تحليل شخصية المرأة من شفايفها
شخصية المرأة من شفايفها ، تدل الشفاه العريضة على الشخصية القيادية والاجتماعية في الوقت نفسه، وربما تدل على شخصية نشيطة تتمتع بروح الدافعية. شخصية المرأة من شفايفها
تمتاز صاحبة الشفاه الممتلئة بحس الأمومة العالي، كما أنها قوية وواثقة من نفسها واجتماعية. صاحبة الشفتين اللتين تتخذان شكل القلب لديها بريق ساحر، وحس رومانسي،
ودرجة عالية من الإبداع والنشاط والذكاء، وتتميز بحس الفكاهة، فضلًا عن الإرادة القوية والاعتداد بالنفس. صاحبة الشفتين اللتين تتخذان شكل القلب لديها بريق ساحر، وحس رومانسي، ودرجة عالية
من الإبداع والنشاط والذكاء، وتتميز بحس الفكاهة، فضلًا عن الإرادة القوية والاعتداد بالنفس. تفضل صاحبة الشفتين الرفيعتين الابتعاد عن الصخب الاجتماعي، وتتمتع بالطموح والدافعية، التي تمكنها من تحقيق أهدافها. تحليل شَخصية المرأة من جسدها
إذا كانت المرأة التي تلعب بشعرها وتقوم بلفه حول إصبعها، فهذا دليل على أنها تحاول إبراز شخصيتها الأنثوية وجذب انتباه الشخص الموجود أمامها. وكذلك، إن ارجاع الشعر إلى الوراء ورفع الرأس من شأنه أن يكون الدليل على تمتعها بثقة عالية بالنفس.
تحليل شخصية المرأة من جسدها
- المرأة ذات الثدى الكبير: المرأة صاحبة الثدى الكبير هى امرأة صاحبة عائلة، رقيقة في أحاسيسها وتعاملها مع الناس كما انها امرأة مستقيمة، لا تكره أحدا وتقوم بحل المشاكل بسرعة تحليل شخصية المرأة من جلستها: شخصية المرأة الكثيرة الحركة فى جلستها وتتململ كثيرا هى شخصية عصبية وتشعر بالقلق والتوترفهى شخصية لا تشعر بالأمان. تحليل شخصية المرأة من نبرة صوتها: الصوت يشبه ملامح الوجه في قدرته على الكشف عن المميزات وفضح العيوب, وفيما يلى نقدم لكم تحليل شخصية المرأة من صوتها. - شخصية المرأة ذات النبرة المتقطعة: تتميز شخصية المرأة ذات النبرة المتقطعة بانها تفتقد الروح الأجتماعية وتميل للامبالاة بالأخرين. - شخصية المرأة ذات النبرة السريعة: تتميز شخصية المرأة ذات النبرة السريعة بأنها شخصية مضطربة وغير ناضجة - شخصية المرأة التى تتحدث بنبرة صوت بطيئة: شخصية المرأة ذات النبرة البطيئة التى تتحدث ببطء شديد وتتخير الألفاظ قبل النطق بها هى شخصية مثالية في علاقتها بالناس بمعنى أنها تحب النمطية في الحياة، وتتمسك بالأفكار القديمة، وترفض كل من يعارضها لأنها تخاف التغيير
On 5:18 م By Unknown
Posted in
بنات
ما هي صفات الشخصية الضعيفة عند النساء؟
تحليل شخصية المرأة من جسدها
تحليل شخصية المرأة من جسدها والتي تعد لغز كبير بالنسبة إلى الجنس الآخر، ويرغب الرجل في الكشف عن تحليل شخصية المرأة التي يتعلق بها قلبه، والتي يهمه أمرها، وذكر علماء النفس، أنه يمكن تحليل شخصية المرأة من خلال لغة الجسد والتي يستطيع الرجل أن يستند بها، هل هي امرأة تتمتع بشخصية قوية، أم أنها ذات شخصية ضعيفة وسهلة المنال. قد يهمك أيضا: إختبار تحليل الشخصية دقيق جدا
هكذا تحليل شخصية المرأة من جسدها فأن شخصية المرأة يصعب التعرف عليها، لأنها تحتوي على الكثير من المعاني والغموض ولكن توجد بعض الدلائل التي تساعد في معرفة شخصية المرأة ومن هذه الدلائل:-
الوقوف والساقين متباعدين بنسبة قليلة:- يدل هذا التصرف على الشعور بالعدائية، وأن يوجد شخص يريد التطفل على شخصيتها وحياتها والمنطقة الخاصة بها، وتكون صاحبة هذا التصرف امرأة قوية وواثقة من نفسها بشكل كبير. تظهر معصمها:- تكون هذه المرأة معجبة بالشخص التي أمامها بشكل كبير، وتقوم بأرسال بعض الإشارات الواضحة له وتخرج هذه التصرفات بشكل تلقائي وغير متعمد على الإطلاق، وتكون هذه الطريقة مليئة بالإغراء. وضع اليد على الفخذين:- فهذه المرأة تحاول أن ترسم لك بعض الحدود التي تلزمك من إتباعها وعدم تخطيها، وتكون في الأساس هذه الحركة عدائية لأنها تشعر من خلالك ببعض التطفل والاقتحام على الخصوصيات التي تملكها.
ولم يدفعه تمسكها بملكية جسدها إلا إلى النطق بكلمة "طلاق" لأن هويته الذكورية لا تتحقق -حسب فهمه للرجولة- إلا في استعباد المرأة. هكذا تلخص البيطار الرجل في ذلك الكائن المستبد الذي لا يشعر بكيانه إلا عندما يحقق هدفه المتمثل في محو الأنثى بانتهاك جسدها وإذلالها وسلب روحها. ويصبح الطلاق بالنسبة لهذه المرأة هو النجاة بما أبقاه هذا الوحش من حطام أنثى، حتى تهتف فرحة "كم أجد متعة ومغزى أنني تحولت إلى امرأة مطلقة وأنا في الثالثة والثلاثين". غير أن تجربة الطلاق تفتح برنامجا سرديا آخر لمقاربة الذكر اجتماعيا بعيدا عن الفراش ليتحول إلى وحش اجتماعي يعمد للانتقام من طليقته وأم طفله، بل تذهب الروائية بعيدا في مقاربة المجتمع كله باعتباره مجتمعا ذكوريا يدين هذا الكائن الجديد الذي اختزله في "صفة امرأة مطلقة" أو "النعجة المريضة التي توسم باللون الكحلي لأنها مريضة".
" وتبقى الرواية خليقة بالقراءة لما تقدمه من قراءة نفسية للمجتمع العربي الذكوري الذي اجتهدت الروائية في تعريته في ما يشبه العلاج بالصدمة "
نساء الحبكة بعد أن تستنزف بيطار تقليب موضوعها وشخصيتها التي انهكت ذاكرتها باسترجاع تجربتها مع الرجال وتقديم تحليلاتها للشخصية الذكورية، تستنجد في نصف العمل الروائي بنساء أخريات، فابيولا ووفاء وابتهال وكاتيا وفتون ونجاة وريم، وكلهن يشتركن مع الراوية في نفس المعاناة ليشكلن معا جمعية نساء ما بعد الخمسين، ليعود السرد لتجربة كل منهن، غير أن تقنية تعدد الأصوات بدت مفاجئة وكان يمكن الاستعانة بها من أول الرواية بالتناوب.