لأنك الله.. لا خوفٌ.. ولا قلقُ
ولا غروبٌ.. ولا ليلٌ.. ولا شفقُ
لأنك الله.. قلبي كله أملُ
لأنك الله.. لأنك الله .. - رقيم. روحي ملؤها الألقُ
كلمات عن بعض أسماء الله حرص المؤلف أن يجعلها مما يفهمه متوسط الثقافة ، ويستطيع قراءته المريض على سريره ، والحزين بين دموعه ، والمحتاج وسط كروبه. تأليف
علي بن جابر الفيفي
192 صفحة
موضوعات الكتاب
الإسلام
العقيدة
الأديان والفرق والمذاهب
تحميل نسخة إلكترونية من الكتاب
وجدت خطأ أو نقصًا في بيانات هذا الكتاب؟ يمكنك تحرير هذه الصفحة والمساهمة في تنقيح قاعدة البيانات، كما يمكنك إضافة مقتطف من هذا الكتاب..
شارك هذا الكتاب مع أصحابك على
- لأنك الله .. - رقيم
- لأنك الله ( مناجاة ) - عبدالله الجارالله | شبكة سما العالمية
- الاسم واللقب والكنية
- الفرق بين الاسم والكنيه واللقب - سيدة الامارات
لأنك الله .. - رقيم
03-30-2017
SMS ~
[
+] يزول البَشر ولا يَزول الأثر.. فَـكُن صاحب أثر كي لا ينسى البشر أنكَ مررت يوماً مِن هُنا قـائـمـة الأوسـمـة لوني المفضل Darkgreen
لانك الله لا خوف ولا قلق يقال إنّ لصًّا دخل إلى بيت،
وأراد أن يسرق مالا في إحدى الغرف وقد كان فيها طفل وأبواه، فتسلل اللص إلى الغرفة وحمل الطفلَ ونقله إلى غرفة أخرى فصرخ الطفل فاستيقظ الوالدان مبهوتين، وتساءلا ما الذي أخرج طفلهما فخرجا يبحثان عنه في المنزل، استغل اللص تلك اللحظة ودخل غرفة الأبوين لسرقتها، فجأة انهار سقف الغرفة ودفن اللص! ما الذي جاء باللص لينقذ تلك الأسرة مِن الموت تحت الأنقاض بِحيلة كانت عليه لا له! إنّه الحفيظ الذي يحفظ عباده،
يحفظهم حتى بِأعدائهم! ( لأنك الله.. لأنك الله ( مناجاة ) - عبدالله الجارالله | شبكة سما العالمية. / لعلي الفيفي)
# 2 ( permalink)
مشرفة سابقة بيانات اضافيه [
+] رقم العضوية: 717 تاريخ التسجيل: Dec 2014 أخر زيارة: 06-15-2021 (05:44 AM) المشاركات: 1, 060 [
+] التقييم: 10 لوني المفضل: Cadetblue
رد: لانك الله لا خوف ولا قلق ونعم بالله بارك الله فيك ونفع بك
# 3 ( permalink)
بيانات اضافيه [
+] رقم العضوية: 1536 تاريخ التسجيل: Dec 2016 أخر زيارة: 09-24-2019 (01:21 AM) المشاركات: 2, 421 [
+] التقييم: 18 لوني المفضل: Cadetblue
رد: لانك الله لا خوف ولا قلق ونعم بالله لااله الا الله
جزاك الله خيرا يالحبيبة
بارك الله فيك وفي عملك
لأنك الله ( مناجاة ) - عبدالله الجارالله | شبكة سما العالمية
إنشاء قائمة جديدة
ادخل اسم قائمة الموسيقى
حدث خطأ ما ، يرجى المحاولة مرة أخرى
_ الشّافي: من أسمائه سبحانه التي نحمده عليها ، نحمده أن تسمّى بهذا الاسم ، وأن اتّصف بصفه الشّفاء ، وأن كان هو وحده من يشفي ويعافي أجساد عباده. _ الوكيل: هو الذي ينبغي أن تتوكّل إلا عليه ، ولا أن تُلجئ ظهرك إلا إليه ، وأن تضع ثقتك إلا فيه ، ولا أن تعلّق آمالك إلا به. _ الشّكور: عش مع الشكور ، تأمل ظلال هذا الاسم العظيم ، وامسح تجعّدات الحياة المتعبة بمعاني هذا الاسم الجليل.. _ الجبّار: الذي يجبر أجساد وقلوب عباده ، فالعيش في كنف الإله يمدّنا بمراهم الصحة ، وضمادات السعادة ، ومسكّنات الأوجاع ، ومضادّات الهموم.. _ الهادي: فهو سبحانه يهديك ، فيحرّف مسارك من الظلالة إلى الرّشد ، وعن الغواية إلى الطّريق الأقوم. _ الغفور: الغفّار العفوّ الذي يغفر الذّنوب وحده ، بلا مغفرة ستحترق ، ستلتهمك الغصص ، ستشعر بالاختناق الحقيقي ، ستدمن البكاء. _ القريب: الأقرب إلينا من حبل الوريد ، الذي يسمع كلماتك ، ويرى أفعالك ، ولا تخفى عليه منك خافية. فصّلها في 192 صفحة.. بلغة رشيقة سهلة عذبة مستساغة.. حيث أشار في مقدمته قائلا " حرصت أن أجعلها مما يفهمه متوسّط الثقافة ، ويستطيع قراءته المريض على سريره ، والحزين بين دموعه ، والمحتاج وسط كروبه.. " فمن أراد أن يجددّ النية للتعرّف عليه عز وجلّ من خلال أسمائه التي قد يجهل الكثير من معانيها ومدى قوتها وتأثيرها في حياته ، فعليه بهذا الكتاب الذي سيأخذهُ إلى عالم ربّاني أسمى، ويغير فيه الكثير للأحسن بإذنه تعالى.
