من هم السبعون الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب... ربما ستبكي - YouTube
- من صفات السبعين الف الذين يدخلون الجنه من غير حساب - تعلم
- أخبار 6060
- ماصحه الحديث الذى يقول من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاه له
- معنى الفحشاء ،المكر ،البغي
- ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى
من صفات السبعين الف الذين يدخلون الجنه من غير حساب - تعلم
رواه البخاري 6047 ، ثم أكمل لنا صلى الله عليه وسلم البشارة في الحديث الصحيح الآخر الذي قال فيه:
" أَهْلُ الْجَنَّةِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ صَفٍّ ثَمَانُونَ مِنْهَا مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ وَأَرْبَعُونَ مِنْ سَائِرِ الأُمَمِ. " رواه الترمذي 3469 وقَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ. فنحمد الله على نعمته ونسأله من فضله ورحمته ، وأن يُسكننا الجنّة بحوله ومنّته ، وصلى الله على نبينا محمد. من صفات السبعين الف الذين يدخلون الجنه من غير حساب - تعلم. الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
فخورة بقراني
الاعضاء
يوم أمس, 01:34 PM
صفات السبعين ألف الذين يدخلون الجنة
صفات السبعين ألف الذين يدخلون الجنة الجنة هدف وغاية كل إنسان، وسعي الحياة والناس دائماً بحساب القرب من الجنة والبعد عن النار، ومن ينسى ذلك الهدف يتوه ويبتعد ولابد من محفزات دائما للعودة والانتباه، ومن المعروف أن الجميع سيكون له نصيب من النار قدر ذنوبه إلا من رحم الله، وأراد له العفو والمغفرة. لذلك فإن معرفة أن هناك بعض الناس يدخلون الجنة بغير حساب وعددهم سبعون ألف فإن تلك المعرفة تجعل الشخص يفكر، ويحاول ويسأل ليجتهد ما هي صفات ؟ " السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب، راجياً من الله أن يكون منهم، فسلعة الله غالية، سلعة الله هي الجنة.
الحمدُ لله، والصَّلاة والسلام على رسول الله، وآلِه وصحبه أجمعين. وبعد:
فإنَّ الصلاة عمادُ الإسلام، وصِلةٌ بين العبد وربِّه، وأول حقٍّ لله عز وجل يُسأل عنه العبد يوم القيامة. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((رَأْسُ الأمرِ الإسْلامُ، وَعَمودُه الصَّلاةُ، وَذِرْوَةُ سَنامِه الجِهادُ)) [1]. وتركُ الصَّلاة كُفر؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم: (( إنَّ بَيْن الرَّجُلِ وَبَيْن الشِّرْكِ والكفْرِ تَرْكَ الصَّلاة)) [2]. ماصحه الحديث الذى يقول من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاه له. والصلاة محدَّدة بالوقت؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103]. ولو كان لأحدٍ أن يُعفى من الصلوات المكتوبة، لأُعفي منها المقاتِل في ميدان القِتال، ولكنه أُمر بصَلاة الخَوف وجوبًا، فغيرُه أَولى بإقامة الصلاة. وجعل الله عزَّ وجلَّ الصلاةَ بابًا للفرج والغفران؛ لأن العبد فيها يكون أقرب إلى رَحمة ربِّه وفضله، فيجدد له العهد والميثاق، ويسأله صلاحَ الدنيا والآخرة؛ لقوله سبحانه: ﴿ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ ﴾ [العلق: 19]، ولقول رسولِ الله صلى الله عليه وآله وسلَّم: ((أقرَبُ ما يَكونُ العَبدُ من رَبِّه وهو ساجِدٌ، فَأكثِروا الدُّعاءَ)) [3].
أخبار 6060
فمثل هذا السؤال يجعل العبد يراقب صلاته، ويأتي بها على الوجه المشروع والمأمول والمطلوب. معنى الفحشاء ،المكر ،البغي. إن الصلاة التي تؤدى تنفيذاً لأمره تعالى، وابتغاءً لمرضاته، وبتعبير آخر: إن الصلاة التي تؤدى بإخلاص، والهادفة إلى رضا الله، تستطيع مع الزمن إبعاد الإنسان عن الفحشاء، وتجنبه الوقوع في المنكرات، وأولها الشرك وما يؤدي إليه، أو يقرب منه، من الأسباب المؤدية للضلالة. وقد روى الإمام أحمد وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن فلاناً يصلي بالليل، فإذا أصبح سرق، فقال: ( سينهاه ما تقول) رواه البزار في "مسنده". فالصلاة في المحصلة هي مفتاح كل خير، ومغلاق كل شر، إذا أقيمت على الوجه المطلوب والمقصود.
