صفات القران في سورة الكهف – المنصة المنصة » تعليم » صفات القران في سورة الكهف أوجد ما هي صفات القرآن في سورة الكهف، أحد السور المكية في القرآن الكريم والتي تتحدث عن قصة سيدنا موسى مع الخضر أحد الأولياء الصالحين، وكذلك تناولت موضوعات التحذير من الفت وغيرها من ذكر أهوال يوم القيامة، ومصير المؤمنين والكافرين يوم القيامة، وتعد سورة الكهف هي السورة التي يتحب قرائتها يوم الجمعة. صفات القرآن في سورة الكهف سورة الكهف نور ما بين الجمعتين، وهي التي ينتصف فيها عدد حروف القرآن الكريم فهي تقع في نهاية الجزء الخامس عشر وبداية الجزء السادس عشر، وأما جواب سؤال صفات القرآن في سورة الكهف فهو يتمثل في: أنزله الله سبحانه من لدنه، وبوحي منه، فهو رباني المصدر، قال تعالى: "وَإِذِ اعتَزَلتُموهُم وَما يَعبُدونَ إِلَّا اللَّهَ فَأووا إِلَى الكَهفِ يَنشُر لَكُم رَبُّكُم مِن رَحمَتِهِ وَيُهَيِّئ لَكُم مِن أَمرِكُم مِرفَقًا". من هنا يستنتج الطالب ما هي الإجابة النموذجية والصحيحة لسؤال أوجد ما هي صفات القرآن في سورة الكهف، من كتاب التفسير المنهاجي للأول ثانوي الفصل الدراسي الأول.
- أكثر أوصاف القرآن الكريم ذكراً - إسلام ويب - مركز الفتوى
- صفات القران في سورة الكهف – المنصة
- من صفات القرآن الكريم | صحيفة الخليج
أكثر أوصاف القرآن الكريم ذكراً - إسلام ويب - مركز الفتوى
العزيز
يُطلق على القرآن هذا الاسم نظراً لأنه أنفس وأعز الكتب، إذ وصفه المولى عز وجل بالعزة بسبب صحة معانيه التي لا ريب فيها، إلى جانب أنه منيع عن الشيطان الذي لا يستطيع إيجاد سبيل إليه أو يغير فيه حرف واحد لأنه عزيز من الله وعند الله تبارك وتعالى، ولا سيما أنه الكتاب المحفوظ من العزيز رب العالمين. وقال تعالى في الآية رقم 41 من سورة فُصلت "وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيز"، بالإضافة إلى سورة التوبة الآية رقم 128 "لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ" صدق الله العظيم. المجيد
تم وصف القرآن بالمجيد لأنه بلغ حد الإعجاز، فهو كلام الله البعيد عن التحريف والمُصان في اللوح المحفوظ لذلك أُطلق عليه اسم المجيد وهي صفة من صفات الرحمن سبحانه وتعالى. قال الله تعالى في الآية 21 و22 من سورة البروج "بَلْ هُوَ قرآن مَجِيدٌ *فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ"، وفي سورة ق الآية رقم 1 "ق وَالْقرآن الْمَجِيدِ " صدق الله العظيم. العظيم
يُعد القرآن هو أعظم كتاب في التاريخ لأنه كتاب الله عز وجل ومعجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، إذ أكد الله تعالى عظمة القرآن الكريم في قوله تعالى في الآية رقم 87 و88 من سورة الحجر "وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقرآن الْعَظِيمَ *لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ" صدق الله العظيم.
صفات القران في سورة الكهف – المنصة
ينطلق الحديث عن صفات القرآن الكريم من موقف مركزي أساسي، هو أنه كتاب اللّه الخالد ودستوره الماجد. وأنه اللّه ختم به الكتب. وأنه نزل على رسول بدين، ختم به الأديان. ومن صفات القرآن الكريم أيضاً، أنه جامع لكل تشريع. وأنه حجة النبي صلى الله عليه وسلم وآيته الكبرى. يستند إليه الإسلام في عقائده وعباداته، وحكمه وأحكامه. وأنه أيضاً عماد لغة العرب الأسمى. وهو معجز بلفظه وأسلوبه. ومن صفات القرآن الكريم، أنه يأخذ بالألباب في نظمه المعجز. وأنه مئة وأربع عشرة سورة، وأن آياته تختلف طولاً وقصراً، ولكنها تتخذ في اشتمالها على المعاني العالية. وقد وصف النبي صلى اللّه عليه وسلم القرآن الكريم حيث قال: "إن اللّه أنزل هذا القرآن، آمراً وزاجراً، وسنة خالية ومثلاً مضروباً. فيه نبأكم وخبر ما كان قبلكم، ونبأ ما بعدكم، وحكم ما بينكم، لا يخلقه طول الرد ولا تنقضي عجائبه. هو الحق ليس بالهزل. من قال به صدق، ومن حكم به عدل، ومن خاصم به فلج، ومن أقسم به أقسط، ومن عمل به أجر، ومن تمسك به هدي إلى صراط مستقيم، ومن طلب الهدى من غيره أضله اللّه، ومن حكم بغيره قصمه اللّه. هو الذكر الحكيم، والنور المبين، والصراط المستقيم، وحبل اللّه المتين، والشفاء النافع.
من صفات القرآن الكريم | صحيفة الخليج
أحرف لفظ (القرآن) تكرّرت في الآية الأولى 57 مرّة وتكرّرت في الآية الثانية 57 مرّة أيضًا. أحرف لفظ (الكتاب) تكرّرت في الآية الأولى 57 مرّة وتكرّرت في الآية الثانية 57 مرّة أيضًا. تأمّلوا هذا التطابق المذهل! ولا داعي للتذكير بأن مجموع العددين 57 + 57 يساوي 114
مجموع رقمي الآيتين 41 ومجموع كلماتهما 41 أيضًا. الآية الأولى جاءت في سورة آل عمران وعدد آيات هذه السورة 200 آية. والآية الثانية جاءت في سورة يوسف وعدد آيات هذه السورة 111 آية. مجموع آيات السورتين 200 + 111 يساوي 311
تأمّلوا هذا العدد جيِّدًا فماذا يعني لكم؟
هذا العدد 311 هو ترتيب الآية الأولى نفسها من بداية المصحف..
ما رأيكم في هذا الميزان الرقمي العجيب؟! بل هناك ما هو أعجب من ذلك كله!! أتدرون ما هو؟! تأمّلوا الآيتين من جديد..
الآية الأولى ترتيبها من بداية المصحف رقم 311
والآية الثانية ترتيبها من بداية المصحف رقم 1619
العدد 311 أوّليّ ترتيبه في قائمة الأعداد الأوّليّة رقم 64 ، ويساوي 4 × 4 × 4
العدد 1619 أوّليّ ترتيبه في قائمة الأعداد الأوّليّة رقم 256، ويساوي 4 × 4 × 4 × 4
تأمّلوا هذه الهندسة الرقمية العجيبة! تأمّلوا العدد 64 وتأمّلوا العدد 256، ويساوي 64 × 4
الآن انتقلوا إلى سورة الزمر وتأمّلوا هذه الآية..
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (38) الزمر
هذه الآية التي أمامكم ترتيبها من بداية المصحف رقم 4096، وهذا العدد = 64 × 64
أحرف لفظ (القرآن) تكرّرت في هذه الآية 93 مرّة.
وقوله: ﴿ اتْلُ مَآ أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَآءِ وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ العنكبوت: 45. کتاب معجز، يتحدى
ولذلك سلك المتحدون سبلا أخرى في صد الناس عنه، فيخبرنا سبحانه عن صنف من الناس يعرفون أنه الحق، ولكن حسدا منهم يجحدون، فليحذروا..
إن الله سبحانه وهو يحث عباده على الاهتمام بالقرآن الكريم ليخبرهم في ثنايا الحديث أيضا بأنه كتاب عظيم يتحدی كل الناس عن أن يباروه، وأنهم لما يئسوا في ذاته فقد يأتونه من جوانب ينبغي التنبه لهم فيها، فقد حدث منهم مع الكتب السابقة من قبل مثل ذلك، يقول الله تعالى: ﴿ قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الاِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَّاتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لاَ يَاتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾ الإسراء: 88. القرآن خیر واعظ
إنه ومن الملاحظ على كثير من الناس وخاصة من أوكل إليهم الوعظ والتوجيه، أو جندوا أنفسهم لذلك الأمر الهام، الدعوة إلى الله سبحانه، يلحظ عليهم دعم كلامهم حال وعظهم بروايات فيها من الضعف ما فيها. في حين أن الله سبحانه يخبرنا أن خير ما ينبغي أن يتخذ واعظا هو القرآن الكريم، فقد وصفه الله بأبلغ الأوصاف في ذلك، إذ هو منه سبحانه، فهو الواعظ، والموعظة على ذلك منه، فلم يحاد عنها؟، وإن أريد بالموعظة تبين الأحكام العملية، فأفضل ما يبين ذلك القرآن الكريم ذاته، يقول سبحانه وتعالى: ﴿ أَلَمْ يَانِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلاَ يَكُونُوا كَالذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الاَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ الحديد: 16.
عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن اتبعه". وقال اللّه تعالى في صفة القرآن الكريم: "اللّه نزَّل أحسن الحديث كتاباً متشابهاً مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر اللّه ذلك هدى اللّه يهدي به من يشاء ومن يضلل اللّه فما له من هاد" (الزمر: 23). وتوعد اللّه سبحانه الذين يصدفون عن القرآن ويتركون آياته وراء ظهورهم بسوء العذاب. يقول تعالى: "فمن أظلم ممن كذب بآيات اللّه وصدف عنها سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون" (الأنعام: 157). تأثير القرآن
وقد وصف اللّه تعالى شدة تأثير القرآن فقال سبحانه: "لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله" (الحشر: 21). ومن شدة تأثيره في المسلمين الأوائل، كانوا يتلونه بشوق وإيمان، فكان لهم حنين وأنين، وعاشوا به سعداء كرماء. وقد وصف أحد الكتاب الأفاضل شدة تأثير القرآن فيهم فقال فيهم: "لقد صدقوا ما عاهدوا اللّه عليه، وأخلصوا دينهم للّه، وخلصت نياتهم، وحسنت أعمالهم، واستقروا على نهج الاستقامة، وباعوا أنفسهم للّه، حتى استطالوا الحياة، واستبطأوا الشهادة، أملاً بما عند اللّه من خير للأبرار". وكان أحدهم يسمع القرآن فيسرع إلى اللّه في الشهادة، وهو يقول: وعجلت إليك ربي لترضى.