ما يفرق نادية عن أخواتها أنها أُجبرت على التنازل عن بيت زوجها أيضا بعد وفاته، تاركا لها ثلاث بنات، فقد كان أخوه يرى أنه أحق بالبيت منها ومن بناتها، كانت حينها في أوائل الأربعينيات من عُمرها، وكان شقيق زوجها يرى أنها ستتزوج إن آجلا أو عاجلا، وهو لن يقبل بدخول غريب في بيت أخيه. وبعدما رفضت عرضه بالزواج منها، بدأت المشكلات، وأجبرتها العائلة على الخروج من بيتها مُقابل مبلغ ضئيل لا يكفي حتى لشراء شقة لها ولبناتها. تشير دراسة صادرة عن وزارة العدل المصرية أن عدد قضايا النزاع على الميراث بين الأشقاء ازداد بشكل ملحوظ، فقد أشارت الدراسة إلى أن هناك 144 ألف قضية نزاع على ميراث يُنظَر فيها أمام القضاء سنويا، أكدت الدراسة أيضا أن هناك 8 آلاف جريمة قتل تقريبا تُرتكب سنويا بين أفراد الأسرة الواحدة بسبب الميراث، وهو عدد يتزايد سنويا، فمثلا سجل عام 2007 نحو 7500 جريمة قتل بسبب الميراث، و121 ألف قضية نزاع على ميراث، بينما في عام 2006 وقعت نحو 6 آلاف جريمة قتل بسبب النزاع على الميراث، و119 ألف قضية نزاع على الميراث(4). خليجيات نساء ثريات للزواج بين القبول والرفض للنقاش. يُذكر أيضا أن القانون (77) لسنة 1943 المختص بالفصل في قضايا المواريث في مصر، ينص على معاقبة كل من يتعمد عدم تسليم أحد الورثة نصيبه الشرعي من الميراث أو من يتعمد حجب سند وحجة الميراث بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر، وبغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه ولا تتجاوز 100 ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، ومع ذلك لا توجد ضمانات كافية لتطبيق القانون، خاصة في محافظات الصعيد التي تتحكم بها الموروثات والأعراف في القضايا الاجتماعية أكثر من القوانين(5).
- نساء تضررن من حالات طلاق لأسباب غريبة - جريدة الوطن السعودية
- نساء للزواج الشرعي
- الآغا: نسعى الى رفع السن الشرعي والقانوني للزواج
- خليجيات نساء ثريات للزواج بين القبول والرفض للنقاش
- نساء للزواج
نساء تضررن من حالات طلاق لأسباب غريبة - جريدة الوطن السعودية
وأضاف، هذا الأمر يضعنا في منعطف خطير، فقد وصلت معدلات الطلاق إلى أرقام عالية جدا خلال العامين الماضيين، ويجب إنشاء معاهد تثقيفية للمقبلين على الزواج، كما يحدث حاليا في ماليزيا التي لا توافق على الزواج ما لم يحمل الزوجان «رخصة للزواج»، مشيرا إلى أنه من شأن هذه الرخصة أن تخول الزوجين لبدء حياة جديدة دون مشكلات أو تفرقة بينهما لأسباب غير منطقية. حالات أخرى
قال المحلل النفسي ومستشار العلاقات والشؤون الأسرية والمجتمعية، الدكتور هاني الغامدي لـ«الوطن»، إن غالب حالات الطلاق تتم خلال الأشهر الأولى من الارتباط، ومن المواقف التي وصلت إلي وتندرج ضمن أسباب الطلاق الغريبة وغير المعقولة، ما أقدم عليه رجل تجاه زوجته، حينما طلقها لأنها مشت أمامه في أحد الأسواق التجارية، إذ قام الزوج بتحذيرها بعد مشيها أمامه قائلا لها: «يجب أن تمشي خلفي»، إلا أنها لم تلتزم بذلك، ونسيت ما قيل لها، فما كان منه إلا أن طلقها. وأضاف الغامدي: «في حالة أخرى، طلقت امرأة وهي في شهر العسل، بسبب ارتدائها الخلخال، إذ سبق أن حذرها زوجها من ذلك، فلم تستجب لهذا الأمر، مما أدى إلى وقوع الطلاق». نساء تضررن من حالات طلاق لأسباب غريبة - جريدة الوطن السعودية. وتابع، «من الحالات الأخرى التي وصلت إلي أيضا طلاق امرأة من زوجها بسبب نبرة صوتها الهادئة التي لم تعجب الزوج، وعدّها مستفزة له، كما أن رجلا طلق زوجته عندما أمرها بألا تزور أهلها وألا تغادر المنزل، سواء بإذنه أو دون إذنه، فما كان منها إلا مخالفة هذا الأمر، فكان المصير انتهاء هذا الزواج».
