وملحق بالمشروع خزانات بسعة 10. 000 مترمكعب ويضخ الماء من محطة االتنقية والتعقيم في المشروع إلى مصنع الإنتاج لتتم تعبئة عبوات ماء زمزم. ويتكون المشروع من مصنع للتعبئة يتألف من عدة مبان، منها مبنى ضواغط الهواء ومستودع عبوات المياه الخام، ومبنى خطوط الإنتاج، ومستودع العبوات، بمساحة (13, 405) أمتار مربعة، ويحتوي على 4 خطوط تنتج 200, 000 عبوة يومياً (حد أقصى). شاهد قصة "زمزم".. وأرقام لا تعرفها عن الماء. أما محطة الطوارئ فشيدت على مسـاحة 1, 200 متر مربع، وتضم مبنى المولدات ومبنى اللوحات ومبنى المحولات و4 مولدات بطاقة إجمالية تصل إلى 8 ميغاواط، و3 محـولات. ويستخدم في المشروع مضختين عملاقتين لضخ الماء من بئر زمزم للمشروع في منطقة كُدَيّ، بينما يتسع الخزان 5, 000 متر مكعب، ومقسم إلى جزأين ومبني من الخرسانة المسلحة. وتبلغ طول خطوط نقل المياه من بئر زمزم إلى المشروع وخطوط نقل المياه المعالَجَة من المشروع إلى الحرم المكي والخطوط الأخرى الواصلة إلى خزانات كُدَيّ 11 كيلو متراً ، قطرها 200 ملم، وهي مصنوعة من مادة الحديد غير القابل للصدأ (الستانلس ستيل 316L)، ويوجد على طول هذه الخطــوط غــرف هــواء وغَسْل، وغـــرف تحـــكم موصــولة بوسائط خاصة للتحكم.
- 7 نقاط لبيع مياه زمزم - جريدة الوطن السعودية
- شاهد قصة "زمزم".. وأرقام لا تعرفها عن الماء
- إجراء جديد لبيع زمزم.. تعرف علي التفاصيل - جريدة البشاير
- مصطلحات طبية ، حمى شوكية
7 نقاط لبيع مياه زمزم - جريدة الوطن السعودية
40 ألف حافظة زمزم تتم تعبئة ماء زمزم في حافظات معقمة ومبردة، يبلغ عددها 40 ألف حافظة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، وموزعة بعناية فائقة، في أوردة الحرمين وأروقته، وتجهز الحافظات في نقاط التعبئة المنتشرة داخل المسجد الحرام والمسجد النبوي، ثم تنقل بمنتهى الدقة عبر السيارات الكهربائية إلى أماكنها، بالإضافة إلى مراعاة تقديم الماء مبرداً وغير مبرد، تلبية لرغبات الزوار والمصلين، وتزويد الحافظات بأكواب بلاستيكية للشرب يصل عدد المستهلك منها أكثر من مليوني كوب يومياً تستعمل لمرة واحدة فقط، حرصاً على الصحة العامة للزوار والحجاج. كما خصصت الرئاسة موقع "سبيل زمزم" الواقع في الجهة الشرقية من ساحة المسجد الحرام لتعبئة الجوالين تخفيفا على المصلين والزوار. الاستهلاك اليومي لزمزم في السياق ذاته، فإن الاستهلاك اليومي لماء زمزم في المسجد الحرام يقدر بـ700 ألف لتر، وفي المواسم بمليوني لتر يومياً، فيما تحرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على سلامة ماء زمزم وخلوه من الملوثات والمكدرات البكتيرية من خلال أخذ عينات عشوائية من الحافظات والمشربيات والخزانات على مدار الساعة، للتأكد من سلامته في المختبر المخصص لهذا الشأن، ويصل عدد العينات إلى 100 عينة يومياً.
شاهد قصة "زمزم".. وأرقام لا تعرفها عن الماء
أصبحت جميع كميات ماء بئر زمزم تضخ مباشرة إلى «مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم»، وبعد تنقيتها وتعقيمها تنقل إلى خزاني كُدَيّ وسبيل الملك عبدالعزيز، فيزود المسجد الحرام بماء زمزم من خزان كُدَيّ، وتعبأ صهاريج زمزم المخصصة للمسجد النبوي من سبيل الملك عبدالعزيز. مع متابعة عمليات السحب والضخ، ومراقبة شبكات الأنابيب والخزانات بوساطة الألياف البصرية، عن طريق برنامج متطور يعرف بنظام (إسكادا) يساعد في متابعة مستويات الضخ والتخزين، ويضمن توفّر ماء زمزم بشكل مستمراً في جميع المواقع المذكورة. ويحتوي المشروع خزانات أخرى بسعة تبلغ (10, 000) متر مكعب، ويضخ الماء من محطة التنقية والتعقيم في المشروع إلى مصنع الإنتاج حيث تعبأ عبوات ماء زمزم سعة الـ(10) ليترات.
