المركز الوطني للتنافسية
تفاصيل الوكالة الحكومية
تأسست
يناير 2019
المركز
الرياض ، السعودية
الإدارة
المدير التنفيذي
إيمان هباس المطيري [1]
تعديل مصدري - تعديل
المركز الوطني للتنافسية هو مركز حكومي سعودي، تأسس في يناير 2019، ويهدف إلى تطوير البيئة التنافسية في السعودية وتحسينها، والارتقاء بترتيب المملكة في المؤشرات والتقارير ذات العلاقة، وذلك من خلال دراسة المعوقات والتحديات التي تواجه القطاع العام والخاص وتحديدها وتحليلها، واقتراح الحلول والمبادرات والتوصيات ومتابعة تنفيذها. يرتبط المركز تنظيمياً بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. [2] [3]
ساهم المركز ضمن برنامج التحول الوطني وبمشاركة 50 جهة حكومية إضافة للقطاع الخاص في تحقيق المملكة المركز الأول عالميا في إصلاحات بيئة الأعمال بين 190 دولة ضمن مؤشر سهولة ممارسة الأعمال 2020 الصادر عن البنك الدولي ، وتقدمت 30 مرتبة عن العام السابق لتحتل المركز 62 بين 190 دولة في العالم يشملها التقرير، كما قلصت الفجوة مع الدول المرجعية الرائدة في العالم بـ7. المركز الوطني للتنافسية تيسير. 7 نقاط، وهي تعد الأعلى بين الدول المشاركة. وقفزت السعودية من المرتبة 141 إلى 38 في مؤشر النشاط التجاري، وفي التجارة عبر الحدود انتقلت من المرتبة 158 إلى المرتبة 86، وفي مؤشر الحصول على الكهرباء من المرتبة 64 عام 2019 إلى 18، وفي مؤشر الحصول على الائتمان من المرتبة 112 إلى 80، وفي مؤشر استخراج تراخيص البناء من 36 إلى 28، وفي مؤشر إنفاذ العقود من المرتبة 59 إلى 51، وفي مؤشر تسجيل الملكية من 24 إلى 19، كما قفزت بمؤشر حماية أقلية المستثمرين من المرتبة 7 إلى المرتبة 3، وفي مؤشر دفع الضرائب من 78 إلى 57.
- المركز الوطني للتنافسية: 7 مهام لوحدة دعم الأنظمة واللوائح
- «مركز التنافسية»: نعمل على إصدار جيل جديد من الإصلاحات بمفهوم أشمل | صحيفة الاقتصادية
- المركز الوطني للتنافسية - YouTube
- جريدة الرياض | القصبي يبحث مع قطاع الأعمال دوره في تحقيق مستهدفات التنافسية
المركز الوطني للتنافسية: 7 مهام لوحدة دعم الأنظمة واللوائح
ويهدف التقرير إلى تحليل قدرة الدول على إيجاد بيئة داعمة ومحفزة للتنافسية، والمحافظة عليها وتطويرها، ويعد تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية من أكثر التقارير شموليةً في تنافسية الدول، حيث يقارن بين 63 دولة على أساس 4 محاور رئيسية هي؛ الأداء الاقتصادي، والكفاءة الحكومية، وكفاءة الأعمال، والبنية التحتية. وأوضح وزير التجارة، رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتنافسية، ماجد بن عبدالله القصبي، أن مواصلة المملكة تحقيق نتائج إيجابية بتقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية 2020م، في ظل الأوضاع الاقتصادية الحالية التي تسببها جائحة كورونا، دليل على عمق الإصلاحات التي تسير بها المملكة في بيئة الأعمال، والجهود التوعوية لاطلاع القطاع الخاص على مستجدات التطوير في الأنظمة والتشريعات. المركز الوطني للتنافسية توظيف. وأضاف القصبي، إلى جانب المبادرات الحكومية والبرامج التابعة لرؤية المملكة 2030؛ الهادفة لرفع تنافسية المملكة، إضافة إلى ارتفاع مستوى الشفافية بين القطاعين الحكومي والخاص، وفتح قنوات للتواصل بينهم. وأشار الوزير، إلى أن هذا التقدم نتاج عمل تراكمي لأكثر من 50 جهة حكومية بالشراكة مع القطاع الخاص، آمنوا بأهمية الإصلاحات التي طبقت خلال الفترة الماضية ومدى فاعليتها.