نساء للزواج الشرعي
كما لعبت الجيتار في فرقة روك أند رول ، دينية مسيحية كاثوليكية
أرسل رسالة لbattlove ahmadi الأحمدي الكويت
الآغا: نسعى الى رفع السن الشرعي والقانوني للزواج
خلال تصريحات صحفية سابقة، ذكرت المحامية مروة عبد الرحيم، المتخصصة في قضايا الميراث، أنه طبقا لإحصاءات رسمية فإن 10% فقط من سيدات الصعيد هن من يحصلن على حقوقهن في الميراث، وأشارت إلى أن بعض الأهالي قد ابتكروا قانونا عرفيا جديدا لميراث النساء في الصعيد، ألا وهو قانون "الرضوى"، وينص على أن يُقدِّم الوارثون الرجال مبلغا ماليا للوارثات النساء مقابل التنازل عن حقهن في الميراث. أكدت عبد الرحيم على أن كثيرات من النساء يقبلن الرضوى المالية التي لا تتعدى ربع حقهن الشرعي في الميراث، بدلا من أن يُحرمن من الميراث كاملا، وخوفا من إثارة المشكلات مع العائلة(1). نساء للزواج. محرومات من الميراث
ناهد. ع، امرأة خمسينية تقطن إحدى محافظات الصعيد، لديها ابنة واحدة، تدرس في عامها الأخير بالجامعة. كانت ناهد وزوجها يعملان مُدرسين للغة العربية منذ ما يزيد عن الثلاثين عاما، وخلال هذا العمر استطاعا بناء بيت يعيشان فيه وابنتهما، وشراء قطعة أرض، ووضع بعض المال في أحد البنوك، كانت كل ممتلكات الزوجين، رغم أنها بجهدهما المشترك، باسم الزوج، لم تجد ناهد غضاضة -قطّ- في هذا، فقد كانت تحب زوجها وتثق به. لكن المفاجأة التي لم تكن في حسبانها هي أن يُتَوفّى زوجها فجأة، وأن يقف إخوته بالمرصاد لها ولابنتها مُطالبين بحقهم في الميراث، لدرجة أن أحدهم قال: "ماذا تفعلون بهذا البيت وأنتما امرأتان وحدكما؟ أم تراكما ستتزوجان وتأتيان بغريب يُقيم ويتمتع فيما شقي فيه أخونا؟!
