اليوم سنقدم لك عزيزي القارئ قصة عمر بن الخطاب للأطفال من القصص الجميلة والمحببة التي بها الرحمة والعدل والشجاعة بالخص لأنها تحتوي على موقف لسيدنا عمر رضي الله عنه لا ينسى مع الأطفال الجياع. وسيدنا عمر بن الخطاب هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن العشرة المبشرين بالجنة، وقد سمي سينا عمر بالفاروق وهذا لأنه كان يفرق بين الحق والباطل ولا يخشى في الحق لومة لائم، وقد كان من اكبر قادة المسلمين واكثرهم عدلا وحكمة وعرف عنه الشجاعة والقوة في مناصرة الإسلام ولمعرفة كل المعلومات التي تتحدث عن تلك الشخصية العظيمة عليكم بمتابعتنا من خلال موقعنا الشيق والممتع موسوعة. هو ابو حفص عمر بن الخطاب الهدوي الرشي ولد في مكة قبل الهجرة النبوية بأربعين عاما،كما يذكر ولادته بعد مولد النبي ( صلى الله عليه وسلم) ب13 عاما. قصة عمر بن الخطاب مع الأطفال الجياع بوربوينت. وكان يسكن في مكان بالجبل يسمى الآن جبل عمر، وقد كان عمر شجاعا قويا تعلم منذ طفولته الفروسية وركوب الخيل وتعلم التجارة وبرع فيها فكان من أغنى أغنياء قريش، كما كان يدين بدين أهله يعبد الأصنام ويحب شرب الخمر والنساء، وكان شديد الكراهية للنبي (صلى الله عليه وسلم) ويتبعه في كل مكان فإذا وجد من يريد دخول الإسلام قام بمطاردته وتخويفه حتى يرجع عما أنتوى إليه.
قصة عمر بن الخطاب والاطفال الجياع للدكتور طارق السويدان
يعرض لكم الفنان نت قصة عمر بن الخطاب والأطفال الجياع وحديث عمر بن الخطاب مع والدة الأطفال الجياع ولقاء عمر بن الخطاب بأم الأطفال الجياع في المسجد. قصة عمر بن الخطاب والأطفال الجياع ، يمكنكم التعرف عليها على موقع الفنان نت ، لأن عمر بن الخطاب يحمل لقب الفاروق والآخر الخليفة الراشد. من هنا يمكنك التعرف على: استشهاد عمر بن الخطاب على يد من؟ قصة عمر بن الخطاب والأطفال الجياع القصة يرويها عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه فيقول إنه خرج ذات ليلة مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وموافقته لتفقد. قصه عمر بن الخطاب والاطفال الجياع للاطفال. الظروف في الكنيسة في ليلة باردة. إناء يقف على النار وحولها الأولاد يبكون من جوع شديد ، ويقول أحد الأولاد: أمي كادت أن تموت جوعاً. حديث عمر بن الخطاب مع والدة الأطفال الجياع في قصة عمر بن الخطاب والأطفال الجياع ، سأل عمر بن الخطاب الأمة ، فقال: ما هي قضيتك يا أمة الله؟ لم تكن تعلم أنه عمر ، فقالت: يا عبد الله ، أطفالي جائعون وليس لدي ما أطعمهم ، فوضعت الماء في إناء ملأته بالحصى وأشعلت فيه النار لإلهاء الأولاد حتى هم نائمون. قال عمر بن الخطاب لأم الأولاد الجياع ، وماذا تشكو يا أمة الله؟ قالت: الله الله في عمر يعني يشكو عمر إلى الله؟ فقال لها عمر بن الخطاب أمير المؤمنين: ما ذنب عمر يا أمة الله؟ وقالت والدة الأطفال الجياع: أمرنا علي وأهملنا.
