الاقتصاد [ عدل]
من أكثر مهام لي كوان يو إلحاحا كانت توفير فرص عمل مستقرة للشعب بعد الاستقلال، نظراً لنسب البطالة المرتفعة حينها. ساعدت السياحة ولكنها لم تحل المشكلة تماما. بالتشاور مع خبير الاقتصاد الهولندي ألبرت ينسآميوس، أنشأ لي المصانع وركز على الصناعة التحويلية في البداية. قبل انسحاب البريطانيين تماما من سنغافورة في عام 1971، أقنعهم بعدم تدمير أحواض سفنهم بغرض تحويلها للاستخدام المدني. بعد سنوات من التجربة والخطأ، قرر لي وحكومته أنَّ أفضل وسيلة لتعزيز الاقتصاد كانت جذب استثمارات الشركات المتعددة الجنسيات. من خلال تأسيس بنية تحتية تنتمي للعالم الأول، تمكنت الدولة الجديدة من اقناع الأمريكين واليابانيين والأوروبيين من تأسيس قاعدة للأعمال في البلاد. بحلول الثمانينات، تحولت سنغافورة إلى واحد من أكبر مصدري الإلكترونيات في العالم. [11] عمل لي كوان يو وحكومته على تحويل سنغافورة لتصبح مركزا ماليا دوليا وذلك بتطمين المصرفيين الأجانب باستقرار الظروف الاجتماعية وديمومة الدرجة العالية من البنية تحتية وتوافر الفنيين المهرة. أفهمت الحكومة المستثمرين أنها ستنتهج سياسات اقتصاد كلي عقلانية مع فوائض ميزانية ستؤدي إلى استقرار قيمة الدولار السنغافوري.
لي كوان يوسف
في تلك الزيارة نصحه لي كوان يو أن يتبنى سياسة الانفتاح الاقتصادي ويتوقف عن تصدير الأفكارالشيوعية. عاد بعدها وعرف أن عليهم أن يخرجوا من المعسكر الشيوعي المتهالك ويدخلوا العالم الجديد، وأحسن طريقة لذلك هو أن يذهبوا لسنغافورة، ويستفيدوا من تجربتها. هذا ما حدث، وقامت الصين على الفور بإرسال عشرات الآلاف من الطلاب للدراسة في سنغافورة. البعض داخل سنغافورة لام يو على إعطائه أسرار النجاح، ولكن هذا الزعيم كان أبعد نظرا. عرف أن من الأفضل أن يكسب الصينيين الآن على أن يخسرهم لاحقا حينما ينهضون ويتخلون عنهم. عرف أنهم، بسبب خبرتهم في التجارة التي تعود لآلاف السنين وطبعهم المثابر، سيقفزون اقتصاديا وهذا ما حدث بالفعل. أضف إلى ذلك هو فشل الصين سيجعل نجاح سنغافورة صغيرا ومحدودا، ولكنها تعتبر الآن أحد النماذج الحضارية الملهمة لتجارب ناجحة مثل تجربة دبي. الزعيم السنغافوري يوصف أحيانا بالمستبد أو العنيد وصاحب القبضة الناعمة، ولكن ما يشفع له كل غلطاته هو أنه مخلص لبلده وبعيد عن الفساد، واستطاع أن يصنع سنغافورة وجهة للعقول المبدعة التي يرحب بها، كما توصف بأنه مدينة نظيفة بطريقة مهووسة. القوانين صارمة، ومعدلات الجريمة والفساد فيها منخفضة جدا.
