[٨]
المراجع [+] ^ أ ب ت ث ج سورة النور، آية:35
^ أ ب [النابلسي، محمد راتب]، كتاب موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة ، صفحة 143. بتصرّف. ↑ سورة المؤمنون، آية:20
↑ رواه المنذري، في الترغيب والترهيب، عن عمر بن الخطاب، الصفحة أو الرقم:3/163، صحيح على شرط الشيخين. ↑ النابلسي، محمد راتب، كتاب موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة ، صفحة 145. بتصرّف. ↑ [محمد علي الصابوني]، مختصر تفسير ابن كثير ، صفحة 605. بتصرّف. ↑ [محمد علي الصابوني]، مختصر تفسير ابن كثير ، صفحة 606. أسرار مذهلة في آية (الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة..) أمين صبري - YouTube. بتصرّف. ↑ [محمد علي الصابوني]، مختصر تفسير ابن كثير ، صفحة 607. بتصرّف.
- تجربتي مع آية الله نور السموات والارض - نادي العرب
- أسرار مذهلة في آية (الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة..) أمين صبري - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النور - الآية 35
تجربتي مع آية الله نور السموات والارض - نادي العرب
أسرار مذهلة في آية (الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة.. ) أمين صبري - YouTube
أسرار مذهلة في آية (الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة..) أمين صبري - Youtube
الإعجاز العلمي في آية: الله نور السماوات والأرض عند القائلين به
ما فوائد الزيت؟
قوله تعالى: {يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ} ، [١] فقد سمّى الله عز وجل زيت الزيتون وقودًا، يمد الجسد البشري وسببًا لطاقته، وحسب القائلين بالإعجاز العلمي في القرآن ، فقد اكتشف العلماء أن في زيت الزيتون فوائد عديدة، حيث إن تناول مئة غرام منه يعادل نصف حاجة الإنسان اليومية من الغذاء، واللافت هنا أن للزيت خاصية تميزه، وهي جعله مادة غير مشبعة، حيث تقوم بالتهام الدهن العالق في الدم، وإن تصلب الشرايين -والذي يعد مرضًا خطيرًا- يعود إلى ترسب الدهون على جدر الشرايين، مما يساهم في إجهاد القلب فيعالجه الزيت. [٢]
وأيضًا إن الزيت يلين الشرايين وبالتالي يجرف تلك الدهون العالقة في الدم، وكونه مادة دهنية غير مشبعة فهذا يجعله مختلفًا عن الدهون الحيوانية، والتي هي سبب لبقاء الدهون عالقة في الدم متجمعة على جدران الشرايين مسببة إرهاقًا للقلب، حيث يقول سبحانه: {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَآءَ تَنبُتُ بالدهن وَصِبْغٍ لِّلآكِلِيِنَ}. [٣] [٢] وحيث ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فوائد الزيت في هذه الشجرة المباركة حيث قال: "كُلوا الزَّيتَ وادَّهِنوا به فإنَّه من شجرةٍ مباركةٍ"، [٤] وفي هذا الإعجاز عن علم النبي عليه الصلاة والسلام في وقتهم قبل تطوّر العلوم، عن فائدة الزيت، دليل على الإعجاز العلمي في القرآن و السنة النبوية عند القائلين به.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النور - الآية 35
وقوله: ﴿ كَمِشْكَاةٍ ﴾؛ أي: الكُوَّة في الحائط غير النافذة، ﴿ فِيهَا مِصْبَاحٌ ﴾ لأن الكوة تجمع نور المصباح بحيث لا يتفرق النور. ايه الله نور السماوات والارض رضا التونسي. وقوله: ﴿ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ ﴾ أي: المصباح في زجاجة متوهجة من صفائها ونقائها وبهائها. وقوله:﴿ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ﴾ أي: كأنها كوكب مضيء كالدر الوهاج ﴿ يُوقَدُ ﴾ ذلك المصباح، الذي في تلك الزجاجة الدرية ﴿ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ ﴾ أي: يوقَد المصباح من زيت شجرةٍ مباركةٍ، وهي شجرة الزيتون الذي ناره من أنور ما يكون. وقوله: ﴿ لَا شَرْقِيَّةٍ ﴾ أي: ليست شرقية فقط، فلا تصيبها الشمس آخر النهار، ﴿ وَلَا غَرْبِيَّةٍ ﴾ كذلك، فلا تصيبها الشمس [أول] النهار، وإذا انتفى عنها الأمران، كانت متوسطة في مكان من الأرض لا إلى الشرق ولا إلى الغرب، كزيتون بلاد الشام، تصيبها الشمس أول النهار وآخره، فتحسن وتطيب، ويكون أصفى وأنقى لزيتها، ولهذا قال سبحانه: ﴿ يَكَادُ زَيْتُهَا ﴾ من صفائه ﴿ يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ﴾ أي: يضيء من نفسه قبل أن تمسه النار، فإذا مَسَّتْه النار أضاء إضاءة شديدة بليغة. وقوله: ﴿ نُورٌ عَلَى نُورٍ ﴾ أي: نور المصباح على نور الزجاجة، وهو نور من إشراق الزيت على نور من إشعال النار، وهكذا قلب المؤمن إذا أشرق فيه نور الهداية، والله جل وعلا يهدي ويوفّق لاتباع القرآن الكريم من يشاء من عباده، ويبين الله سبحانه الأشياء بأشباهها بضربه للأمثال؛ ليعقلوا عنه أمثاله وحكمه سبحانه وتعالى.