أبو الآذان عُمَر بن إبراهيم الحافظ، يكنى أبَا بَكْر، وأبو الآذان لَقَب، لُقِّبَ به لأنه كان كبيرَ الأُذُنين. أبو الشَيخ الأصْفَهاني عبدُ الله بن محمد الحافظ، كنيته أبو محمد، وأبو الشَّيخ لَقَب. أبو حَازِم العَبْدوي (١) كنيته أبو حفص، وأبو حازم لقب. * [الفرق بين الكنية واللقب]: قلت: فيما ذكر أنه لقب نظر من جهة العربية، إذ عندهم أنَّ العَلَم إنْ كانَ مصدَّرًا بالأب أو الأم سمِّي كنيةَ، وإلا فإنْ كان لمدحٍ أو ذمِّ سُمي لقبًا، وإلا سمي اسمًا (٢) ، فعلى ما عدَّه الشَّيخ تقيُّ الدين من قبيل ما له لَقَبان واسم، اللهم إلا أن يكون اصطلاحُ أهلِ الحديث مخالف للعربية، وجعلوا كل عَلَمٍ فيه مدحٌ أو ذم -سواءٌ كان مصدَّرًا بالأم أو الأب أو لا- لقبًا، والله أعلم. الفرق بين الاسم والكنيه واللقب - سيدة الامارات. ٢٢٢ - النوع الثاني: مَنْ له اسم بلا لقبٍ، ولا كُنيةٍ، أو له كنيةٌ لكن لم يكن معروفًا بها، بل بالاسم. مثال الأول: أَجْمَد بن عُجْيَان، وزِرُّ بن حُبَيْش، وغير ذلك فيما ذكرنا في (مفردات الأسماء). (١) سبق قلم الناسخ، فأثبته هكذا: "أبو حاتم العبدوسي" مع أنه أثبت (أبو حازم لقب) -وستأتي- على الجادة، والمثبت من كتب التراجم، مثل: "تاريخ بغداد" (١١/ ٢٧٢)، "تذكرة الحفاظ" (٣/ ١٠٧٢)، "السير" (١٧/ ٣٣٣).
الاسم واللقب والكنية
إقرأ أيضا: الفرق بين القضاء والقدر
الفرق بين الاسم والكنيه واللقب - سيدة الامارات
مِن المعارفِ (العَلَم)، وهو ينقسمُ إلى اِسْمٍ وكُنْيَةٍ ولَقَبٍ. 1. الاسم واللقب والكنية. فالكُنْيَةُ: كلُّ مُرَكَّبٍ إضافيّ صُدِّرَ بـ(أَبٍ) كـ: أبي بكر، وأبي عبد اللّه، أو(أُمٍّ) ك: أمّ كلثوم، وأمِّ عَمرو؛ وإنّما كانوا (يَعْدِلُون عن الاسم واللّقب إلى الكُنية قَصْدًا إلى تعظيم المَكْنيّ وإجلاله؛ لأنّ بعضَ النّفوس تَأْنَفُ أن تُذكَرَ باسمِها أو لَقَبها، وليس طريقُ التّعظيم باللّقب كطريق التّعظيم بالكُنية؛ لأنّ التّعظيمَ باللّقب إنّما هو بمعنى اللّفظ، كما تقولُ: زين العابدين، وتاج المِلَّة، وسيف الدّولة. أمّا التّعظيمُ بالكُنية فإنّه بواسطتها يَعْدِمُ التّصريح باسم، لا بمعنى الكنية) [1]. 2.
قد تبدأ الكنية بابن أو ابنة، أو بأخٍّ أو أخت، أو عمّ أو عمّة، أو خال، أو خالة، مثل ابن الرّومية، وابن الهيثم، وأخ الخنساء وهكذا، فالكنية المراد بها العلم من غير الاسم الأول للشخص، ولا يشترط بأن يكون للشخص ابن أو ابنة، أو أخ وأخت، فمثلاً فلانة متزوّجة ولم تنجب أيّ من الأبناء والبنات، فيتعمد البعض بإطلاق كنية عليها كأن تُصبح كنيتها أمّ عبد الله، وهو ما كان شائعاً عند العرب. اللقب هو ما يُطلق على الشخص من غير اسمه ويكون قد اكتسبه كصفة تُنسب إليه، فالنّبي عليه الصّلاة والسّلام كان يُلقَّب بالصّادق الأمين؛ حيث اشتهر بصدقه وأمانته بين قومه قريش، ومن الألقاب الأخرى لشخصيات مشهورة في تاريخنا العريق، مثل الصدّيق فهو لقب لأبي بكر، والفاروق وهو لقب عمر بن الخطاب، وذي النّورين وهو لقب الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنهم-. أما من الأدباء فلّقب الأديب العربي عمرو بن بحر بن محبوب بن فزارة الليثي الكناني البصري بالجاحظ؛ لجحوظ عينيه. فاللقب هو مدح لصفة يتصف بها الشخص ، فالألقاب في اللغة العربية إمّا تكون محمودة أو مذومة، فهناك ألقاب قبيحة يتصف بها الأشخاص نظراً لصفاتهم القبيحة، فالتنابز بالألقاب حرمها الله تعالى في كتابه الكريم، كقوله تعالى: ( وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ)، ومن الألقاب المذمومة كقولنا الأعمش، الأحدب ، والأعرج، والأحول وغيرها من الألقاب التي قد تُؤذي صاحبها. "