معنى "يرسل السماء عليكم مدرارًا".. تفسير الشعراوي للآيات من 52 إلى 59 من سورة هود - YouTube
يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال
يرسل السماء عليكم مدرارا 💔 القارئ الشيخ ياسر الدوسري 🌹 - YouTube
انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا سورة
دمتم فى حفظ الرحمن آآآآآآآآآآآآآآمين..
02-14-2009, 08:01 PM
جزاكم الله خيراً
اقتباس: جزاكم الله خير وبارك الله فيكم اقتباس: جزاكم الله كل خير..
وبارك الله فيكم..
وشكرا.. جزاااااااااكم ربي كل خير..
بارك الله فيكم..
شاركونا الجمعه الجايه.. الله يسعدكم
02-14-2009, 08:08 PM
رد: $$$>>> حديث الجمعة <<<$$$ بارك الله فيكم أخواني /أخواتي جميعاً
الله يسعدكم.. يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال. وينور دربكم.. ويسهل أموركم..
ياليت كل يوم تسعدونا بزيارتكم كل جمعه لهذا الموضوع..
طبعاً مع القراءه يااخواني الله يبارك فيكم..
اشكر اختي الداعيه.. لاتاحة الفرصة لي..
جزاك الله خير اختي..
( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا. مَّا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا) لا اله الا أنت سبحانك أستغفرك واتوب اليك:wardah:
يرسل عليكم السماء مدرارا
ثم قال: ( ما لكم لا ترجون لله وقارا) وفيه قولان:
الأول: أن الرجاء ههنا بمعنى الخوف ، ومنه قول الهذلي: إذا لسعته النحل لم يرج لسعها
والوقار العظمة والتوقير التعظيم ، ومنه قوله تعالى: ( وتوقروه) بمعنى ما بالكم لا تخافون لله عظمة. يرسل السماء عليكم مدرارا - خطب مختارة - ملتقى الخطباء. وهذا القول عندي غير جائز ؛ لأن الرجاء ضد الخوف في اللغة المتواترة الظاهرة ، فلو قلنا: إن لفظة الرجاء في اللغة موضوعة بمعنى الخوف لكان ذلك ترجيحا للرواية الثابتة بالآحاد على الرواية المنقولة بالتواتر وهذا يفضي إلى القدح في القرآن ، فإنه لا لفظ فيه إلا ويمكن جعل نفيه إثباتا وإثباته نفيا بهذا الطريق. الوجه الثاني: ما ذكره صاحب "الكشاف" وهو أن المعنى "ما لكم " لا تأملون لله توقيرا أي تعظيما ، والمعنى "ما لكم" لا تكونون على حال تأملون فيها تعظيم الله إياكم و"لله" بيان للموقر ، ولو تأخر لكان صلة للوقار. وقوله تعالى: ( وقد خلقكم أطوارا) في موضع الحال كأنه قال: ما لكم لا تؤمنون بالله ، والحال هذه وهي حال موجبة للإيمان به ( وقد خلقكم أطوارا) أي تارات خلقكم أولا ترابا ، ثم خلقكم نطفا ، ثم خلقكم علقا ، ثم خلقكم مضغا ، ثم خلقكم عظاما ولحما ، ثم أنشأكم خلقا آخر. وعندي فيه وجه ثالث: وهو أن القوم كانوا يبالغون في الاستخفاف بنوح عليه السلام فأمرهم الله تعالى بتوقيره وترك الاستخفاف به ، فكأنه قال لهم: إنكم إذا وقرتم نوحا وتركتم الاستخفاف به كان ذلك لأجل الله ، فما لكم لا ترجون وقارا وتأتون به لأجل الله ولأجل أمره وطاعته ، فإن كل ما يأتي به الإنسان لأجل الله ، فإنه لا بد وأن يرجو منه خيرا.
الله مالك الملك وملك الملوك، له الخزائن وحده، لا يملك أحد مِلكًا حقيقيًا إلا هو، فالسماوات والأرض من مُلكه، والمخلوقات والأحياء والجمادات طوع أمره، وما من شيء في هذا الكون إلا منه وإليه -سبحانه وتعالى-... ومن جملة مُلك الله -عز وجل- خزائن المطر، الذي هو مصدر كل قطرة ماء على وجه الأرض، قال -تعالى-: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ * وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) [الحجر: 21-22].
