يعتبر الدعاء هو احسن تواصل بين العبد و ربة و يستعملة العبد فكل و قت. والدعاء نستخدمة فالسراء و الضراء و هو مناجاة العبد لربه. وهنالك سبب و اوقات تجعل الدعاء مستجاب و ربما علمنا اياة الرسول. الدعاء بين الاذان و الاقامة و وقت السحر و يوم الجمعة و دعوة المظلوم. ومن الادعية المستجابة بامر الله جئت لكم ببعضها. دعوة ذى النون و هو فبطن الحوت من دعاة فرج الله كربه. لا الة الا انت سبحانك انني كنت من الظالمين استغفرك و اتوب اليك. اللهم انني اسالك يا ذا الجلال و الاكرام ان لك الحمد المنان لا الة الا انت. يا حى يا قيوم برحمتك اسنغيث اصلح لى شأنى كله عاجلة و اجله. اللهم انني اسالك بكل اسم هو لك سميت فيه نفسك و علمتة احد خلقك. او استاثرت فيه او ذكرتة فكتابك ان تجعل القرآن ربيع قلبي. دعاء الله المستجاب
احسن دعاء مستجاب
دعاء الله مستجاب
دعاء مستجاب اقوى دعاء مستجاب فورا الدعاء المستجاب اقوى دعاء الدعا المستجاب دعاء مستجاب فورا دعاءمستجاب اقوي دعاء مستجاب أدوعاء الله اقوي دعاء 7٬344 مشاهدة
- دعاء الله المستجاب , اقوي دعاء مستجاب - احلى حلوات
- اقوى دعاء مستجاب - YouTube
- اقوى دعاء مستجاب مجرب - YouTube
- محبه النبي صلي الله عليه وسلم رمز
- محبه النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم
- محبه النبي صلي الله عليه وسلم اختصارات
دعاء الله المستجاب , اقوي دعاء مستجاب - احلى حلوات
اقوى دعاء مستجاب مجرب - YouTube
اقوى دعاء مستجاب - Youtube
اقوى دعاء مستجاب - YouTube
اقوى دعاء مستجاب مجرب - Youtube
أقوى دعاء مستجاب
قال تعالى: "ادعوني استجب لكم"، كما أوصانا الرسول عليه السلام بالدعاء، حيث أن الدعاء يعتبر عبادة في حد ذاته، ومن هنا تجد الكثيرون يبحثون عن أقوى دعاء مستجاب لكي يدعون به. مما لا شك فيه أن الدعاء هو أداة لكي يناجي العبد ربه، ويمكن لأي شخص أن يدعو بأي شيء يرغب به، ولكن يجب الانتباه إلى أن هناك أوقات يتم فيها استجابة الدعاء، كما يجب الانتباه أيضًا إلى أن هناك بعض الشروط التي يجب أن تتوافر في أي دعاء ندعي به. شروط استجابة الدعاء
مما لا شك فيه أن هناك عدة شروط ومواصفات يجب أن تتوافر في الدعاء الذي ندعو به، لكي نحصل على أقوى دعاء مستجاب ، ومن هنا يقدم موقع البوابة أبرز شروط استجابة الدعاء فيما يلي:
يجب على المسلم أن يدعو ربه بإخلاص وصدق، حيث قال الله تعالى: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ". من أبرز شروط استجابة الدعاء هو ألا يدعو المسلم بأي شيء في إثم أو معاصي أو قطع أرحام، حيث ذُكر عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدّعاء" رواه مسلم.