ماصحه الحديث الذى يقول من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاه له
وقال ابن عطية وهو بصدد تفسير هذه الآية: "إن المصلي إذا كان على الواجب من الخشوع والإخبات صلحت بذلك نفسه، وخامرها ارتقاب الله تعالى، فاطرد ذلك في أقواله وأفعاله، وانتهى عن الفحشاء والمنكر". على أن الإنسان إذا أدى صلاته بمعناها الكامل تتوسع عنده فترات النور، وتقل عنده فترات الظلام، وتنمو عنده حالات البسط، وتكاد تنمحي عنده حالات القبض، تضيق في عالمه الداخلي المنافذ المفتوحة للنفس وللشيطان، وتنفتح الأبواب الروحانية والملائكية على مصاريعها. ولكن كل هذا مرتبط بأداء الصلاة عن وعي، ومرتبط بالصلاة التي تحرك القلب، وتغذي المشاعر، وتهز الإحساس. ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى. أي: إن الصلاة الواردة في قوله تعالى: { تنهى عن الفحشاء} هي الصلاة بمعناها الكامل. أما الذين لا يبلغون في صلاتهم هذا الأفق، فلا مناص من وقوعهم في الأخطاء والمنكرات. وعلى الجملة، نستطيع القول هنا: إننا بدرجة المستوى الذي نبلغه في الصلاة، نكون بعيدين عن المنكرات. وبمرور الوقت تكون مثل هذه الصلاة بأبعادها العميقة عاملاً مهماً في توجيه سلوكنا، وتسديد خطانا، وضبط توجهاتنا. ومن المهم أن يسأل الإنسان نفسه دائماً: ماذا لو ردت علي هذه العبادة، وماذا لو رُميت صلاتي بوجهي كخرق بالية!
معنى الفحشاء ،المكر ،البغي
ويشارك في منتدى السلام 48 اكثر من 6000 عضو.
ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى
قال في المفردات: الفحش والفحشاء والفاحشة ما عظم قبحه من والأقوال الأفعال. ولعل الأصل في معناه الخروج عن الحد فيما لا ينبغي ، يقال غبن فاحش أي خارج عن حد التحمل والصبر والسكوت. معنى المنكر والمنكر ما لا يعرفه الناس في مجتمعهم من الأعمال التي تكون متروكة عندهم لقبحها أو إثمها كالمواقعة أو كشف العورة في مشهد من الناس في المجتمعات الإسلامية. معنى البغي والبغي الأصل في معناه الطلب ، وكثر استعماله في طلب حق الغير بالتعدي عليه فيفيد معنى الاستعلاء والاستكبار على الغير ظلماً وعتوا ، وربما كان بمعنى الزنا ، والمراد به في الآية هو التعدي على الغير ظلماً. وهذه الثلاثة - أعني الفحشاء والمنكر والبغي - وإن كانت متحدة المصاديق غالباً فكل فحشاء منكر ، وغالب البغي فحشاء ومنكر لكن النهي إنما تعلق بها بما لها من العناوين لأن وقوع الأعمال بهذه العناوين في مجتمع من المجتمعات يوجب ظهور الفصل الفاحش بين الأعمال المجتمعة فيه الصادرة من أهله فينقطع بعضها من بعض ويبطل الإلتيام بينها ويفسد بذلك النظم وينحل المجتمع في الحقيقة وإن كان على ساقه صورة وفي ذلك هلاك سعادة الأفراد. فالنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي أمر بحسب المعنى باتحاد مجتمع تتعارف أجزاؤه وتتلاءم أعماله لا يستعلي بعضهم على بعض بغياً ولا يشاهد بعضهم من بعض إلا الجميل الذي يعرفونه لا فحشاء ولا منكرا وعند ذلك تستقر عليهم الرحمة والمحبة والإلفة وترتكز فيهم القوة والشدة وتهجرهم السخطة والعداوة والنفرة وكل خصلة سيئة تؤدى إلى التفرق والتهلكة.
وما حكم الانسان الذى يصلى ويفعل مايحرمه الله وهل تقبل صلاته
ملحق #1 2011/12/31 ولماذا تنطز الاجابه الم تكن داعيه الى الله جاوب اخى
ملحق #2 2011/12/31 ولماذا تنتطزر الاجابه الم تكن داعيه الى الله جاوب اخى ((من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر، لم يزدد من الله إلا بعداً)). وفي لفظ: ((من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر ، فلا صلاة له)). قال الذهبي: قال ابن الجنيد: كذب وزور. قال الحافظ العراقي: حديث إسناده لين، قال الألباني: باطل لا يصح من قبل إسناده ولا من جهة متنه. "ميزان الاعتدال" (3/293). "نخريج الإحياء" (1/143). "السلسلة الضعيفة" (2 ، 985). إذن كما أفاذ أخي أحمد بارك الله فيه ننتظر الاجابة ســــــــــأجيب مكان أخي عبد اللطيف
هذا الحديث لا يــــــصح وقال فيه شيخنا الألباني رحمه الله إنــــــه منــــــكر
والمنكر من أقسام الضعيف الأول: صحّ مِن قول ابن مسعود رضي الله عنه بلفظ: مَن لم تأمره صلاته بالمعروف ، وتَنهه عن المنكر ، لم يزدد بها مِن الله إلاّ بُعْدًا. رواه الإمام أحمد في " الزهد " وابن جرير في " التفسير " والطبراني. وصححه العراقي والألباني. والثاني: رواه الإمام أحمد من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن فلانا يُصلي بالليل ، فإذا أصبح سَرَق.