بتصرّف. ↑ رواه أبو داود، في سنن أبي داود، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم: 61، صالح. ↑ وَهْبَة بن مصطفى الزُّحَيْلِيّ، الفقه الإسلامي وأدلته (الطبعة الرابعة)، دمشق - سوريا: دار الفكر، صفحة 815، جزء 2. بتصرّف. ↑ علي بن الحُسين السُّغدي (1984)، النتف في الفتاوى (الطبعة الثانية)، عمان: دار الفرقان، صفحة 47. ↑ أبو محمد عبد الوهاب بن علي بن نصر الثعلبي البغدادي (2004)، التلقين في الفقه المالكي (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 42، جزء 1. ↑ أبو بكر بن الحسن الكشناوي، أسهل المدارك «شرح إرشاد السالك في مذهب إمام الأئمة مالك» (الطبعة الثانية)، بيروت: دار الفكر، صفحة 206، جزء 3. ↑ عبد القادر بن عمر بن عبد القادر الشَّيْبَاني (1983)، نَيْلُ المَآرِب بشَرح دَلِيلُ الطَّالِب (الطبعة الأولى)، الكويت: دار الفلاح، صفحة 124، جزء 1. ↑ فيصل بن عبدالعزيز النّجدي (1992)، خلاصة الكلام شرح عمدة الأحكام (الطبعة الثانية)، صفحة 11. مسائل حول تكبيرة الإحرام - إسلام ويب - مركز الفتوى. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 224، حديث صحيح. ^ أ ب ت ث ج ح مصطفى الخِن ومصطفى البغا وعلي الشربجي (1992)، الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي (الطبعة الرابعة)، دمشق: دار القلم، صفحة 122، جزء 1.
- شروطُ صحَّةِ تكبيرةِ الإحرامِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
- ما معنى تكبيرة الإحرام - موضوع
- مسائل حول تكبيرة الإحرام - إسلام ويب - مركز الفتوى
شروطُ صحَّةِ تكبيرةِ الإحرامِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
وقال النَّوويُّ: (ليس هو تمسُّكًا بدليل الخطاب، بل بمنطوقٍ، وهو أن قوله: "تحريمها: التكبير" يقتضي الاستغراق، وأنَّ تحريمها لا يكون إلَّا به، وبقوله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "صلوا كما رأيتموني أصلي"). ((المجموع)) (3/303، 304). 2- عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضيَ اللهُ عنه: ((أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا قام إلى الصَّلاةِ قال: اللهُ أكبَرُ... )) رواه مسلم (771) بلفظ: ((إذا استفتح الصلاة كبَّر))، وأبو داود (761)، والترمذي (3421)، والنسائي (2/129)، والبزار (2/169) (536) واللفظ له. عن أبي حُمَيدٍ السَّاعديِّ رضيَ اللهُ عنه، قال: ((كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا قام إلى الصَّلاةِ اعتَدَل قائمًا، ورفَع يديه، ثم قال: اللهُ أكبَرُ)) رواه أبو داود (730)، والترمذي (304)، وابن ماجه (709) واللفظ له. شروطُ صحَّةِ تكبيرةِ الإحرامِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. واحتجَّ به ابن حزم في ((المحلى)) (4/91)، وصحَّحه ابن العربي في ((عارضة الأحوذي)) (1/339)، وصحَّحه النَّووي في ((المجموع)) (3/406)، وابن القيم في ((تهذيب السنن)) (2/416). وقال: متلقًّى بالقَبول لا عِلَّة له. 3- عن رِفاعةَ بنِ رافعٍ رضيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لا تتِمُّ صلاةٌ لأحَدٍ مِن النَّاسِ حتَّى يتوضَّأَ فيضَعَ الوُضوءَ مواضِعَه ثم يقولَ: اللهُ أكبَرُ.... )) رواه أبو داود (857) واللفظ له، والنسائي (1053) والدارمي (1368)، والطبراني (5/38) (4526).
ما معنى تكبيرة الإحرام - موضوع
[١٦] [١٧]
الأخطاء الواقعة من المصلين عند التلفظ بتكبيرة الإحرام
يقع بعض المُصلّين في أخطاء لفظيّة عند النّطق بتكبيرة الإحرام "الله أكبر"، ومن هذه الأخطاء ما يأتي: [١٨]
أن يمُدَّ في حرفٍ لا مدَّ فيه؛ مثل أن يمدّ الهمزة الأولى، فيقول (آلله) فتصبح بصيغة السؤال، أو يمد لفظ: (آكبر)، [١٩] أو يزيد ألفاً بعد بالاء فتُلفظَ: (أكبار) وهو اسم للطبل الكبير، فبهذا المدّ والزّيادة يتغيَّرُ المعنى، بل وإن كان متعمّداً فيعتبر سابّاً لله -عزَّ وجلَّ-. كسر همزة (أكبر) والمدُّ معاً، لتصبح: (إِكبار) وهو اسمٌ للحيض، ولا يجوز التلفّظ بذلك. ما معنى تكبيرة الإحرام - موضوع. إضافة حرف الواو لأيٍّ من الكلمتين فتصبح: والله أكبر، أو: الله وأكبر، فذلك لا يصحُّ. الفصل بين لفظ الجلالة "الله" ولفظ "أكبر" بضميرٍ أو نداءٍ، فإذا قال المصلّي: "الله هو أكبر"، أو قال: "الله يا رحمن أكبر"، فلا تصحَّ التكبيرة. شروط تكبيرة الاحرام
توجد عدّة شروط حتى تكون تكبيرة الإحرام صحيحة، نذكرها فيما يأتي: [٢٠]
أن تكون باللّغة العربيّة [٢١] إن كان قادراً، فإن لم تكن لديه القدرة فيُكبِّر بلُغته. أن يُكبِّر المصلّي وهو قائم إن كانت الصلاة من الصّلوات المفروضة في حال قدرته على القيام.