مما لا شك فيه أن هناك عدة أمور قد حثنا عليها رسولنا الكريم عند الدعاء، وذلك لكي يكون دعاؤنا هو أقوى دعاء مستجاب ، وهذه الأمور هي: أولاً يجب عليك تمجيد الله عز وجل، ثانياً قم بالثناء على الله جل وعلا، ثالثًا قم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، رابعًا الدعاء بالشيء الذي تريده. وتأكيد على هذا الكلام ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سمع رجلاً يدعو في صلاته ولم يمجد الله تعالى ولم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجل هذا"، ثم دعاه فقال له أو لغيره: "إذا صلى أحدكم فليبدأ بتمجيد ربه جل وعز والثناء عليه ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يدعو بعد بما شاء". صيغة الدعاء المستجاب
مما لا شك في أن الدعاء عبادة، وإن أراد أحدهم أن يحصل على أقوى دعاء مستجاب عليه أن يراعي أوقات استجابة الدعاء، ومراعاة الأربعة أمور التي حثنا عليها الرسول صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى ذلك لا بد أن يستخدم صيغة للدعاء. ومن هنا يجدر الإشارة إلى أن صيغة الدعاء المستجاب هي أن يبدأ الداعي بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ويختم به أيضًا، حيث ذُكر عن أبي سليمان الداراني، قال: "من أراد أن يسأل الله حاجته فليبدأ بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ويسأل حاجته وليختم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فإن الله يتقبل الصلاة وهو أكرم من أن يرد ما بينهما".
وربما كان البعض منا مشغوفاً بحب الدنيا والتكالب عليها ، ومن ثم فلينظر إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي كان أزهد الناس في الدنيا ، حتى قالت عائشة ـ رضي الله عنها ـ: ( ما شبع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثلاثة أياما تباعاً من خبز حتى مضى لسبيله)( مسلم). وقد نلمس في أنفسنا أو غيرنا جفاءً مع الناس وسوء معاملة ، فلنتذكر قول أنس ـ رضي الله عنه ـ: ( خدمت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عشر سنين ، فما قال لي أُفٍّ قط ، وما قال لشيء صنعتُه لِمَ صنعتَه ؟ ، ولا لشيء تركتُه لم تركته ؟. )( البخاري). محبة النبي صلى الله عليه وسلم. إن محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أصل من أصول الدين, وهذه المحبة وإن كانت عملاً قلبياً, إلا أن لها آثارها ودلائلها على سلوك المسلم وأفعاله ، حتى تصل بصاحبها إلى أن يكون الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أحبَّ إليه من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين ، كما في حديث أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين)( البخاري).
محبه النبي صلي الله عليه وسلم رمز
اهـ. محبة النبي صلى الله عليه وسلم أصل من أصول؟ - دليل النجاح. وهذا الذي فهمه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب؛ فعن السائب بن يزيد قال: "كنتُ قائمًا في المسجد، فحصبني رجل، فنظرتُ فإذا عمر بن الخطاب، فقال: اذهب فأتني بهذينِ، فجئته بهما، قال: مَن أنتما؟ أو مِن أين أنتما؟ قالا: مِن أهل الطائف، قال: لو كنتما من أهل البلد لأوجعتكما، ترفعان أصواتكما في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم"؛ رواه البخاري (470). عباد الله، مَن تأمَّل النفع الحاصل له من جهة النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي تسبَّب في إخراجه مِن ظلمات الكفر إلى نور الإيمان - عَلِمَ أنه سبب بقاء نفسه البقاء الأبدي في النعيم السرمدي، وعلم أن نفعَه بذلك أعظم من جميع وجوه الانتفاعات، فاستحق لذلك أن يكونَ حظُّه مِن محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - أوفر من غيره؛ لأنَّ النَّفْع الذي يثير المحبة حاصل منه أكثر من غيره، والناس يتفاوَتُون في ذلك بحسب استحضار ذلك والغفلة عنه؛ فمنهم من أخذ من تلك المرتبة بالحظ الأوفى - جَعَلَنَا الله جميعًا منهم - ومنهم مَن أخذ منها بالحظِّ الأدنى، وهو المستغرق في الشهوات المحجوب في غفلته في أكثر الأوقات. إخوتي:
مِن أسباب زيادة محبَّة النبي - صلى الله عليه وسلم - في القلوب: إيثاره على غيره، وطاعته في أمره ونَهْيه - كما تقدم.
