أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى المواضيع الأخيرة المواضيع الأخيرة ازرار التصفُّح ازرار التصفُّح التبادل الاعلاني التبادل الاعلاني كول على طول ***المنتدى العام*** إسلاميات ان شاءالله يعجبكم مساهمة رقم 3 رد: عبد الولي الاركاني ريكا الخميس أغسطس 25, 2011 6:12 pm مساهمة رقم 4 رد: عبد الولي الاركاني Scott الخميس أغسطس 25, 2011 6:16 pm شكراااااااااااااااااااااااااا مساهمة رقم 5 رد: عبد الولي الاركاني ريكا الأحد أغسطس 28, 2011 12:20 am
عبد الولي الاركاني الحاقة
حلقات صوتية: 24
001 - سورة الفاتحة 0:00:32 · 0. 49 ميجا بايت 002 البقرة 1:48:27 · 99. 29 ميجا بايت 007 العراف 1:02:16 · 57. 02 ميجا بايت 015 الحجر 0:12:47 · 11. 72 ميجا بايت 016 النحل 0:33:13 · 30. 42 ميجا بايت 017 الإسراء 0:28:13 - 25. 84 ميجا بايت 019 مريم 0:17:16 · 15. 82 ميجا بايت 020 تا ها 0:23:47 · 21. 79 ميجا بايت 031 لقمان 0:09:12 · 8. 44 ميجا بايت 036 يا سين 0:12:07 - 11. 10 ميجا بايت 039 الزمر 0:19:41 · 18. 03 ميجا بايت 055 سورة الرحمن 0:07:58 · 7. 31 ميجا بايت 056 الواقية 0:07:14 · 6. 63 ميجا بايت 067 الملك 0:05:53 · 5. 40 ميجا بايت 068 القلم 0:05:39 · 5. 18 ميجا بايت 069 الحاقة 0:05:20 · 4. 89 ميجا بايت 070 المعارج 0:04:14 · 3. 89 ميجا بايت 071 نوح 0:04:18 · 3. 95 ميجا بايت 072 الجن 0:04:46 · 4. 38 ميجا بايت 073 المزمل 0:03:39 · 3. 35 ميجا بايت 074- المدثر 0:04:38 · 4. 26 ميجا بايت 075- القيامة 0:03:05 · 2. 83 ميجا بايت 076 الإنسان 0:04:55 · 4. 51 ميجا بايت 077 المرسلات 0:03:52 · 3. 55 ميجا بايت
عن عبد الولي الأركاني
دولة: المملكة العربية السعودية
عبد الولي الأركاني معروف باسم أبو معاد ، ولد الشيخ عبد الولي الأركاني عام 1983 في مكة المكرمة.
الفاتحة
مصحف عبدالولي الأركاني برواية حفص عن عاصم
البقرة
آل عمران
الأعراف
يوسف
إبراهيم
الحجر
النحل
الإسراء
الكهف
مريم
طه
لقمان
يس
الصافات
الزمر
غافر
الحجرات
الرحمن
الواقعة
الملك
القلم
الحاقة
المعارج
نوح
الجن
المزّمّل
المدّثر
القيامة
الإنسان
المرسلات
مصحف عبدالولي الأركاني برواية حفص عن عاصم
كان إياس بن معاوية أحد العقلاء الفضلاء الدهاة[22]، وأحد من يضرب به المثل في الذكاء والرأي والسؤدد والعقل[23]، ويحكى من ذكائه وفراسته: أنه لما تولى القضاء تحاكم إليه رجلان في مال، فجحد المدعى عليه، فقال إياس للمدعي: أين دفعت إليه المال؟ قال المدعي: عند شجرة في بستان، فقال له إياس: اذهب إلى تلك الشجرة لعلك تتذكر المال، فذهب الرجل المدعي، وأمسك إياس المدعي عليه عنده، ثم سأله بعد ساعة: أترى خصمك وصل إلى تلك الشجرة؟ قال: نعم، فقال إياس: يا عدو الله يا خائن، قم وأدِ إليه ماله، فأقر المدعي عليه بالمال[24]. وجاءه رجل آخر وقال له: إني أودعت عند فلان مالًا وقد جحدني، فقال له إياس: اذهب الآن وائتني غدًا، وأرسل على الفور إلى الرجل الجاحد وقال له: اجتمع عندنا مال ولم نر له أمينًا نضعه عنده إلا أنت، فقال له الرجل سمعًا وطاعة، وفي اليوم التالي جاء الرجل صاحب الحق فقال له إياس: اذهب إلى خصمك الآن وقل له أعطني حقي وإلا رفعتك إلى القاضي، فدفع إليه الرجل ماله بكماله وخاف إذا سمع إياس خبره لا يودع عنده المال، وهمَّ للذهاب لإياس، وحين وصل كان إياس عرف بخبر إرجاع المال، فعنفه وطرده[25]. دخل إياس بن معاوية مدينة واسط فقال لأهلها بعد أيام: يوم قدمت بلدكم عرفت خياركم من شراركم، قالوا: كيف؟ قال: معنا قوم خيار ألفوا منكم قومًا، ومعنا قوم شرار ألفوا قومًا أيضًا، فعلمت أن خياركم من ألفه خيارنا وشراركم من ألفه شرارنا[26].
