المرحلة الثانوية - تربية مهنية - مهارات التفاوض - صفات المفاوض الناجح - YouTube
- مواصفات المفاوض الناجح
- القدرة على اقتراح البدائل من صفات المفاوض الناجح - قمة المعرفة
- ما هي أهم صفات المفاوض الفعال؟ | سلسلة أسئلة حول التفاوض - YouTube
- المرحلة الثانوية - تربية مهنية - مهارات التفاوض - صفات المفاوض الناجح - YouTube
مواصفات المفاوض الناجح
أولا: مفهوم التفاوض: التفاوض هو موقف تعبيري حركي قائم بين طرفين أو أطراف حول قضية من القضايا، يتم خلاله تقييم وتكييف وعرض وتبادل وجهات النظر واستخدام كافة أساليب الإقناع –وأحيانا الفرض –للحفاظ على المصالح المشتركة والدفع باتجاه القيام بعمل معين أو الامتناع عن القيام بعمل معين، في إطار علاقة الارتباط للحصول على منفعة جديدة مفترضة. ثانيا: عناصر التفاوض الرئيسية: أ- الموقف التفاوضي: يعد التفاوض موقفا ديناميكيا يقوم على الحركة والفعل ورد الفعل إيجابا وسلبا حيث التأثير والتأثر، وهو موقف مرن يتطلب قدرات هائلة للتكيف السريع والمستمر والمواءمة مع المتغيرات المحيطة، وبشكل عام هناك مجموعة من العوامل التي يتضمنها الموقف التفاوضي: الترابط: أي يكون هناك ترابط على المستوى الكلي لعناصر القضية التي يتم التفاوض بشأنها. التركيب: يجب أن يتركب الموقف التفاوضي من جزئيات وعناصر، وينقسم إليها ويسهل تناولها في إطارها الجزئي والكلي معا. صفات المفاوض الناجح. إمكانية التعرف والتمييز: يجب أن يتسم الموقف التفاوضي بصفة إمكانية التعرف عليه وتمييزه دون غموض أو لبس ودون أن يفقد أيا من أجزائه أو معالمه. الاتساع الزماني والمكاني: المكان الجغرافي للتفاوض والمرحلة التاريخية التي يتم التفاوض بها.
القدرة على اقتراح البدائل من صفات المفاوض الناجح - قمة المعرفة
وقبل أن نحدد
بالتفصيل
المهارات الأساسية،
التي لا بد أن
يمتلكها
الناجح، نشير
إلى أن هناك
بعض الأخطاء،
التي تجعل المفاوض
يضل طريقه إلى
هدفه، ومن هذه
الأخطاء:
الإعداد
غير الجيد: إذ
يجب على
المفاوض أن
يضع من الخطط
والبرامج
والإستراتيجيات
ما يتناسب مع
الظروف
التفاوضية،
التي يعمل في
ظلها، ومع
طبيعة
الهدف، الذي
تحقيقه. إغفال مبدأ
الأخذ
والعطاء:
فالتعنت
ومحاولة فرض
الشروط
والإملاء قد
تؤدي إلى فشل
العملية
ورفض الطرف
الآخر
الاستمرار في
أن يكون طرفا
مقتنعين بأن
يعني الأخذ والعطاء،
وأنه ليست
مباراة
صفرية، أي أن
يكسب طرف كل
شيء، في حين
يخسر الطرف
الآخر كل شيء أيضاً،
وإنما
عملية تبادل
مصالح مشتركة،
تتطلب
المرونة
وعدم الميل
إلى الأنانية. أسلوب
الترهيب: وقد
بنيت
الدراسات أن
التهديد
والوعيد لا
يؤديان إلا
إلى مزيد من
سوء الفهم
والتعنت
والتشدد في
المواقف، مهما
كان الطرف
الآخر ضعيفا. مواصفات المفاوض الناجح. نفاد الصبر:
تحتاج
التفاوضية
إلى صبر
ومثابرة من
أجل البحث عن
أرضيات
مشتركة للتفاهم
وإقامة جسور
التعاون،
ونفاد الصبر
يؤدي إلى
ردود أفعال
سلبية تأخذ
طابع
الانفعال
والبعد عن
العقل. ثورة الغضب:
وهذه تؤدي
إلى عدم
التحكم في
الانفعالات،
والوصول
أحياناً إلى
درجة
الإساءة الشخصية،
الموضوعية،
مما يفقد صاحبها
الموقف،
ووضع متاريس
أمام عملية
التفاوض.
