09-10-2007
# 1
بيانات اضافيه [
+]
لوني المفضل: Black
سـلام على الدنيا إذا لم يكن بها..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الأبيات جزء من ديوان الشافعي " رحمة الله عليه " والتي أنصحك بقراءته كاملا ً. إذا المرء لايرعاك إلا تكــلفا
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة
وفي القلب صبر للحبيب وإن جفا
فما كل مــــــــــن تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته.. لك قد صفا
إذا لم يكن صـــــــــفو الوداد طبيعة
فلا خـــير في ود يجـــــيء تكلفا
ولا خير في خـــــــــل يخون خليله
ويلقاه مـــن بعد الــــمودة بالجفا
وينكر عيشاً قـــد تــقادم عـــهده
ويظهر سراً كــان بالأمس قد خفا
سـلام على الدنيا إذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصفا دمتــــــــــــــــــــــــــم..
يَ رب أمطرني بفرحً إلى يوم يبعثون..!
- إذا لم يكن صفو الودادِ طبيعةٌ * فلا خيـر فـي ودٍ يجـيء تكلفا | الإمام الشافعي - YouTube
- إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً .. من القائل؟ - الروشن العربي
- إذا لَم يكُن صفْو الوِدادِ طَبِيعةً فلا خيرَ في وِدٍ يجِىُء تكلفاً
إذا لم يكن صفو الودادِ طبيعةٌ * فلا خيـر فـي ودٍ يجـيء تكلفا | الإمام الشافعي - Youtube
فلا خير في ودٍ يجيء تكلفاً
النفايات الفكرية..
'
بينما يسعى الانسان الذكي لتبسيط..
تظاهر بأنك بخير دائماً..
يد الله وحدها..
عندما يُبتلى الوطن بالحرب..
لن اندم على اي شخص دخل حياتي ورحل..
كلمة اب لا تعني أن تُنجب أبناء
العالم ليس مثل امك
الموتى والحمقى فقط! ان لم تقم ببناء احلامك
الناس الذين يعرفون..
سألني احدهم..
هكذا تصنعون طواغيتكم
طريق النجاح..
النقاشات بين المحبين
العاقل يتكلم عن أفكاره..
'
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً .. من القائل؟ - الروشن العربي
فَتأتي صدمة الواقع التي لها وقع أليم.! ~ أتعجّبُ.. و قَلْبِي يَتعصّر ألماًَ عِنْدما تُنتهك
أسمى و أغلى علاقة في هذه الدنيا..
| دون تأنيب للضمير.. بل دون خجل! في هذه الأيام أصبحنا نعرف كيف نكذب ونخفي
صراحتنا على أصحابنا
ونجيدها بشكلٍ محترف ،, غَيْر أنَ المُشكلة منْ يُعلمنا كيَف نَصْدق ونُصارح
في هذا الزمن..! ؟
وأما بعض من نعتقد فيه الوفاء,
تجده أمامك طبيعياً لكنه
يخفي حتى يتبيّن ما قد خُفْيَ..! إذا لم يكن صفو الودادِ طبيعةٌ * فلا خيـر فـي ودٍ يجـيء تكلفا | الإمام الشافعي - YouTube. || حروفٌ مبعثرة على جنبات طريق الهجر
والمصاحبة المصحوبة
بالمجاملات التي تجلب الهموم, وربما
غلٌ في الصدور,,
فالسراب طويل,, || إن الطباع الغريبة و [ المزاجية] المصحوبة
في قلوب أصحابِ المُجامَلاتِ,,
لآ تبالي بمن تَرَكَتْهُم, أو حتى تفكر فيهم..! شعارهم:
[ مئة صديق لسنة..! ] فلماذا يغوصون في البحارِ دون معرفتهم للسباحة, ولماذا
لا يصنعون لأنفسهم قواعد وأسس ترسخ في
أذهانهم مع السنين..