شبكة الألوكة
وقد ورد عن إياس أنه قال ما غلبني أحد قط سوى رجل واحد، وذاك أني كنت في مجلس القضاء بالبصرة، فدخل عندي هذا الرجل وشهد أن البستان الفلاني هو ملك فلان، فقلت له: كم عدد شجره فقال: منذ كم يحكم سيدنا القاضي في هذا المجلس، فقلت: منذ كذا، فقال: كم عدد خشب سقف المجلس، فقلت له: الحق معك وأجزت شهادته[27]. رُوي أن دهقانًا[28] أتى مجلس إياس بن معاوية فقال له: يا أبا وائلة، ما تقول في المسكر؟ قال: حرام؛ قال: وما حرَّمه وهو تمر وماء، فقال له إياس: أرأيت لو أخذت كفًا من ماء فضربتك به، أكان يوجعك، قال: لا، قال: أفرأيت لو أخذت كفًا من تراب فضربتك به، أكان يوجعك، قال: لا؛ قال: أفرأيت لو أخذت كف تبن فضربتك به، أكان يوجعك، قال: لا؛ قال: أفرأيت لو أخذت التراب ثم طرحت عليه التبن، وصببت عليه الماء، وجعلته في الشمس حتى يبس ثم ضربتك به، أكان يوجعك، قال: نعم، ويقتلني، قال له إياس: هكذا شأن الخمر، فهو حينما جُمعتْ أجزاؤه خُمِّر فأصبح حرامًا[29]. قال إياس بن معاوية في العام الذي مات فيه: رأيت في المنام كأني وأبي على فرسين فجريا معًا فلم أسبقه ولم يسبقني، وقد عاش أبي ستًا وسبعين سنة وأنا فيها، فلما كان آخر لياليه قال أتدرون أي ليلة هذه استكملت فيها عمر أبي ونام فأصبح ميتا[30]، فكانت وفاته في سنة 122هـ= 740م[31]، وله من العمر ست وسبعون سنة مثله مثل أبيه[32].
إياس بن معاوية- رجال الدولة- سير الأعلام| قصة الإسلام
ملخص المقال
إياس بن معاوية من أفقه أهل البصرة، ظهرت عليه علامات النجابة والذكاء منذ صغره، فكان فقيهًا عفيفًا وثقة، وصادق الظنّ لطيفًا في الأمور حتى ولاه عمر بن عبد
إياس بن معاوية، قاضي البصرة في زمن الخليفة عمر بن عبد العزيز، وهو أحد أعاجيب الدهر في الفطنة، وأحد من يضرب به المثل في الذكاء، وكان يقال: يولد في كل مائة سنة رجل تام العقل، فكانوا يرون أن إياس بن معاوية منهم. وقال عنه الجاحظ: إياس من مفاخر مضر ومن مقدمي القضاة، كان صادق الحدس، نقابًا، عجيب الفراسة، ملهمًا وجيهًا عند الخلفاء. قال أبو تمام يمدح أحد الملوك: إقدام عمرو في سماحة حاتم... في حلم أحنف في ذكاء إياس
وقال الحريري: يمدح نفسه "وفراستي فراسة إياس"... هكذا ضرب المثل بذكاء إياس وبفراسته. هو إياس بن معاوية بن قرة بن إياس بن هلال[1]المزني،[2]، قاضي البصرة في أيام عمر بن عبد العزيز ، المشهور بالفراسة والذكاء[3]، وكنيته أبا واثلة[4]، أو أبو وائلة[5]، من مزينة مضر[6]، ولد باليمامة[7]، في سنة 46هـ= 666م[8]، وأمه من خراسان [9]، وأبوه وجده من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم[10]، سئل عنه والده فقال: نعم الابن كفاني أمر دنياي وفرغنّي لآخرتي[11].
إياس بن معاوية المزني
(قصة من ذكاء إياس)
أدرك إياس بن معاوية المزني الصحابةَ - رضوان الله عليهم -، وأخذ عنهم وروى عنه جماعة. اشتهر بالذكاء منذ صغره، وبرز في الحكمة والفقه، وتنبأ له العلماء بمستقبل عال في العلم، فكان ذلك، وملأ الدنيا ذكاء؛ حتى كان يُضرب به المثل في الذكاء، وخاصة حينما تولى القضاء وصدرت عنه أحكام تساعده في استجلاء حقائقها، والغوص على أسرارها وإدراكه لما يعتلج في نفوس الخصوم. وقال إياس: كل رجل لا يعرف عيب نفسه فهو أحمق. فقيل له: ما عيبك؟ قال: كثرة الكلام. ولما ماتت أمه بكى عليها فقيل له: في ذلك فقال: كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فغلق أحدهما. وقال له أبوه: إن الناس يلدون أبناء وولدتُ أبًا. جاء إليه رجل فقال: إني أودعت عند فلان مالاً، وقد جحدني. فقال له: اذهب الآن، وائتني غدًا، وبعث من فوره إلى ذلك الرجل الجاحد. فقال له: إنه قد اجتمع عندنا ها هنا مالٌ فلم نر له أمينًا نضعه عنده إلا أنت فضعه عندك في مكان حريز. فقال له: سمعًا وطاعة، فقال له: اذهب الآن. وائتني غدًا. وأصبح ذلك الرجل صاحب الحق فجاء فقال له: اذهب الآن إليه فقل له أعطني حقي وإلا رفعتك إلى القاضي، فقال له ذلك. فخاف أن لا يودع إذا سمع الحاكم خبره فدفع إليه ماله بكامله وجاء إلى إياس فأعلمه.