إجراء جديد لبيع زمزم.. تعرف علي التفاصيل - جريدة البشاير
وكأحد أجزاء المشروع فإن "خزان كدي" يشمل محطة للتنقية ومحطة للضخ، بسعة تخزينية تصل إلى 10000 متر مكعب فيما تشمل أبعاد المستودع المركزي 58×42 متراً بارتفاع 34 مترا بطاقة تخزينية 1. 5 مليون عبوة يدار بشكل آلي بوساطة نظام تخزين وتوزيع حديث. وجهز المشروع بمستودعات مركزية وفق أحدث أنظمة التخزين العالمية المعروفة باسم "التخزين والاسترجاع الآلي" (ASRS) فترد الطبليات المنقولة عبر الجسر الناقل إلى المستودع المركزي عن طريق رافعات رأسية حمولةُ كل منها (2000) كيلو جرام وتخزن هذه الكميات في أماكن محددة يديرها برنامج تخزين متطور حسب التاريخ وخط الإنتاج. وبعد انتهاء مرحلة الإنتاج والتخزين تبدأ مرحلة نقل الكميات المخزنة من مبنى المستودع إلى نظام التوزيع الأتوماتيكي عن طريق الرافعات الرأسية فيعمل البرنامج على تحديد أولويات البيع والتوزيع حسب تاريخ التخزين ونتائج الاختبارات الخاصة بالمياه المنتجة التي تتم بمختبر المشروع ثم توضع العبوات على أحزمة تنقلها آليا إلى نقاط التوزيع.
أجهزة الميكروبيولوجي: جهاز لتحضين البكتيريا ونموها في أسرع وقت للكشف عن البكتيريا والميكروبات- جهاز كبينة السلامة للعمل على زراعة البكتيريا في بيئة منعزلة عن أي تلوث خارجي، لضمان مستوى التحاليل- جهاز الميكروسكوب لمعرفة أنواع البكتيريا ومصدرها، وأن مدة الفحص تتراوح بين 24 و48ساعة بالنسبة للميكروبيولوجي، وساعتين إلى 4 ساعات للفحص الكيميائي.
كما يتكون المشروع الخاضع لنظام «إسكادا» للمراقبة والتحكم، من مبنى للإدارة ويقع على مساحة 752 متراً مربعاً، ومختبر مجهز بأحدث الآلات والمعدات لإجراء التحاليل المطلوبة، مزود بطاقم فني متخصص، إضافة إلى غرفة مضخات المياه الخام مبنية من الخرسانة المسلحة والبلوك، وتضـم ثلاث مضخات للمياه، اثنتان للتشغيل اليومي وواحدة احتياطية. وكأحد أجزاء المشروع فإن «خزان كديّ»، يشمل محطة للتنقية ومحطة للضخ، بسعة تخزينية تصل إلى 10. 000 متر مكعب، فيما تشمل أبعاد المستودع المركزي 58×42 متراً بارتفاع 34 متراً؛ بطاقة تخزينية 1. 5 مليون عبوة، يدار بشكل آلي بوساطة نظام تخزين وتوزيع حديث. وجهز المشروع بمستودعات مركزية وفق أحدث أنظمة التخزين العالمية المعروفة باسم «التخزين والاسترجاع الآلي» (ASRS)، فترد الطبليات المنقولة عبر الجسر الناقل إلى المستودع المركزي عن طريق رافعات رأسية حمولةُ كل منها (2000) كيلوغرام، وتخزن هذه الكميات في أماكن محددة يديرها برنامج تخزين متطور حسب التاريخ وخط الإنتاج. وبعد انتهاء مرحلة الإنتاج والتخزين تبدأ مرحلة نقل الكميات المخزنة من مبنى المستودع إلى نظام التوزيع الأتوماتيكي عن طريق الرافعات الرأسية، فيعمل البرنامج على تحديد أولويات البيع والتوزيع حسب تاريخ التخزين ونتائج الاختبارات الخاصة بالمياه المنتجة التي تتم بمختبر المشروع، ثم توضع العبوات على أحزمة تنقلها آليّاً إلى نقاط التوزيع.
