المخاوف التي تصيب الطفل في العمر ما بين من ثلاث إلى ست سنوات:
يخاف الأطفال في هذه الفئة العمرية، أو مرحلة قبل دخوله إلى المدرسة من عدة أمور، نذكر أهمها فيما يلي:
يخاف الطفل في هذه المرحلة العمرية من رؤية أشياء خيالية مثل الذي يراها بالتلفاز، مثل: الوحش، الشبح، العفريت، الحيوانات الغريبة، … إلخ. يخاف الطفل في هذه الفئة العمرية من الجلوس وحده بالظلام. يخاف الطفل في هذه الفئة العمرية من النوم بمفرده. يخاف الطفل في هذه المرحلة من أسماع الأصوات الغريبة، وخاصة أثناء النوم، مثل: صوت الرعد، صوت المطر، … إلخ. المخاوف التي تصيب الأطفال بعد دخوله المدرسة:
يخاف الطفل عند دخوله المدرسة، او في الفئة العمرية ما بين السبع سنوات إلى الست عشر سنة من العديد من المخاوف، نذكر أهمها فيما يلي:
يخاف الطفل في هذه الفئة العمرية من الواقع. يخاف الطفل من التعرض لأي إصابة، أو جرح. يخاف الطفل في هذه الفترة من أي طبيب، أو من المدرس الغاضب أو العصبي. يخاف الطفل في هذه الفترة من الدراسة. يخاف الطفل من الموت. علاج سلوك الخوف عند الاطفال. يخاف الطفل في هذه الفترة من الظاهر الطبيعية، مثل: الزلازل، الفيضانات، … إلخ. كيفية علاج الخوف الشديد عند الأطفال:
يمكن علاج الخوف الشديد عند الأطفال بمجموعة من الطرق، نذكر أهمها، من خلال ما يلي:
التعرف عن أسباب خوف الطفل من المخاوف التي يشعر بها، كما ينصح بتعريضه إلى المخاوف التي يخاف منها بشكل تدريجي.
- خطوات لعلاج الخوف عند الأطفال عند النوم | سوبر ماما
خطوات لعلاج الخوف عند الأطفال عند النوم | سوبر ماما
تأخر المشي عند الأطفال بسبب الخوف يمكن معالجته بالعديد من الطرق، حيث إن هذه المشكلة تنبع عن الخلل في الحالة النفسية وليس عن تضرر الحالة الصحية، لذلك من السهل سيطرة الآباء عليها دون الشعور بالقلق، فمن خلال موقع جربها سوف نذكر لهم أهم المعلومات عن تأخر المشي عند الأطفال بسبب الخوف وكيفية علاجه. تأخر المشي عند الأطفال بسبب الخوف
إن الأطفال الأصحاء أي غير المصابين بأي مشكلة صحية أو مشكلة جينية يحاولون الوقوف على الأرجح عند بلوغهم الشهر الثامن من أعمارهم وذلك عبر الاستناد إلى الأم أو على أي شيء من حولهم لا سيما الأثاث. كما قد يخطون بعض الخطوات الأولى لهم في هذه المرحلة العمرية وبالطبع بمساعدة الأهل، إذ يفيد الوقوف في الإشارة إلى أن الطفل مستعدًا للحركة لكي يكتشف العالم من حوله وكل ما هو جديد. علاج الخوف عند الاطفال. يستطيع أغلب الأطفال بدء المشي دون الحصول على دعم نسبيًا من عمر 12 إلى 15 شهرًا، إذ يعتمد الأمر على عدة عوامل ومنها التغذية السليمة والوزن. ففي حالة إن بلغ الطفل عمر 15 شهرًا ولم يستطيع المشي لا داعٍ للقلق طالما لم يعاني من أي مشكلة صحية، فبعض الأطفال يبدؤون أخذ خطواتهم الأولى في عمر 17 شهرًا. إذ يرجع السبب وراء ذلك تأثير العامل النفسي عليهم، فلقد شاع تأخر المشي عند الأطفال بسبب الخوف، ويكمن الخوف هنا في تعرضهم للسقوط مسبقًا عند محاولة المشي والخوف من التأذي مجددًا.
أيضا يمكن استعمال القصص الخرافية التي يحبها الأطفال، والتي تتضمن الحديث عن شيء يخافه الطفل، على أن تكون نهاية القصة إيجابية سارة وليس نهاية مخيفة، بل نهاية القصة يجب أن تتضمن نهاية الخوف. كما أن تعريض الطفل بشكل تدريجي للموقف المخيف، سيجعله يعتاده، وينهي خوفه، ولكن يبقى التعرف على أسباب الخوف ووضع خطة مناسبة له هو الطريقة الأفضل. ربما لا يستطيع الطفل وصف مخاوفه بشكل جيد، غالبا بسبب نقص مفرداته اللغوية، ولذلك يجب التعامل معه بصبر والاستمرار بتوجيه الاسئلة لحين معرفة أسباب الخوف.