حجم المنشور الرباعي - رياضيات سادس الفصل الثالث - YouTube
ما هي مساحة سطح المنشور الرباعي &Quot;امثلة&Quot; - جيزان نت | موقع منوعات شامل للجميع
[٢] نظرة عامة حول المنشور الرباعي المنشور (بالإنجليزية: Prism) هو شكل من الأشكال الهندسية ثلاثية الأبعاد، ويتكون من طرفين متطابقين (أي قاعدتين متقابلتين متطابقتين في الشكل والحجم)، وأوجه جانبية مستطيلة الشكل، وله العديد من الأنواع وكل نوع يُسمّى حسب شكل قاعدته، حيث يمكن أن تكون قاعدة المنشور مثلثًا، أو مربعًا، أو مستطيلًا، أو أي مضلع آخر مثل الخماسي والسداسي. [٣] أما عن المنشور الرباعي الذي يعتبر نوعاً من أنواع المنشور فيمكن تعريفه بأنّه شكل صلب هندسي ثلاثي الأبعاد له قاعدتان متقابلتان لكل منهما أربعة أضلاع؛ إذ يمكن لقاعدته أن تكون مربعاً أو مستطيلاً. [٤] ويجدر بالذكر هنا أن المكعب يعتبر حالة فريدة للمنشور الرباعي حيث تكون أطوال جميع أبعاده الثلاثة متطابقة، وعليه تعتبر جميع المكعبات مناشير رباعية، ولكن عكس ذلك ليس صحيحاً فليست كل المناشير المربعة عبارة عن مكعبات. ما هي مساحة سطح المنشور الرباعي "امثلة" - جيزان نت | موقع منوعات شامل للجميع. [٥] حساب مساحة سطح المنشور الرباعي وحجمه يمكن تعريف مساحة السطح للمنشور الرباعي (بالإنجليزية: Surface Area) على أنّها مجموع ضعف مساحة إحدى القاعدتين المتطابقتين، ومساحة الأسطح الجانبية الأربعة للمنشور، أي مجموع مساحتا وجوهه الستة، وتقاس المساحة عادة بالوحدات المربعة، وهو ما يمكن التعبير عنه بالصيغة الرياضية الآتية: [٥] مساحة المنشور = مساحة القاعدتين (تختلف في قانونها وفقاً لشكل القاعدة) + مساحة الأسطح الجانبية أو المساحة الجانبية للمنشور الرباعي.
كما ينقسم المنشور إلى نوعين حسب شكل قاعدته، فهناك المنشور المنتظم الذي يمتلك قاعدتين مضلعتين منتظمتين، وهناك المنشور الغير منتظم والذي يمتلك قاعدتين لهما شكل مضلع غير منتظم. وينقسم المنشور أيضًا إلى نوعين طبقًا لزاوية حرفه الجانبي، فهناك المنشور القائم وهو الذي تتعامد فيه الأسطح الجانبية على قاعدتيه، وكل سطح من أسطحه الجانبية على شكل مستطيل، وهناك المنشور المنحني وفيه يلتقي قاعدتيه مع الأسطح الجانبية له بزوايا ليست قائمة، وكل سطح من أسطحه الجانبية يتخذ شكل متوازي الأضلاع. قانون حساب حجم المنشور الرباعي
نستطيع حساب حجم أي منشور رباعي مكن خلال التعويض في القانون التالي:
الحجم ( ح)= الطول × العرض × الارتفاع. أو
الحجم = مجموع القاعدتين × ارتفاع المنشور. خطوات الحل لحساب الحجم
أولا نكتب القانون الذي سوف يُستخدم في حساب حجم المنشور الرباعي وهو: الحجم = الطول × العرض × الارتفاع. ثانيا نحسب الأبعاد الثلاثة لذلك المنشور وهما: الطول، والعرض، والارتفاع. ثالثا نقوم بالتعويض في صيغة القانون، وإيجاد حاصل الضرب للأبعاد الثلاثة. وبهذه الطريقة نحصل على الحجم. مثال 1:
إذا كانت أبعاد المنشور الرباعي هي 10 سم، 7 سم، 4 سم، الطول، العرض والارتفاع، على التوالي بنفس الترتيب، فماذا سيكون حجم ذلك المنشور ؟
الحل:
أول خطوات الحل نكتب القانون الذي يستخدم في حساب حجم المنشور الرباعي كالتالي: الحجم = الطول × العرض × الارتفاع.