الجمعة 29/أغسطس/2014 - 01:56 م
الكرامة في الحب، إشكالية اختلفت حولها النساء، فهناك من تؤكد أنه لا معنى لكلمة كرامة بين الحبين لأنه من المفترض أن الحب يصنع من القلبين قلبا واحدا، وهناك من تؤكد أن الكرامة هي الشيء الوحيد الذي لا يجب أن يمسه أو يمحوه الحب، فلابد للمرأة أن تحتفظ بكرامتها، لأن الرجل مهما أحب يمكنه أن يدوس على قلبه من أجل كرامته. وتفك هذا التشابك الخبيرة النفسية سهام حسن، التي تؤكد أنه يجب أولا أن نعي مفهوم ومعنى الكرامة في الحب، حتى نستطيع تقرير ما إن كانت هناك كرامة في الحب أم لا. تضيف الخبيرة النفسية أنه لابد أن تواجه كل امرأة نفسها بحقيقة وشكل علاقتها بمن تحب حتى يمكنها الوصول لمعنى الكرامة الحقيقية بينها وبين شريكها، فالاعتراف بالمرض جزء من العلاج، هكذا يعالج الطبيب النفسي المريض، فإن اعتاد شريكك الهروب وقت احتياجك له، أو إن اعتاد السخرية منك أو إهانتك وتوبيخك أمام آخرين، ولم يهتم بما تتركه فيكِ مثل هذه الأفعال من أثر سيئ في نفسك، أو إذا وجدتيه يهددك دائما بإنهاء العلاقة بينكما كورقة تهديد، فكلعا أمور تعكس عدم حفظه لكرامتك، وهنا يجب أن تحفظين أنتي ماء وجهك، وتبحثين عنها وتحافظين عليها، ولابد أن تعترفي أن مثل هذه العلاقة ليست حبا حقيقيا.
الأم والكرامة .. والجيش | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
وخالفتها الرأي "هيام سعد"، قائلةً: إن الكرامة مساومة لابد أن تنخفض لترتفع أسهم الحُب، مضيفةً أنه لابد أن توزن وتضبط، مبينةً أنه لو كانت مقدمة على الحُب لأنفصل الشخصان، فمن يحب يحترم حبيبه ويرفع من قدره ولا يُنزل من أهميته، ذاكرةً أن العديد يرى أن العتب هو إهانة، إلاّ أنها تراه توضيح خطأ بطريقة سمحة، إلاّ أنه لابد أن يكون بعيداً عن الآخرين، مشيرةً إلى أنه متى ما كان العتب بين اثنين حقق معناه وحفظ كرامة الطرفين. خبيرة نفسية: لا كرامة في الحب.. ولكن بشروط. وأوضحت "أم عبدالله" -موظفة قطاع خاص- أن البعض يرى أن تقديم خدمات بسيطة من كأس شاي أو تأدية أغراض شخصية لا علاقة لها بالعمل إهانة! ، مضيفةً: "توددي لمديرتي أو مديري ضرورة تخدمني وتخدم العمل؛ لظروف ألمت بي لم أكمل دراستي، فشهادتي ثانوية، أمّا زميلاتي بالعمل أغلبيتهم جامعيات، وأنا أطمح لرئاسة قسم أو أن أكون نائبة، ولن يتحقق لي ذلك بالعمل الشاق فقط، وإنما بعلاقاتي وتوددي لأصحاب الشأن". وذكرت "سارة محمد" أن البعض "وجهه مغسول بمرق"، لدرجة يصل به التودد الفائض والمبالغ لمديره بالعمل، من أجل ترقيه أو زيادة بالراتب، متخلياً بذلك عن كرامته وقيمته الإنسانية، مبينةً أن من يتعذر بالمادة فقد أذن لفقر الكرامة بالدخول إلى منزله، مؤكدةً على أنها لا تحتاج لأن تكون "متملقة" لتُحقق طموحها، لافتةً إلى أن سر تحقيق الطموح هو الجهد والمؤهل العلمي فقط.
