ان جميع مسلم يرغب فالتعرف على مبادى الدين الاسلامي
فان الدخول باسلام هي شهادة ان لا الة الا الله و ان محمد صلى الله
عليه و سلم نبية و رسولة فيجب ان نعلم جميع المعلومات الدينية التي تساعدنا
ان الرسول صلى الله عليه و سلم اسمه محمد ابن عبدالله و نتعرف علي
سيرتة الكريمة و سوف نوفيكم بالتفاصيل
شجرة نسب الرسول محمد, نسب الرسول صلى الله عليه و سلم
شجرة نسب الرسول
شجرة نسب الرسول محمد شجرة نسب الرسول ارسم مخطط يوضح نسب النبي نسب الرسول محمد نسب الرسول عليه الصلاة والسلام شجرة نسب محمد شجرة نسب النبي شجرة النبي صلى الله عليه وسلم شجاره نسب الرسول صور نسب النبي 2٬928 مشاهدة
- شجرة نسب الرسول للاطفال
- شجره نسب الرسول محمد صلي الله عليه وسلم
شجرة نسب الرسول للاطفال
[٢]
وقَسَّم العُلماء نسب النبي -عليه الصلاة والسلام- إلى عِدة أقسام، وهي كما يأتي: [٣]
القسم الأول: وهو ما اتفق عليه أهلُ السيرة والأنساب، وهو ما وصل إلى جدّه عدنان، وهو مُحمد بن عبد الله بن عبد المُطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصي بن كلاب بن مُرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فِهر المُلقب بِقُريش وإليه تُنسب قبيلة قريش بن مالك بن النضر بن كنانة بن خُزيمة بن مدركة بن إلياس بن مُضر بن نزار بن مَعد بن عدنان. القسم الثاني: وهو ما شك العُلماء في صحة بعض الأسماء الواردة فيه، وهو ما كان بعد عدنان إلى إبراهيم -عليه السلام-، وهو عدنان هو ابن أد بن هميسع بن سلامان بن عوص بن بوز بن قموال بن أبيّ بن عوام بن ناشد بن حزا بن بلداس بن يدلاف بن طابخ بن جاحم بن ناحش بن ماخي بن عيض بن عبقر بن عبيد بن الدعا بن حمدان بن سنبر بن يثربي بن يحزن بن يلحن بن أرعوي بن عيض بن ديشان بن عيصر بن أفناد بن أيهام بن مقصر بن ناحث بن زارح بن سمي بن مزي بن عوضة بن عرام بن قيدار بن إسماعيل بن إبراهيم -عليهما السلام-. شجرة النبي محمد
والدا النبي محمد
وُلِد النبي -صلى الله عليه وسلم- في الثاني عشر من ربيع الأول من عام الفيل [٤] ، وقد وُلِد يتيماً إذ تُوفِّيَ والده وهو حَمْل في بطن أمِّه، [٥] وأبوا النبي هما:
أبوه: عبدُ الله بن عبد المُطلب بن هشام بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر، المُلقب بقريش، وإليه تُنسب قبيلة قريش وهو ابن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان.
شجره نسب الرسول محمد صلي الله عليه وسلم
ميمونة بنت الحارث الهلاليّة. جُوَيرِيَة بنت الحارث، وتزوجها بعد وفاة زوجها مسافع بن صفوان المُصطلقيّ. صفية بنتُ حُييّ بن أخطب، وتزوجها بعد وفاة زوجها كِنانة بن أُبي الحقيق. أبناء النبي محمد
رُزق النبي -عليه الصلاة والسلام- بالأبناء والبنات، وكُلُّهم من زوجته خديجة -رضي الله عنها-، باستثناء ابنه إبراهيم، فكان من زوجته ماريّة القِبطيّة، ومات جميعُهم بنين وبنات في حياته، باستثناء ابنته فاطمة التي توفيت بعده بستةِ أشهُر، وهُم كما يأتي: [١٢]
القاسم: وهو أول أبنائه وأكبرهم، وبِهِ كان يُكنّى بأبي القاسم، وتوفي وعُمُره سبعة عشر شهراً. زينب: وهي المولودة الثانية له -صلى الله عليه وسلم-، وأكبر بناته، وُلدت في مكة قبل النُّبوة، وزوجها أبو العاص بن الربيع ابنُ خالتها، وتُوفِّيت في السنة الثامنة من الهِجرة، وصلَّى عليها عُمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، ودُفنت في البقيع. شجره نسب الرسول محمد صلي الله عليه وسلم. رُقية: وهي البنت الثانيّة له، وتزوجت من عُتبة بن أبي لهب، وطلقها بعد بعثة النبي -عليه الصلاة والسلام-؛ رغبةً في كلام أُمّه وأبيه، فتزوجت بِعُثمان بن عفان -رضي الله عنه، وتوفيت بعد غزوة بدر. أُمُّ كُلثوم: تزوجت من عُيبة بن أبي لهب، وطلقها بسبب بعثة النبي -عليه الصلاة والسلام- ونُزولاً عند رغبة أُمّه وأبيه، وتزوجت بعده بِعُثمان بن عفان -رضي الله عنه-، ولذلك لُقب بذي النورين، وتوفيت في السنة التاسعة من الهجرة، ودُفنت في البقيع.
إنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم أشرف الناس نسباً، وأكملهم خَلْقاً، وخُلُقاً، وقد ورد في شرف نسبه صلى الله عليه وسلم أحاديث صحاح؛ منها: ما رواه مسلمٌ: أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «إنَّ الله عزَّ وجلَّ اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من بني إسماعيل كنانة، واصطفى من كنانة قريشاً، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم». وقد ذكر الإمام البخاريُّ -رحمه الله- نسب النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، فقال: «هو أبو القاسم، محمَّد بن عبد الله، بن عبد المطلب، بن هاشم، بن عبد مناف، بن قصَيِّ، بن كلاب، بن مُرَّةَ، بن كعب، بن لُؤَيِّ، بن غالب، بن فهر، بن مالك، بن النَّضر، بن كِنانة، بن خُزيمة، بن مُدْرِكة، بن إلياس، بن مضر، بن نِزارِ، بن مَعَدِّ، بن عدنان». وقال البغويُّ في شرح السُّنَّة بعد ذكر النَّسب إلى عدنان: «ولا يصحُّ حفظ النَّسب فوق عدنان». شجرة النبي محمد - موضوع. وقال ابن القيِّم بعد ذكر النَّسب إلى عدنان أيضاً: «إلى هنا معلوم الصحَّة، متَّفقٌ عليه بين النَّسَّابين، ولا خلاف ألبتةَ، وما فوق عدنان مختلفٌ فيه، ولا خلاف بينهم: أنَّ عدنان من ولد إسماعيل عليه السلام». وقد جاء عن ابن سعدٍ في طبقاته: «الأمر عندنا الإمساك عمَّا وراء عدنان إلى إسماعيل».