أنهت صحة الحدود الشمالية، جميع الاستعدادات لبدء تشغيل البرج الطبي، بناءً على توجيهات أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان آل سعود. وقالت المديرية: إن تشغيل برج الشمال الطبي نقلة نوعية في الخدمات الصحية في الحدود الشمالية، التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين جُل اهتمامها. يُذكر أن البرج الطبي بلغت تكلفته 375 مليون ريال، بسعة 300 سرير.
برج الشمال
كورونا
على صعيد عدّاد الإصابات بجائحة كورونا فإلى مزيد من التراجع، حيث أعلنت وزارة الصحة العامّة في تقريرها اليومي أمس، حول مستجدات الفيروس تسجيل 188 إصابة جديدة (188 محلية وصفر وافدة) ليصبح العدد الإجمالي للإصابات 1092995 اصابة. كذلك سجّل التقرير 3 حالات وفاة جديدة، ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات الى 10314 حالة.
فريق طبي بـ«برج الشمال الطبي» ينهي معاناة مريضة مع الدمع المتواصل
وتوجّه إلى المواطنين قائلًا: «حكّموا ضمائركم، وابتعدوا عمّن يستزلمكم ويستعبدكم ويحاول شراءكم واستغلال أصواتكم. تذكّروا ودائعكم المنهوبة، وبيوتكم المخروبة، ومصيركم الغامض».
اتهام نصراوي بالتسبب بمقتل عمار حجيرات من بئر المكسور | كل العرب
الطفل المرحوم عمار حجيرات
وأسطع مثال على بطء الإصلاحات، هو قانون «الكابيتال كونترول»، الّذي كان ينبغي أن يحصل عام 2019، ويحاولون اليوم تمريره بعدما فرغت صناديق المصارف». عوده
ولفت متروبوليت بيروت وتوابعها للرّوم الأرثوذكس، المطران الياس عوده، خلال ترؤّسه خدمة القدّاس الإلهي في كاتدرائية القديس جاورجيوس، أنّ «على الشّعب ألّا يخضع للتّرهيب ولا يضعف بسبب الوعيد أو التّجويع والضّغوط الحياتيّة المتزايدة، وألّا يتخلّى عن التمسّك بإجراء الانتخابات في موعدها»، مشيرًا إلى أنّ «قوّة الشّعب تكمن في صوته الحرّ، إذا مارس حقّه الدّستوري بشفافيّة وحريّة، بعيدًا من الرّشوة والتبعيّة، واضعًا نصب عينيه خلاص البلد أوّلًا». برج الشمال. وركّز المطران عوده على أنّه «إن لم يبتعد شعبنا عن العصبيّات الطّائفيّة والحزبيّة، لن يقوم وطننا من الحفرة الجهنميّة، وسيبقى ذوو السّلطة متحكّمين برقاب النّاس اقتصاديًّا وماليًّا وثقافيًّا وتربويًّا. لا تكونوا مشاركين في تنفيذ حكم الإعدام بحقّ هذا البلد، الّذي كان قبلة أنظار العالم أجمع لتنوّعه الاجتماعي، ورقيّه الثّقافي، ورفعة قطاعه الطبّي، وإبداع أبنائه الّذين لمعوا في العالم بأسره وكانوا روّادًا في شتّى المجالات».
طغت المناخات الانتخابية في نهاية الأسبوع على ما عداها من ملفات سياسية، على رغم سخونتها، ومعيشية، على رغم صعوبتها ومأسويتها، وذلك بسبب اقتراب موعد إقفال باب تسجيل اللوائح من جهة، واقتراب موعد الانتخابات من جهة أخرى، حيث شهدت الأيام الأخيرة مزيداً من إعلان اللوائح وسط مهرجانات انتخابية عمّت لبنان من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال.