أشخاص يسيرون في شارع بمقاطعة سيتشوان الصينية. رويترز
واشنطن مجلة "لانست" نقص الخصوبة يهدد التعداد السكاني للكوكب في المستقبل
رجحت دراسة حديثة نشرت في مجلة " لانست " العلمية أن يبدأ سكان العالم في التناقص خلال العقود القليلة المقبلة، لا سيما في الدول المتقدمة حيث ترتفع نسبة الشيخوخة، بسبب عوامل عدة أبرزها تراجع نسبة الخصوبة. ووصل عدد سكان العالم إلى 7. 8 مليار نسمة في الوقت الحالي، فيما يتوقع خبراء أن تكون الذروة في عام 2064، عندما نبلغ 9. 7 مليار نسمة. وبعد بلوغ هذه الذروة، سيشرع عدد سكان العالم في التناقص بشكل مستمر، إلى أن يهبط لـ8. 79 مليار نسمة بحلول العام 2100، أي بعد 79 سنة من الآن. وذكرت الدراسة أن سكان نحو 23 بلدا في العالم سيتراجعون بواقع النصف، من جراء انخفاض الخصوبة وارتفاع نسبة الشيخوخة. وتشمل قائمة هذه الدول المهددة بالتراجع السكاني الحاد، كلا من اليابان وتايلاند وإيطاليا والبرتغال وكوريا الجنوبية، وهو ما يعني أن بلدانا متقدمة ستكون الأكثر تأثرا بنقص السكان. الصين لن تسلم من التراجع
وحتى الصين التي تعد الأكثر سكانا في العالم خلال الوقت الراهن، لن تسلم من التراجع، لأن تعداد هذا البلد الآسيوي سينخفض أيضا من 1.
سكان واشنطن محرومون من التصويت منذ قرنين
وطن: وفقاً لإحصاء قامت به جامعة جونز هوبكنز، فإن عدد الوفيات بفيروس كورونا تجاوز عتبة 700 ألف حالة في الولايات المتحدة، على الرغم من أن تنظيم حملات تلقيح فعّالة ضد فيروس كورونا في واشنطن تعد الأفضل في العالم. تجاوز عدد الوفيات بفيروس كورونا، الجمعة، عتبة 700 ألف حالة في الولايات المتحدة، وفقاً لإحصاء قامت به جامعة جونز هوبكنز، وهو رقم يعادل تقريباً عدد سكان العاصمة واشنطن. وتسجيل الولايات المتحدة 700. 258 وفاة بالإجمال، يعني أن معدل الوفيات اليومي يفوق ألفاً، في بلد تلقّى 55. 7% من سكانه اللقاح بالكامل، بحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. وبعد استجابة أوّلية للجائحة كانت محطّ انتقادات شديدة، نجحت الولايات المتحدة في تنظيم حملات تلقيح فعالة ضد كوفيد تعدّ الأفضل في العالم. لكنها على الرغم من ذلك تجد نفسها وقد سجلت أعلى عدد وفيات في العالم، متقدمة على دول مثل الهند والبرازيل، بل إنها حتى تواجه ارتفاعاً في عدد الإصابات بسبب تفشي متحوّر دلتا الشديد العدوى. وفي حين وصلت أحدث موجات كوفيد الى ذروتها أواخر آب/ أغسطس في العالم، إلا أن الفيروس استمر في الانتشار، خاصة في الولايات المتحدة.
الولايات المتحدة: عدد الوفيات جراء فيروس كورونا تجاوز عتبة 700 ألف
كما جذبت ولاية أيداهو نحو 49 ألف ساكن جديد من ولاية أخرى، لتسجل أعلى نسبة نمو مقارنة بعدد سكانها (+ 2. 9 بالمئة). في المقابل، انخفض عدد سكان ولاية نيويورك إلى ما دون عتبة 20 مليونًا (-1. 6%). فقد اختار أكثر من 352 ألف شخص الانتقال من هذه الولاية إلى ولاية ثانية في البلاد. وسجلت العاصمة واشنطن أدنى انخفاض (-2. وقُدرت هذه الأرقام اعتماداً على بيانات التعداد العشري لعام 2020 بالإضافة إلى شهادات الميلاد والوفاة وأرقام الهجرة. وتأثر تعداد 2020 من جراء الوباء من ناحية والتغييرات المنهجية المثيرة للجدل التي طلبها الرئيس السابق دونالد ترامب من ناحية أخرى. وتُعد هذه البيانات ضرورية لتحديد التوزيع الانتخابي للولايات الأميركية الخمسين وتخصيص عشرات المليارات من الدولارات من الأموال الفيدرالية المخصصة بشكل خاص للمدارس أو المستشفيات. كما أنها تسمح بتحديد مقاعد كل ولاية في مجلس النواب.
