حديث المرايا ـ خير يا طير - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
- صحيفة تواصل الالكترونية
- الولايات المتحدة تفكك أركان إمبراطوريتها
صحيفة تواصل الالكترونية
سمعنا من الاجداد المثل المشهور (خير يا طير) وعرفنا قصة المثل وقد كان هو خيرة أمرهم. كان أجدادنا على النية، ومتفقين في أمرهم وإن اختلف الأمر عليهم استخدموا الطير ليفصل بينهم، فإن ذهب الطير يمين تلك الأمر خير ويسير الناس عليه وإن ذهب يسار تركوا الامر، وعندما يحذف الطير ينادي الكل
خير يا طير
ولكن الآن في زمن التكنلوجيا والتطور الاقتصادي والاجتماعي ليس نحن أهل الطير. أمة 2015 أمة الحرب والقتال، أمة الطائفية، وإن نكر البعض ذلك أمة عبدة الدينار، أمة التجار، أمة الإرهاب، أمة العداوة والبغض، أمة قوم جحر الضب كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولكن هل فعلا ما قلته صحيح.. قصة مثل خير يا طير. اكيد لا
لأنها إن خليت خربت وعفا الله عما سلف. سبقنا أمم فسدت في الأض وقاتل المسلمين بعضهم بعضا وقد قال تعالى تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسالون عما كانوا يعملون. إن أمتنا اليوم مليئة بالجراح، أما المسلمين ففي كل مكان يقتلون ولا يفزع لهم جار، وياليت فقط السكوت، ولكن اصبحنا نشارك في قتل المسلمين وندعم اليهود والمجوس بحجة السلام العالمي. إن أمتنا اليوم مليئة بالجراح ، أما المسالمين منا بدون حرب وغزو، فقد حاربوا بعضهم بالطائفية والقبلية وتبادلوا الحسد والحقد وعلت مصالحهم على أهليهم وأبناءهم احيانا.
الصوت الأصلي.
27
مكرر الأرباح التشغيلي (آخر12 شهرا) (مرة)
10. 15
القيمة الدفترية (ريال)
19. 89
مضاعف القيمة الدفترية (مرة)
2. الولايات المتحدة تفكك أركان إمبراطوريتها. 69
وقامت الشركة بإجراء 4 تعديلات على رأس المال ليصل إلى 7. 3 مليار ريال، كما يوضح الجدول التالي:
التعديلات على رأس المال (مليون ريال)
التاريخ
طريقة الزيادة
رأس المال القديم
رأس المال الجديد
التغير
2019
استحواذ
3666. 7
7333. 3
+ 100%
2011
منحة
3333. 3
+ 10%
2008
حقوق أولوية
2000
+ 67%
2007
1500
+ 33%
الولايات المتحدة تفكك أركان إمبراطوريتها
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
يبدو ألا شيء قد يصرف البيت الأبيض عن هدفه. فأثناء المفاوضات في فيينا تزايدت الهجمات من جانب إيران وقاحة. حتى الهجوم الذي شنه وكلاء لإيران على القوات الأميركية في منطقة التنف بسوريا والهجمات المتكررة على السفارة الأميركية في العراق لم تصرف بايدن من هدفه المتمثل في تسليم مئات المليارات من الدولارات إلى فيلق حرس الثورة الإسلامية. إن عدم اتساق هذه السياسة أمر مذهل، كما هي الحال بالنسبة إلى حجم الدمار البشري والاقتصادي الذي أحدثته بالفعل على مدى العقد الماضي. في الرياض، لم يُنسَ أن الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2014 [ضم شبه جزيرة القرم] جاء في أعقاب صعود تحالف روسي- إيراني في سوريا سوّى بالأرض أغلب المدن الكبرى في ذلك البلد ومنح موسكو قاعدة عسكرية في شرق البحر المتوسط – ما عزز موطئ قدم روسيا الأول في الشرق الأوسط منذ انهيار الاتحاد السوفياتي. وحين احتج السعوديون على سلبية أوباما [موقفه السلبي]، قال لهم إنهم لا بد من "أن يتعلموا كيف يتقاسمون المنطقة مع إيران". وإذ يطالب بايدن المملكة العربية السعودية بزيادة إنتاج النفط للمساعدة في دعم الحملة ضد روسيا في شأن أوكرانيا، لا يفوت حلفاء أميركا في المنطقة الآن أنه يمنح روسيا إعفاءات من العقوبات حتى تتمكن من الاستمرار في ضمان الاتفاق النووي مع إيران الذي ساعدت في التوسط في شأنه – جزئياً من خلال إدارة احتياطيات إيران من اليورانيوم وحماية منشآتها النووية الواقعة تحت الأرض والممتلئة بأجهزة الطرد المركزي غير القانونية التي تنتج مواد لتصنيع الأسلحة.