للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 6 من 6
(روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
14-05-2009, 02:37 AM
#1
تاريخ التسجيل May 2008
الموقع بين ناسي -------- ‰ أحبـكمـ/وهــ $,,,,,,, (( KSA))
الردود 2, 400
الجنس امرأة
قصص واقعية عن عقوق الوالدين. قصص واقعية عن عقوق الوالدين. قرأت في مجلة عن هذه القصص وأستغربت هل يصل عقوق الوادين إلى هذا الحد فأحببت أن أكتب لكم هذه القصص لكي تقولوا سبحان الله الأم تصبر على تربية أبنائها من الصغر وتحبهم وتخاف عليهم من نسمة الهواء أما نحن لا نستحمل منهم كلمة احدة ونبدأ نقول لهم أف وأخرين يقولوا لهم أقوال بذيئه فهي ا ن بدأ القصص. بسم الله الرحمن الرحيم
1- الأب يشقي ويكد ويتعب على أمل أن يرى أبنائه عناصر صالحه في المجتمع والأبناء لا يردون إلا بالعقوق والضجر فهذا الأب رزقه الله بخمسة أولاد وبنتين فكان العبء المادي عليه ثقيلاً واصل الليل بالنهار في معظم الأيام حتى يتسنى له توفير وسائل كريمه للعيش. حاول الأب الاجتهاد في تعليم أبنائه حتى لاينخرطوا في أعمال مضنية فيكون مصيرهم شقاه ومعاناه مثل أبيهم. بدأت أولى الثمار تنضج فيصبح الكبير محاسباً قانونياً والأخر بكالوريوس تربية والثالث دبلوم صنايع والرابع حصل على الثانويه وأنخرط في الأعمال الحرة والخامس مهندساً كيميائياً أما البنتان فقد حصلتا على الدبلوم وتزوجتا.
- قصص واقعية عن عقوق الوالدين والاقارب
- قصص واقعية عن عقوق الوالدين pdf
- قصص واقعية عن عقوق الوالدين للأطفال
قصص واقعية عن عقوق الوالدين والاقارب
رجعت أمي من حيث أتت وخرجت من المستشفى بعد وقت طويل انتكست فيه حالتي النفسيه وفقدت الوظيفة والبيت وتراكمت علي الديون وكل ذلك بسبب زوجتي فقد كانت ترهقني بطلباتها الكثيرة ، وفي آخر المطاف ردت زوجتي الجميلة وقالت ما دمت قد فقدت وظيفتك ومالك ولم يعد لك مكان في المجتمع فأنني أعلنها لك صريحة:- أنا لا أريدك.. لا أريدك.. طلقني. كان هذا الكلام الذي سمعته بمثابة صاعقة على رأسي طلتها بالفعل ، وعندها استيقظت من السبات الذي كنت فيه وخرجت أهيم علي وجهي أبحث عن أمي ، وفي النهاية وجدتها ، ولكنأ ين وجدتها ؟! قصص واقعية عن عقوق الوالدين pdf. كانت تقبع في أحد " الأربطة " والرباط مكان يجتمع فيه الذين لا مأوى لهم وليس لهم من يعولهم ويأكلون ويشربون من الصدقات ، دخلت عليها وجدتها وقد أثر عليها البكاء فبدت شاحبة ، وما إن رأيتها حتى ألقيت بنفسي عند رجليها وبكيت بكاء مراً ، وما كان منها إلا أن شاركتني البكاء ، بينا على هذه الحال حوالى ساعة كاملة بعدها أخذتها إلى البيت وآليت على نفسي أن أكون طائعاً لها وقبل ذلك أكون متبعاً لأوامر الله مجتنباً لنواهيه. وفي قصص تقطع القلب أكثرمن ذلك يالناس هذه أم وأب تعبوا برعيتن ا فهل نجزيهم بذلك بالعصيان والعدوان قال الله تعالى:- "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير ".
قصص واقعية عن عقوق الوالدين Pdf
قصة دينية للأطفال عن عقوق الوالدين كانت هناك عائلة مكونة من الأم والأبن والولد يتيم، وكانت الأم هي من تقوم بتربية الإبن وتهتم بتعليمه، في ذلك الحي كانت هناك فتاة يرغب ذلك الإبن بالزواج منها، وبعد أن أكمل دراسته قد حاولت الأم أن تساعده لتجمع ابنها بتلك الفتاة، لكن دون جدوى فالفتاة من عائلة فقيرة وأرادت زوجاً غنيًا ليخرجها من ذلك الفقر والحي الذي تسكنه. قصص واقعية عن عقوق الوالدين........................................ ساعدت الأم ابنها ليسافر إلى خارج البلاد والعمل في دولة أجنبية؛ وذلك ليتمكن من تحسين وضعه المادي، بالفعل سافر ذلك الشاب وعمل الكثير من الأعمال ليصبح وضعه المادي أكثر مما يتخيل. عاد ذلك الشاب ليخطب تلك الفتاة وبمساعدة والدته وافقت الفتاة على الشاب؛ لأن وضعه المادي قد تحسن وأصبح من الرجال الأغنياء، لقد تزوجا وخرجا من الحي، والزوجة كانت الفرحة تملأ قلبها وعقلها؛ لأن البيت الجديد كان أكبر بكثير مما حلمت به. ذهبت الأم مع الأبن والزوجة وكانت الزوجة دائمًا تحاول أن تُحدِث المشاكل مع والدته، لكن الأم كانت صابرة من أجل ابنها. كانت تقوم الأم بالعمل دون أن تشتكي، لكن فجأة وبينما كانت تعمل سقطت أرضاً وأصيبت بكسر كبير، وعندما جاء الأبن أخذها للمستشفى حيث طلب الإسعاف لها وحملوها للمستشفى.