وهي هفوة وغلطة شديدة ، بل هي باسم هذه ، وقد كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم وصالحيهم ، كما قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الله بن إدريس ، سمعت أبي يذكره عن سماك ، عن علقمة بن وائل ، عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى نجران فقالوا: أرأيت ما تقرءون: ( يا أخت هارون) ، وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ قال: فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " ألا أخبرتهم أنهم كانوا يتسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ". انفرد بإخراجه مسلم ، والترمذي ، والنسائي ، من حديث عبد الله بن إدريس ، عن أبيه ، عن سماك ، به ، وقال الترمذي: حسن صحيح غريب ، لا نعرفه إلا من حديث ابن إدريس. وقال ابن جرير: حدثني يعقوب ، حدثنا ابن علية ، عن سعيد بن أبي صدقة ، عن محمد بن سيرين قال نبئت أن كعبا قال: إن قوله: ( يا أخت هارون): ليس بهارون أخي موسى. قال: فقالت له عائشة: كذبت ، قال: يا أم المؤمنين ، إن كان النبي صلى الله عليه وسلم قاله ، فهو أعلم وأخبر ، وإلا فإني أجد بينهما ستمائة سنة. قال: فسكتت وفي هذا التاريخ نظر. وقال ابن جرير أيضا: حدثنا بشر ، حدثنا يزيد ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: ( يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا) قال: كانت من أهل بيت يعرفون بالصلاح ، ولا يعرفون بالفساد ، ومن الناس من يعرفون بالصلاح ويتوالدون به ، وآخرون يعرفون بالفساد ويتوالدون به.
يا أخت هرون هارون هو
يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) اختلف أهل التأويل في السبب الذي من أجله قيل لها: يا أخت هارون، ومن كان هارون هذا الذي ذكره الله، وأخبر أنهم نسبوا مريم إلى أنها أخته، فقال بعضهم: قيل لها ( يَا أُخْتَ هَارُونَ) نسبة منهم لها إلى الصلاح، لأن أهل الصلاح فيهم كانوا يسمون هارون ، وليس بهارون أخي موسى. * ذكر من قال ذلك: حدثنا الحسن ، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة، في قوله ( يَا أُخْتَ هَارُونَ) قال: كان رجلا صالحًا في بني إسرائيل يسمى هارون، فشبَّهوها به، فقالوا: يا شبيهة هارون في الصلاح. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا) قال: كانت من أهل بيت يُعرفون بالصلاح، ولا يُعرفون بالفساد ومن الناس من يُعرفون بالصلاح ويتوالدون به، وآخرون يُعرفون بالفساد ويتوالدون به، وكان هارون مصلحا محببا في عشيرته، وليس بهارون أخي موسى، ولكنه هارون آخر. قال: وذُكر لنا أنه شيع جنازته يوم مات أربعون ألفا، كلهم يسمون هارون من بني إسرائيل.
يا أخت هارون ما كان ابوك امرا سوء اعراب
ورد في القرآن عند الحديث عن قصة مريم ، قوله تعالى: { يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا} (مريم:28) وقد اعتبر فريق من النصارى، أن القرآن قد وقع في خلط واضطراب، عندما وصف مريم بأنها أخت هارون ، مع الفارق الزمني بين العصر الذي وجد فيه هارون النبي، والعصر الذي وجدت فيه مريم أم عيسى ؛ فأهل التاريخ يتحدثون عن ألف ومئتي سنة بينهما، وربما كان الفاصل الزمني بينهما أكثر من ذلك. بالمقابل، فإن الكتاب المقدس (الإنجيل) قد خلا من هذا الخلط والاضطراب، إذ لم يرد فيه ذكر ل مريم إلا على أنها أم عيسى ، وابنة عمران ، لا أخت هارون ، وبالتالي فإن في هذا ما يثبت وقوع الخلط والاضطراب في القرآن. هذا حاصل الشبهة، وما قيل فيها، ومقالنا التالي مكرس للرد على هذه الشبهة وتفنيدها، وردنا عليها من وجوه، منها:
- أن المتأمل في السياق القرآني الذي وردت فيه الآية، يجد ما يدل دلالة واضحة، على أن هذا الوصف الذي وُصِفت به مريم ، لم يكن تسمية قرآنية، وإنما جاء وصفًا حكاه القرآن على لسان قوم مريم ، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت ب عيسى ، مستنكرين ذلك الحمل، واتهموها في عرضها وشرفها وعفافها. وحكاية القرآن لأقوال أقوام آخرين أمر وارد ومعهود؛ كما في قوله تعالى: { قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم} (الأحقاف:30)، فالقرآن هنا ناقل لقول الجن، وإلا فأين ذكر الإنجيل، وهو قبل القرآن ؟ فالله سبحانه نقل ما قالوا فحسب، وإلا فالواقع التاريخي غير ذلك.
