أخطاء منهج الإخوان المسلمين
الحمد لله وكفى وصلاة وسلام على عباده الذين اصطفى اما بعد:-
لقد تكلمنا كثيرا جدا جدا على موضوع الاخوان المسلمين وايضا على السلفين وغيرهم
وانا الان طرحت موضوع ايضا فى المنتدى وهذا هو الرابط يمكن النقاش فيه فى دائرة اوسع من هذا الموضوع وهذا هو الرابط
ولكن كما قلت دائما لا يوجد شخص بلا عيوب وبالتالى ايضا الجماعات بها عيوب
ومن هنا وجدت مجهود اخر كريم فا حببت ان انقله اليكم بين ايديكم
وهو ماهى عيوب الاخوان
النقطة الأولي
- تغليب السياسة علي العقيدة و التوحيد. و هي أهم سمة من سمات جماعة" الإخوان المسلمين " و التي نقلته من كونه حزب ديني الي حزب سياسي. والتي نقلت أهدافه أيضا من كونها إسلامية " نشر التوحيد بين الناس ، و الدعوة إلي الله " إلي أهداف سياسية " الوصول للسلطة وصناعة القرار ". أمسية رمضانية بمجلس «تريندز» الثقافي : الكتاب السابع من «الإخوان» يكشف إعلام الجماعة. هناك فرق في الإسلام بين المداراة و المداهنة. وفرق بين وضوح المباديء و ميوعتها. فالسياسة كأنها كرة أعطيتها لطفل في غرفة قلت له العب بالكرة كيفما شئت ولكن لا تركلها خارج الغرفة. الغرفة هنا مثال للحدود التي وضعها الإسلام.. و "الإخوان المسلمين" غالبا ما يركلون الكرة خارج الغرفة. تجد أحد رموزهم يترحم علي زعيم للنصاري بحجة السياسة.
أمسية رمضانية بمجلس «تريندز» الثقافي : الكتاب السابع من «الإخوان» يكشف إعلام الجماعة
^
الحلقة الثالثة: اللائحة الجديدة للتنظيم العالمي ، مذكرات د. يوسف القرضاوي ، الجزء الرابع، القرضاوي نت نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2008 على موقع واي باك مشين. ^ يوسف ندا لبي بي سي: لا يوجد تنظيم دولي للاخوان - بي بي سي العربية - تاريخ النشر 26 أكتوبر - 2009 - تاريخ الوصول 22 أبريل - 2017 نسخة محفوظة 28 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين. روابط خارجية [ عدل]
عن التنظيم الدولي للاخوان بقلم: د.
كما أن حسن البنا أخذ البيعة الموجودة عند الصوفية، ووضعها ضمن دعوته في الجماعة الضالة التي أنشأها، إضافة إلى وقوعهم في جملة من الأخطاء في هذا الباب، كالطعن في الأنبياء، والقول بوحدة الوجود، وبدعة التأويل، ووحدة الأديان، والطعن في الصحابة، والخروج على الحكام، وتكفير المجتمعات الإسلامية.
ثم اطلعني على نص التقرير الطبي الأصلي الذي يثبت أن عامر مات مقتولا مع سبق الاصرار والترصد، وبطريقة ساذجة حيث دسوا له نوعا من السم المميت. وبذلك فقد شهد شاهد من أهله. واستند استنتاج هذا الباحث بمقتل المشير على قواعد علمية وتحقيقات قام بها مكلفا من الجهات الرسمية. ووصفت برلنتي عبد الحميد كتابات هيكل عن عبدالحكيم عامر بأنها غير عادلة بسبب انتمائه – هيكل – العاطفي لعبد الناصر، كما أنه لا يعرف الكثير عن العلاقة الوثيقة جدا التي جعلت من الاثنين – ناصر وعامر – أشبه بالتوأم، لدرجة أن هناك معلومة بأن الاثنين عندما كانا في كلية الحقوق وحصلا على تقدير ضعيف، استطاع عامر دخول الكلية الحربية اعتمادا على اسم خاله حيدر باشا، ثم توسط لعبد الناصر ليدخل الكلية نفسها. حكيم قال: سيقتلونني
وقالت إن زوجها عبد الحكيم عامر ووالد ابنها "عمرو"، الذي كان رضيعا لم يتجاوز الشهرين في تلك الأيام، أخبرها بمخاوفه من أن تقوم أجهزة عبد الناصر بقتله للتخلص منه بسبب ما في حوزته من معلومات، كما أن عامر أخبر صلاح نصر – قائد المخابرات العامة في وقت الحرب – بتلك المخاوف. تتذكر برلنتي الاعلان الرسمي عن انتحار المشير عبد الحكيم عامر في 14 سبتمبر 1967، بعد حوالي ثلاثة شهور من انتهاء حرب الأيام الستة مستطردة: توقع بأنهم سيجعلونه كبش فداء للهزيمة، وأن ما يدور في الشارع وفي الاعلام عن تخاذل الجيش وقادته هو بمثابة تحضير لقتله، فعبد الناصر لم يكن ليرضى بأن يتحمل المسؤولية رغم أنه أخطأ عندما أعلن الحرب، فمعظم جيشه كان يحارب في اليمن وأسلحتنا متهالكة، وكنا في ذلك الوقت ننتظر معدات وأسلحة من الاتحاد السوفياتي.
