مسلسل بنات الشمس الحلقة 50 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بنات الشمس الحلقه 94 مدبلج
مسلسل بنات الشمس الحلقة 47 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بنات الشمس الحلقة 51 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
اطلب الخدمة الإطار النظري للبحث العلمي
يعبر مفهوم الإطار النظري للبحث العلمي عن المرتكز الأساسي الذي يقوم عليه البحث العلمي. ويمثل الإطار العلمي الظاهرة التي يقوم الباحث بإجراء البحث العلمي عليها. وما يرتبط بتلك الظاهرة من أسباب وآثار ونتائج ومتغيرات مختلفة. ويحتوي على عناصر عدة من أهمها الدراسات السابقة التي لا يتم إنجاز الإطار إلا بها. ويكون الإطار العلمي في حدود 40 صفحة على الأقل من صفحات البحث. ويقصد بالإطار النظري بشكل عام الصفحات النظرية الموجودة في البحث العلمي. وما تتضمنه من أهداف وأهمية لموضوع البحث. و كذلك سبل إجراء البحث وجمع المعلومات الفرضيات التي تمت صياغتها. وكتابتها في البحث والنتائج التي توصل إليها الباحث. ما هو الإطار النظري في البحث:
يعتبر الإطار العلمي في البحث عبارة عن الصفحات النظرية الموجودة في البحث، و كذلك يشمل عدة معلومات وعناصر تتمثل في أهمية البحث وأهدافه، وحدود الدراسة والمتغيرات والمنهج المستخدم في إجراءات البحث، ومصطلحات الدراسة، ومشكلة البحث وفرضياته، وكذلك الدراسات السابقة التي يتم اعتمادها بشكل أساسي في إثراء المحتوى في البحث. ويشمل مفهوم الإطار النظري على قسمين هما:
الإطارات العامة التي تحدد طبيعة المنهج البحثي وسبله في جمع المعلومات وتدوينها.
الإطار النظري في البحث العلمي قوقل
محتويات الإطار النظري:
يحتوي على عدة مكونات أساسية وهي:
من خلال الإطار النظري يتم تحديد كافة المتغيرات الأساسية الموجودة في البحث العلمي. والتي ترتبط بقوة مع موضوع البحث بشكل عام. يتم تحديد نوع العلاقة وماهيتها بين المتغيرات المختلفة والمتشابهة في ظل الإطار النظري للدراسة، وكذلك تحديد العلاقة وطبيعتها التي تربط المراجع المختلفة بموضوع البحث العلمي. فهم محددات ومناهج البحث التي جرت عبرها عمليات إنجاز البحث. وجمع المعلومات و كذلك ترتيبها وكتابتها وهذا من أهم مكونات الإطار النظري. مكونات الإطار النظري للماجستير:
يتكون الإطار النظري من عدة مكونات وعناصر يجب أن يحتويها الإطار النظري وهي:
من خلاله يتم تحديد وتسمية كافة المتغيرات التي ترتبط بموضوع البحث. ويطرح الباحث المتغيرات. في الإطار العلمي للبحث يتم تحديد نوع العلاقة التي تربط بين كافة متغيرات البحث. يتضمن التحديد الدقيق لنوع المتغيرات واتجاه العلاقة بين كافة المتغيرات وذلك تبعاً للمراجع المتاحة. يقوم الباحث بكتابة كافة الدوافع التي دفعت الباحث لتنبؤ بالعلاقات بين المتغيرات الموجودة في البحث. كيفية كتابة الإطار النظري في البحث:
تتم عملية كتابة الإطار النظري من خلال اتباع عدة خطوات متعلقة كالتالي:
كتابة عنوان البحث: ويتم كتابة عنوان للبحث في الإطار النظري كأول خطوة يتم عملها في الإطار النظري.
الاطار النظري في البحث العلمي Ppt
العلاقة بين المتغيرات، بعد توضيح المتغيرات وعرض علاقتها بالبحث ومشكلته وبنيته الاساسية يدرس الباحث اثناء الكتابة العلمية للرسالة وإطارها النظري العلاقة بين المتغيرات في ما بينها، تترابط المتغيرات مع بعضها في المشكلة البحثية ويؤثر كل متغير في الاخر بتدخل من الباحث او بدونه، يسرد الباحث وجهة نظره في شرح وتحديد العلاقة بين المتغيرات وبعضها البعض ويعرض ويعلل لما يقوله. طبيعة العلاقات بين المتغيرات وتوضيحها وشرحها النوعي يتعرض له الباحث بعد ان حدد العلاقات بين المتغيرات، من الممكن جدًا ان تكون العلاقات هذه ذات طبائع وانواع مختلفة، العامل الاكثر نفعًا للباحث لمعرفة كل تلك المفاهيم والعلاقات في ما بينها هو الدراسات السابقة، ترابط واضح وعلاقة قوية تربط الباحث العلمي ورسالته بالدراسات السابقة وما جاء فيها من تفسيرات ومفاهيم وطريقة عرض للمتغيرات والمشكلات البحثية. الاستنباط في الابحاث العلمية جزء مهم يوضح قدرة الباحث على التفسيرات العلمية المصحوبة بالأدلة العقلية والنقلية والاستشهاد من المراجع والمصادر العلمية لموضوع البحث ومشكلته الدراسية وما بها من مفاهيم ومتغيرات مستقلة وتابعة للبحث وما بينها من علاقات وطبيعة كل علاقة.