خليجيات نساء ثريات للزواج بين القبول والرفض للنقاش
قد يكون أي شخص مهتم للحصول على ارقام بنات أو ارقام نساء ثريات للزواج لا يهتم بنظرة المجتمع حوله حتى بعد الزواج منها، سواء عائلته أو أصدقائه، وأنه سوف يقول في نفسه أن مستواه المادي والاجتماعي سوف يتحسن للأحسن مع زوجته الميسورة مادياً، ولن يحتاج للعمل بجد أو الحصول على وظيفة من أجل توفير حاجيات البيت، لأن زوجته سوف توفر له عمل أو مشروع مع راتب جيد يكفيه لسد كل حاجياته، لكن العامل النفسي سوف يؤثر عليه مع الوقت، وهذا ما أكد عليه الدكتور النفسي ع. مسوس حيث قال لنا، أن هنالك الكثير من حالات الزواج مع نساء ثريات نتجت على حصول إكتئاب ومشاكل عائلية كبيرة وصلت للمحاكم بين الزوجين بسبب كلام الناس والمقربين للزوج والزوجة أيضاً. ارقام نساء ثريات
مواقع كثيرة تقوم بنشر ارقام بنات وأيضا ارقام نساء ثريات تؤكد أن تلك الأرقام تخص بالفعل نساء ميسورات مادياً تبحثن عن شريك الحياة، ولا يوجد عاقل يستطيع تصديق مثل هذه التراهات، إلا أنه بالفعل يوجد المئات ممن يصدقون أن تلك الأرقام فعلا تخص نساء ثريات جادات بالزواج والتعارف من خلال واتساب أو أي وسيلة تواصل أخرى عن طريق رقم الهاتف. وفي محاولة منا وإجتهاد شخصي لموقع السعودية ناين، قمنا بالإتصال ببعض الارقام، وتأكدنا أنها غير شغالة، وبعضها غير صحيح، ولا نية لصاحبتها بوضعها في الموضوع، ولا تعرف سبب تواجد رقمها أو مصدره، لهذا السبب نؤكد لكم أن كل ارقام بنات أو أرقام نساء ثريات المتواجدة في مواقع غير صحيحة ولا مصداقية لها، ولا يمكن أن يبدأ أي زواج ناجح بهذا الشكل.
نساء للزواج
وقد أجمعت الكثير من السيدات والنساء والبنات الثريات اللواتي قمت بالتواصل معهم حول الزواج من شخص مستواه المادي أقل منها، على أنه لا مشكلة لديهم في ذلك، بل أنهم يفضلون ذلك، ويتمنون الوصول لشريك حياة في المواصفات التي يبحثون عنها. لدينا استطلاع رأي لكل زوارنا، أهلا بمشاركاتكم، سيتم الموافقة عليه بشكل دوري.
أثبتت إحدى الدراسات بعنوان "ميراث المرأة في صعيد مصر بين الواقع والمأمول" أُجريت في محافظتَي سوهاج وقنا أن 95. 5% من نساء الصعيد محرومات من الميراث. أكدت الدراسة، التي أعدتها الدكتورة سلوى محمد المهدي، مُدرّسة علم الاجتماع بكلية الآداب، أن هذه النسبة الضخمة لحرمان النساء من الميراث تحدث بسبب الثقافة السائدة بأن الميراث سينتقل إلى أشخاص أغراب عن العائلة في حالة منح النساء حقوقهن. اعتبرت الدراسة أن المرأة في المجتمع الصعيدي تُعاني الظلم والقهر بسبب ما تتعرض له من ممارسات العنف الاقتصادي، والتي تتمثل في حرمانها من حقوقها المالية(2). خلال تصريحات صحفية سابقة، أشارت المهدي إلى أن دراستها شملت محافظتَي سوهاج وقنا لأن نسب "المرأة المعيلة" في هاتين المحافظتين من أعلى المعدلات على مستوى الجمهورية، حيث تصل نسبة النساء المعيلات في سوهاج إلى 24%، بينما تصل في قنا إلى 22%، شملت الدراسة 200 امرأة من النساء العاملات وغير العاملات ممن لهن ميراث مُستحق. وقد كشفت الدراسة أن 4. 5% فقط من النساء المشمولات أخذن ميراثهن دون المطالبة به، وأن 59. 5% حُرِمن من الميراث تماما(3). لفتت الباحثة أيضا إلى أن هناك دراسة أخرى عن "التعداد الزراعي في مصر لعام 2000″، أظهرت أن النساء لا يمتلكن إلا نسبة ضئيلة من الأراضي مقارنة بالرجال، حيث تبلغ نسبة النساء المتملكات 7.