«مركز التنافسية»: نعمل على إصدار جيل جديد من الإصلاحات بمفهوم أشمل | صحيفة الاقتصادية
من جانبها استعرضت معالي الدكتورة إيمان المطيري خطة العمل الجديدة التي أطلقها المركز في يناير الماضي، مبينة أن الخطة تدعم تبني قطاع الأعمال لركائز التنافسية، القائمة على الابتكار وتوظيف التقنيات الحديثة، والاستخدام الفعال للموارد، وإشراك الفئات الاجتماعية في الدورات الاقتصادية للمساهمة في بناء مستقبل واعد ومستدام يعزز تنافسية المملكة عالمياً. وأشارت معاليها إلى أن المركز يعمل على إصدار جيل جديد من الإصلاحات التي تمكن من تحقيق التنافسية بمفهومها الأشمل، وأنه مستمر في إشراك قطاع الأعمال من خلال التواصل الفعال، وأخذ مرئياته واقتراحاته حول الإصلاحات، استكمالاً للتعاون السابق، حيث ساعد في الوصول إلى أكثر من 600 إصلاح في الجوانب التشريعية والإجرائية قادت تطوير منظومة الأعمال، وعززت تنافسية المملكة. جريدة الرياض | القصبي يبحث مع قطاع الأعمال دوره في تحقيق مستهدفات التنافسية. من جهته شدد عجلان العجلان على متانة العلاقة بين قطاع الأعمال والمركز الوطني للتنافسية، لافتاً النظر إلى الدعم الذي يوفره المركز لحل التحديات التي تواجه قطاع الأعمال. يذكر أن المركز الوطني للتنافسية يعمل منذ تأسيسه على رصد التحديات التي تواجه قطاع الأعمال من مختلف القنوات بالتكامل مع أكثر من 60 جهة حكومية، ومعالجتها وفق أفضل الممارسات العالمية.
المركز الوطني للتنافسية - Youtube
بحث المركز الوطني للتنافسية مع رؤساء اللجان الوطنية ومجالس الأعمال السعودية الأجنبية في اتحاد الغرف السعودية خطة العمل الجديدة الهادفة إلى تنفيذ إصلاحات تمكن البيئة التنافسية من مواكبة التوجهات العالمية الجديدة المرتكزة على الإنتاجية والاستدامة والشمولية لتكون المملكة في مصاف الدول العشر الأكثر تنافسية عالميا بحلول عام 2030. وقالت الدكتورة إيمان المطيري نائب وزير التجارة الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنافسية إن خطة العمل الجديدة التي أطلقها المركز أخيرا تدعم تبني قطاع الأعمال لركائز التنافسية، القائمة على الابتكار وتوظيف التقنيات الحديثة، والاستخدام الفعال للموارد، وإشراك الفئات الاجتماعية في الدورات الاقتصادية للمساهمة في بناء مستقبل واعد ومستدام يعزز تنافسية المملكة عالميا. وأشارت المطيري إلى أن المركز يعمل على إصدار جيل جديد من الإصلاحات التي تمكن من تحقيق التنافسية بمفهومها الأشمل، وأنه مستمر في إشراك قطاع الأعمال من خلال التواصل الفعال، وأخذ مرئياته واقتراحاته حول الإصلاحات، استكمالا للتعاون السابق، حيث ساعد في الوصول إلى أكثر من 600 إصلاح في الجوانب التشريعية والإجرائية قادت تطوير منظومة الأعمال، وعززت من تنافسية المملكة.
