القائمة انستقرام يوتيوب تويتر فيسبوك الرئيسية / قصة لوحة المرأة الباكية فنون وتسلية إسراء العفيف أكتوبر 29, 2020 0 900 لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو لوحة المرأة الباكية هي لوحة زيتية رُسمت على قطعة قماش رسمها الفنان بابلو بيكاسو في فرنسا عام 1937. كان بيكاسو… أكمل القراءة » زر الذهاب إلى الأعلى
- قصة لوحة المرأة الباكية – e3arabi – إي عربي
- Image: Picasso Weeping Woman 1937 صورة لوحة امرأة باكية، بيكاسو
- لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو – e3arabi – إي عربي
- قصة تايتنك كاملة مكتوبة - موسوعة
- موضوع عن سفينة تايتنك - موضوع
- ذكرى بدء بنائها.. تعرف على قصة الحب الحقيقية على متن سفينة تايتنك - اليوم السابع
قصة لوحة المرأة الباكية – E3Arabi – إي عربي
[٨] اكتست اللوحة باللون الأبيض والأسود والرمادي والأزرق الفاتح، وخلَت من الألوان المبهجة، وهي لوحة جدارية كبيرة مرسومة بالألوان الزيتية، يبلغ ارتفاعها 3. 5 مترًا وعرضها 7. لوحه المراه الباكيه لبابلو بيكاسو. 8 مترًا، وهيمن على اللوحة عنصران أساسيان هما الثور والحصان، وبعض الشخصيات البشرية التي تعاني، وكان الثور الهائج رمزًا للتدمير في اللوحة حسب قول النقاد الفنيين. [٨] لوحة المرأة الباكية Weeping Woman تعد هذه اللوحة إحدى أشهر أعمال بيكاسو التي تصوّر العنف الذي خلفته الحرب الأهلية الإسبانية، رسمها في عام 1937 بعد رسم جداريته غيرنيكا التي تحمل نفس الرسالة ولكن بصورة مختلفة، ورسمها بألوان زيتية على قماش. [٩] ورسمها بالأسلوب التكعيبي التحليلي ولكن بصورة واقعية أكثر، وهذه اللوحة آخر لوحة من سلسلة اللوحات التي تصوّر نساء يبكينَ، وتصوّر هذه اللوحة أنثى حزينة تبكي وتمسك منديلًا بيدها وتضعه على وجهها لتمسح دموعها، لتمثل لوعة أي أنثى إسبانية فقدت عزيزًا لها في الحرب، ولم يخلق بيكاسو أي عمق في اللوحة وكانت بألوان زاهية جدًا، كالأزرق، والأحمر، والأصفر، والبرتقالي، وذلك عكس ما كان يفعله في لوحاته التي تصور المعاناة عندما كان يستخدم ألوانًا باهتة أو يعتمد على لون واحد.
Image: Picasso Weeping Woman 1937 صورة لوحة امرأة باكية، بيكاسو
[4]
«لقد كانت دورا، بالنسبة لي، هي المرأة الباكية دائماً...... وقد كان ذلك مهماً، لأن النساء عبارة عن آلات من المعاناة » [5]
موضوعات ذات علاقة [ عدل]
المقالة الرئيسية: سرقة المرأة الباكية من المعرض الوطني بفيكتوريا
لقد كانت المرأة الباكية في معرض تيت هي آخر لوحة في سلسلة رسومات بيكاسيو التي تجسد الموضوع. وقد سُرقت إحدى النسخ من المعرض الوطني بفيكتوريا في ملبورن بإستراليا في أغسطس عام 1986م، وعثر عليها في خزانة محطة سكة حديدية لاحقاً في ملبورن في نفس الشهر. وتمثلت مطالب السارقون في زيادة تمويل الفنون. [6]
المراجع [ عدل]
↑ أ ب — تاريخ الاطلاع: 30 يناير 2017
^ Léal, Brigitte: "Portraits of Dora Maar", Picasso and Portraiture, page 396. Harry N. Abrams, 1996. ^ Léal, page 406, 1996. ^ Léal, page 395, 1996. ^ Malraux, André: Picasso's Mask, page 138. قصة لوحة المرأة الباكية – e3arabi – إي عربي. Holt, Rinehart and Winston, 1976. ^ نسخة محفوظة 8 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. روابط خارجية [ عدل]
The Weeping Woman at the Tate Gallery
لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو – E3Arabi – إي عربي
شكراً لنقاشك الثري
ملحق #18 2021/04/30
𝕷𝖎𝖔𝖓 𝟕𝟓𝟕 الفضول الانساني!, راائع جداً... لو تمعنا فعلا سنجد ان تعبيرات الفضول والتعجب مرسومة على اغلب الوجوه, وهذه هي السمة الغالبه. طيب هل تؤمن بالرمزيه في الفن؟ يعني لماذا اختار ان يكون العضو المشرح هو اليد اليسرى, هل رمزيه اليد اليسرى تحوي معنى خفي او مقصود؟