لي كوان يوتيوب
واتفقنا على أن يكون (س–راجاراتنان) العضو المؤسس في حزبنا (حزب العمل الشعبي) وزارة الخارجية. كنا في حال دوار، ولمن نتكيف بعد مع المواقع الجديدة، ونخشى الأمور غير الموزونة بدقة مستقبلًا». *لي كوان يو
ملامح سياساته
ظل لي كوان بعد ذلك مدة 25 عامًا رئيسًا لوزراء سنغافورة المستقلة. خلالها كانت سياسة البلاد الخارجية هي الحياد وعدم الانحياز، وهي سياسة شبيهة بسياسة سويسرا. مع الاهتمام بالجانب العسكري وتبادل الخبرات مع الدول ذات الخبرة العسكرية، مثل بريطانيا والولايات المتحدة. وكانت المجهودات تنصب على الأمن القومي، والاقتصاد، وقضايا المجتمع السنغافوري. واتخذ من الاستحقاقراطية والتعددية العرقية مبادئ رئيسية لحكمه. اعتمد لي الإنجليزية لغة مشتركة لدمج أطياف المجتمع السنغافوري، ولتسهيل التجارة مع الغرب. مع ذلك، أمر بالثنائية اللغوية في المدارس حتى لا ينسى الطلاب لغتهم الأصلية. ومن أهم الجهود التي بذلها لي كوان يو أيضًا إنشاء هيئة التنمية الاقتصادية في عام 1961، كمؤسسة واحدة يسهل على المستثمر التعامل معها ولا يحتاج للتعامل مع عدد كبير من الإدارات والوزارات، تحاشى لي السياسات الشعبوية لصالح تدابير اجتماعية واقتصادية عملية طويلة الأجل.
لي كوان يو
قبل انسحاب البريطانيين تمامًا من سنغافورة في عام 1971، أقنعهم بعدم تدمير أحواض سفنهم بغرض تحويلها للاستخدام المدني. بعد سنوات من التجربة والخطأ، قرر لي وحكومته أنَّ أفضل وسيلة لتعزيز الاقتصاد كانت جذب استثمارات الشركات المتعددة الجنسيات،من خلال تأسيس بنية تحتية تنتمي للعالم الأول، تمكنت الدولة الجديدة من إقناع الأمريكيين، واليابانيين والأوروبيين، من تأسيس قاعدة للأعمال في البلاد. بحلول الثمانينات، تحولت سنغافورة إلى واحد من أكبر مصدري الإلكترونيات في العالم. عمل لي كوان يو وحكومته على تحويل سنغافورة لتصبح مركزًا ماليًّا دوليًّا، وذلك بطمأنة المصرفيين الأجانب باستقرار الظروف الاجتماعية، وديمومة الدرجة العالية من البنية التحتية، وتوافر الفنيين المهرة. أفهمت الحكومة المستثمرين أنها ستنتهج سياسات اقتصاد كلي عقلانية، مع فوائض ميزانية ستؤدي إلى استقرار قيمة الدولار السنغافوري. انتقد حكم لي وبخاصة في الغرب، بمدعاة تقليص الحريات المدنية برفع دعاوى التشهير ضد المعارضين السياسيين. من جانبه، قال إن هذه التدابير التأديبية جنبًا إلى جنب مع سيادة القانون ضرورية للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي. كانت هذه خطوط وخطوات لي كوان يو من التخلف نحو التقدم والازدهار.
لي كوان يوم
لذا لا يتردد لي كوان بتجريب العديد من الخيارات حتى يجد ما هو نافع منها. أو كما يقول عن نفسه بأنه معني بالاستقرار السياسي والتقدم الصناعي وذلك عبر حكومة مستقيمة وناجعة توفر شروط التقدم وحياة أفضل للمجتمع والأجيال التي بعده. من هذه السياسات العملية لم يتردد لي كوان يو عن وضع اللغة الانجليزية كلغة أساسية في المدارس السنغافورية التي تعتبر من أكثر المدارس تطورا. هو رجل واقعي وليس شعاراتيا أو يقدم الأيديولوجيا على مصلحة الناس. يدرك أن تعليم اللغة الإنجليزية سيقدم أفضيلة كبيرة للطالب أو الطالبة السنغافورية ويفتح لهما فرص النجاح. يقول لي كوان يو بأنه بهذه الطريقة نقدم الفرص متساوية للطلاب جميعا وليس فقط فئة خاصة قد تتعلم، بينما الآخرون غير القادرين لا يستطيعون الوصول إلى مصادر المعرفة، ومن ثم لا يستطيعون تحقيق ذواتهم. كما يتحدث عن أهمية التدريب حيث يقول إنهم ركزوا على إيجاد المختبرات والمعامل التي تشكل أساس النظام التعليمي. هذه واقعية مفيدة للجميع، ويتذكر ربما لي كوان يو درسا أيام الاستعمار البريطاني للجزيرة الصغيرة. يقول لي إنه يتذكر أن بريطانيا العظمى كان تطوي آخر أيام وعلى الرغم من قلة عدد القوات إلا أنه حكموا سنغافورة من خلال مبنى الحكومة الواقع فوق إحدى التلال.
