تغطية سوق محمود سعيد... شارع الستين - YouTube
عشب صناعي من مؤسسة غراس جدة
نعم جُرحي مُكابر لا يقوى على النزف اكثر وعيني سهارى لا تقوى على النوم اكثر وفؤادي مثابر ولكن لا يقوى على الحب اكثر وضميري معاصر ولكن لا يقبل الخيانة اكثر ونفسي تُهادن ولكن لم تعد تتحمل الظلم اكثر. يا لهول الاقدار قبل الستين فهي سنين التعب والعمل والشقاء ولكن هل نهاية العذاب اقتربت ام ان الانسان اختصر الموضوع وبات يأخذ من اسمه النسيان ولكن من ماتوا بعد الستّين ولم ولن ينسوا في قبورهم بيوتهم واوطانهم وهل قبلوا استبدالها باراض في الفردوس الاعلى ام ما زالو يحلمون ان هناك فردوسا سينزلون فيه يوما في طريق العودة.
آه يا جرحي المكابر بقلم:احمد محمود سعيد
الفنان الشعبي محمد طه - قصة سعد اليتيم - YouTube
محمد سعيد القشاط - ويكيبيديا
في الحياة على وتر السنبلة" ( حالة حصار)، لم يعد حضوره غير هذا الآخر المتفوّق على الكائنات المبتكِر المتجدِّد المتجذِّر بالارض والحياة والمجسِّد لعناصر المجاز والصورة الايحائية والتنوع المتدفّق في وطن يحلم فيه بالبقاء ويحلم بأن يعيش الحياة بأبعادها وبساطتها. ما يدفع الى التمسك بها والمحافظة عليها، وكأنه كان يعرف أن ما بعد النهاية هناك ديمومة للحياة، الحياة هنا تعني لدرويش إحياء لها في كل المجالات في الارض، والعمل، والسعادة، والحب، والسفر، والعودة الى ارض الوطن. مركز محمود سعيد الستين جدة - YouTube. أن تكون هناك حياة في كل ما نقوم به. فلو كان درويش حياً كيف كان سيواجه المرحلة العصيبة التي يعانيها الانسان العربي اليوم في كل مكان وهو يشتبك مع نفسه ومع الآخر ومع الخراب والارض والفكر ومع قبح الاحتلال. وهو الذي كان ينظر الى الثورة على أنها ليست بندقية، فهي لو كانت كذلك لكانت قاطعة طريق لكنه اعتبرها نبض شاعر، وريشة فنان، قلم كاتب وإبرة لفتاة تخيط قميص فدائييها. فالعِبْرَةُ والحِكْمَةُ والموعِظَةُ جاءت من شاعر كافح وجاهد وعانى واغترب واعتقل ومرض وعاد ليجد كم أن الدنيا صغيرة كراحة الكف، وليتذكر دائما ان ما كان ليس أكثر مما سوف يكون، شاعر وانسان فوق كل فكرة وكل اعتبار أتى مواضيع انسانية تعني الانسان في كل مكان، قبل ان تكون اي شيء آخر.
مركز محمود سعيد الستين جدة - Youtube
محمد سعيد القشاط
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1942 (العمر 79–80 سنة) [1]
الحياة العملية
المهنة
مؤرخ
تعديل مصدري - تعديل
محمد سعيد القشاط (ولد عام 1942)في بلدة الجوش في ليبيا. حصل على إجازة التدريس العامة من معهد المعلمين بطرابلس 1959, وعلى دبلوم الصحافة العالي من جامعة القاهرة 1963, وعلى الدكتوراة من جامعة المجر 1986. [2] عمل بالتدريس من عام 1959إلى 1969, ثم بالصحافة حتى عام 1976, وتولى فيها مناصب كان آخرها إدارة المؤسسة العامة للصحافة، كما عمل مديراً لمركز شؤون الصحراء، ثم سفيراً لبلاده في الرياض. محتويات
1 مؤلفاته التاريخية
2 مؤلفاته الشعرية
3 راجع أيضا
4 المراجع
مؤلفاته التاريخية [ عدل]
عرب الصحراء الكبرى التوارق. حكايات من الواقع. مراحيل العطش في ليبيا
الأدب الشعبي في ليبيا لوافح الصحراء
بين نجوع البادية 1963. من القصص الشعبية في الصحراء
خليفة بن عسكر. جهاد الليبيين ضد فرنسا في الصحراء الكبرى 1854-1986. الأسراب الجانحة. صحراء العرب الكبرى. لوافح الصحراء 1997. فرسان الغروب. آه يا جرحي المكابر بقلم:احمد محمود سعيد. على مشارف الستين. الفروسية في ليبيا
القرضابية. معارك الدفاع عن الجبل الغربي. أعلام من الصحراء. سمر البدو في الصحراء.
"الحروب تعلّمنا أن نذوق الهواء وأن نمدح الماء" ( أرى ما أريد) وهو حفر عميق في عملية الابداع والخلق التعبيري في وطن زاخرٍ بالعبارات والصور وملامح الرؤية والرسوم وفي قصة رحيل لن تنتهي، وحصان لا زال وحيداً يرعى بين الكلمات العابرة. لغة محملة بالحضور والخيال ودلالات الألغاز، وتأثير الاحتلال وجودياً على الملمح السياسي والحواس والاسرار. اسم فلسطين في شعره له نكهة خاصة ورنة ماء غامضة، لا يعرفها غير من عاش دواخلها.