محبه النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم
أخي:
إذا أردتَ أن تعرفَ صدقك في كمال هذه المحبة من عدمه، فإذا تعارَضَ أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - فعلاً أو تركًا مع غيره من المخلوقين، فإن قدمتَ أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - على غيره، دلَّ هذا على صِدْق المحبة، وإن قدَّمتَ هوى النفس وغير ذلك على أوامره - صلى الله عليه وسلم - دلَّ ذلك على نقص في المحبة الواجبة، ونقص في الإيمان. ومن مظاهر محبة النبي - صلى الله عليه وسلم -: محبة مَن يحب النبي - صلى الله عليه وسلم - من آل بيته وأصحابه منَ المهاجرين والأنصار - رضي الله عنهم - وبُغض مَن يبغض منَ المنافقين وأعداء الدِّين؛ فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن أحب الحسن والحسين، فقد أحبني، ومَن أبغضهما فقد أبغضني))؛ رواه أحمد (10491)، وابن ماجه (143) بإسناد حسن. ومِن مظاهر محبَّته - صلى الله عليه وسلم -: الشوق إلى لقائِه، وتمنِّي إدراكه، والشرف بِصُحْبته، وبذل الغالي للشرف بذلك لو أمكن؛ فعن أبي هريرة: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مِن أشد أمتي لي حبًّا: ناسٌ يكونون بعدي، يودُّ أحدهم لو رآني بأهلِه ومالِه))؛ رواه مسلم (2832). محبه النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم. الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على مَنِ افترض الله علينا محبَّته، وجَعَلَهَا شرطًا لكمال الإيمان الواجب.
محبه النبي صلي الله عليه وسلم اختصارات
قال صلى الله عليه وسلم كما في مسلم: { لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين} رواه مسلم 62
والله ما محبته كلمات تقال ولا قصص تُثار. إنها عمل من أجلِّ أعمال القلوب
وعاطفة يجدها المحب في قلبه تدفع لإتباعه وإن تفاوتت لقوة الإيمان وضعفه. إنها رابطة من أوثق الروابط التي تربط المسلم برسول الله صلى الله عليه وسلم
وتجعل إرادته متوجهة إلى تحصيل ما يحبه الله ورسوله. محبّة النبي صلى الله عليه وسلم { شَوَاهِد ومَشاهِد }. وهي مع ذا محبة تابعة لمحبة الله كما قال شيخ الإسلام رحمه الله. فليس في الوجود من يستحق أن يُحب لذاته من كل وجه إلا الله وكل محبوب سواه فمحبته تبع له
فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما يُحب لإجل الله ويُطاع لإجل الله. { قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} آل عمران31
روى البخاري من حديث بن هشام قال: { كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر رضي الله عنه فقال له عمر يا رسول الله
لأنت أحب إلىّ من كل شيئ إلا من نفسي. فقال صلى الله عليه وسلم لا والذي تفس بيده
حتى أكون أحب إليك من نفسك يا عمر. فقال عمر فإنه الآن والله يا رسول الله لأنت أحب إلي من نفسي
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "الآن يا عمر"}
أي عرفت الآن فنطقت بما يجب يا عمر كما يقول بن حجر
نعم معشر الإخوة حتى يكون أحب إليك من نفسك وذلك مرتقى عال لا يصل إليه القلب إلا بمجاهدة طويلة
وترويض دائم ويقظة مستمرة ورغبة تستنزل عون الله فما تعسر مطلبا أنت طالبه بالله.
قال القاضي عياض " فكفى بهذا حظّاً وتنبيهاً ودلالة وحجة على إلزام محبته، ووجوب فرضها، وعظيم خطرها، واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم؛ إذْ قرَّع الله من كان ماله وأهله وولده أحبّ إليه من الله ورسوله وتوعّدهم بقوله: ﴿ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ [التوبة: 24]، ثم فسّقهم بتمام الآية وأعلمهم أنّهم ممن ضلّ ولم يهده الله". وفي الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكونَ أحبّ إليه من والده وولده والنّاس أجمعين) [2] ، وفي البخاري عن عبد الله بن هشام قال: كنّا مع النبيّ صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسولَ الله لأنت أحبّ إليّ من كل شيء إلا من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا والذي نفسي بيده حتى أكونَ أحبَّ إليك من نفسك، فقال له عمر: فإنّه الآن والله لأنت أحبُّ إليّ من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: الآن يا عمر" [3].