شركة دار الاركان للتطوير العقاري تعلن عن وظائف للنساء
تعلن شركة دار الاركان للتطوير العقاري عن اطلاق ملتقى التوظيف النسائي يوم الاربعاء 2017/07/12 م وسيتم استقبال جميع المتقدمات للوظائف النسائيه الشاغره بإدارة المبيعات في مقر الشركة الرئيسي بالرياض الواقع في حي الوزارات – طريق مكة المكرمة ( طريق خريص) بجانب فندق الماريوت. * يعقد الملتقى يوم الاربعاء 2017/7/12 م ليوم واحد فقط * على جميع المتقدمات طباعة واحضار السيره الذاتيه * سيتم اجراء مقابله شخصيه فورية * الوظائف الشاغره لقسم المبيعات فقط * مقر العمل في مدينة الرياض * يتم استقبال المتقدمات للملتقى من الساعه 8:30 صباحاً وحتى الساعه 5:00 مساءً للوصول الى مقر الشركة عبر قوقل ماب Google Map اضغط هنا ~> شركة دار الأركان للتطوير العقاري
سهم دار الاركان اليوم | دار الاركان 2016 | شركة دار الاركان للتقسيط | من هو صاحب شركه دار الاركان | دار الاركان فلل | سهم دار الاركان الى اين | دار الاركان هوامير البورصة | سهم دار الاركان تويتر
- سهم دار الاركان هوامير البورصه
- قصه عن الايثار
سهم دار الاركان هوامير البورصه
ماينطق من قول الا لديه رقيب عتيد....
الله يهديك.... لا تتكلم بشي غير صحيح... على الاقل احتراما للشهر الكريم
13-04-2022, 01:56 PM
المشاركه # 11
الله لايوفق المضارب حقها
13-04-2022, 02:20 PM
المشاركه # 12
المشاركات: 20, 255
سهم رمه ورخمــــــــــــــــــه وفقير في عطاءه
صحيح سهم استثماري ويحتاج الصبر القوي والقوي والقوي بلا حدووووووود
4 الى 11
لكن فكرت وقلت خله خسارة فيه التعديل
26-01-2022, 12:53 AM
المشاركه # 11
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود500
قصدك انا 😂😂😂
26-01-2022, 12:56 AM
المشاركه # 12
اية انت 10--------12. 5-------15. 4
الإيثار ودرجاته
قام المجتمع منذ قديم الزمان على مجموعة من الأخلاق الحسنة التي تتداولها الأجيال جيلًا بعد جيل، ومن تلك الأخلاق الطَّيبة التي يتفاخر بها النّاس على بعضهم الصدق والأمانة والابتسامة والقول الطَّيب والإيثار، وأحسن الأخلاق التي تقيم مجتمعًا متماسكًا الإيثار وهو عكس الأنانية ومعناه أن يُقدم الإنسان غيره على نفسه، وذلك بهدف نشر الخير في كلِّ مكان، وعند تقديم الآخر على الذات لا يجب أن ينتظر المرء من الذي آثره على نفسه أي معروف أو أي شكر مقابل ذلك، أمَّا لو انتظر ردة فعل فعلية أو قولية فإنَّ ذلك لا يندرج حينها تحت مسمى الإيثار بل ربما هو تبادل مصالح. كان الإسلام من أوائل مَن شجّع على خلق الإيثار وحضَّ عليه، وجعل لفاعله عظيم الأجر والثواب وبيَّن درجات الإيثار حتى يعلم المرء أين يقف من هذا الخلق الجميل، الإيثار واحد من الأخلاق السَّامية التي تجعل من المرء حمامةً بيضاء أشبه بحمامة السلام التي تسعى بالقمح إلى غيرها وهي تتضور جوعًا لكنَّها تعلم أنَّ ذلك الخير سيعود إليها في يومٍ من الأيَّام ولربما أمطرت عليها السماء قمحًا جراء فعلها، وربما كان الإيثار أشبه بغيمة ناصعة النور والبياض تُمطر على النَّاس من المطر الطَّيب ولا تنتظر منهم جزاءً ولا شكورًا، بل هي دأبها المطر أينما كانت وكيفما حلَّت، فيستبشر النَّاس بقدومها ويحزنون لفراقها.
