ايش ارد على تشرفنا بحضورك
الرد على كلمة تشرفنا بحضورك ؟ ايش ارد على تشرفنا بحضورك ؟ رد على تشرفنا بحضورك ؟ جواب تشرفنا بحضورك ؟ تشرفنا بحضورك الرد ؟ رد على تشرفنا بحضورك ؟ اذا احد قال تشرفنا بحضورك وش اقول ؟ تشرفنا بحضورك وش ردها ؟
الاجابه هي:
– على رأسي
– الشرف لي
– الشرف بوجودك
– لي الشرف
– الشرف لنا
– لنا الشرف
– واحنا اكثر يابو فلان
– تسلمون
– الله يسلمك
– تسلملي
- الرد على تشرفنا – مختصر
- من كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار - موقع مقالات إسلام ويب
الرد على تشرفنا – مختصر
SO WA J
سؤال وجواب
طُرح بواسطة سعد في 10/19/2019
إجابات
الرد على كلمة تشرفنا، يزيدك شرف، الشرف لنا، ربنا يزيدك شرف ويزيدك من فضله. بواسطة كريم في 10/19/2019
سؤال وجواب © 2021
دين وفتوى
صلاة العيد
الجمعة 29/أبريل/2022 - 08:50 ص
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤالا من أحد الأشخاص يقول: كيف نرد على من رمي من يكبر تكبيرات العيد بالصيغة المشهورة بالبدعة؟ حقيقة بدعية تكبيرات العيد بالصيغة المشهورة وأجابت دار الإفتاء ، على السؤال السابق، بشأن بدعية تكبيرات العيد بصيغتها المشهورة، قائلة إن التكبير في العيد مندوب، ولم يرد في صيغة التكبير شيء بخصوصه في السنة المطهرة. وتابعت دار الإفتاء، أنه قد درج بعض الصحابة منهم سلمان الفارسي على التكبير بصيغة: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، والأمر فيه على السَّعَةِ، لأن النص الوارد في ذلك مطلق، وهو قوله تعالى: ﴿وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ﴾ [البقرة: 185]، والمطلق يؤخذ على إطلاقه حتى يأتي ما يقيده في الشرع. تكبيرات العيد في مصر وتابعت الإفتاء: درج المصريون من قديم الزمان على الصيغة المشهورة، وهي: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا.
قال أحمد أمين في كتابه
فجر الإسلام بعد أن تحدث عن الوضع في الحديث: (ويظهر أن الوضع حدث حتى في عهد
الرسول، فحديث «من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار» ( [1]) ،
يغلب على الظن أنه إنما قيل لحادثة حدثت زُوِّر فيها على الرسول) ( [2]). فهو يرى –كأساتذته المستشرقين- أن الوضع في الحديث قد بدأ في عصر النبي صلى الله
عليه وسلم، أي أن الصحابة أول من بدأ بهذا الوضع والكذب. من كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار - موقع مقالات إسلام ويب. والحادثة التي عرض بها
مروية من حديث ابن بريدة عن أبيه قال: كان حي من بني ليث من المدينة على ميلين،
وكان رجلٌ قد خطب منهم في الجاهلية فلم يزوجوه، فأتاهم وعليه حلة فقال: إن رسول
الله صلى الله عليه وسلم كساني هذه، وأمرني أن أحكم في أموالكم ودمائكم، ثم انطلق
فنزل على تلك المرأة التي كان خطبها. فأرسل القوم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال: كذب عدو الله. ثم أرسل رجلاً فقال: إن وجدته حياً وما أراك تجده حياً فاضرب
عنقه، وإن وجدته ميتاً فأحرقه بالنار. قال: فجاءه فوجده قد لدغته أفعى فمات فحرقه
بالنار. قال: فذلك قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كذب علي متعمداً فليتبوأ
مقعده من النار» ( [3]) ،
وهذه الشبهة افتراء محض، وطعن في عدالة ونزاهة الصحابة، وفيما يلي دحض هذه
الشبهة.
من كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار - موقع مقالات إسلام ويب
[٤]
المراجع ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم ، عن أبو هريرة ، الصفحة أو الرقم:3، أورده مسلم في مقدمة الصحيح. ^ أ ب محمد حكيم، السنة في مواجهة الأباطيل ، صفحة 177-176. بتصرّف. ↑ محمد السندي، حاشية السندي على سنن ابن ماجه ، صفحة 17. بتصرّف. ↑ ابن بطال، شرح صحيح البخاري ، صفحة 183.
قال: وكان
ينتظر بيتوتية المساء، قال فأتى رجل منهم النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن فلاناً
أتانا يزعم أنك أمرته أن يبيت في أي بيوتنا شاء. فقال: كذب، يا فلان انطلق معه فإن
أمكنك الله منه فاضرب عنقه وأحرقه بالنار، ولا أراك إلا قد كُفيته، فلما خرج الرسول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ادعوه، فلما جاء قال: إني كنت أمرتك أن تضرب
عنقه وأن تحرقه بالنار، فإن أمكنك الله منه فاضرب عنقه ولا تحرقه بالنار، فإنه لا
يعذب بالنار إلا رب النار، ولا أراك إلا قد كُفيته، فجاءت السماء بصيِّب فخرج الرجل
ليتوضأ فلسعته أفعى فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه
وسلم قال: هو في النار. [الصارم المسلول – 2/326-328]. ( [9]) وقد فصَّل ابن تيمية في أوجه دلالة هذا الحديث على كفر الساب
والمستهزئ بالرسول صلى الله عليه وسلم فليرجع إليه. حديث من كذب علي متعمدا. (الصارم المسلول –
2/328-334). ( [10]) الصارم المسلول – ابن تيمية – 2/333. ( [11]) السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي – مصطفى السباعي –
1/93. ( [12]) صحيح البخاري – كتاب المناقب – باب علامات النبوة في الإسلام –
حديث: (3611). ( [13]) الكفاية في علم الرواية- الخطيب البغدادي –
1/101.