جريدة الرياض | القصبي يبحث مع قطاع الأعمال دوره في تحقيق مستهدفات التنافسية
بناء شراكات استراتيجية مع منظمات ومراكز تطوير التنافسية العالمية. الاستفادة من ممارسات وتجارب الدول الحائزة على ترتيب متقدم في تقارير ومؤشرات التنافسية الدولية. استطلاع ورصد آراء العموم-عبر الوسائل المختلفة- فيما يتعلق بالبيئة التنافسية في المملكة في مختلف المجالات. بناء قاعدة بيانات توضح ترتيب المملكة في تقارير التنافسية العالمية ومدى التقدم المحرز وانعكاس ما أنجز من إصلاحات على البيئة التنافسية في المملكة. تشكيل المجلس [ عدل]
يكون للمركز مجلس إدارة يتكون من رئيس ونائب يصدر بتعيينهما أمر من رئيس مجلس الوزراء بناءً على ترشيح من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وعضوية كل من:
ممثل من وزارة العدل. ممثل من وزارة الاقتصاد والتخطيط. ممثل من وزارة التجارة. ممثل من وزارة المالية. ممثل من وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية. ممثل من وزارة الشؤون البلدية والقروية. ممثل من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية. ممثل من وزارة النقل. ممثل من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات. المركز الوطني للتنافسية: 7 مهام لوحدة دعم الأنظمة واللوائح. ممثل من وزارة الاستثمار. أربعة من المتخصصين من ذوي الخبرة في مجال عمل المركز. مراجع [ عدل]
بوابة السعودية
وعدّ تقرير التنافسية العالمية 2020 السعودية الدولة الوحيدة التي أحرزت تقدمًا استثنائيًا على مستوى الشرق الأوسط والخليج العربي، كما صنفت بحسب مؤشرات التقرير؛ في المرتبة الثامنة من بين دول مجموعة العشرين G20. [8]
اختصاصات المركز
العمل على تحسين البيئة التنافسية في المملكة وتطويرها، والارتقاء بترتيب المملكة في التقارير والمؤشرات العالمية ذات العلاقة. التواصل مع الجهات الحكومية والخاصة بما فيها الجمعيات والمؤسسات الأهلية وغير الربحية المعنية، وبناء شراكات معها. اقتراح الخطط الهادفة إلى رفع تنافسية المملكة في مختلف المجالات، ومناقشتها مع الجهات الحكومية والخاصة المعنية والعمل على تطويرها. مراجعة الأنظمة ذات العلاقة وتطويرها، واقتراح التعديلات اللازمة حيالها بالاتفاق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة. إجراء البحوث والدراسات في الموضوعات ذات الصلة بأهداف المركز. تحديد المعوقات والتحديات المتعلقة بتطوير البيئة التنافسية، وتقديم المرئيات واقتراح الإصلاحات اللازمة في شأنها. ومتابعة التزام الجهات المعنية بتنفيذها. إبرام مذكرات تفاهم وتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص، من أجل توحيد الجهود الهادفة إلى الارتقاء بالبيئة التنافسية في المملكة.
دعت دولة قطر المجلس العسكري الانتقالي بجمهورية تشاد إلى تأجيل الحوار الوطني الشامل، المزمع عقده في العاصمة نجامينا في 10 مايو/أيار الجاري. وقالت وزارة الخارجية القطرية، في بيان اليوم الأحد، إن الدعوة إلى تأجيل الحوار في نجامينا تهدف إلى منح الأطراف مزيدا من الوقت للتوصل لاتفاق سلام، تمهيدا لانعقاد الحوار الوطني الشامل في نجامينا. وأضاف البيان أن دولة قطر باعتبارها وسيطا في مفاوضات السلام التشادية التي انطلقت في الدوحة في 13 مارس/آذار الماضي، تؤكد أن تلك المفاوضات تسير بخطى جيدة وتحرز تقدما ملموسا. وجددت الخارجية القطرية التأكيد على دعم الدوحة الكامل لجهود تشاد في هذه العملية السياسية، بما يحقق تطلعات شعبها للسلام والأمن والاستقرار، معربة عن تقديرها لالتزام المجلس العسكري والحكومة التشادية بمسار مفاوضات الدوحة للسلام في تشاد. وتحتضن العاصمة القطرية الدوحة، مفاوضات لإحلال السلام في تشاد، بمشاركة ممثلين عن كل من المجلس العسكري الانتقالي والحركات المسلحة في البلد الأفريقي. وفي 20 أبريل/نيسان الماضي، أعلن الجيش التشادي مقتل رئيس البلاد، إدريس ديبي (68 عاما)، متأثرا بجراح أصيب بها خلال تفقد قواته في الشمال، حيث يشن المتمردون هجوما لإسقاط نظامه الحاكم منذ 1990.