يعد الدكتور محمد بن صالح من أشهر الشخصيات في مجال الجيوفيزياء. علي بن عمر محمد الصلابي. راكان عبد الرحمن الصلبي. الكناني وش يرجع - موقع محتويات. عبد الرحمن الصلبي. قبيلة الصليبي من القبائل التي تواجدت في أراضي المملكة العربية السعودية وانتشرت شائعات كثيرة عنها حيث ظهرت في كثير من المناطق المختلفة. يحظر نسخ المقالات أو إزالتها نهائيًا من هذا الموقع ، فهو حصري لـ زيادة فقط ، وإلا فإنك ستعرض نفسك للمسؤولية القانونية وتتخذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على حقوقنا.
الكناني وش يرجع - موقع محتويات
أمه [ عدل]
اختلف المؤرخون في اسم أمه على أقوال هي: [3]
القول الأول: هي مهدد بنت اللهم بن جلحب من جديس بن حاثر من إرم من سام بن نوح. وهذا القول قاله ابن الكلبي في الجمهرة، ورواه عنه كل من البلاذري ، وابن حبيب في كتاب الأمهات ، وابن سعد وعنده: جاثر بن إرم ، والطبري وقال: وقيل ابن الطوسم من ولد يقشان بن إبراهيم خليل الرحمن ، قال البلاذري: وقال بعضهم هي من طسم والأول أثبت. وقال الحافظ ابن حبان: مهددة بنت جلحب بن جديس. القول الثاني: هي منهاد بنت لهم بن جليد بن طسم. قاله المصعب الزبيري في نسب قريش. القول الثالث: هي تيمة بنت يشجب بن يعرب بن قحطان ، حكاه ابن دريد في الاشتقاق. أولاده [ عدل]
ذكر الطبري أنهم: [4]
1 - نزار بن معد
2 - قضاعة بن معد
3 - إياد بن معد
4 - قنص بن معد
5 - عبيد الرماح بن معد ، ودخل بنوه في قبيلة كنانة المضرية [5]
6 - قناصة بن معد
7 - سنام بن معد ، ودخل بنوه في قبيلة مذحج اليمانية [6]
8 - العرف بن معد
9 - عوف بن معد ، ودخل بنوه في قبيلة عضل المضرية [5]
10 - شط بن معد
11 - حيدان بن معد
12 - حيدة بن معد
13 - جنيد بن معد
14 - جنادة بن معد
15 - حيادة بن معد
16 - القحم بن معد ، ودخل بنوه في قبيلة كنانة المضرية [7]
17 - أود بن معد ، ودخل بنوه في قبيلة مذحج اليمانية [7]
المراجع [ عدل]
^ سيرة ابن هشام
^ القرآن ، سورة الفرقان ، الآية 38.
ففعل أرميا ذلك، واحتمل معدا على البراق إلى أرض الشام، فنشأ مع بني إسرائيل ممن بقي منهم بعد خراب بيت المقدس، وتزوج هناك امرأة اسمها: معانة بنت جوشن من بني دب بن جرهم، قبل أن يرجع إلى بلاده. ثم عاد بعد أن هدأت الفتن وتمحضت جزيرة العرب. وكان رخيا كاتب أرمياء قد كتب نسبه في كتاب عنده ليكون في خزانة أرمياء، فيحفظ نسب معد كذلك والله أعلم، ولهذا كره مالك رحمه الله رفع النسب إلى ما بعد عدنان. قال السهيلي: وإنما تكلمنا في رفع هذه الأنساب على مذهب من يرى ذلك ولم يكرهه، كابن إسحاق، والبخاري، والزبير بن بكار، والطبري، وغيرهم من العلماء. وأما مالك رحمه الله فقد سُئل عن الرجل يرفع نسبه إلى آدم فكره ذلك وقال له: من أين له علم ذلك؟ فقيل له: فإلى إسماعيل. فأنكر ذلك أيضا. وقال: ومن يخبره به؟ وكره أيضا أن يرفع في نسب الأنبياء، مثل أن يقال: إبراهيم بن فلان بن فلان، هكذا ذكره المعيطي في كتابه. قال: وقول مالك هذا نحو مما روي عن عروة بن الزبير أنه قال: ما وجدنا أحدا يعرف ما بين عدنان وإسماعيل. وعن ابن عباس أنه قال: بين عدنان وإسماعيل ثلاثون أبا لا يعرفون. وروي عن ابن عباس أيضا أنه كان إذا بلغ عدنان يقول: كذب النسابون مرتين أو ثلاثا.