يا أخت هارون ما كان أبوك
وقد استعمل القرآن ذلك في مثل قوله تعالى: ﴿وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا﴾ (3) وقوله تعالى: ﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا﴾ (4) فإنَّ معنى ذلك انَّ هوداً (ع) كان منحدراً من سلالة عاد وهو الأب الذي تنتسب إليه قبيلة عاد، وانَّ صالحاً (ع) كان منحدراً من سلالة ثمود وهو الأب الذي تنتسب إليه قبيلة ثمود. هذه هي عمدة الأقوال في بيان معنى قوله تعالى على لسان بني إسرائيل: ﴿يَا أُخْتَ هَارُونَ﴾ وهي جميعاً متَّفقة على انَّ هارون النبي (ع) لم يكن أخاً للسيدة مريم (ع) فإنَّ بينهما من الزمن زهاء الألف عام. والحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد صنقور
1- المعجم الكبير -الطبراني- ج 20 ص 411. 2- سورة مريم / 28. 3- سورة هود / 50. 4- سورة هود / 61.
وَرَوَاهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنْ
سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ " انتهى من " تفسير ابن كثير" (5/200-201). وقال ابن الجوزي رحمه الله:
" قال ابن قتيبة: أي يا شبيهة هارون في الصلاح ". انتهى من " كشف المشكل " (4/92). وحاصل ذلك:
أن العلماء اختلفوا في هارون المذكور:
هل هو هارون أخو موسى ، عليهما السلام ، أو لا ؟
وعلى أي منهما ، فلم يكن مرادهم أنه أخته من النسب ، بل المراد أنها شبيته ، إما
شبيهة هارون النبي في صلاحه ، أو الآخر المذكور. أو أن المراد أنها أخته ، أي من قبيلته ، ونسله ، ونسبه. والصحيح أن هارون المذكور في
هذه الآية ، ليس هو أخا موسى بن عمران ، عليهما السلام ، بل كان سميا له ، وشبيها
له في اسمه.
على أن في إنجيل لوقا ، ما يفيد أن لـ مريم نسب مع النبي هارون أخي موسى ، عن طريق زكريا ، الذي كان متزوجًا امرأة من ذرية هارون اسمها أليصابات، وكانت امرأته نسيبة مريم ، والصحيح أنها كانت خالتها، ونص الإنجيل هو: {كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هَارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ} ( لوقا: الأصحاح الأول/ 5) وفيه أيضًا: {وَهُوَذَا أَلِيصَابَاتُ نَسِيبَتُكِ هِيَ أَيْضًا حُبْلَى بِابْنٍ فِي شَيْخُوخَتِهَا} ( لوقا: الأصحاح الأول/36) وبحسب نص الإنجيل نفسه، فلا يبعد أن يكون ل مريم نسب بعيد مع النبي هارون ، وعلى هذا فلا إشكال في التعبير القرآني. - ومما يؤيد أن يكون المراد بلفظ (الأخت) هنا التشبيه لا الحقيقة، أن لفظ (الأخ) في القرآن يرد على سبيل الحقيقة، ويرد على سبيل المجاز، ومن الإطلاقات المجازية لهذا اللفظ قوله تعالى: { وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84)، فـ (الأخوة) بين الآيات أخوة مجازية، وليست حقيقية، وأيضاً قوله سبحانه: { واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21)، فالمقصود بـ { أخا عاد}هو هود عليه السلام، ومعلوم أن هوداً لم يكن أخاً ل عاد ، وإنما كان حفيداً له، وبينهما مئات السنين.