وما نقصده بهذه الترددات أي الاهتزازات المحددة التي تحدث في داخل الجسم، حيث أن كل جسم مصنوع من جزيئات وذرات، وهذه الذرات تهتز بصورة دائمة، ولذلك، يتسبب عن هذا الاهتزاز حدوث مجال مغناطيسي وكهربائي، وهو الذي كشف عنه العلماء. اكتشاف ترددات في الأغذية
اكتشف العلماء أن الأغذية لها ترددات كهرطيسية يمكن التواصل إلى مقدارها، حيث أثبت العلماء أن الزيوت تتميز بأنها أعلى الترددات، حيث أن التردد الذي يصدر عن الإنسان بأكثر من 60 ذبذبة بقليل، ولكن بعض أغذية المعلبات لا يوجد فيها أي تردد، وبالنسبة للأعشاب الجافة فإن قيمة ترددها حوالي 20 ذبذبة في الثانية. وللمفاجأة فقد اكتشف العلماء أن أعلى الترددات توجد في الزيت، حيث تقدر قيمتها بحوالي 320 ذبذبة في الثانية، حيث تتشابه مع ترددات الضوء الذي نشاهده بأعيننا، ولكن نظرنا لا يستطيع الإحاطة بهذه الترددات، فالله سبحانه وتعالى لم يسمح برؤيتها، حيث أننا لا نستطيع الإحاطة بالترددات الصوتية والضوئية، والترددات المنخفضة والعالية لا نستطيع رؤيتها بنظرنا، لكن هذه الترددات تُقاس بالأجهزة. ايه الله نور السماوات والارض ماهر المعيقلي. ميزة الإضاءة في الزيت
تحدث القرآن الكريم عن ميزة الإضاءة في الزيت، عندما قال الله تعالى: "يكاد زيتها يضيء"، حيث خصص سبحانه وتعالى الزيت دون سائر النباتات بالإضاءة، حيث اكتشف العلماء أن الطاقة الموجودة في زيت الزيتون كبيرة للغاية، حيث أنها السبب في استطاعة زيت الزيتون شفاء أكثر من 100 مرض بإذن الله، أهمها مرض السرطان.
ووجه هذا المثل الذي ضربه الله، وتطبيقه على حالة المؤمن، ونور الله في قلبه، أن فطرته التي فطر عليها، بمنزلة الزيت الصافي، ففطرته صافية، مستعدة للتعاليم الإلهية، والعمل المشروع، فإذا وصل إليه العلم والإيمان، اشتعل ذلك النور في قلبه، بمنزلة اشتعال النار في فتيلة ذلك المصباح، وهو صافي القلب من سوء القصد، وسوء الفهم عن الله، إذا وصل إليه الإيمان، أضاء إضاءة عظيمة، لصفائه من الكدورات، وذلك بمنزلة صفاء الزجاجة الدرية، فيجتمع له نور الفطرة، ونور الإيمان، ونور العلم، وصفاء المعرفة، نور على نوره. ولما كان هذا من نور الله تعالى، وليس كل أحد يصلح له ذلك، قال: { يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ} ممن يعلم زكاءه وطهارته، وأنه يزكي معه وينمو. { وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ} ليعقلوا عنه ويفهموا، لطفا منه بهم، وإحسانا إليهم، وليتضح الحق من الباطل، فإن الأمثال تقرب المعاني المعقولة من المحسوسة، فيعلمها العباد علما واضحا، { وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} فعلمه محيط بجميع الأشياء، فلتعلموا أن ضربه الأمثال، ضرب من يعلم حقائق الأشياء وتفاصيلها، وأنها مصلحة للعباد، فليكن اشتغالكم بتدبرها وتعقلها، لا بالاعتراض عليها، ولا بمعارضتها، فإنه يعلم وأنتم لا تعلمون.