سورة الغاشية كاملة🌙| القارئ عبدالرحمن مسعد | تلاوة خاشعة - YouTube
تلاوة سورة الغاشية
سورة الغاشية كاملة | القارئ عبدالرحمن مسعد - YouTube
سورة الغاشية - ويكيبيديا
الغَاشِية
الترتيب في القرآن
88
إحصائيات السورة
عدد الآيات
26
عدد الكلمات
92
عدد الحروف
378
السجدات
لا يوجد
عدد الآيات عن المواضيع الخاصة
أهوال يوم القيامة على الكافرين. (1 - 7)
ترتيب السورة في المصحف
سورة الأعلى
سورة الفجر
نزول السورة
النزول
مكية
ترتيب نزولها
68
سورة الذاريات
سورة الكهف
نص سورة الغاشية في ويكي مصدر
السورة بالرسم العثماني
بوابة القرآن
تعديل مصدري - تعديل
سورة الغاشية هي سورة مكية ، من المفصل ، آياتها 26، وترتيبها في المصحف 88، في الجزء الثلاثين ، بدأت بأسلوب استفهام هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ، نزلت بعد سورة الذاريات ، والغاشية هو أحد أسماء يوم القيامة في الإسلام. [1]
موضوع السورة [ عدل]
هذه السورة واحدة من السور العميقة الهادئة. الباعثة إلى التأمل والتدبر، وإلى الرجاء والتطلع، وإلى المخافة والتوجس، وإلى العمل ليوم الحساب! [2]
وهي تطوف بالقلب البشري في مجالين هائلين: مجال الآخرة وعالمها الواسع، ومشاهدها المؤثرة. ومجال الوجود العريض المكشوف للنظر، وآيات الله المبثوثة في خلائقه المعروضة للجميع. ثم تذكرهم بعد هاتين الجولتين الهائلتين بحساب اللآخرة، وسيطرة الله، وحتمية الرجوع إليه في نهاية المطاف... كل ذلك في أسلوب عميق، هادئ، ولكنه نافد.
سورة الغاشية كاملة - الشيخ احمد العجمي - Youtube
فهذه وظيفة الجهاد كما تفهم من القرآن ومن سيرة الرسول سواء، بلا تقصير ولاعتداء. [2]
المصادر [ عدل]
سورة الغاشية بقراءة مشاري بن راشد العفاسي
المراجع [ عدل]
تلاوة مباركة بصوت الشيخ "د. خالد بن عبدالرحمن الشايع" لسورة "الغاشية" ، قال تعالى: ﴿ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ * عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ ﴾ [الغاشية: 1 - 3].
[٣] يواجه الباحثون تحدياتٍ صعبةً عند دراسة تاريخ شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام؛ وذلك لأن تاريخها قبل الإسلام لم ينل اهتمامًا كافيًا، من المؤرخين العرب، فما بلغ منه إلا الروايات المتضاربة والمشوشة في أغلبها، ما بين التاريخ الحق، والخرافات، ما جعل سمة التاريخ لتلك الفترة قبل الإسلام من تاريخ شبه الجزيرة العربية أشبه بالقصص، ولعل دراسات المستشرقين ، والرحالة الغربيين، وصائدي الكنوز، أسهمت في تقديم سجلاتٍ تاريخيةٍ، أسهمت بدورها في توضيح بعض المناقب المهمة لتاريخ العرب وشبه الجزيرة العربية قبل الإسلام. [٣]
الحياة الاجتماعية في شبه الجزيرة العربية
سادت الحياة القَبَليّة في فترة الجاهلية، شبه الجزيرة العربية، ويرجع السبب في نمط الحياة الاجتماعية هذا إلى طبيعة المكان، والذي أسهم إلى حدٍّ بعيدٍ في تشكيل العقلية العربية في تلك المرحلة وما قبلها، فالقبيلة هي أساس الحياة في البادية،حيث القبيلة هناك هي الضامن الوحيد لِأنْ تأخذ الأعراف والعادات والتقاليد مكانها على أرض الواقع، فالقبيلة وبكل أفرادها تنحدر في أصولها من نسبٍ واحدٍ، إلى جدٍ واحدٍ، فهم كلهم -أهل القبيلة- من ذات الجد لذات النسب، وتأتي القبيلة على هيئة بيوتٍ من الشعر أو الطين والحجر، تناسب أعدادها عدد أفراد القبيلة وأسرها.