حمي شوكية - Meningitis
هي عدوى تسبب التهاب الغشاء الذي
يحيط بالمخ والحبل الشوكي وهي إما عدوي بكتيرية أو فيروسية. أسباب الإصابة: العدوى البكتيرية هي أكثر الأسباب
شيوعاً في الإصابة بهذا المرض والتي تبدأ بأي مكان في الجسم ثم
تنتشر وتصل إلي المخ أو الحبل الشوكي عن طريق تيار الدم. وتأتي
العدوى الفيروسية في المرتبة الثانية ثم التعرض للكيماويات
والإصابة بالأورام أيضاً. وتعتبر الحمى الشوكية البكتيرية من الأمراض الخطيرة جداً ولذلك
لابد من تقديم العلاج الفوري لأنها تسبب أضرار ومضاعفات
مستديمة ومن أخطر هذه الأنواع: هيموفيللي أنفلونزا –
ستريبتوكوكس – ستافيلوكوكس – منينجوكوكس. أما الحمى الشوكية الفيروسية فتأتي في المرتبة الثانية بعد
الحمي الشوكية البكتيرية وأقل في الخطورةً من الأولي، وتنتشر
الإصابة بها في فصل الشتاء. وتمثل نسبة إصابة الأطفال بها 75%
وخاصة لمن هم دون سن خمس سنوات. (المزيد عن
الحمى الشوكية)
مصطلحات طبية ، حمى شوكية
التهاب السحايا الفطري: تُعتبر الإصابة به أمراً نادراً، ويحدث ذلك من خلال استنشاق الجراثيم الفطريّة الموجودة في البيئة. التهاب السحايا الطفيلي: يُعتبر أقلّ شيوعاً مُقارنةً بالنّوع البكتيري والفيروسي، ويُعزى حدوثه إلى الطفيليّات المُختلفة التي قد تؤثر في الدماغ أو الجهاز العصبيّ. التهاب السحايا الأميبي: (بالإنجليزية: Amebic Meningitis)، يُعزى حدوثه إلى الأميبا المعروفة باسم نيجلرية دجاجية (بالإنجليزيّة: Naegleria fowleri)، ويُمثل هذا النّوع عدوى نادرة ومُدمّرة للدماغ. التهاب السحايا غير المعدي: يُعزى حدوث التهاب السّحايا في هذه الحالة إلى الإصابة بالسّرطانات ، أو الذئبة الحمراء (بالإنجليزيّة: Systemic lupus erythematosus)، أو تناول أنواع مُعينة من الأدوية، أو التعرّض لإصابة في الرأس، أو الخضوع لجراحةٍ في الدماغ. مضاعفات الحمى الشوكية
يترتب على الإصابة بالتهاب السّحايا زيادة خطر المُعاناة من بعض المُضاعفات، وفيما يأتي بيان لأبرزها: [٤]
فقدان السّمع. اضطرابات الذاكرة. صعوبات التعلم. تضرّر الدماغ. اضطرابات المشي. النّوبات. الفشل الكلوي. الصدمة (بالإنجليزية: Shock). الموت. المراجع
أما أصغر أولاد سيسيل، جوانا، التي لم تكن على متن الطائرة، فقد تنباها خالها لويس أمير هسن والراين ولكنها لم تنج سوى لثمانية عشر عشرًا بعد وفاة والديها وأخويها، فقد تُوفّيَت في عام 1939 جراء إصابتها بمرض الحمى الشوكية. Cecilie's youngest child, Johanna, who was not on the plane, was adopted by her uncle Prince Louis of Hesse and by Rhine but the little girl only survived her parents and older brothers by eighteen months, dying in 1939 of meningitis. الحمّى الشوكيّة ، الحمّى الصفراويّة المتكرّرة، حمّى المستنقع الأسود... و بشكل إلتهاب قصبي رئوي. Cerebral, algid, bilious remittent fever, blackwater fever... and bronchopneumonic form. وقد سُجل انتشار غير مسبوق لوبائي الحمى الشوكية والملاريا الخبيثة بسبب التغيرات المناخية في المرتفعات الوسطى، بينما عزى انتشار الحمى النـزفية في الغرب على الأرجح إلى انتقال قطعان الماشية بسبب الجفاف. Unprecedented outbreaks of meningitis and falciparum malaria related to climatic changes were seen in the central highlands, while hemorraghic fever reported in the west was likely associated with animal flocks displaced due to the drought.