استقلال سنغافورة الرسمي كدولة مستقلة
كان صباح يوم الإثنين في سنغافورة عام 1965 م؛ حين سَمع المواطنون مُذيع الإذاعة المحلية؛ يقرأ إعلاناً من تسعين كلمة؛ غَيّر مَجرى البلدين- ماليزيا و سنغافورة- حتى يَومِنا هذا. كان الإعلان كما يقوله لي كوان يو في مذكِّراته؛ كالتالي:
" لما كان من حق الشعب غير القابل للتصرف أن يكون حراً و مستقلاً؛ أُعْلن هنا، أنا لي كوان يو رئيس وزراء سنغافورة؛ و أُصرّح باسم الشعب، و باسم حكومة سنغافورة؛ أن سنغافورة ستصبح منذ اليوم " آب – أغسطس " من عام 1965 دولة مستقلة؛ و ديمقراطية ذات سيادة؛ قائمة على مبادئ الحرية والعدالة، و تسعى دوماً لخير شعبها وسعادته، في مجتمعٍ أكثر عدالة ومساواة"
بعد ذلك الإعلان؛ أدى " يوسف ابن إسحاق " اليمين كأول رئيس لسنغافورة، و لي كوان يو رئيساً للوزراء. النهضة الاقتصادية في الفترة بين عامي 1965 إلى 1957
بعد أن تم تشكيل حكومة مستقلة لسنغافورة، سَعت تلك الحكومة لمواجهة الفقر، وقلة الموارد، وضعف البُنَى التحتية، وغياب المؤسسات والتاريخ؛ عن طريق مِلْئ تلك الفجوات ببناء الأمة من خلال التشديد على الحداثة، و التقدم على أساس التعددية العِرْقية. كان من أبرز الجهود الذي بذلها رئيس الوزراء؛ هو إنشاء هيئة التنمية الاقتصادية كمؤسسة يَسْهُل على المستثمرين التعامل معها.
ولم يحصل أي اتصال معه من قبل أي جهة رسمية تمثل كرة القدم الجزائرية، حسب موقع "الهداف" الجزائري، فيما تمت اتصالات غير رسمية معه دون أن تؤدي إلى أي نتيجة. نبيل فقير - ويكيبيديا. ولم يظهر بعد أي رد فعل رسمي جزائري حول قرار نبيل فقير، فيما اعتبر موقع "الهداف" أن مسؤولي الكرة الجزائرية لم يفاجئهم القرار، وكانوا يدركون أن فقير يقترب من الانضمام إلى الزرق. دحلب، كراوش والزياني يشار إلى أن هناك لاعبين آخرين لمعت أسماؤهم في صفوف الخضر في الماضي، حاول مسؤولو المنتخب الفرنسي أن يستقطبوهم للعب في صفوف "الديكة"، إلا أنهم فشلوا في ذلك. الأمر يتعلق بالدولي السابق مصطفى دحلب، أحد نجوم الكرة الجزائرية في سنوات الثمانينات، ونجم نادي باريس سان جرمان حينها، وكريم الزياني الذي برز برفقة الخضر قبل سنوات ثم اللاعب نصر الدين كراوش. لاعبون رفضوا اللعب للمنتخب الجزائري
{{ unterText}}
{{}}
© {{ edits}}
{{}} © {{ edits}}
مخلوفي يشدد على الوازع الوطني في مقابلة مع يومية "الخبر" الجزائرية، قال اللاعب الدولي السابق رشيد مخلوفي، بخصوص إقناع لاعب من أصول جزائرية للعب لفائدة الخضر، "على المسؤولين ألا يتحدثوا معه عن الأموال بقدر ما يجب أن يذكروه بأنه جزائري والجزائر أولى بالاستفادة من مهاراته".