الإطار النظري في البحث العلمي جامعة
[٢] كما قد تعرّف على أنها مسألة أو قضية تحتاج إلى توضيحات، وإجابات، يتم صياغتها على شكل جمل استفهامية على نحوٍ يشمل حدود العنوان ومتغيراته، ولصياغتها يجب الاطّلاع على العديد من المعارف والدراسات، والخبرات العلمية. [٣]
أهمية الإشكالية في البحث العلمي
أوضح العديد من الباحثين أنَّ عملية تحديد إشكالية البحث هي أصعب مراحل كتابة البحث العلمي وأعقدها، وتحتوي جميع الأبحاث على إشكاليةٍ بحثيّة يُراد الوصول إلى حلّها، وتجدر الإشارة إلى أن البحث الذي يبدأ بإشكاليةٍ دقيقة يتصّف بالجودة العالية، وتعود أهميّة احتواء الأبحاث على الإشكالية إلى عدّة أمور، وهي على النحو الآتي: [٤]
يعدُّ تحديد وصياغة المشكلة البحثية أولى المراحل البحثية الأساسية؛ حيث يقوم الباحث بصياغتها علميّاً وفهمها وإدراك العلاقة بين متغيّراتها ممّا يُسهّل تفسيرها وتحليلها، وبالتالي المساهمة في التوصّل للنتائج الدقيقة. يُمكن اعتبارالإشكالية بمثابة المُحرّك الأساسي الذي يُرشد الباحث أثناء كتابة البحث، وتحديد الخطوات التي تليها؛ كاختيار العينة ، وصياغة الفرضيات البحثية، والوصول إلى النتائج، وعليه فإنّ صياغة الإشكالية بصورةٍ علميّة وممنهجة تساهم في التوصّل إلى إجاباتٍ دقيقة حول موضوع البحث.
مجال العمل: يوفر مجال العمل للباحث فرصاً لاكتشاف بعض المشاكل التي تحتاج إلى دراسةٍ وحل، ويتطلّب ذلك من الباحث الاطّلاع المستمر على الدراسات والأبحاث في مجال عمله من أجل تحديد الجوانب التي لم تُدرس بعد والبدء بدراستها. الدراسات السابقة: يستطيع الباحث الاستعانة بالدراسات السابقة حول الموضوع الذي يهتم بدراسته؛ فقد تساعده في وضع أسئلة معمقة حول موضوعه وتحديد الثغرات التي لم يتم دراستها بعد؛ لذا يتوجب على الكاتب اختيار الدراسات السابقة بعناية، وأن يمتلك القدرة على تفسير المعلومات والبيانات التي يحصل عليها من تلك الدراسات. القراءات النقديّة: تُعدُّ من الطرق المثالية لاختيار مواضيعٍ للدراسة، وخصوصاً الدراسات ذات الأسس النظريه؛ حيث يستطيع الباحث القراءة في الدراسات السابقة ضمن تخصصه بشكلٍ دقيقٍ وناقدٍ من أجل تحديد الثغرات التي تحتاج إلى دراسة؛ في حين أنّ قراءة الدراسات السابقة دون تدقيق أو بشكلٍ غير ناقد سيؤدي إلى تشتييت الباحث وعدم قدرته على تحديد مشكلة بحثه بشكلٍ واضح. الخبرة الشخصية: يكتسب الباحث خبرةً شخصيةً بعد اطّلاعه على العديد من الدراسات والمراجع، وبعد تفاعله ضمن ميدان عمله، وتلك الخبرة تزيد من قدرته على اختيار مشكلة للبحث بعد شعوره بها واقتناعه بأهميّتها، ويجدر بالذكر أنّه لا يجب على الباحث أن يعتمد على خبرته الشخصية فقط في تحديد مشكلته البحثية لأنّ ذلك سيدفع به نحو الذاتيّة والتحيّز والبعد عن الموضوعية، وإنما يجب عليه أن يختار مشكلة بحثه اعتماداً على المصادر المختلفة.