واشنطن: لا نسعى لتغيير النظام في روسيا
في ما يلي، التركيبة السكانية حسب تعدادي 2000 و2010. تطور التعداد السكاني
السنة
عدد السكان%±
1880 1٬386 — 1890 1٬649 19. 0% 1900 3٬010 82. 5% 1910 3٬792 26. 0% 1920 3٬340 -11. 9% 1930 3٬693 10. 6% 1940 4٬046 9. 6% 1950 4٬755 17. 5% 1960 5٬984 25. 8% 1970 8٬752 46. 3% 1980 8٬612 -1. 6% 1990 9٬338 8. 4% 2000 10٬467 12. 1% 2010 11٬250 7. 5% تقدير 2016 11٬642 [9] 11. 2% تعداد الولايات المتحدة لكل عقد [10]
تعداد عام 2000
بلغ عدد سكان بورت واشينغتون 552 نسمة بحسب تعداد عام 2000 ، وبلغ عدد الأسر 204 أسرة وعدد العائلات 161 عائلة مقيمة في القرية. في حين سجلت الكثافة السكانية 1, 091. 2 نسمة لكل ميل مربع (421. 3/كم 2). وبلغ عدد الوحدات السكنية 213 وحدة بمتوسط كثافة قدره 421. 1 نسمة لكل ميل مربع (162. 6/كم 2). وتوزع التركيب العرقي للقرية بنسبة 97. 83% من البيض و 0. 18% من الأمريكيين الأفارقة و 1. 45% من عرقين مختلطين أو أكثر. بلغ عدد الأسر 204 أسرة كانت نسبة 35. 3% منها لديها أطفال تحت سن الثامنة عشر تعيش معهم، وبلغت نسبة الأزواج القاطنين مع بعضهم البعض 67. 6% من أصل المجموع الكلي للأسر، ونسبة 9. 3% من الأسر كان لديها معيلات من الإناث دون وجود شريك، وكانت نسبة 20.
واشتعلت الخلافات بين المستوطنين الأمريكيين والبريطانيين بسبب النزاع حول ملكية بعض الأراضي في ولاية واشنطن مما هدد بنشوب حرب في فترة 1840 وجاءت اتفاقية أوريغون عام 1846 لتخمد نيران هذه الحرب، وانضمت ولاية واشنطن للاتحاد الأمريكي في 11 نوفمبر سنة 1889 لتصبح الولاية رقم 42. واعتمدت واشنطن في الماضي على الزراعة وقطع الأخشاب وزراعة التفاح وخاصة في وادي ياكيما ثم تطورت صناعات أخرى مثل صيد الأسماك والتعدين ، ومع قدوم القرن العشرين ذاعت شهرة واشنطن لارتباطها في أذهان الكثير من الأمريكيين بالشراسة والعنف كبقية الغرب الأمريكي القديم ، وخاصة مدينة أبردين التي انتشرت فيها الرذيلة ونوادي القمار حتى أصبح العنف وإدمان المخدرات وصمة لأزمتها حتى أواخر الثمانينات من القرن العشرين. الجغرافيا [ عدل]
يحد ولاية واشنطن شرقا ولاية أيداهو ، وغربا المحيط الهادئ ، وشمالا المقاطعة الكندية بريتيش كولومبيا ، وجنوبا ولاية أوريغن. وتتكون الولاية من 39 مقاطعة، وتبلغ المساحة الكلية 172, 349 كم2، وبذلك تحتل المرتبة الثامنة عشرة بين الولايات المتحدة الأمريكية من حيث المساحة. تحتوي ولاية واشنطن على عدة انهار من أهمها نهر كولومبيا ونهر سنيك ونهر ياكيما كما تتميز بوجود عدة جبال منها جبل أدامز وجبل بيكر «Mt.
صيدلية في Grand Central Terminal تسوق للقاح COVID-19 في 09 كاون الأول/ديسمبر 2021 في مدينة نيويورك. قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك واشنطن: تجاوز عدد الوفيات بكوفيد-19 في الولايات المتّحدة عتبة 800 ألف، وفقاً لإحصاء أعدّته جامعة جونز هوبكنز، في رقم يزيد عن عدد سّكان ولايات بأسرها مثل داكوتا الشمالية أو آلاسكا. وفي الولايات المتّحدة التي تتصدّر رسمياً قائمة الدول الأكثر تضرّراً من كوفيد-19 على صعيد الوفيات، حصدت الجائحة أرواح 450 ألف شخص في 2021. وسجّلت الولايات المتّحدة هذه الحصيلة الضخمة من الوفيات على الرّغم من أنّها نجحت في تنظيم حملات تلقيح فعّالة ضدّ الفيروس تعدّ من الأفضل في العالم. وتسجّل الولايات المتّحدة حالياً ما معدّله 1150 حالة وفاة يومياً ناجمة عن كوفيد، وفقاً للأرقام الصادرة عن مراكز الوقاية من الأمراض والوقاية منها "سي دي سي". والغالبية العظمى ممّن يحصد الفيروس أرواحهم في الولايات المتّحدة حالياً هم أشخاص غير محصّنين. وحتى اليوم تلقّى حوالي 72% من سكّان الولايات المتحدة جرعة واحدة على الأقلّ من أحد اللقاحات المضادّة لكوفيد-19، وهي نسبة تقلّ عن تلك المسجّلة في دول عديدة أخرى.