معوقات القراءة السريعة
وهناك العديد من المعوقات التي تواجه القراءة السريعة، والتي يمكن التعرف عليها جيدًا حتى يكون بإمكان القارئ تخطيها أو العمل على حلها، والتي تشتمل على الآتي:
أن يخطئ القارئ في القراءة، وذلك من خلال استعمال العين فقط، وفي بعض الحالات تكون السطور ضيقة، وهذا ما يجعله عرضة للخطأ. وفي حالة إن قرأ الإنسان بصوت عالي، فإن ذلك يعيق القراءة السريعة. كما أن القراءة في الأماكن المزدحمة تعيق من القراءة السريعة. وأيضًا قلة الممارسة والقراءة بشكل متواصل تسبب للشخص صعوبة في القراءة. اقرأ أيضًا: من محددات سرعة القراءة
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا، قدمنا لكم من خلاله الإجابة عن سؤال القراءة السريعة تعني ؟ وأهم المعلومات عن القراءة السريعة، وكيفية تطبيقها، وذلك من خلال مجلة البرونزية.
العلم سلاح ذو حدين - موضوع
ما هي معوقات القراءة السريعة
مبادئ القراءة السريعة – موقع الشيخ مختار بن العربي مؤمن الجزائري
وعملية المسح هذه لها دور كبير في التحضير الذهني مما يساعد على سرعة الاستيعاب وبالتالي على سرعة القراءة. ب – إتقان أسلوب القراءة المطردة:
اعتاد كثير من الناس منذ الصغر على عملية التراجع لقراءة الكلمة أو الكلمات مرة ثانية أو عدّة مرات وأحياناً السطر بأكمله ، وقد تستمر هذه العادة مع الشخص حتى الكبر مع عدم وجود المبرر لها. فعملية التراجع عند القراءة تؤدي إلى تشتيت الذهن وإعاقة تسلسل الأفكار لإكمال الصورة وترسيخ فكرة المادة المقروءة. ويعتبر التراجع من أكبر عوائق القراءة السريعة. ومن السهل التخلص من هذه العادة بالإصرار على عدم التراجع أو التوقف ، بل محاولة الاستمرار في القراءة ، وبالطبع في المحاولات الأولى ستقل درجة استيعاب المادة المقروءة ولكنها بعد التمرس ترتفع ثانية إلى ما كانت عليه سابقاً أو أكثر. ج – استخدام القراءة العينية المنتظمة:
إنّ عملية الجهر بالقراءة أو مجرد تحريك الشفاه تستغرق وقتاً أكبر وتتطلب جهداً أكثر ويعتبر ذلك أيضاً من أكبر معوقات القراءة السريعة ؛ ولذا يجب اجتناب تحريك العينين بدرجة كبيرة بين بداية السطر ونهايته وباعتياد ذلك يتوسع مدى العين وتتمكن من التقاط كلمات السطر في نظرة واحدة وبصورة منتظمة ومتتابعة لكل سطر أو لكل مجموعة من الكلمات.
طرح الأسئلة بشكل مباشر بعيداً عن التداخل والتعقيد فيها. تشجيع الطلاب وتحفيزهم على المشاركة والقراءة الجهرية. الكتابة بخط واضح ومقروء للطلاب. التواصل مع الأهالي لمتابعة أي تحديثات وتعديلات على نمط تعليم المصاب، وتوعيتهم بمرض أبنائهم. الصبر على تعليم الأطفال المصابين وعدم الصراخ أو التأنيب وعدم استعجال النتائج؛ لأنها قد تأخذ وقتاً.