من الفائز ؟؟ الذكر ؟؟ ام الانثى ؟؟ هذا حوار أكثر من رائع بين ذكر وأنثى.... أعجبني وأتمنى أن يعجبكم...
قال لها: ألا تلاحظين أن الكـون ذكـرٌ ؟؟
فقالت له: بلى لاحظت أن الكينونة أنثى
قال لها: ألم تدركي بأن النـور ذكـرٌ؟؟
فقالت له: بل أدركت أن الشمس أنثـى
قـال لهـا: أوليـس الكـرم ذكــرٌ؟؟
فقالت له: نعم ولكـن الكرامـة أنثـى
قال لها: ألا يعجبـك أن الشِعـر ذكـرٌ؟؟
فقالت له: وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى
قال لها: هل تعلميـن أن العلـم ذكـرٌ؟؟
فقالت له: إنني أعرف أن المعرفة أنثـى
***فأخذ نفسـا ً عميقـا ًوهو مغمض عينيه ثم
عاد ونظر إليها بصمت لـلــحــظــات
وبـعـد ذلـــك.
- من اكثر رومانسية الذكر أم الأنثى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | منتديات الكنيسة
من اكثر رومانسية الذكر أم الأنثى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | منتديات الكنيسة
لقد أمضيت معظم حياتي أقاوم هذه التصورات، ما كلفني ضريبة وجدانية أشبه بالخصي الفكري، وهي ضريبة لا أرجوها حتّى لأعدائي. " هناك نقطة أخرى مهمة، وهي عادتنا (11) التي تتعلق بكشف الهراء. فبعد نجاح كتاب "الرجال من المرّيخ والنساء من الزهرة" بدأت موجة غاية في الارتفاع من الكتب، المقالات، السيمينارات، المساقات تهب على العالم بالكامل لتشمل الوطن العربي خلال السنوات – قُل – العشر الأخيرة، تتحدث جميعها عن فروق هائلة بين أدمغة الرجال والنساء، تستند كل تلك الادعاءات إما على لا شيء أو على ورقة علمية أو اثنتين للتأكيد على ما يقول. فكما وضحنا بالنسبة لفكرة التداخل أو التراكب بين النتائج في كل الدراسات، وأنه لا تكفي ورقة علمية من هنا أو هناك للكشف عن حقيقة علمية ما، وأن معايير الحكم على ورقة علمية تتطلب متخصصين، وهنا نحتاج أيضا أن نضيف أنه في حالات التنوع البحثي يلجأ الباحثون بشكل أكبر لما نسميه: التحليل التلوي (12) (Meta-Analysis)، وهو تطبيق آليات إحصائية على نتائج عدة دراسات معا قد تكون متفقة أو متعارضة من أجل تحديد ميل لتلك النتائج أو لإيجاد علاقات مشتركة بينها. إنها تجارة رائجة إذن، تحاول كمثيلاتها أن تحصل على كل المال الممكن من جيبك مقابل ايهامك بأن هناك فارقا شاسعا بين الرجل والمرأة، بل ربما تتحول تلك المساقات فيما بعد لجلسات علاجية لا أساس علمي لها، ما نود أن نقوله إذن أنه يمكن لشخص ما أن يساعد في حل مشكلة بين زوج وزوجته فقط ببعض الحديث الهادئ العقلاني كرف محايد، لكن أن يتطور ذلك ليصبح تجارة بمليارات الدولارات تزدهر عالميا، فتلك كارثة.
قد يحتار محبو الفرس و الخيل بين اختيار الذكر منها أم الأنثى و لكل اختياره لكننا نورد ما جاء في التراث العربي ما يدل على فضل الذكر من الخيل على الأنثى. فضل الذكر من الخيل على الانثى
قال تعالى:" وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (6 0) التوبة،" قال ابن عباس رضي الله عنه: و الذكر أشرف من الأنثى لأنه خلق قبلها فهو أشد حرارة منها ، و إن كان من جنس واحد من مزاج واحد " و قد تعلقت الإرادة الالاهية بتقويم أقواهما حرارة أولا ، و لذا خلق آدم عليه السلام قبل حواء.
" في معنى كلمة حصان"
و يقال للذكر ، حصان –بكسر المهملة – لأنه حصن ماءه فلم ينز إلا على كريمة
"و بالخيل الصلادمة الذكور "
و روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه:" كان السلف يحبون الفحول من الخيل و يقولون إنها أجرى و أقوى من الأنثى لأن المقصد من اقتناء الخيل القتال عليها "
قال عمر بن السليح
لقيناهم بجمع من علاف و بالخيل الصلادمة الذكور
و قال الأعشى
و أعددت للخيل أوزارها رماحا طوالا و خيلا ذكورا
"الذكر أجرأ و اجرى"
و منه يعلم أن الذكر في القتال خير من الأنثى ، لأنه أجرى و و أجرأ يقاتل مع صاحبه و معروف عن أنثى الحصان شدة شبقها فربما تسببت بمقتل فارسها ، إذا رأت الفحل و لو من غير نوعها.