ولولا رحمة الله ان بعث لهم شخص من خارج الفندق وطلب الاسانسير قدرا.......
كانو لحد الان ساجدين......
ياريت بلاش نفتى فتاوى بدون علم
من قال لا اعلم فقد افقتى
ملحق #1 2011/11/09 أ \ عادل المدنى
بارك الله فيك شيخنا الفاضل
جزاك الله الف خير
ما معنى ....((من قال لا اعلم فقد افتى))...........؟
مرحبا بكم في موقع جاوبني هوست. هنا نقدم العديد من الإجابات على جميع أسئلتك لتقديم محتوى مفيد للقارئ العربي. في هذا المقال سنتواصل مع من قال لا أعرف لأنهم أصدروا فتوى ونأمل أن نجيب عليهم بالطريقة التي تريدها. سؤال
أرجو معرفة درجة صحة هذا الحديث أو هذه الكلمات ، أي (من قال إني لا أعرف أو لا أعلم صدر فتوى) ، وإذا كانت هذه الأقوال ليست حديثًا لائقًا ، أتمنى. تأكيد معناه وفهمه ، وكذلك توافقه مع تعاليم الإسلام ومنهجيته ، حتى لو لم يكن حديثًا فخريًا ، ويأتي من منهج المشايخ والرفاق والطلاب وكبار الأئمة ، حيث اعتقدت أنه حديث. ما مدى صحة الحديث من قال لا أدري فقد أفتى وهل صحيح ما يتناقله البعض أن قول لا أدري لا يجوز من الجاهل؟ | درر إيمانية. حديث نبيل وقلته لأحد الغرباء الذين شرحت لهم الإسلام ، وبما أنني لم أجد هذا الحديث ، يرجى التأكيد على أن معناه تعريفهم بالإسلام وأتمنى أن يكون الجواب بالإنجليزية وذلك.. أرسل إلى بريدي الإلكتروني؟ وجزاك الله خيرا. رد
فسبحان الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه. هذا القول ليس حديث الرسول ، بل كلام حكماء وعلماء ، والغرض منه أن يعلم الباحث أن الباحث ليس لديه المعلومات التي يطلبها ، فيطلب غيره ، وهذا جملة منسجمة مع منهج الإسلام ونصوصه. لا يجوز للمسلم أن يتحدث عن دين الله الذي لا يعرف عنه.
ما مدى صحة الحديث من قال لا أدري فقد أفتى وهل صحيح ما يتناقله البعض أن قول لا أدري لا يجوز من الجاهل؟ | درر إيمانية
ولأن مناسبة اللقاء صادفت استقالة حكومة الدكتور حازم الببلاوي في القاهرة، لحت الصديقة الأكاديمية علينا لقضاء ساعة لمناقشة الوضع في مصر. كنا في منطقة سكن الدكتور فندي - الذي لم تفلح جنسيته الأميركية أو تعليمه وثقافته الأميركية في انتزاع «الصعيد الجواني» من وجدانه - فأشهر في وجهي تقاليد كرم الصعيد واستضافنا على مشروب في أوتيل مجاور. ما معنى ....((من قال لا اعلم فقد افتى))...........؟. أثير في المناقشة وجود أكاديميين في عدد من مراكز الدراسات الغربية (أحدهم كانت مسؤولة عن دراسات المنطقة في معهد صديقتنا) بينما هم في الواقع ناشطون أو أعضاء في التنظيم الدولي لـ«الإخوان» وكلهم أبناء وبنات الجيل الثاني أو الأول من مؤسسي الجماعة. الـ«بي بي سي»، وهي مكون الثقافة السياسية لمعظم الصحافيين الذين يقتحمون عالما أو منطقة جديدة عليهم (كأوكرانيا هذه الأيام) لا تذكر هذه الحقائق عند انتحال أعضاء في التنظيم الدولي لـ«الإخوان» لصفة أكاديميين، ويقدمون على أنهم «خبراء» أو «دارسون سياسيون» لتاريخ الحركات الإسلامية أو سياسة وتاريخ مصر أو منطقة الشرق الأوسط. أي تضليل المشاهد أو المستمع، عمدا أو غفلة، بشأن حيادية وموضوعية وحتى مؤهلات هؤلاء الذين أيضا تتحول مداخلاتهم إلى مرجع لمعظم المراسلين قليلي الخبرة بالمنطقة ويرسلون إليها لتغطية الأحداث.
أليس بالأجدر بهم إعادة توجيه هذا النشاط إلى إنشاء خزانة تفكير أو معهد دراسات ومواقع لجمع هذه الوثائق والمعلومات باللغات العالمية الحية وتقديمها إلى مراكز الأبحاث ومعاهد الدراسات الاستراتيجية «كهدية من الدارسين المصريين» لوضعها في مكتباتهم؟ وستكون خبرا صحافيا يساعد على إفهام من لم يفهم... ؟