مشاهدة او قراءة التالي عمار النعيمي يفتتح متحف عجمان التراثي بحلّته الجديدة والان إلى التفاصيل: عجمان في 25 أبريل / وام / أكّد سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي، أن التراث يعتبر ركناً أساسياً من أركان الهوية الوطنية الإماراتية، وأحد عناصر قوة المجتمع وحصانته. جاء ذلك خلال افتتاح سموّه، مساء اليوم، متحف عجمان التراثي بحلّته الجديدة بحضور الشيخ عبدالعزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية في عجمان، والشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط والشيخ حميد بن عمار النعيمي والشيخ راشد بن عمار النعيمي والشيخ ماجد بن سعيد النعيمي رئيس ديوان الحاكم وفريق العمل المشرف على المشروع بالإضافة إلى عدد من المسؤولين في حكومة عجمان، وذلك ضمن مشروع إثراء المحتوى التراثي في الإمارة الذي يشمل المتاحف الرئيسية الثلاثة؛ متحف عجمان، ومتحف مصفوت، ومتحف المنامة، بالإضافة إلى متاحف متخصصة سيتم الإعلان عنها قريباً. واطلّع سموّه على التحديثات التي تمّت بالمتحف الذي يقع في قلب منطقة الحي التراثي في إمارة عجمان، والذي تم افتتاحه في العام 1991 من قبل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث أدخلت تقنيات حديثة للصوت، والصورة، وطريقة العرض، واعتُمد للمتحف شعار خاص يجسّد هويته الجديدة.
إطلاق خدمة التعريف الإلكتروني وإثبات الهوية لفائدة مستعملي الخدمات الرقمية
– لمقدمي الخدمات: تلبي المنصة الاحتياجات الأساسية لمقدمي الخدمة في مجال تدبير الهوية والولوج. وبالتالي يسمح لهم بالتحقق من صحة الوثيقة المستخدمة ، سواء كان حامل البطاقة الذي يجري المعاملة أو ما إذا كانت البطاقة صالحة ولم يتم إلغاؤها بسبب إعلان السرقة أو الضياع أو الوفاة ، وكذلك ضمان التفرد عند الولوج إلى الخدمة وقراءة المعطيات الشخصية للمواطن والاحتفاظ بإثبات رقمي لعملية الإثبات. مستقبل المنصة: تم حاليا إنتاج 9 ملايين بطاقة تعريف وطنية إلكترونية 2 وهي قيد التداول. يمكن لهؤلاء التسعة ملايين مواطن الاستفادة من الخدمات باستخدام المنصة. الهوية الوطنية تعريف. – إدماج بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية 1: ستدعم المنصة، في نسختها الجديدة، من أجل ضمان الإدماج العام للسكان والولوج العادل إلى الخدمات عبر الإنترنت، بطاقات الجيل القديم (بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية 1). سيكون هذا الإدماج، الذي سيتم خلال العام الحالي، شفافا لمقدمي الخدمات (لم يتم إجراء أي تعديل على عمليات الدمج). سيدعم تطبيق الهاتف المحمول "هويتي الرقمية" وسائط بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية 1 وبطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية 2 بطريقة شفافة. وبذلك ستكون المنصة في متناول جميع سكان المغرب وسيستفيدون من الخدمات التي تقدمها.
جامعة سوهاج تختتم دورتها التدريبية عن إدارة الأزمات بالمستشفيات
ويعرض متحف عجمان مجموعة من الآثار المكتشفة في المنطقة من الحضارات السابقة، بالإضافة إلى نماذج من الصناعات التقليدية والتحف، والمقتنيات، ومجموعات من الصور تسرد أساليب الحياة في الماضي بهدف تعريف الزوار بالتراث الإماراتي في مرحلة ما قبل النفط. ويحتوي المتحف على 25 قسماً منها غرفة صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي التي قضى الحاكم فيها سنوات طويلة من طفولته وشبابه، وقسم السوق الشعبي، والطب التقليدي والتداوي بالأعشاب، والمطبخ القديم، وغرفة المعيشة، وقسماً متخصصاً بصيد السمك والغوص على اللؤلؤ والزراعة. وأكّد سموّه أهمية الحفاظ على المواقع التراثية بما تشمله من متاحف ومنحها الاهتمام والرعاية الكاملين كونها تمثّل جزءاً محورياً من تاريخ دولة الإمارات بشكل عام وإمارة عجمان بشكل خاص، إذ تمثّل الجسر الذي يربط الأجيال الحالية والقادمة بتاريخهم وثقافتهم الأصيلة، وهي العناصر التي تمثّل الركيزة الأساسية التي ننطلق منها نحو المستقبل، محافظين على تراثنا العريق بجوانبه المادية والمعنوية. جامعة سوهاج تختتم دورتها التدريبية عن إدارة الأزمات بالمستشفيات. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل عمار النعيمي يفتتح متحف عجمان التراثي بحلّته الجديدة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
فيما يتعلق بالمعادن الثمينة ، سرق الفرنسيون أكثر من 110 أطنان من الذهب والفضة الجزائرية ، والتي تقدر قيمتها اليوم بأكثر من 180 مليار دولار من أموال اليوم. لم تعترف فرنسا بحرب استقلال الجزائر إلا باعتبارها حربا فعلية في عام 1999. لكن فرنسا اليوم ما زالت تتقاعس عن الاعتراف بحق الجزائر في التعويض. في عام 1961 ، قبل حصولهم على الاستقلال ، نزل الجزائريون إلى شوارع باريس للاحتجاج على حظر التجول المفروض عليهم ، لكن حملة القمع الفرنسية حولت الاحتجاج إلى مذبحة ، حيث قُتل أكثر من 200 شخص وألقيت العشرات من الجثث في نهر السين. نهر. اليوم ، تواصل فرنسا معاملة سكانها المسلمين كمواطنين من الدرجة الثانية يجب أن يلتزموا بالقوة بفكرة محدودة للغاية عن الهوية الفرنسية. بدلاً من استيعابهم ، تبذل فرنسا قصارى جهدها لاستبعاد مواطنيها ، تمامًا كما حاولت إجبار الجزائريين على الالتزام بمعاييرها الخاصة. كان المنطق السابق هو عبء الرجل الأبيض أو التخلف أو الدونية الثقافية أو أي عدد من الأعذار. اليوم ، تم إعادة تجميع كل هذه الأعذار تحت علامة تجارية جديدة أنيقة تسمى الهوية الفرنسية. إطلاق خدمة التعريف الإلكتروني وإثبات الهوية لفائدة مستعملي الخدمات الرقمية. المصادر:
[1] Benjamin، Thomas، and Macmillan Reference Staff بالولايات المتحدة الأمريكية.