مخاوف من شريحة ايلون ماسك شريحة neuralink:
غير أن الكثير من المراقبين يخشون بالفعل أن تكون هذه الشرائح هي أداة الأشرار والحكومات الديكتاتورية للسيطرة على شعوبها. وفيما يعاني المستخدمين اليوم مع كمية البيانات الهائلة التي تجمعها جوجل وآبل وفيس بوك وأمازون ومايكروسوفت وشركات أخرى عن المستخدمين، وتسعى منظمات حماية الخصوصية للضغط على تلك الشركات لتقليل وصولهم إلى البيانات، فإن الشرائح الإلكترونية مثل شريحة neuralink ستسمح لمطوريها بمعرفة أفكار المستخدمين والتجسس على المحادثات والمكالمات والوصول إلى ما يحدث في جسد المستخدمين أيضا. شاهد| بطاقة الهوية السعودية الجديدة.. إيلون ماسك يهدم الأوثان: شريحة تتحكم في مخك وتغير حياتك للأبد! - أراجيك - Arageek. «شريحة ذكية.. وبروز خاصة»
عند اختراقها من قبل القراصنة والمخترقين أو حتى دولة معادية أو إرهابيين، فقد يتم توجيه المستخدمين للقيام بأعمال تخريبية تهدد الأمن القومي، إضافة إلى تزايد الجرائم وخروج الإنسان عن السيطرة. أيضا من يضمن أن تلك الشرائح لن تتعرض لمشاكل فتؤدي إلى موت الإنسان او تحكم الآلة فيه، أو التشويش على أفكاره وتغييرها؟ هذه مخاوف كثيرة وكبيرة.
- إيلون ماسك يهدم الأوثان: شريحة تتحكم في مخك وتغير حياتك للأبد! - أراجيك - Arageek
- ايلون ماسك يشرح تقنية زرع شريحة في المخ البشري للتحكم في الاجهزة – الجديد
إيلون ماسك يهدم الأوثان: شريحة تتحكم في مخك وتغير حياتك للأبد! - أراجيك - Arageek
من المنتظر أن تكون هذه الشرائح متطورة للغاية وقادرة على استعادة ذكريات وماضي الإنسان، إضافة إلى التواصل مع الآخرين بالتخاطر ودون الحاجة إلى استخدام الهواتف الذكية. يفتح هذا الباب للكثير من المخاوف، حيث يمكن لبعض الحكومات السيئة وفي مقدمتها الصينية، استخدام الشرائح من أجل التحكم في شعبها أكثر مما هي تتحكم بالمواطنين هناك. ايلون ماسك يشرح تقنية زرع شريحة في المخ البشري للتحكم في الاجهزة – الجديد. ومن جهة أخرى فإن الشركات المطورة لتلك التقنيات وخدمات الإنترنت يمكنها أن تعثر على كم هائل من البيانات الحقيقية والأكثر واقعية وتحليل أفكار الناس ومعرفة توجهاتهم. وسيكون المخترقين والقراصنة أيضا من المهتمين باختراق تلك الشرائح وجعلها تعمل لأجلهم، لاختراق حسابات المستخدمين والوصول إلى أسرارهم أيضا. قد تستخدم الدول العدوة الإختراق للسيطرة على تلك الشرائح والسيطرة على مستخدميها في الدول العدوة وتوجيههم إلى التخريب وتهديد الأمن القومي للدول التي يتواجدون بها. ولا ننسى أيضا أنه من الممكن أن تتعرض هذه الشرائح لمشاكل تقنية، فتنفجر في الدماغ وتقتل صاحبها، أو توجهه لارتكاب جرائم والتصرف على نحو جنوني. إقرأ أيضا:
حقيقة شريحة ID2020 وشريحة الدجال 666
إلى الآن شريحة بيل غيتس كذبة كبرى
حقيقة مؤامرة تدمير الشركات الصغيرة والمتوسطة
— دعمك لنا يساعدنا على الإستمرار —
تابعنا على تيليجرام للتوصل بأحدث المقالات والمنشورات أولا بأول بالضغط هنا.