خريطة شبه الجزيرة العربية قبل الاسلام سؤال وجواب
(نقائش نبطية في موقع الحجر، السعودية، تصوير: فائز نورالدين)
لا يزال تاريخ شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام شبه منسيّ في المدونة التاريخية المعاصرة التي أسّسها الأوروبيون على اعتبار أن حوض البحر الأبيض المتوسط هو مركز حضارات العالم التي تبتدئ بأثينا ثم روما مروراً بالعصر الوسيط، وهو تحقيب يُقصي جغرافيا ممتدّة من خليج عُمان إلى البحر الأحمر، ولا يراها سوى كممر تجاري ربط الشرق بالغرب في فترات معينة.
خريطة شبه الجزيرة العربية قبل الاسلام للاطفال
في شبه القارة الهندية ، كان نسيج المجتمع الهندي يعاني من مزيد من الفوضى ، كانت الهندوسية والفلسفة العبثية للنظام الطبقي التي بشرت بها قد خلقت مقصورات ضيقة للماء بين الجنس البشري ، مما أدى إلى خفض ما يسمى بالطبقات الدنيا إلى مرتبة وحوش العبء. بالإضافة إلى ذلك ، قدمت الهند تشويشًا من الطوائف والمذاهب وآلهة من الأصنام أكثر غرابة في المواقف المثيرة من أي مكان آخر. كانت طقوس التانترا بما في ذلك عبادة الشياطين والتضحية بالبشر وربما أكل لحوم البشر هي النظام اليومي ، حرق الأرامل في محرقة الزوج المتوفى ، استغلال ما يسمى بالنساء من الطبقة الدنيا المكرسة للمعابد على أنها ديفاسيس ولكن عملهم الفعلي كان لإشباع الرغبات الجسدية للكهنة ، كان بعضًا من الشؤون الدنيئة في الممارسة. شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام - سطور. خارج محيط العالم المتحضر ، وراء نهر Jexartes في سهول آسيا الوسطى التي لا نهاية لها ، سكن الأتراك الغزاة والقبائل الأخرى ذات الصلة ، لقد التزموا بالطقوس السحرية الشامانية وعبادة الأسلاف. بينما كانت إفريقيا وراء الصحراء غارقة في الروحانية بينما في أوروبا تجولت مجموعات من البرابرة مثل أفاريز وبلغار وألمان وفرانكس وغيرهم في نهب ما تبقى من الحضارة الرومانية.
خريطة شبه الجزيرة العربية قبل الإسلامية
تعدّ مملكة مدين بداية لإنشاء نظام سياسي شمل المنطقة "
أما البحرين، فاحتضنت مملكة دلمون التي ظلّت حتى نهايات العصر البرونزي لكنها خضعت بعد ذلك لحكم الآشوريين ثم الفرس فاليونانيين والرومان وصولاً إلى الساسانيين، وفي الكويت تتوفّر نقوش تشير إلى امتداد حضارة دلمون إليها ثم حُكمت من قبل ممالك رافدينية قبل أن يحتلها اليونان ومن بعدهم الرومان؛ بمعنى أدق أن "التطوّر في الانتقال من مجتمعات متنقلة صيّادة لاقطة إلى مجتمعات متمدنة أسّست دولاً كان في الفترة ذاتها وشكل جميع مناطق الجزيرة العربية مع وجود تفاوت بين منطقة وأخرى"، بحسب المؤلّف. يذهب كفافي إلى قراءة الآثار التي ترسم خطوط التجارة بين الجزيرة العربية وبين بلاد الرافدين والشام وأواسط آسيا وإيران وشبه القارة الهندية ومصر مع تبيان وسائل التنقل والبضائع الصادرة والمستوردة وطبيعة الأسواق التي أقامها العرب ومنها "حصن مارد" و"المشقر" و"هجر" و"ذي المجاز" و"بدر" و"حباشة" و"مجنة" و"حجر" و"النطاة" و"عكاظ" وما يختصّ به كلّ واحد منها وآليات البيع والشراء فيها. يعود الكتاب إلى المصادر التاريخية ليؤكد أن الجزيرة العربية كانت متعدّدة الأديان والعقائد في معظم الفترات وقد تنوّعت معتقدات أهل كل منطقة منها، وهي بشكل رئيسي: الحنيفية (التوحيد) والوثنية واليهودية والمسيحية والصائبة والمجوسية.