هو عبد الحكيم عامر كان فاسد اهبل و لا فاسد شرير؟?
غزة-دنيا الوطن
بعد 40 عاما من هزيمة يونيه 1967 والاعلان الرسمي للرئاسة المصرية عن انتحار القائد العام للجيش والنائب الأول لرئيس الجمهورية المشير عبدالحكيم عامر، أكدت الممثلة المعروفة برلنتي عبدالحميد التي كانت متزوجة منه في ذلك الوقت إنها توصلت إلى دليل مادي قوي على قيام أجهزة عبدالناصر بقتله بالسم للتخلص من الحقائق التي بحوزته بشأن أسرار حرب الأيام الستة. وقالت برلنتي عبد الحميد لـ"العربية. نت" إن الطبيب الذي حقق في الوفاة الذي تم توصيفه انتحارا، أكد لها أنه مات مسموما وتحقق من ذلك بأدلة مادية لا يمكن دحضها، وأطلعها على صورة التقرير الطبي الأصلي الذي يثبت ذلك. وأضافت أنها تعرضت شخصيا، في أعقاب ذلك، للاعتقال والاقامة الجبرية لفترة طويلة، وحرمت من رضيعها الذي انجبته من المشير، ولم تكن تجد ثمن الطعام، وان جسدها تعرض للتفتيش من سيدات كان يتم إدخالهن معها في "الحمام" إمعانا في اذلالها. وكان المشير عبد الحكيم عامر، المولود في قرية اسطال بالمنيا في صعيد مصر عام 1919 من أقرب أصدقاء عبدالناصر، وشاركه في التخطيط وقيادة انقلاب يوليو 1952 الذي اطاح بالنظام الملكي. وكان نائبا أول لرئيس الجمهورية وقائدا عام للقوات المسلحة عندما شنت اسرائيل حرب الأيام الستة التي انتهت باحتلال سيناء والجولان والقدس والضفة الغربية لنهر الأردن.
المشير عبد الحكيم عامر
وعن سبب تعرضها للاعتقال والتعذيب قالت برلنتي عبدالحميد: عبدالناصر كان يعرف أن لي حس سياسي وانني استطيع ان اتكلم جيدا فقد كان يحدثني دائما بالتليفون كزوجة للمشير أيام علاقتهما الوثيقة وقبل الهزيمة، ويعرف انني استطيع ان ابرئ زوجي بقوة أمام الشعب واكشف لهم الحقائق التي اخفوها عنهم، ومن ثم رغبوا في أن يخمدوا صوتي. شاهدة على حوارات ناصر وحكيم
وأضافت: أدرك عبدالناصر وقتها أنني أعرف كثيرا من الحقائق، وأنني شاهدة على المكالمات والحوارات التي كانت تجري بينهما خصوصا أنه كان يزونا هنا في هذه الشقة – بحي العجوزة – وكذلك عندما نكون في الاسكندرية، وهو الذي أطلق على ابني اسم "عمرو". لقد كانت علاقة وثيقة لا يستطيع أحد أن يتخيلها، لكن يبدو أن أنياب السياسة أقوى من أي علاقة. وقالت: ظلوا طوال فترة اعتقالي واقامتي الجبرية يقتلونني معنويا ونفسيا ويقومون باذلالي. كنت في اشد الحاجة للطعام في ظروف بالغة القسوة وفي وقت احتياج ابني عمرو للرضاعة من صدري، لكنهم للأسف لم يقدمون لي شيئا، فكنت اضطر إلى البحث عن اي شئ في البيت لتسريبه للبواب حتى يقوم ببيعه.
واتهم بالمسؤولية عن الهزيمة، وأنه كان مع زوجته الممثلة المعروفة والشهيرة في ذلك الوقت عندما بدأ الهجوم الجوي الاسرائيلي، وهو ما نفته تماما في حديثها لـ"العربية. نت" متهمة عبدالناصر بالمسؤولية، لتهديده بالحرب ضد اسرائيل واغلاقه خليج العقبة وهو يعلم تماما أن جيشه ليس مستعدا، وثلثي قواته في اليمن في حالة انهاك، وأن المعدات والأسلحة لدى الجيش متهالكة. وأضافت: أعرف الكثير من أسرار الحرب. ما يذاع حاليا من استرجاع لها بلسان بعض الذين قالوا إنهم من شهودها لا يمت للحقيقة بصلة، فهم كانوا أبعد ما يكون عن صناعة القرار العسكري والسياسي في ذلك الوقت، وضربت مثالاً بسامي شرف الذي كان سكرتيرا للمعلومات عند الرئيس عبد الناصر، متساءلة: ما علاقة هذا المنصب بصناعة قرار الحرب؟
وقالت عبد الحميد لـ"العربية. نت" إنها قامت بتوثيق أسرار هزيمة يونيه 1967 في كتابها "الطريق إلى قدري.. إلى عامر" معتمدة على وثائق مهمة للغاية احتاجت إلى 700 صفحة، وهو كتاب استغرق مجهودا هائلا، وسافرت من أجله إلى الولايات المتحدة حيث اطلعت على وثائق خطيرة في مكتبة الكونغرس، بعكس كتابها الأول "المشير وأنا" الذي كتبته على عجل بسبب ما كانت تعيشه من ظروف محيطة بها.