ايلون ماسك يشرح تقنية زرع شريحة في المخ البشري للتحكم في الاجهزة – الجديد
يرى فريق أن ما قدمه "إيلون ماسك" تقنية ثورية تُغيّر من مفهوم الذكاء البشري، وتؤدي إلى ظهور جيل جديد من الجنس البشري ذي قدرات فائقة التطور تحقق التفوق البشري Human Supremacy. وهناك فريق آخر يرى أن "ماسك" قد باع الوهم للشغوفين بالتطور التكنولوجي، وقدم لهم شريحة تستطيع فقط قراءة حالة الدماغ البشري، يستطيع جهاز طبي قديم أن يقدمها، الفرق فقط أن تقوم بدفع أموال طائلة مقابل فتح حفرة دقيقة داخل الدماغ بها شريحة إلكترونية لكي تحصل على هذه القراءات. وما بين هذا وذاك، فإن التقنية –حتى الآن- ليست بالتقنية الثورية كما أنها ليست بالوهم، بل هي خطوة في سباق التطور التكنولوجي، وفكرة تم برهنتها نظريًّا حتى الآن، سوف تكتسب رشادتها بمرور الوقت وندرك حدود وظيفتها واستخدامها، وقد نجدها يومًا ما سبيلًا لعلاج كثير من الأمراض المستعصية، أو وسيلة للتخاطر الذهني بين الأفراد عن بعد بدلًا من الهواتف الذكية، دون أن تصبح أداة سحرية لتحقيق التفوق البشري أو مجرد واجهة كمبيوتر لقراءة نشاط الدماغ البشري. فحوالي ألف عام تفصل بين أول محاولة بشرية فاشلة للطيران وبين اختراع الطائرة، وفي ذلك لا أقول إن فكرة "ماسك" سوف تأخذ ألف عام حتى نراها، ولا أقول حتى إنها ستأخد بضع سنوات، فلا داعي للتهويل أو التهوين، والأجدر أن نضع كل فكرة في سياقها الحقيقي، وأن ندرك تبعاتها وتداعياتها دون الاندفاع بالإنسانية إلى حافة الهاوية.
كشفت شركة Neuralink التابعة لعملاق التكنولوجيا إيلون ماسك عن تقنية ثورية، حيث أزاحت الشركة الستار عن جهاز بحجم العملة المعدنية بدون أسلاك، والذى يعتبر واجهة ثورية بين الدماغ والآلة يمكن أن تطمس الخطوط الفاصلة بين الإنسانية والتكنولوجيا، حيث سيقوم هذا الجهاز "بخياطة" ما يصل إلى 1024 قطبًا كهربائيًا رفيعًا بعرض 5 ميكرون بشكل صعب للغاية فى دماغ الشخص. وقد كشف "ماسك "عن هذا الجهاز في المقر الرئيسي لشركة Neuralink والذى أطلق عليه اسم "V2"، وحتى الآن لا يستكشف سوى السطح القشري للدماغ، لكن الشركة تأمل فى إدخاله بشكل أعمق فى المادة الرمادية لمراقبة وظائف الدماغ الأعمق (مثل منطقة ما تحت المهاد)، وفيما يلى نعرض أبرز ما تحتاج معرفته عن الشريحة الجديدة:
- تم بالفعل تصنيع هذه الشريحة واختبارها على الخنازير والقرود، إلا أنه لم يتم حتى الآن تجربتها على البشر، كما أنها حصلت على الموافقات الرسمية والحكومية. - عند تركيب الشريحة فى رأس شخص ما، لا تكون ظاهرة، وهو ما يعنى أنه لا يمكن لأى شخص معرفة ما إذا كان شخص آخر قام بتركيبها أم لا. - يمكن لهذه الشريحة قراءة كل أنشطة الدماغ، فضلا عن المواد الكيميائية، ما يجعلها قادرة على التخطيط وتوقع الوظائف الخاصة بالشخص.