لفتت إلى أن بينيت منفتح على احتمال أن تكون هناك نتائج إيجابية لإسرائيل والمنطقة من الزيارة، إذ أنها تشير إلى أن الإمارات وحلفاء إقليميين آخرين مهتمون بإقصاء إيران كواحدة من اللاعبين المهيمنين في البلاد. مفاوضات روسيا وأوكرانيا «صعبة»... وكييف لديها مواقف «مبدئية» | الشرق الأوسط. وذكرت أن موضوع الدفاع الجوي كان موضوعاً رئيسياً خلال الاجتماع، حيث قدم بينيت رؤيته لشبكة دفاع جوي إقليمية، والتي من شأنها أن تشمل نظام دفاع جوي بالليزر للتصدي لهجمات إيران والجماعات الموالية لها. مصير النووي
ووسط تباين بين واشنطن وتل أبيب بشأن التعاطي مع الملف الإيراني، أفادت تقارير ليل الثلاثاء ـ الأربعاء، بأن وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن سيزور الأراضي الفلسطينية وإسرائيل لبحث «مخاوف من تصعيد أمني في رمضان، وهواجس إسرائيل من عودة واشنطن للاتفاق النووي» الذي انسحب منه الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018. ومساء أمس الأول، أكد المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس أنّه بعد نحو سنة من المفاوضات في فيينا «المسؤولية تقع على طهران لاتخاذ قرارات قد تعتبرها صعبة»، مضيفاً «هناك عدد من المسائل الصعبة التي نحاول إيجاد حلول لها». ولفت برايس إلى أنّ «اتفاقاً من هذا النوع ليس وشيكاً ولا مؤكداً، ولهذا السبب بالتحديد نحن نتحضّر خلال العام لأيّ احتمال طارئ».
- مفاوضات روسيا وأوكرانيا «صعبة»... وكييف لديها مواقف «مبدئية» | الشرق الأوسط
مفاوضات روسيا وأوكرانيا «صعبة»... وكييف لديها مواقف «مبدئية» | الشرق الأوسط
يذكر أن عدد الإصابات المسجلة المعلنة في السعودية وصل إلى 1203 إصابات وشهدت المملكة 4 حالات وفاة جراء هذا المرض، حتى 29 مارس/أذار من عام 2020.
تعاملت حكومة السعودية بكفاءة علمية وتنظيمية عالية مع جائحة فيروس «كورونا المستجد» منذ ظهورها محليًّا، وها هي الحياة تعود إلى طبيعتها ببروتوكولات وقائيةـ وفقًا للخطة المعلنة في 26 مايو الماضي. وتبدأ المملكة، غدًا الأحد، تطبيق المرحلة الثالثة من آلية التعامل مع مواجهة انتشار فيروس «كورونا المستجد»، التي تقضي برفع الإغلاق التام عن معظم المناطق والمدن بالسعودية؛ وذلك بعد أسابيع من منع التجول الجزئي أو الكامل في أنحاء البلاد لمواجهة تداعيات الفيروس، مع عودة الحركة الطبيعية بمفهومها الجديد القائم على التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات والبروتوكولات والتدابير الوقائية. ونصَّت الخطة، في مرحلتها الثالثة، على أن تتم العودة لأوضاع الحياة الطبيعية في جميع المناطق ومدنها إلى ما قبل فترة إجراءات منع التجول –فيما عدا مدينة مكة المكرمة– مع الالتزام التام بالتعليمات الصحية الوقائية والتباعد الاجتماعي، والحرص على المحافظة على حماية الفئات الأعلى خطرًا من الإصابة، خاصةً كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة وأمراض تنفسية. وكانت السعودية قد أقرت سلسلة من البروتوكولات الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس «كورونا المستجد» مع بداية المرحلة الثانية للعودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية، كما أقرت تعديلًا على لائحة الحد من التجمعات، وحدثت جدول التصنيف ليشمل عددًا آخر من المخالفات للإجراءات الاحترازية والبروتوكولات المعلن عنها، والعقوبات المقررة لها.