ملحق #19 2021/04/30
العَدَسَة رائع, في الحقيقة رأيك يحترم, وذو قيمة كبيرة جداً, فليس من المفترض الاتفاق مع الغالبيه, المهم هو التعبير الصادق عن مشاعرنا. اتمنى تكون استمتعت بتجربة تذوق اللوحة وان كانت لم ترق لك في النهايه, لكنها تجربه اتوقع جديدة بالنسبالك فيما يتعلق بالفن التكعيبي. لوحة المرأة الباكية للفنان بابلو بيكاسو – e3arabi – إي عربي. وبالمناسبة هي لا تأكل هي تعض على اناملها
ملحق #20 2021/04/30
الكونتسا معذرة, لو كان السؤال يبدو شخصياً, ولكي الحق في عدم الاجابه عليه. متشكر لمشاركتك وانطباعاتك الجميله. ملحق #21 2021/04/30
سكره انتي شايفه ان اللوحه مفيهاش اي عمق؟, محسيتيش بأي تعاطف مع المرأه الباكيه في اللوحه؟
ملحق #22 2021/04/30
هههههه حرام عليكي خلقة ربنا,
طبعا امزح...
لكن الرأي اللي بيدافع عن اللوحه بيقول ان التكسير في الوجة ده تعبير عن المشاكل والضغوطات اللى بتمر بيها المرأه دي والتشوهات دي حيرة وانكسار وهموم...
هل انتى شايفه انه ممكن كل الامور دي يتعبر عنها برسمه واقعيه لامرأه عاديه بتبكي وخلاص بدون هذه التشوهات؟
اسم اللوحة: (Femme en Pleurs) المرأة الباكية تاريخ رسمها: 1937 خامتها: ألوان زيتية على قماش مكان الحفظ: مكان الحفظ متحف تايت ، لندن، المملكة المتحدة. (Tate، London، UK) اسم الفنان: بابلو بيكاسو (Pablo Picasso) جنسيته: إسباني تاريخ ميلاده ووفاته: 1881-1973 المدرسة التي يتبعها: اتبع بيكاسو عدة مدارس فنية في فترات زمنية منفصلة، واللوحة تنتمي هنا للمدرسة التكعيبية في الفترة التكعيبية لبيكاسو صورة للوحة بدقة عالية هنا المصدر: 1- هنا
وقد سُرقت إحدى النسخ من المعرض الوطني بفيكتوريا في ملبورن بإستراليا في أغسطس عام 1986م، وعثر عليها في خزانة محطة سكة حديدية لاحقاً في ملبورن في نفس الشهر. وتمثلت مطالب السارقون في زيادة تمويل الفنون. [6]
↑ أ ب — تاريخ الاطلاع: 30 يناير 2017
^ Léal, Brigitte: "Portraits of Dora Maar", Picasso and Portraiture, page 396. Harry N. Abrams, 1996. ^ Léal, page 406, 1996. ^ Léal, page 395, 1996. ^ Malraux, André: Picasso's Mask, page 138. Holt, Rinehart and Winston, 1976. ^ نسخة محفوظة 8 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. The Weeping Woman at the Tate Gallery
وحلت الصدمة الكبرى على الجميع، حينما اصطدمت تلك الباخرة العملاقة بعد أربعة أيام فقط من انطلاقها، بجبل جليدي تواجد في المحيط، وكان ذلك قبل منتصف الليل بوقت قليل، في يوم 14أبريل1912م، تحديداً عند الموقع 49°57′ غرباً، و41°44′ شمالاً. وقد غرقت السفينة بشكل كامل بعد حوالي ساعتين و40دقيقة، وكان عدد الأشخاص الذي أستقلوا هذه السفينة حوالي 2223راكب. وبلغ عدد الأشخاص الذي لقوا حتفهم حوالي 1517شخص، فقد ماتوا غرقاً في المحيط، ولم ينجو من هذه الكارثة سوى 706شخص فقط، والسبب الذي جعل عدد الموتى مرتفع بهذا الشكل هو عدم وجود أعداد كافية من قوارب النجاة. قصة تايتنك كاملة مكتوبة - موسوعة. فالعدد المتاح كان يكفي لـ1187شخص فقط، أما الحمولة القصوى لهذه القوارب فيبلغ حوالي 3547شخص. ولكن كانت الأولوية للأطفال والنساء في عملية إنقاذ الركاب، مما تسبب في الموت غرقاً لعدد كبير من الرجال المتواجدين على الباخرة. وقد أطلق طاقم السفينة العديد من الاستغاثات لنجدتهم، ولكن لم يكن هناك أي سفينة قريبة منهم في هذا الوقت، حتى أستيقظ العالم على هذه الفاجعة، وعرفوا بها حوالي الساعة التاسعة وبضعة دقائق صباحاً. مواصفات سفينة تايتنك
كانت تحمل صفات غير عادية، ولا تشبه السفن الأخرى، وخلال النقاط الآتية سنتعرف سوياً عليها.