مسائل حول تكبيرة الإحرام - إسلام ويب - مركز الفتوى
[١٠] وطهارة البدن من أيِّ نَجاسة علقت فيه، [١١] وطهارة الثّيابِ من النَّجَاسَةِ أيضاً، [١١] وطهارَةُ موضع الصَّلاة. [١١]
العلمُ بدخول الوَقت: فإن للصّلاة المفروضة وقْتاً لا يصح أداؤها إلا به، فإن صلّاها المُسلم خارج ذلك الوقت لم تصح إن كان عالماً بذلك، ويجب عليه أن يُعيد الصلاة. [١١]
ستر العورة: العورة المقصودة هنا: كُلُّ ما يَجِبُ سَتْرُه أو يَحْرُم النَّظَرُ إلَيْه خارج الصلاة، وحُدودُها بالنِّسبَة للرّجال ما بين السُّرَّةِ والرُّكْبَة، وبالنِّسبَة للنّساء جميع البَدَنِ ما عدا الوجه والكَفَّين. [١١]
استقبالُ القِبلة: فيَجِب على المُصلّي أن يستقبل القبلة إذا أراد الصّلاة، وقبلة المسلمين هي التوجه إلى عين الكَعبة لمن يُمكنه رُؤيتها، أو التوجه إلى جهتها بالاعتماد على الدلائل العلمية المتوفرة لذلك لمن لا يمكن له رؤيتها أو كان بعيداً عنها. [١١]
المراجع
↑ مجموعة من العلماء (1427)، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثالثة)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 217، جزء 13. بتصرّف. ^ أ ب عبد الرحمن بن محمد عوض الجزيري (2003)، الفقه على المذاهب الأربعة (الطبعة الثانية)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 199، جزء 1.
((الشرح الممتع)) (3/21). الأدلَّة: أوَّلًا: مِن السنَّة 1- عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضيَ اللهُ عنه، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مِفتاحُ الصَّلاةِ: الطُّهورُ، وتحريمُها: التَّكبيرُ، وتحليلُها: التَّسليمُ)) رواه أبو داود (61)، والترمذي (3)، وابن ماجه (224)، وأحمد (1/123) (1006). قال الترمذيُّ: أصحُّ شيء في هذا الباب وأحسنُه، وقال ابن العربي في ((عارضة الأحوذي)) (1/36): رواه أبو داود بسند صحيح. وحسَّنه النَّووي في ((الخلاصة)) (1/384)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (2/230)، وقال الشَّوكاني في ((نيل الأوطار)) (2/184): له طُرق يقوِّي بعضها بعضًا، فيصلح للاحتجاج به. وصحَّح إسنادَه أحمد شاكر في تحقيق ((المسند)) (2/218)، وحسَّن إسنادَه ابن باز في ((حاشية بلوغ المرام)) (207)، وقال الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)): حسن صحيح. وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ اللَّامَ في قولِه: ((تحريمُها التَّكبير)) للعهدِ، وهو التَّكبيرُ المعهودُ الذي نقَلَتْه الأمَّةُ نقلًا ضروريًّا، خلَفًا عن سلَفٍ، عن نبيِّها أنَّه كان يقولُه في كلِّ صلاةٍ، لا يقولُ غيرَه، ولا مرَّةً واحدةً ((حاشية ابن القيم على سنن أبي داود)) (1/93، 92).
وأما إن كان وقت الصلاة التي صلاها بدون تكبيرة الإحرام ، جاهلا ، قد خرج ، فالذي
ينبغي أن يحتاط لنفسه ، فيعيد هذه الصلاة ، وكذلك إن كان صلى أكثر من صلاة على هذه
الصفة ، فينبغي أن يحتاط لنفسه بما تبرأ به ذمته ، وذلك لأن القاعدة عند كثير من
أهل العلم: أن من ترك المأمور به جهلا أو نسيانا لم تبرأ ذمته إلا بفعله. انظر:
القواعد والأصول الجامعة ، لابن سعدي ص 78. وتكبيرة الإحرام مما أُمِر به المصلي ، ثم إنه يبعد جدا لمن كان يصلي ، خاصة إذا
كان يعيش في بلاد المسلمين ، يبعد جدا أن يجهل مثل ذلك ، وأقل ما يُعَرِّفه به أن
يرى المصلين من حوله يفعلون ذلك ، فإنه إما أن يفعل مثل فعلهم ، أو على الأقل يسأل
عن هذا الذي يفعلونه ، ولا يعلمه هو. خامسا: متى يدرك المصلي تكبيرة الإحرام ؟
جاء في موقع الإسلام سؤال
وجواب رقم: 126388
[ بماذا يدرك المأموم فضل تكبيرة الإحرام ؟
للعلماء في ذلك عدة أقوال:
الأول: أن المأموم يدرك فضلها بحضوره تكبيرة إحرام إمامه ، وتكبيره بعده دون
تأخير. الثاني: أنه يدركها ما لم يشرع الإمام في الفاتحة. الثالث: يدركها إذا أدرك الإمام قبل أن ينتهي من قراءة الفاتحة ،
وهو قول وكيع
حيث سئل عن حد التكبيرة الأولى ، فقال: " ما لم يختم الإمام بفاتحة الكتاب ". "