قصه عن الايثار
فلما دُفِعَت إليه نظر إليه الآخر، فقال: ادفعها إليه. فتدافعوها كلُّهم -مِن واحد إلى واحد- حتى ماتوا جميعًا ولم يشربها أحد منهم -رضي الله عنهم- أجمعين [373] ((البداية والنهاية)) لابن كثير (7/15). صورٌ مِن إيثار أمِّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها: - لما طُعِن أمير المؤمنين عمر بن الخطَّاب رضي الله عنهما قال لابنه عبد الله: (اذهب إلى أُمِّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- فقل: يقرأ عمر ابن الخطَّاب عليك السَّلام، ثمَّ سلها أن أُدْفَن مع صاحبيَّ. قالت: كنت أريده لنفسي، فلأوثرنَّه اليوم على نفسي. موضوع تعبير عن الإيثار - سطور. فلمَّا أقبل، قال له: ما لديك؟ قال: أذنت لك يا أمير المؤمنين. قال: ما كان شيء أهمَّ إليَّ من ذلك المضجع، فإذا قُبِضت فاحملوني، ثمَّ سلِّموا، ثمَّ قل: يستأذن عمر بن الخطَّاب، فإن أذنت لي فادفنوني، وإلَّا فردُّوني إلى مقابر المسلمين) [374] رواه البخاري (1392) مِن حديث عمرو بن ميمون رحمه الله. - ودخل عليها مسكينٌ فسألها -وهي صائمة وليس في بيتها إلَّا رغيف- فقالت لمولاة لها: أعطيه إيَّاه. فقالت: ليس لك ما تفطرين عليه؟ فقالت: أعطيه إيَّاه. قالت: ففعلتُ. قالت: فلمَّا أمسينا أهدى لنا أهل بيت أو إنسان ما كان يُهدِي لنا: شاة وكفنها.
ومواقف الصحابة في الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم وفدائه بأنفسهم مُدهشة، فهذا أبو دجانة ترس دون رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسِه، يقع النَّبلُ في ظهره وهو مُنحنٍ عليه حتى كَثُر فيه النَّبل[2]، وهذا زياد بن السكَن يُقاتِل دون رسول الله حتى أثبتتْه الجراحة، فلمَّا أجهض المسلمون الكفار قال الرسول صلى الله عليه وسلم أَدنوه مني، فأدنوه منه، فوسَّده قدمه، فمات وحدَه على قدم رسول الله[3]. عالَج أبو عبيدة بن الجرَّاح إخراج حلقتي المِغفَر من وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكَرِه تناوله بيده فيؤذي النبي صلى الله عليه وسلم، فأزَّم على إحدى الحلقتَين بفمه فاستخرَجها وسقطَت ثنيته معها، ثم أزم على الأخرى، وفي كل مرة يُحاول أبو بكر أن يصنَع مِثْل ما صنع، لكن أبا عبيدة يرده قائلاً له: أقسمتُ عليك بحقي لما تركتَني[4]. التوكل:
ومِن مواقف التوكُّل في هذه الغزوة:
لما خرَج النبي صلى الله عليه وسلم إلى المعركة ومعه ألف مُقاتل وعدوُّه في ألفَي مقاتل، بَصر النبي في الطريق كتيبةً كبيرة تسير مع الجيش، فسأل عنها، فقيل له: إنهم حلفاء عبدالله بن أُبيِّ بن سلول من اليهود، فقال رسول الله: ((لا حاجة لنا فيهم، إنا لا نستعين بكافر على مشرك))[5].