قصة تايتنك كاملة مكتوبة - موسوعة
كانت الغرف في الدرجة الأولى يوجد بها أثاث غالي الثمن، ومزين بالأخشاب المزخرفة. كان يتوجد محلات حلاقة، ومكتبات مخصصين للدرجة الأولى والثانية. أما الدرجة الثالثة فكان أثاث الغرف مصنوع من خشب الساج الصلب، وتم تزينه بخشب الصنوبر. كان تكلفة أفضل جناح على السفينة حوالي 4350دولار، وبالطبع هذا المبلغ كبير للغاية في هذا التوقيت فهو يعادل الآن عشرات الآلاف من الدولارات. تكلفة غرف الدرجة الأولى فوصل إلى 150دولار، والثانية تكلفتها 60دولار. ذكرى بدء بنائها.. تعرف على قصة الحب الحقيقية على متن سفينة تايتنك - اليوم السابع. أما غرف الدرجة الثالثة فبلغ ثمنها 40دولار. وعن هذه الحادثة التي راح ضحيتها مئات الأشخاص، وتم صناعة فيلم سينمائي عنها؛ ليحاكي هذه الواقعة، وأطلق عليه تايتنك، وهو من أشهر الأفلام عالمياً، وكانت من بطولة ليوناردو دي كابريو، وكيت وينسليت، وأخرجه جيمس كاميرون، بعام 1997م، أي بعد حوالي 85 سنة من غرق السفينة الحقيقية، وتم ترشيح الفيلم للحصول على 14 جائزة أوسكار، وبلغت إيراداته على مستوى العالم حوالي 2. 15 مليار دولار، أما النسخة ثلاثية الأبعاد منه فوصلت إيراداتها إلى 373. 6مليون دولار.
موضوع عن سفينة تايتنك - موضوع
فكان الزوجان على متن تيتانيك ضمن ركاب الدرجة الثالثة، وبعد اصطدام السفينة فى 14 أبريل عام 1912 كافح الزوجان مع اثنين من زملائهما السويديين للنجاة، وذلك بالاستقرار على سطح السفينة المائل. وتمكن السيد ليندل من الصعود على قارب النجاة، لكن زوجته لم تتمكن من ذلك، ورغم محاولة زوجها للإمساك بها ومساعدتها على التسلق إلا أنه لم يستطع، ولم تتحمل هى البرد، وفى نهاية المطاف اضطر إلى ترك يديها، ونتيجة لحسرة ليندل على فقدان زوجته أدى ذلك إلى تحول شعره للون الرمادى فى أقل من 30 دقيقة، وقد فارق ليندل الحياة ممسكا بخاتم الزواج. ولم يتم إيجاد أىّ من جثتيهما، لكن طاقم عابرة المحيط " RMS " استطاعوا إيجاد خاتم زواج "ليندل"، وتم تسليمه لوالد جيردا، ثم تم وضعه فى صندوق للودائع فى السويد. وبعدَ صدورِ الفيلم فى 12 ديسمبر 1997، حقّق نجاحاً نقديّاً وتجاريّاً مُنقَطع النظير. موضوع عن سفينة تايتنك - موضوع. ورُشّح لنيل أربعة عشر جائزة، وحاز على إحدى عشر منها مُتضمّناً بهذا جائزة أفضل فيلم وأفضل مخرج. وقد وصلت إيرادات الفيلم حول العالم لأكثر من 2. 15 مليار دولار، وظل يُعتَبر أعلى فيلم إيرادات حتّى عام 2010 حيث تفوّق عليه فيلم أفاتار لجيمس كاميرون.
