تنقسم طبيعة النفس الإنسانية كما جاء عن ابن القيم رحمه الله تعالى إلى ثلاثة أقسام وهي. ان النفس امارة بالسوء. وقد قرر المحققون من أهل العلم أن النفس واحدة ولكن لها صفات وتسمى باعتبار كل صفة باسم فهي أمارة بالسوء لأنها دفعته إلى السيئة وحملته عليها فإذا عرضها الإيمان صارت لوامة تفعل الذنب ثم تلوم. الأخ الصالح خير من نفسك لأن النفس أمارة بالسوء والأخ الصالح لا يأمر إلا بالخير. النفس الأمارة بالسوء والنفس اللوامة والنفس المطمئنة ويمكن أن تجتمع هذه الأقسام في النفس. ــــ ــــ وإن أعجبك المقطع فلا تنس الضغط على زر. النفس امارة بالسوء – لاينز. ولهذا راودته لأنها أمارة بالسوء إلا ما رحم ربي أي. ونفس وما سواها. قال الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق أن أحد علماء النفس – وهو سيجموند فرويد ذكر أن النفس أمارة بالسوء وقام بتأليف كتب كبيرة فى وصف النفس الأمارة بالسوء. أما النفس الأمارة فهي النفس المذمومة التي تأمر بالسوء لأن ذلك من طبيعتها إلا ما وفقها الله وثبتها على ذلك فيستطيع المؤمن أن يخلص من شر نفسه وهذا بتوفيق من الله كما جاء في سورة يوسف وما. هذا ومع كون النفس أمارة بالسوء وتواقة إلى. إن النفس لأمارة بالسوء يا ترى الشيطان عندما عصا الله من كان شـيطانه.
- النفس امارة بالسوء – لاينز
النفس امارة بالسوء – لاينز
النفس أمارة بالسوء إن لم تشغلها بالطاعة والعبادة شغلتك بالباطل والمعصية. 🌳🥀 - YouTube
[١]
الفرق بين النّفس والروح
النفس
الروح هي أمرٌ إلهيٌّ ليس مطلوباً من الإنسان فهم جوهره، أو مكنوناته، إنّما يجب فهم أنّها ببساطة أمرٌ من عند الله. [٢] خلق الله عز وجل الخلق بخمسة أرواحٍ كالآتي: [٢]
روح البدن. روح القوة. روح الشهوة. روح الإيمان. روح القدس. الروح
هي اندماج روح البدن، وروح القوة، وروح الشّهوة، لذلك فهي بحاجةٍ لتوجيهٍ مستمرٍّ، وإذا أُضيفت إليها روح الإيمان ميّزتها عن نفس الحيوانات، والبهائم، أمّا روح القدس فإذا أُضيفت إلى روح الإيمان، والنّفس فهي تُميّز الأنبياء والصالحين عن باقي النّاس. [٢]
أنواع النّفس
ذكر القرآن الكريم مسمّياتٍ عدّةٍ للنفس البشريّة، فهل هي نفسٌ واحدةٌ؟ أم عدّة نفوسٍ؟ في الحقيقة إنّ النفس هي واحدةٌ تملك صفاتٍ كثيرةٍ، حسب تصرّفات صاحبها، ومن أمثلتها:
النّفس المطمئنّة
النّفس المطمئنّة هي نفسٌ خيّرة تأمر بالخير، وهي النّفس التي سَكنت إلى ربّها وإلى صفاته الفضيلة، وأسمائه الكريمة، [٣] والطمأنينة تعني أنّ الله عز وجل يُنزل الاطمئنان والسّكينة على صاحب هذه النفس، فيَغدو قلبه، وسمعه، وبصره كله بين يديّ الله، ويُحقَّق الوصول إلى هذه النفس بكثرة الذّكر، والاستغفار الدائم غير المُنقطِع.