،،
يامن تريد العلاج..! | اختر صاحبك من أجلك وعلى
رغبتك ليس عكس ذلك,,
دون تفريطٍ في مجاملتك, أو إجحافٍ في مشاعرك,
فكن سهلاً واضحاً.. حتى لا تنقلب على عقبيك.. فترى من تركتهم, ينظرون إليك بعينِ البغض.. منهم من إغتم وحزن فكرهك كرهاً شديداً, فلا تضع اللوم عليه,
ومنهم من اعتبرها درساً في حياته..
وياسعادة من جعلك كغيرك.. وجعل في ناظريه:
[ الدنيا ماضية,, لا تقف على أحدٍ البتة..! ]
إذا لَم يكُن صفْو الوِدادِ طَبِيعةً فلا خيرَ في وِدٍ يجِىُء تكلفاً
معلومات عن: الإمام الشافعي
الإمام الشافعي
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ (150-204هـ / 767-820م) هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، وهو أيضاً إمام في علم التفسير وعلم الحديث، وقد عمل قاضياً فعُرف بالعدل والذكاء. وإضافةً إلى العلوم الدينية، كان الشافعي فصيحاً شاعراً، ورامياً ماهراً، ورحّالاً مسافراً. أكثرَ العلماءُ من الثناء عليه، حتى قال فيه الإمام أحمد: «كان الشافعي كالشمس للدنيا، وكالعافية للناس»، وقيل أنه هو إمامُ قريش الذي ذكره النبي محمد بقوله: «عالم قريش يملأ الأرض علماً». إذا لَم يكُن صفْو الوِدادِ طَبِيعةً فلا خيرَ في وِدٍ يجِىُء تكلفاً. المزيد عن الإمام الشافعي
*
* رسالتي..! |~
* أهْدتني الحياةُ دَرساً استفدتُ منه كثيراً,
إهتزتْ لهُ مشاعري,
فَنَطق لِساني, فَرَشَفَ حِبْرِي, وجَرَى قَلَمي..
* عرفته وكلُ خيرٍ لقيته..! إبتساماتٌ رائعة,, و تعاملاتٌ راقية,,
ومودةٌ صافية,,
حرارةٌ في اللقاء, واتصالٌ في المساء..
عِشْتُ معه جُزءً من عُمْري فكان رائعاً,
والأروعُ إحساسي بِقُربه مني..
هذا ماقَابَلني به حينما تعرفتُ عليه وعَرَفَني,,
فكانت العلاقة..! * مرتِ الأيام والشهور والحياةُ لا تزدادُ إلاًّ حلاوةً وسعادةً,
لم أدرِ ما سِر تَعَامُله, ولكني عَامَلْتُهُ بِصِدْقٍ وَمَوَدَةٍ,,
ولا أدري ما يُخَبئُ القَدَرُ لي..! * من داخلِ كوكبِ الحبّْ الذي نعيشُ بِداخله بدأتُ أشعر بأن الأمرَ بَدأ يَخْتَلِفْ,
أُقْبِلُ عليه وكَأْنَه يُعْرضُ عَني, فَلَم يَعُدْ يُعَامِلُني بِمِثل
ما اسْتَقْبَلَنِي وعِشْنَا عليه..!! وكأنه انتهى من حاجَتِه,, أمْ أنَهُ لَمْ يَجِدْهَا عندي, أم ماذا..! ؟
لآ أستطيع أن أفهم مثل هذه الأشْياء..!! بدأتُ في نَفْسِي فَبَحَثتُ فِيها لعلَ المُشْكِلةَ منْ عندي
فَوجَدت أني لم أُخطئ عليه, ولم أتغيّر
عن ديني..! ولَمْ.. ولَمْ...! * فما السِرّْ..! ؟
* ومع دقيقِ المُلاحظةِ, وطَويلِ المُتابعةِ,
وبَيانِ الحَقيقةِ..
وجدتهُ إنساناً مجاملاً, يحملُ لِساناً غراراً..!