خريطة شبه الجزيرة العربية قبل الاسلام Pdf
يبيّن صاحب كتاب "بلاد الشام في العصور القديمة" (2011) أن الوثائق الآشورية قدّمت وصفاً للإنسان في المنطقة الواقعة بين البحر الأحمر غرباً والخليج العربي في الشرق، والمحيط الهندي وبحر الغرب في الجنوب، كما أنها عُرفت عند اليونان والرومان والفرس باسم "الجزيرة العربية" وأن ساكنيها هم "عرب"، إلا أن استخدام مصطلح "العربي" و"العربية" لدى هؤلاء الأغراب يختلف عن مدلوله لدى المؤرخين المعاصرين؛ ما سبّب إرباكاً وحيرة لدى الناس. خريطة شبه الجزيرة العربية قبل الاسلام للاطفال. هذا الخلط في التسمية كان يحيل إلى فرضيات تنفي الاستقرار عن المجتمعات البشرية في الجزيرة العربية، حتى بدأت المكتشفات الأثرية توضّح حصول تطوّر خلال الفترة ما بين 3500 و3000 ق. م، بحسب كفافي، قاد إلى تأسيس عدد الممالك، ومنها مملكة مدين خلال النصف الثاني من الألف الثاني قبل الميلاد، والتي تعد نقطة البداية لإنشاء نظام سياسي شمل معظم أنحاء الجزيرة. يمر الكتاب على هذه الممالك بالاعتماد على النقوش المكتشفة فقط، ويفصّل أهمّها ومنها مملكة دادان ولحيان والأنباط ومملكتا كندة الأولى والثانية ودومة الجندل ومدينة تيماء ومملكة الجرهاء (ثاج) والثموديون والصفويون في السعودية، وسبأ ومعين وحضرموت وقتبان وأوسان وحمير، ووجدت كتابات هلنستية وساسانية وفرثية ودلمونية أو تنتمي إلى حضارة العُبيد في قطر وعُمان والإمارات لكنها لم تشهد ممالك مستقلة في الفترة ذاتها.
"
خريطة شبه الجزيرة العربية قبل الاسلام ونساؤه
[٥]
المراجع [+] ↑ هاشم الملاح، الوسيط في تاريخ العرب قبل الإسلام (الطبعة 1)، بيروت- لبنان: دار الكتب العلمية، صفحة 10،21. بتصرّف. ^ أ ب عطية القوصي (2008)، جزيرة العرب قبل الإسلام (الطبعة 1)، القاهرة- مصر: دار الفكر العربي، صفحة 5. بتصرّف. ^ أ ب محمد طقوش (2009)، تاريخ العرب قبل الإسلام (الطبعة 1)، بيروت- لبنان: دار النفائس، صفحة 6،7. بتصرّف. ^ أ ب ت جواد علي، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ، صفحة 818،819،875. بتصرّف. "تاريخ الجزيرة العربية قبل الإسلام": ذاكرة أركيولوجية أخرى. ↑ محمد طقوش (2009)، تاريخ العرب قبل الإسلام (الطبعة 1)، بيروت- لبنان: دار النفائس، صفحة 245،255،256. بتصرّف.
يشير الكتاب لتعدّد الأديان وتنظيم العلاقات بين أتباعها "
الكتاب الذي تجاوز ستمئة وأربعين صفحة، يطرح ما قدّمته بعثات المكتشفات الأثرية الأوروبية والعربية المتأخرة، وأحدث الدراسات التي وضعها باحثون متخصّصون في هذا المجال، في محاولة لتفكيك العديد من المفاهيم المغلوطة السائدة التي تتصل بالتجارة وظهور الكتابة والعقائد والديانات والفنون والأوضاع الاجتماعية والثقافية والسياسية في هذه المنطقة. يلفت كفافي في مفتتح حديثه إلى الجهود في جمع وتبويب المعلومات الواردة في كتابه واتبّاعه منهجاً علمياً بحتاً بحيث يساهم في "تبيان الوحدة الحضارية للجزيرة العربية دون التفات للتقسيمات السياسية الحالية"، و"فهم الطبيعة المتنوعة للمكان من سواحل ومرتفعات جبلية وصحارى وواحات والتي كانت عاملاً في تواصل سكّانه وارتباطه مع بعضهم بعضاً"، لكن ذلك لم يمنع من أن تكون "بعض المناطق قد فاقت غيرها حضارياً"، وهو ما يُبقي كثيراً من التساؤلات بلا إجابات محدّدة عنها. أبرز هذه التساؤلات "لماذا سمّيت الجزيرة العربية بهذا الاسم؟"، إذ يشير المحاضر إلى أن "أول ذكر مسجل كتابياً لكلمة (عرب، وعربي) كان في السجلات الآشورية من زمن الملك شلمناصر الثالث في حوالي 853 قبل الميلاد، لكنها لم تكن تعني عندهم من حيث الجنس ما تعنيه في الوقت الحاضر، بل قصدوا بها بداوة ومشيخة حكمت في البادية المتاخمة لحدود دولتهم، وأنها كانت تعني (أعرابا) تمييزاً لها عن القبائل التي استقرّت في البادية".