شرب الخل.. العادة الخاطئة التي تحذر منها الكنيسة في الجمعة العظيمة
الجمعة 22/أبريل/2022 - 08:16 م
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، بالجمعة العظيمة، وتذكار صلب السيد المسيح على يد اليهود. ويرفض الأقباط في ذلك اليوم مشاهدة الإنترنت أو التليفزيون أو أي وسيلة من وسائل الترفيه نهائيًا مشاركة للمسيح في آلامه، هذا وتشهد يوم الجمعة العظيمة بعض العادات الخاطئة التي حذرت منها الكنيسة ومن العادات الشهيرة جدًا في ذلك اليوم، والتي رفضتها الكنيسة هو شرب المسيحيين للخل عقب انتهاء الصلوات، ويقبل عليها بكثافة كبار السن، نظرًا لاعتقادهم في مشاركة السيد المسيح بذلك في شرب الخل الذي كان قد سقاه له الجنود فوق الصليب، بينما تحارب الكنيسة تلك العادة نظرًا لأن المسيح لم يشرب الخل كما مفهوم بل ذاقه فقط ورفضه، بالإضافة إلى أضرار شرب الخل على الكبد- حسبما أعلنت الكنيسة. وقال البابا الراحل شنودة الثالث في كتاب "تأملات في الجمعة العظيمة": "إن كنت لا تستطيع أن تبذل، فأنت إذن تحب ذاتك، وليست تحب غيرك.. وإن عاقتك الكرامة عن البذل، فأنت إذن تحب الكرامة أكثر وهكذا أيضًا إن عاقتك محبة الحياة، أو محبة الحرية.. حينما أحب دانيال الرب، لم يجد مانعًا من أن يلقي في جب الأسود الجائعة، ولم يمنعه الخوف، ولم ير حياته أغلى من الحب.. شرب الخل.. العادة الخاطئة التي تحذر منها الكنيسة في الجمعة العظيمة. كان الحب في قلب دانيال أقوى من الخوف، وأغلى من الحياة.
خبيرة نفسية: لا كرامة في الحب.. ولكن بشروط
بقلم: نايف المصاروه
على غير عادتي ساكتب بدون مقدمات ، ففي حضرة الأم وغيابها تقف المعاني وتعجز المفردات. في مراحل الحمل وعند الولادة، والرضاعة والعناية، تتجلى كل معاني الأمومة والعطف والبذل والعطاء. نعم للأباء.. ونعما منهم وبهم وهم من أسباب وجودنا، لكن لا يعلم معاناة الألم إلا الأمهات. ولا عجب ولا يستغرب أن تكون الأم هي أساس المجتمعات، ولا يستكثر عليها ان تكون الجنة تحت أقدامها، ولا عجب ان يوصي المعلم والفقيه الأول نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام، بالإحسان إلى الوالدين وبرهما في حياتهما وبعد مماتهما، وإظهار شأن الأم بشكل خاص في كثير من التوصيات والتوجيهات، كرده عليه الصلاة والسلام على السائل القائل، يا رسول الله اي الناس أحق بحسن صحابتي؟ فقال له امك ثم أمك ثم امك ثم اباك. إعداد النساء ليكونن أمهات، يكون من خلال حسن التربية ودوام الأدب وتمام الأخلاق، وكل ذلك يجب ان يكون من خلال منهاج ومشكاة الوحيين - القرآن والسنة، وعلى أساس ذلك المنهج، وعلى أنوار تلك المشكاة، يكون صلاح المجتمع واستقامته وقوة بنيانه. لا يكون لأي عيد أي معنى إلا بالقرب من الأم ، كما يجب ان يكون البر والإحسان لها على الدوام في حياتها وبعد مماتها.
قصفوا عمر الحب في لبنان. حب؟ بعد في حب بلبنان؟! نعم في منه الكثير الكثير بعد، ولولا فائض الحب ذاك لما كان عندنا فائض الغضب والمرارة والخوف والنضال ذاك. أحمل نبيذي القاني وأجلس قبالة وطني "وقلت بكتبلَك، هيك كانوا يعملوا العشاق"، هيك بتقول قصيدة محمد العبدالله. ولماذا تجلسين قبالة الوطن وتكتبين له قصائد الحب؟ انت امرأة، اكتبيها اذن لمن تحبين، لمن منح قلبك نبل الالم وبساطة السعادة، لمن ترسلين له صورة الوردة كي تخبريه قديش انتِ مشتاقة وهولا يزال يجلس قبالتك عيناه مغروزتان بعينيك، اكتبي الشغف بالحبيب، احكي عنه واخبرينا، فأنت امرأة وقلوب النساء متورمة في العادة بشغفها، واتركي للوطن غير مساحات في غير زمن…لا اوافق، فلأني امرأة اكتب عشقي لبلادي. لأني امرأة لا اعرف كيف افصل وطني عن قلبي وقلبي عن وطني. انا أحب؟ اففف واموت حبا كمان، واخسر كل دفاعاتي امام ذاك الموج المتلاطم، وتتحطم مراكبي لأني اساسا اتعمّد الغرق، هيك باستسلام تام ومرحبا كرامة ومرحبا حرية وسيادة واستقلال. في حب من أحب انا من فريق 8 اذار ممانعة بالحكي فقط، انما بالفعل لست سوى مرتهنة، عميلة لمشاعري، منكوبة الكرامة والسيادة ولا ابالي.