قصص واقعية عن عقوق الوالدين للأطفال
رجعت أمي من حيث أتت وخرجت من المستشفى بعد وقت طويل انتكست فيه حالتي النفسيه وفقدت الوظيفة والبيت وتراكمت علي الديون وكل ذلك بسبب زوجتي فقد كانت ترهقني بطلباتها الكثيرة ، وفي آخر المطاف ردت زوجتي الجميلة وقالت ما دمت قد فقدت وظيفتك ومالك ولم يعد لك مكان في المجتمع فأنني أعلنها لك صريحة:- أنا لا أريدك.. لا أريدك.. قصص واقعية عن عقوق الوالدين للأطفال. طلقني. كان هذا الكلام الذي سمعته بمثابة صاعقة على رأسي طلتها بالفعل ، وعندها استيقظت من السبات الذي كنت فيه وخرجت أهيم علي وجهي أبحث عن أمي ، وفي النهاية وجدتها ، ولكنأين وجدتها ؟! كانت تقبع في أحد " الأربطة " والرباط مكان يجتمع فيه الذين لا مأوى لهم وليس لهم من يعولهم ويأكلون ويشربون من الصدقات ، دخلت عليها وجدتها وقد أثر عليها البكاء فبدت شاحبة ، وما إن رأيتها حتى ألقيت بنفسي عند رجليها وبكيت بكاء مراً ، وما كان منها إلا أن شاركتني البكاء ، بينا على هذه الحال حوالى ساعة كاملة بعدها أخذتها إلى البيت وآليت على نفسي أن أكون طائعاً لها وقبل ذلك أكون متبعاً لأوامر الله مجتنباً لنواهيه. وفي قصص تقطع القلب أكثرمن ذلك يالناس هذه أم وأب تعبوا برعيتنا فهل نجزيهم بذلك بالعصيان والعدوان قال الله تعالى:- "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير".
فاستأذنته أن أشتري أنا الماء فوافق على استحياء ، فاشريت علبتين له ولزوجته القعيدة وللحق كانوا في عطشٍ مميت ، فيبدو أنهم لم يشربا منذ فترة طويلة وعند حديثي مع السائق الخاص بي ، اقتربت مني العجوز وأعطتني ورقة قالت أن فيها رقم ابنها ، وطلبت مني الاتصال به حتى تطمئن عليه وتعرف سبب تأخره. فأخذت منها الورقة وحين نظرت بها صعقت فالرقم المكتوب بها لم يكن أكثر من خمسة أرقام هم 01234 ، فقلت لها يا أمي للأسف هذا الرقم غير صحيح ، فانتفضت المرأة من مقعدها وقالت كيف هذا ، وتلعثم العجوز وهو يقول: لقد أعطاني ابني هذا الرقم وذلك الجوال كي أتصل عليه في حال غيابه ، فأخذت الجوال من يده فإذا به هاتف قديم لا يوجد به شريحة ولا حتى شحن. فقلت في نفسي: حسبي الله ونعم الوكيل فيك أيها الابن العاق ، وحاولت أن أمسك عبراتي حتى لا يلحظان شيئًا من تأثري ، وقلت لهما لقد هاتفته ولكنه جواله مغلق للأسف فزاد خوف المرأة القعيدة على فلذة كبدها ، وترقرقت الدموع في عيناها وهي تدعو الله ألا يكون شيئًا أصابه ، أما أبيه العجوز فقد كان ينتفض من شدة القلق والبرد ، فلم يكن يرتدي سوى ثوب أبيض خفيف لا يحميه برودة الطقس. قصص واقعية عن عقوق الوالدين والاقارب. ظلوا منتظرين ونظرات القلق والهم تعتلي وجوهم ، وأنا بجوارهم لا أستطيع المضي قدمًا حتى أطمئن عليهم ، وحينما كان الأب العجوز يرى أي عربية سوداء ، كان وجهه يتهلل كطفل صغير ويركض صوبها وهو يقول: لقد أتى ابني محمد ، ولكن للأسف لم يكن ابنه من ضمن القادمين ، وألهمني الله سبحانه وتعالى أن أسال رجل الأمن الواقف على بوابة المستشفى عن ابنهما ، لعله رآه أو حادثه.