ذكرى بدء بنائها.. تعرف على قصة الحب الحقيقية على متن سفينة تايتنك - اليوم السابع
يكشف فيلم وثائقي جديد النقاب عن قصة "مجهولة تماماً" لستّة رجال صينيين نجوا من كارثة غرق سفينة "تيتانيك"، مضيفاً بذلك فصلاً جديداً إلى تاريخ أشهر سفينة في العالم، وواحدة من أكثر القصص المأسوية انتشاراً. من إنتاج جيمس كاميرون، مخرج فيلم "Titanic" الملحمي، حاز فيلم "The Six: The Untold Story Of RMS Titanic's Chinese Passengers" (الستّة: القصة غير المرويّة لركاب إر إم إس تيتانيك الصينيين) على تقييمات متوهجة في الصين، وتصدّر موقع "Weibo" الشبيه بـ"تويتر" في بيجينغ، بعد صدوره، الجمعة. يأمل المخرج آرثر جونز، أن يحظى الفيلم بالوقع عينه عندما يُعرض في الخارج، و"يبدّد الأساطير التي استمرت لأكثر من قرن". بالنسبة للباحث الرئيسي، ا لبريطاني ستيفن شوانكرت، فإن الفيلم "يعطي صوتاً وحياة ووجوهاً لمجموعة صغيرة من الرجال الصينيين الذين كانوا من بين حوالي 700 شخص نجوا من غرق السفينة في عام 1912". في السياق، قال جونز (47 عاماً) إن مشروعاً شاقاً "كان أكبر من مجرّد مزحة بين زميلين قديمين، كلاهما مقيم في الصين". وأضاف لوكالة "فرانس برس"، في الاستوديو الخاص به في شنغهاي: "جاءني ستيفن وقال إنه يتعين علينا كتابة قصة (تيتانيك) الصينية مع الرجال الصينيين الذين كانوا على متنها".
فى 31 مارس من عام 1909، كان هذا التاريخ شرارة البداية للشروع فى بناء السفينة الأشهر فى ذلك الوقت "تايتنك" واستمر تجهيزها عاما كاملا، بينما سجلت أول رحلة إبحار لها فى 10 أبريل 1912 من لندن إلى نيويورك عبر المحيط الأطلسى، وبعد أربعة أيام من انطلاقها فى 14 أبريل 1912 اصطدمت الباخرة بجبل جليدى، مما أدى إلى غرقها بالكامل بعد ساعتين وأربعين دقيقة من لحظة الاصطدام فى الساعات الأولى ليوم 15 أبريل 1912، كان على متن الباخرة 2،223 راكب، نجا منهم 706 شخص فيما لقى 1،517 شخص حتفهم. على متن السفينة الغارفة كانت قصة حب استقى منها صناع هوليود قصة الحب الأشهر فى السينما بالفيلم الذى يحمل اسم "تايتنك" بطولة ليوناردو دى كابريو، و كيت وينسلت، واستَلهم مخرج العمل جيمس كاميرون أحداث الفيلم من حُطام السفينة الذى فتنه، حيثُ ذكر أنّه يجب أن يكون هناك قصّة حُبّ تتخلّل أحداث الفيلم لإيصال المشاعر للمشاهدين والتعبير وإظهار هذه الكارثة. وكان من ضمن القصص التى تم التعرف عليها ونقلتها صحيفة "ديلى ميل" قصة الزوجين إدوارد وجيردا، والتى تشبه إلى حد كبير القصة الرومانسية العالمية جاك وروز فى فيلم تيتانيك، فبدأت القصة عندما قرر العامل إدوارد بنجتسون ليندل، وزوجته إيلين جيردا الانتقال إلى الولايات المتحدة، من وطنهم فى هيلسينجبورج فى السويد، فسافر الزوجان إلى ساوثامبتون، لتأمين أوراق الهجرة الخاصة بهم، وذلك قبل أقل من أسبوع لتعيين سفينة تيتانيك للشراع، وكشفت الصحيفة أنه كان من المفترض أن يواصلوا رحلتهم من نيويورك إلى هارتفورد، كونيتكيت.