19/02/2007, 08:45 PM
#14
حياك الله وبياك أ. إيمان.. لقد تم استلام تحويلتك
لم تدعي لي ماأضيف.. ما معنى وأد البنات Archives - Step Video Graph. ولكن كلما زاد النقاش فربما قد يزيل الغموض او يحمل نتيجة عكسية...
أخوتي الأحبة من خلال بحثي ، وجدت في قاموس المورد عربي/ إنكليزي كلمة وأد مذكورة كالتالي: To bury alive ( a newborn girl
Burying alive ( a newborn girl
علماً ان ظاهرة الوأد للبنات ظهرت في العصر الجاهلي قبل الإسلام ولايصح ان نعممها ونقول
( Infanticide) والمفهوم منها هو وأد الطفل الرضيع او الرضع ولم يحدد جنسه فيماإذا كان ولداً او بنتاً فهو يعني الاثنان معاً. وهذه الحالة تحصل في جميع انحاء العالم.. ولكن الاختلاف هنا هو دفن الاحياء من الاطفال الرضع واليافعين من البنات تحديداً..
مع تحياتي
19/02/2007, 09:10 PM
#15
شاعر / عضو القيادة الجماعية
10
تحياتي
هل من الممكن تحديد السؤال بالضبط؟! #16
اخى الكريم / سميـر الخطيب
تعرف انا خايفة من مداخلات اللغويين جدا
ح نطلع كلنــا خطأ
اصبر وأرتقب! 19/02/2007, 09:13 PM
#17
السلام عليكم
هل هلالنـا اللغوى النشط للنجده
سامحنى: أرسلت انا وانت المشاركات فى نفس الوقت بفارق 10 ثوانى فقط - فمعذرة ان لم ارد عليك مباشرة ً
*****
يا حضرة القاضى ملخص القضية:
معنى وأد باللغة الأنجليزية
منا من اقترح وهو bury alive
ومن اقترح انه infanticide
والفرق الذى نراه هنا فى النقاش كون المقتول دفن بالحيا او قتل
ممكن توضح الفرق بين الأثنين لغويا
القتل والوأد
والف الف شكر لك مسبقا لجهودك المتميزة
19/02/2007, 09:15 PM
#18
القتل عام، والوأد خاص.
ما معنى وأد البنات Archives - Step Video Graph
تعقيباً على توهيم وقائع وأد البنات
وأد البنات أجرم به جاهليو العرب نحو جنس النساء
ونحتاج اليوم لإيقاف أنواع الوأد المعاصر
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد. وبعد:
فقد اطلعت على ما ذهب إليه الدكتور مرزوق بن تنباك أستاذ الأدب بجامعة الملك سعود بالرياض حول مسألة وأد البنات في الجاهلية، حيث قرر أن الوأد عندهم ما كان مختصاً بالبنات، وإنما هو عام في الجنسين، وذهب من خلال كتابه ( وأد البنات بين الوهم والحقيقة) وما تبع صدوره من الأطروحات والمساجلات إلى أن العرب بُغي عليهم بوصفهم بهذا العمل نحو البنات، وقرر د. مرزوق بأن علماء التفسير والحديث والمؤرخين تتابعوا في الفهم الخاطئ لمعنى الوأد، وأنهم قلدوا بعضهم بعضاً في ذلك الفهم، إلى آخر ما جاء في الكتاب وما تبعه من لقاءات ومساجلات. معنى اسم ود - الطير الأبابيل. وأقول في هذا السياق:
1 - حماية لجناب د. مرزوق ينبغي أن يعلم أنه لا ينكر الوأد في الجاهلية، بل يقرر وجوده، ملتزماً بمدلول الآية الكريمة ﴿ وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ﴾ [التكوير، الآيتين: 8، 9]. ولكنه يرى أنه لم يكن خاصاً بالبنات بل كان للبنين والبنات، وأن لفظ ﴿ الْمَوْؤُودَةُ ﴾ يراد به النفس الموؤودة، فهو لا يخص الأنثى، ويرى أيضاً أن ذلك القتل بالوأد كان للأطفال الذين يأتون من علاقة غير الزواج، بخلاف الأولاد الشرعيين.
معنى اسم ود - الطير الأبابيل
وكانتِ المرأة في الجاهلية تُمسَك ضرارًا للاعتداء، وتُلاقِي من بعْلها نشوزًا أو إعراضًا، وتُترك أحيانًا كالمعلَّقة. معنى كلمة وأد - معجم لسان العرب - قاموس عربي عربي - الجواب. وقال قتادة: "كان الرجلُ في الجاهلية يقامِر على أهله وماله، فيقعد حزينًا سليبًا ينظر إلى ماله في يدِ غيره، فكانتْ تُورِث بينهم عداوةً وبغضًا" [1]. المبحث الثاني: حرمانها من الإرث:
كانتِ المرأة في الجاهلية لم يكن لها حقُّ الإرْث، وكانوا يقولون في ذلك: "لا يَرثُنا إلا من يحمل السيفَ ويَحْمي البيضة"، فإذا مات الرجلُ ورِثَه ابنُه، فإن لم يكن، فأقرب مَن وُجِد مِن أوليائه أبًا كان أو أخًا أو عمًّا، على حين يضمُّ بناتِه ونساءه إلى بناتِ الوارث ونِسائِه، فيكون لهنَّ ما لهنَّ، وعليهنَّ ما عليهنَّ. وكانوا إذا مات الرجل وله زوجةٌ وأوْلاد مِن غيرها، كان الولد الأكبر أحقَّ بزوجة أبيه من غيرِه، فهو يعتبرها إرثًا، كبقيَّة أموالِ أبيه، فإنْ أراد أن يعلن عن رغبتِه في الزواج منها طرَح عليها ثوبًا، وإلاَّ كان لها أن تتزوَّج بمَن تشاء [2].
