المصادر والمراجع المصدر:
- إدارة البنوك التجارية - مكتبة نور
- الإدارة في الميدان الرياضي ج2 - مكتبة نور
- كانت الفتاة عائده من هنا
إدارة البنوك التجارية - مكتبة نور
الإدارة في الميدان الرياضي. ج2 يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الإدارة في الميدان الرياضي. ج2" أضف اقتباس من "الإدارة في الميدان الرياضي. ج2" المؤلف: حليم المنيري ؛ عصام بدوي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الإدارة في الميدان الرياضي. ج2" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
الإدارة في الميدان الرياضي ج2 - مكتبة نور
تعتبر الإدارة علماً لأن القرارات التي يتم اتخاذها من قبل المديرين مبنية على الحقائق التي سبق وطُوّرت من خلال مناهج البحث العلمي، حيث استُبدل الحدس، والتخمين، والتجربة والخطأ بالمعرفة الدقيقة للوصول إلى أهداف الإدارة بأقل وقت، وجهد، وتكلفة، كما تعتبر الإدارة فناً بالتأكيد لأن استخدام المهارات في حل المشاكل المعقدة يحتاج إلى أسلوب معين يعتمد على شخصية الشخص الإداري. المصدر:
إدارة البنوك التجارية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "إدارة البنوك التجارية" أضف اقتباس من "إدارة البنوك التجارية" المؤلف: إسماعيل إبراهيم عبد الباقى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "إدارة البنوك التجارية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
كانت الفتاه عائده من، الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيدهم محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه ومن اتبعه أجمعين إلى يوم الدين وبعد، نرحب بكم متابعينا الأحبة وزوارنا المميزين لنقدم لكم كل ما هو جديد ومميز، اليوم السؤال المطروح معنا في هذا المقال من أحد أهم الأسئلة المتداولة من ضمن أسئلة كتاب الطالب لمادة اللغة العربية من النصوص والقراءة، حيث أنها من أكثر الدروس التي يجب على الطالب أن يتدرب عليها ويتقنها، كما أن هناك فئة كبيرة من الطلاب والطالبات يبحثون عن الحل الصحيح للسؤال المطروح، لذا تابعوا معنا في السطور المقبلة. لغتا العربية لغة واسعة ومليئة بالمهارات ونصوص القراءة وغيرها من الدروس التي تحمل كل منها في فحواها عبر وقصص وحكم يستفيد منها الطالب ويتعلم منها الدروس المفيدة، والسؤال المطروح من احد هذه الدروس ونجيبكم عليه في السطور المقبلة. الإجابة هي// كانت الفتاة عائدة من المدرسة، والجملة هنا تبدأ بالفعل الناسخ كان ولها اسم وهي الفتاة ولها الخبر وهي كلمة عائدة، ومن المدرسة حرف جر واسم مجرور.
كانت الفتاة عائده من هنا
ما أثقل جدران هذا الدير وأرهب ظلُّها المنعكس
ساحة اللعب مختلطًا بظلِّ الأشجار الكبيرة! وتبًّا لهذه الأشجار فقد مشت الأخت أوجني
الخائنة
تحتها! وتلك الفروض التي يجب أن تُكتب! وتلك الدروس التي يجب أن تُستظهر! ما أطيب الموت! أين أنت أيها الموت؟
مسكينة عائدة! كانت قوية الشعور فطرةً وقد ساعدت تربيتها الأولية على تقوية عواطفها
وإرهافها، ولم يكن لديها العقل اللاجم ولا الخبرة الحكيمة. وكم من امرأة تقضي عمرها على
هذه
الحال فتشقى وتُشقي، وهي لا تدري أنها مريضة في أعصابها، وإن نسبت ذلك إلى الرِّقة. نعم،
الحياة تافهة إن لم يبهجها نور الحب ويُعَظِّمها سناء الفكر، ولكنَّ بين هاتين القوتين
الجليلتين وسخافة الغيرة بونًا شاسعًا. وصارت عائدة توجِّه إلى الراهبة كلَّ كلمة حواها كتاب الصلاة في هجو الشيطان واحتقارهِ. وتلخصت معاملتها لها في إظهار الاستياء والاستنكاف إلى درجة المبالغة. كانت الفتاة عائده من. وكلما أبدت الصديقة
الكبيرة ألمًا زادت الصغيرة الشريرة تعذيبًا. تكاد حيوية الشر تتغلب على حيوية الخير، ولكن القلب الوفي لا يفتأ يلتمس من المحبة
غذاءً
ودواءً؛ لذلك أفرغ قلب عائدة الكره في أسابيع وأخذت تتسرَّب إليه الكآبة. أخذت تكتئب لا سيما وقد دنا عيد الميلاد وأسرعت أيام العام الأخيرة نحو هوَّة العدم.
وكان لعائدة يومئذٍ أن تفعل ما شاءت دون قانون يقيِّدها فتقضي
أكثر
أوقاتها في غرفة الموسيقى المنفردة في أطراف الحديقة تخيم عليها الأشجار ذات الغصون
العارية. هناك جلست طويلًا والسماء تمطر رذاذًا، ثم نهضت إلى البيانو وما كادت تمس أصابع العاج
حتى
سحبت يدها قائلة: «ما أشد برد البيانو! » ثم أضافت: «بل البرد في يدي، البرد في روحي،
البرد
في وحدتي وغربتي! إني جليد ولكني جليدٌ يتعذب، وأشعر بأن كل ما في هذا الدير جليد حيٌّ
ينبضُ
ويتعذَّب ويبكي! »
ألقت برأسها إلى خشب الآلة الموسيقية، على أن يدًا لطيفة اجتذبتها مداعبة شعرها وخدَّها،
فصرخت الفتاة قائلة: «اتركيني! لا أريد أن يشفق عليَّ أحد؛ لأني لا أطلب الشفقة! عائدة تتذكر … | سوانح فتاة | مؤسسة هنداوي. »
فقالت الأخت أوجني: «وإذا طلبت أنا شفقتك أتضنِّين بها؟» وتابعت بصوت خافت مملوءٍ
بتعنيفٍ
عذب: «ألم تفكري فيَّ كل هذه المدة؟ ألا تحتاجين إليَّ في هذه الأيام مثلما أحتاج
إليك؟»
وبدلًا من أن تبكي عائدة على خشب البيانو البارد الصلب، أخذت تبكي على صدرٍ ليِّنٍ
دافئ
عُلِّق عليه الصليب الفضيُّ رمز التضحية والامتثال، واكتساب الحياة بالموت الاختياري. رأيتُ عائدة اليوم في أحد المخازن أمام مذودٍ نام فيه تمثال الطفل تحيطُ به رموز عيد
الميلاد المختلفة، فقلت: «أتذكرين أيام المدرسة يا صديقتي؟» فأجابت «أذكرها على الدوام.