ما هي أهم صفات المفاوض الفعال؟ | سلسلة أسئلة حول التفاوض - Youtube
2- توقع الأهداف التي يسعى الآخرون لتحقيقها من خلال المفاوضات، وما هو الحد الأدنى الذي يمكنهم القَبول به؟
3- إيجاد بدائلَ مقنعة ومقبولة لدى الطرَف الآخر لتقديمها له في حال عدم القبول بأهدافهم. 4- وضع الأساليب المناسبة للتأثير على الآخرين؛ لإقناعهم بقَبول ما يطمح له من أهداف، ومحاولة إقناعهم بأن تحقيق أهداف المفاوض إمَّا أن يخدم مصالحهم، أو على الأقل لا يؤدِّي للإضرار بها. 5- يراعى الحرص على عدم استفزاز الطرف الآخر في الجوانب الشخصية أثناء المفاوضات. 6- كسبُ الأشخاص المفاوضين؛ تمهيدًا لكسب القضية والنجاح في المفاوضات. المرحلة الثانوية - تربية مهنية - مهارات التفاوض - صفات المفاوض الناجح - YouTube. 7- التركيز والاهتمام بالأهداف والغاية، والتغاضي عن الشكليات والجزئيات والمواقف الاستعراضية والبيانات الإعلامية؛ ما لم يكن ذلك هدفًا في حد ذاته. 8- توقُّع الاحتمالات المختلفة أثناء التفاوض، وتجهيز الحلول المناسبة لها، والاحتفاظ بها إلى وقت الحاجة. 9- وضع الحلول الوسَط الممكنة والمقبولة من الطرفين عند تعذُّر التفاهم وقَبول أحد الطرفين بما يطمح إليه الآخر؛ شريطة ألا يَنزِل ذلك عن الحد الأدنى المقبول من الأهداف. 10- التدرُّب الكافي على تنفيذ الخطة الموضوعة قبل بَدْء المفاوضات. ثالثًا - مباشرة العملية التفاوضية:
وتكون عملية التفاوض على مراحل؛ أهمها:
1- مرحلة الاستطلاع والتعرف على الفريق المفاوض، والاحتكاك به عن قُرب، والتأكُّد من صحة دراساتك السابقة، وخطَّتك التي تسير على ضوئها، ومراجعة ما قد يحتاج إلى مراجعة وتعديلٍ من ذلك.
المرحلة الثانوية - تربية مهنية - مهارات التفاوض - صفات المفاوض الناجح - Youtube
الكلام
الكثير
والإصغاء
القليل: وذلك
تطبيقاً
للحكمة
القائلة: إذ
أحببت
الاستماع تكسب
المعرفة،
وإذا فتحت
أذنك فسوف
تصبح حكيماً. يعني التمعن
في الأفكار
والآراء،
التي يطرحها
الطرف
الآخر، حتى
يمكن تفنيدها
والرد عليها. المجادلة
بدلاً من
التأثير: إذ
يمكن أن يكون
الموقف
التفاوضي
أفضل بكثير في
حالة اللجوء
إلى
الموضوعية
والأسلوب
العلمي في
الإقناع،
الدخول في
جدل عميق يزيد
من التوتر
وسوء الفهم. القدرة على اقتراح البدائل من صفات المفاوض الناجح - قمة المعرفة. تجاهل
النزاع:
ويتطلب ذلك
الصدق مع
النفس، وعدم
دفن الرؤوس
في الرمال،
أن يتقبل
الأمر
الواقع، وأن
يعترف بوجود
النزاع،
ويعمل على
حله، بدلاً
من أن
يتفاداه. وبما إن
مراحل عملية
متعددة، فإن
مهارات
المفاوض الناجح
تتعدد، بحيث
تشمل جميع
المراحل،
التي تتضمن
إعداد جدول
الأعمال،
وتسيير المفاوضات،
وإدارة
النقاش،
وأسلوب
الحوار، وعرض
المبادرات،
وتقويمها،
التعامل مع
التي يقدمها
الآخر،
وإعداد الصيغة
المؤقتة أو
النهائية
للاتفاق. "وهناك عدد
من الخصائص
والمواصفات، التي
يجب أن تتوافر
في رجل
المحترف، حتى
يستطيع أن
يقوم بوظيفته
خير قيام،
وهذه الخصائص
يتكامل بعضها
مع بعض، لتضع
الإطار العام
والخاص
لشخصية رجل
وأهم الخصائص
الناجح:
أولاً:
الخصائص
التحليل:
تتعلق هذه
القدرة بمدى
معرفة رجل
التفاوض بفن
التحليل
العلمي
للقضايا
وعناصرها
وعواملها،
ومعرفة العناصر
التي تتكون
وتتركب منها
هذه القضايا،
وربط الأسباب
بالنتائج
وإيجاد
العلاقة بين
المؤثر
والسبب،
وبين الباعث
والمحصلة.
الاستماع الفعال عن طريق مهارة الاستماع ستتمكن من معرفة احتياجات ورغبات الطرف الآخر واذا فعلت ذلك تستطيع إقناعه. الحديث الفعال اختر كلمات بحكمة، فإذا كنت مختصراً وواضحا وذكيا في تقديمك لأفكارك فلا يمكن لأحد أن ينتقد ما تقول. جمع المعلومات يمتاز معظم المفاوضين الناجحين بقدرتهم على جمع المعلومات عن الأشخاص الذين يؤدون التفاوض معهم ومعرفة احتياجاتهم. حس الدعابة استخدم الدعابة في بداية المفاوضات لإذابة جليد الصمت والمخاوف وفي أثناء المفاوضات وقت يكون التوتر شديداً بين الطرفين. الاحترام كلما عاملت الناس باحترام أصبحت أقرب للوصول إلى تسوية يخرج كل منكما رابحاً ، فالاحترام المتبادل يولد الثقة والراحة بين المفاوضين ويزيل الشك والريبة والعدائية بينهما. الثقة بالنفس لتكسب الثقة بنفسك خلال عملية التفاوض اعرف المشكلات ورتبها على حسب الأهمية (الأهم فالمهم فالأقل أهمية) وأي من النقاط التي أن تكافح من أجلها وأيها يجب أن تتنازل عنها فهذا سيزيل عنك التوتر ويبعث فيك السكينة والاطمئنان ويكسبك ثقة بنفسك في التفاوض. ضبط النفس لتكون مفاوض ناجح أعطي للطرف الآخر فرصة للتعبير عن أفكاره وخواطره ومشاعره وتذكر إغلاق فمك ولا تقاطع المتحدث حتى وإن كنت لا تتفق مع ما يقال وبدلا من مقاطعة الحديث يمكنك كتابة ملاحظة عن نقطة الخلاف وانتظر الوقت الملائم للرد عليه.