معنى كلمة وأد - معجم لسان العرب - قاموس عربي عربي - الجواب
الحمد لله رب العالمين، له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، والصلاة والسلام على رسول الهدى محمد طه الأمين، وعلى ءاله وصحابته الطيبين الطاهرين ومن تبعهم وسار على منوالهم إلى يوم الفصل والدين. أما بعد: فعن الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أنه قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْأُمَّهَاتِ، وَوَأْدَ الْبَنَاتِ، وَمَنْعًا وَهَاتِ، وَكَرِهَ لَكُمْ ثَلَاثًا، قِيلَ وَقَالَ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ" رواه البخاري ومسلم. فالأشياءُ الثلاثةُ الأولى أي عقوق الأمهاتِ ووأد البناتِ ومنعًا وهاتِ محرمةٌ من غير تفصيلٍ، وأما الثلاثةُ الأُخرى ففيها تفصيل. وأَمَّا قوله ﷺ في الحديث المار: "إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْأُمَّهَاتِ" فيه بيان حرمة عقوق الوالدين، وعقوقُ الأمّهاتِ منَ المحرّماتِ الكبائرِ وكذلكَ عقوقُ الآباءِ لكنْ عقوقُ الأمّهاتِ أشدُّ ذنبًا كَما أنَّ بِرَّ الأمّهاتِ أعظمُ ثوابًا مِن بِرِّ الآباءِ وكِلا الأمرينِ أمرٌ عظيمٌ عندَ اللهِ تعالى. فإِنَّمَا اقْتَصَرَ هُنَا عَلَى الْأُمَّهَاتِ لِأَنَّ حُرْمَتَهُنَّ ءاكَدُ مِنْ حُرْمَةِ الْآبَاءِ، وَلِهَذَا قَالَ ﷺ حِينَ قَالَ لَهُ السَّائِلُ: مَنْ أَبَرُّ ؟ قَالَ: "أُمُّكَ ثُمَّ أُمُّكَ" ثَلَاثًا ثُمَّ قَالَ فِي الرَّابِعَةِ: "ثُمَّ أَبَاكَ" وَلِأَنَّ أَكْثَرَ الْعُقُوقِ يَقَعُ لِلْأُمَّهَاتِ وَيَطْمَعُ الْأَوْلَادُ فِيهِنَّ.
تعقيباً على توهيم وقائع وأد البنات
كما أن تخصيص صفة القتل بالوأد بمن جاءه المولود بطريق السفاح تخصيص بلا مخصص، إذ لا يساعده على ذلك سياق الآية ولا نصوص أخرى ولا حتى الواقع المرصود لأحوال العرب آنذاك، بل كانوا لا يتحاشون حمل السفاح ولا يكترثون بوقوعه. 5- ثبت في السنة النبوية ما يبين أن البنات كُنَّ الأكثر تعرضاً لاقتراف جريمة الوأد، جاء هذا أكثر من حديث، ومنها:
أ- ما ثبت عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنَّ الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات، وَمَنْعاً وهات، ووَأدَ البنات، وكَرِهَ لكم قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال" رواه البخاري ومسلم.
وأد البنات
القتل هو سلب الحياة، سواء بالوأد - القتل المقتصر على البنات خوف العار - أو بالإعدام بأية وسيلة، وتحت أي ظرف. هل اتضح الفرق؟! كل وأد قتل، وليس كل قتل وأد.. هل اتضح الأمر أكثر؟! اذاً.. على بناءً هذا التفسير اذا كان القتل عام فكل الأساليب التى تستخدم تحت عنوان القتل
Heading
قتل
ٍSubheading
وأد- شنق - اعدام... :)
وعليه استخدام infacnticide صحيح
أخى معتصم - فرحتنى لأستخدام كلمة جديدة صح
سعيدة انا بمشاركتك أ / هلال الفارع
وهكــذا تتكامل عناصر الواتا للأفادة ويوجه اللغويين المترجمين فيزدادوا حرفية:good:
شكرا لكم جميعا
مودتى واحترامى
ومِن قراءة ما ورَد في الطلاق في الجاهلية، يظهر ما لَحِق بالمرأة من ضرَر، وما كانت تلقاه مِن ظلم وتعنُّت، حتى أصبحتْ ألعوبة في يدِ الرجل، يُطلِّقها متى شاء كيفما شاءَ، حتى رفَع الإسلامُ ظلمَ الرجل عنها وتسلُّطَه عليها. [1] - ذكَرَه الطبري عندَ تفسير قوله تعال: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيُصَدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ ﴾ [المائدة: 91]. [2] - عودة الحجاب 2/57. [3] - الكشاف 4/708. [4] - فتح الباري 10/406. [5] - الأغاني (10/279)، ط دار الفكر. [6] - رواه البخاري تعليقًا (7/110) في فضائل أصحاب النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - باب حديث زيد بن عمرو بن نُفَيل، ووصله النسائي في السنن الكبرى رقم (8187)، والطبراني في المعجَم الكبير (24/82) رقم (216)، والحافظ ابن حجر في الفتح (7/145). [7] - رقم 4834 ط: مصطفى البغا. [8] - عودة الحجاب 2/61. [9] - تفسير القرطبي 3/126، والحديث الذي أشار إليه أخرجه الترمذي في سننه والحاكم في المستدرَك.