نبيل فقير - ويكيبيديا
ويشار أنه ليست المرة الأولى التي تنسب فيها الجزائر أو الجزائريين الموروث الثقافي المغربي لها، من قبيل الزي التقليدي المغربي والأطباق المغربية، بل تعدى الأمر ذلك إلى محاولة نسب القائد طارق بن زياد لهم، عبر محاولتهم التأثير على مخرج مسلسل "فتح الاندلس "، محمد العنزي، من خلال شن حملات تشويشية عبر موقع "تويتر،"خلال تصوير العمل، مطالبين فيها المخرج الكويتي بتغير أصل طارق بن زياد ونسبه إليهم. ويذكر أن النجم الفرنسي من أصول كاميرونية، كيليان مبابي، قد خطف الأنظار، يوم أمس الإثنين، من بيت الدولي المغربي وزميله بالنادي الفرنسي أشرف حكيمي، الذي دعاه على مائدة الإفطار، وهي الزيارة التي وثقها من خلال صب الشاي المغربي بطريقة إحترافية، حتى تتكون "الرزة". انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية
واختار "winwin" خمسة لاعبين جزائريين واعدين في سماء الكرة الأوروبية، بعضهم حسم قراره باختيار اللعب مع منتخب الجزائر، بينما فضل البعض الآخر التريث في إصدار قراره. 1ـ ريان شرقي.. موهبة بمواصفات ميسي ويحلم بالكرة الذهبية يعد اللاعب ذي الأصول الجزائرية، ريان شرقي، ضمن أفضل المواهب الواعدة في كرة القدم العالمية، إذ صنفته صحيفة "ماركا" الإسبانية العام الماضي، كثاني أفضل لاعب واعد في العالم، ويتغنى الفرنسيون بإمكانات لاعب أولمبيك ليون المرشح لنحث مشوار كروي بمواصفات أكبر نجوم المستديرة، في صورة ليونيل ميسي وحتى أفضل من مبابي، كما توقع له رئيسه، جون ميشال أولاس. لاعب فرنسي من اصل جزائري مشهور. شرقي 17 سنة، كان حطم كل الأرقام القياسية المتاحة مع أولمبيك ليون، منها رقم أصغر لاعب يسجل هدفا في تاريخ ليون بعمر 16 عاما و140 يوما، فضلا عن كونه أصغر لاعب في تاريخ النادي يشارك في مباراة دوري أبطال أوروبا، وأعلنت عدة أندية عملاقة رغبتها في التعاقد معه، منها ريال مدريد وبرشلونة، لكن شرقي يفضل النادي الملكي، أحد أبرز أحلامه رفقة الكرة الذهبية. وبحكم صغر سنه لم يفصح شرقي عن هوية المنتخب الذي سيدافع عنه مستقبلا، وهو الذي سبق له اللعب مع منتخب فرنسا تحت 17 عاما، ويراهن الجزائريون على الجانب العاطفي لخطف اللاعب الشاب بحكم إبدائه تعلقه الدائم بالجزائر، بدليل أنه لا يفارق حاليا الثنائي الجزائري لليون، إسلام سليماني وجمال بلعمري، على أمل أن يكون تأثير بطلي إفريقيا عليه قويّا.