خالد عبدالرحمن ومحمد عبده - YouTube
خالد عبدالرحمن ومحمد عبده الاماكن
رئيس تحرير صحيفة "الرياضية". قرأنا في صحيفة "الرياضية" وتحديداً في صفحة بريد العديد من المقارنات بين ماجد عبدالله وسامي الجابر، وخالد عبدالرحمن ومحمد عبده.. ولعل المقارنة الأعلى قد تكون بين بيليه ومارادونا فالأخير حقق مع فريق نابولي الإيطالي الانتصارات عندما كان يلعب له مارادونا لم يعجب (المافيا) بعد أن تضررت الأندية الكبيرة فدبروا مؤامرة لسقوطه، عسى أن تُشل حركة هذا الفتى الذهبي الذي جعل من نابولي فريقاً يشار إليه بالبنان، ونجحوا في ذلك وتقهقر النادي إلى الوراء بعد أن كان حديث الناس بعد أن حقق بطولة الدوري عام 1991 وكأس إيطاليا عام 1987 والسوبر الإيطالي عام 1991م وكأس الاتحاد الأوربي عام 1989م. المافيا استطاعت أن تهد مارادونا فنجحت في ذلك، ولا شك أن بصمة مارادونا على نادي نابولي هي التي حققت للنادي هذه الانتصارات بعد أن نقله من وسط الدوري إلى القمة واستطاع أن يكون لاعب القرن في نظر المحللين الرياضيين. أما بيليه فهو هداف القرن بدون منازع له 1200 هدف منها 6 مرات خمسة أهداف في المباراة الواحدة و30 مرة 4 أهداف في المباراة الواحدة و90 مرة 3 أهداف في المباراة الواحدة، ولا شك أن بيليه حقق للبرازيل عندما كان يلعب كأس العالم في السويد عام 1958م وفي تشيلي عام 1962م وفي المكسيك عام 1970م وبعده حقق منتخب البرازيل كأس العالم بدونه عام 1994م وعام 2002م.
خالد عبدالرحمن ومحمد عبده مذهله
رئيس تحرير صحيفة الرياضية
نتابع متابعاتكم لجميع الأحداث الفنية وتحديدا التي تقام في الصيف والتي تكثر فيها الحفلات للفنانين العرب وأود القول حول ذلك فنان العرب محمد عبده فنان قدير له تاريخه العريق وجمهوره المحترم الكبير. لكن للأسف صحيفتكم الغراء تبالغ بالتطبيل للفنان القدير محمد عبده. فهذه المبالغة انعكست على أكثر الفنانين ولعل من أبرزهم خالد عبدالرحمن. الذي تجاهلتموه تجاهلا لا يليق بتاريخه مع العلم بان سيد الحب خالد عبدالرحمن. محارب من الإعلام منذ أكثر من عشرين عاما ولم يعتمد على الإعلام بتاتا. فخالد فنان قدير كما هو الحال لمحمد عبده سطر إبداعاته ونجوميته دون مساعدة الإعلام.. نتمنى الإنصاف لفناننا المحبوب. لا نريد المبالغة والبهرجة التي يلقاها فنانكم المحبوب محمد عبده.. بل نريد الحقيقة والإنصاف فقط لسيد الحب. سلطان محمد الغامدي ـ الجبيل
خالد عبدالرحمن ومحمد عبده عود
عبدالرحمن محمد عبده - اسمحي لي يالغرام - YouTube
خالد عبدالرحمن ومحمد عبده كل
ذكرت أيضاً باعتراف خالد برداءة صوته) الكل منا يعلم بجمال صوت عملاق الفن.. لكن الشيء الجميل الذي يملكه خالد ولا يملكه غيره وبما فيهم فنانك هو (الإحساس) بإحساسه الجميل استطاع تكوين جماهيرية يضرب بها المثل..
أيضاً ذكرت (أن خالد دائماً ما يخطئ عندما يغني في حفلاته) صدقني أي فنان يملك جماهيرية خالد لن يستطيع الوقوف أمامها بشكل طبيعي، وأيضا لا ننسى أن خالد شاعر وملحن ومطرب وهذه للأسف لا يملكها فنانك! ذكرت أيضاً (أن خالد في برنامج (العراب) تهرب من أداء أي أغنية لمحمد عبده) وهذه مجانبة للصواب فخالد أدى أغنية (ايوه) وبكفاءة تفوق كفاءة محمد عبده. أيضاً ذكرت (تحديك بأن يقف خالد أمام محمد ومجاراته)، حدث هذا الشيء على أرض الواقع وفي مهرجان الجنادرية وسحب خالد البساط بكل أريحية من تحت أقدام محمد عبده.. فما كان من محمد إلا مقاطعة كل حفلة يوجد فيها خالد ولا ننسى ما قاله مؤسس الأغنية السعودية طلال مداح عندما سئُل من الفنان الذي تخافه على المسرح؟
فقال هو خالد عبد الرحمن.. مع العلم بأن محمد كان في عز توهجه وخالد كان في بداياته! فعندما كان يعمل محمد كورال لدى طلال مداح.. كان يتمنى شهادة من طلال تثبت نجاحه..
لكن لا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.. ليطلق بعدها وبكل قوة الفنان الراحل طلال مداح بأن خالد عبد الرحمن هو خليفتي فنياً..
رئيس تحرير صحيفة "الرياضية"
تعقيباً على ما ورد في بريد من تعقيب على مقالي السابق من الأخ ياسر الشهري في العدد 7718 وإساءته الكبيرة لعملاق الفن خالد عبد الرحمن. سأرد على ما ذكرت في مقالك.. ذكرت أخي الكريم في بداية مقالك أن (خالد اعترف في برنامج (العراب) بأن له الفخر أن يأتي اسمه بعد محمد عبده) فخالد عندما ذكر هذا الكلام فذلك لأنه محترم ومتواضع ويحترم تاريخ محمد عبده الكبير بعكس فنانك الذي جحد ما قدمه له طلال مداح عندما جعله ضمن (كوراله) في الحفلات وتعليمه الفن بأن ينكره وبنفس البرنامج برنامج (العراب) بقوله إن طلال مداح لم يؤسس الأغنية السعودية، أهكذا يعامل التلميذ أستاذه؟! ذكرت أيضاً (أن شعبية محمد عبده من المحيط إلى الخليج وأن شعبية خالد عبد الرحمن في الخليج فقط). إليك أخي العزيز.. الكل منا يعلم عن سر مقاطعة محمد عبده لحفلات قرطاج.. وذلك للفضيحة الكبرى التي حصلت في تلك الأمسية التي جعلت من محمد عبده ينسحب من الحفل بعد أن غنى أربع أغان فقط.. ويأتي ذلك بسبب الحضور الجماهيري القليل الذي لم يتعد العشرين شخصا.. فأي شعبية تتحدث عنها؟! ولكن انظر لخالد الذي أقام حفلة في القاهرة في فندق (جراند حياة) وما لبث أن قال متعهد الحفلة (مهند الزيري) لم أر جمهورا يملأ هذه القاعة أبدا إلا جمهور خالد!