قصة عمر بن الخطاب مع الأطفال الجياع بوربوينت
تحكى القصة على لسان عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه فيقول أنه خرج ذات ليلة مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه يتفقدون أحوال الرعية في إحدى الليالي الباردة،فتراء لهما من بعيد نار قد بدا نورها،فسارا ليستطلعا الأمرفرأيا امرأة تضع على النار قدرا وحولها الصبية يبكون من شدة الجوع ويقول إحدى الصبية (أمي أكاد أموت من الجوع). سأل عمر بن الخطاب الأمة وقال ماشأنك يا أمة الله؟وقد كانت لا تدري أنه عمر،فقالت يا عبد الله إن أطفالي جياع ولست أملك ماأطعمهم فقمت بوضع الماء في قدر كنت قد ملأته بالحصى وأشعلت النار عليه لالهاء الصبية به حتى يناموا. قال عمر بن الخطاب لوالدة الأطفال الجياع ومن تشكين يا أمة الله ؟فقالت الله الله في عمر،أي أشكو عمر إلى الله فقال لها عمر بن الخطاب أمير المؤمنين وما ذنب عمر يا أمة الله؟فقالت والدة الأطفال الجياع أيلي أمرنا ويغفل عنا. قصة عمر بن الخطاب والأطفال الجياع – الفنان نت. فقال عبد الرحمن فخرج عمر من عندها وجاء إلى مخازن بيت مال المسلمين وأمره أن يحضر له دقيقا وسمنا وعسل،ثم قال له احمل علي،فقال له عنك أم عليك يا أمير المؤمنين؟فقال بل احمل علي،فقولت عنك أم عليك يا أمير المؤمنين،فقال بل احمل علي ثكلتك أمك أأنت تحمل عني ذنوبي يوم القيامة.
قصة عمر والأسرة الفقيرة- قصص اطفال
وطاف حول الكعبة سبع مرات وصلى في مقام الخليل إبراهيم. وقال للمشركين دون خوف إنه مهاجر ومن أراد أن يتبعه فليتبعه، فلم يتبعه أحدٌ من الكفار إلّا قومٌ مسلمين هاجروا معه للاحتماء به. وقد عبر أحد من الصّحابة عن حالة المسلمين من وقت إسلام عمر بقوله، «ما زلنا أعزّة منذ أسلم عمر». وكان عمر له مكانة كبيرة عند رسول الله صل الله عليه وسلم. وقد جاء القرآن متوافقاً مع رأيه في الكثير من المواقف، ومنها قول عمر لرسول الله صل الله عليه وسلم:
«لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى»، فجاء قوله تعالى: (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى). قصة عمر بن الخطاب والاطفال الجياع للدكتور طارق السويدان. وقول عمر للنبي صل الله عليه وسلم: «إن نساءك يدخل عليهن البر والفاجر فلو أمرتهن أن يحتجبن». فنزل قول الحق: «وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ». قد يهمك: بحث عن عمر بن الخطاب
أمير المؤمنين العادل مع رعيته
ورغم ما كانت عليه دولة الإسلام، في عهد الفاروق عمر بن الخطاب من توسعات وتقدم. حتى أصبحت من أكبر الامبراطوريات. فإن الفاروق كان فقيراً ولم يأخذ شيئ من مال المسلمين. حيث كان مترفعاً عن مال المسلمين، حتى إنه جعل من نفقته ونفقة كل أسرته درهمين كل يوم.
قصة عمر بن الخطاب والأطفال الجياع – الفنان نت
06-05-2012, 05:00 PM
#1
عضو مميز
أشهد ان لا اله الا الله.. وأن محمدا رسول الله
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
قصة عمر بن الخطاب للأطفال - موسوعة
حيث قال: «لو كانَ بَعدي نبي، لَكانَ عُمَرُ بنُ الخطَّابِ». وقال كذلك: «إِيها يا ابْنَ الْخَطَّابِ، والذي نَفْسِى بِيَدِهِ مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ قَطُّ سَالِكًا فَجًّا إِلا سَلَكَ غَيْرَ فَجِّكَ». لم يكن عمر ابن الخطاب قائدًا فقط ورجل من أعظم الرجال دولة، بل كان زاهدًا في الدنيا وعابدًا. وقد جمع الفاروق بين القوة وكذلك الحزم المغلف بالرحمة. تميز بالعدل المشتمل على الحكمة، استطاع أن يجتاز الفاروق بدولته جميع الصعاب، وأن يتعامل مع كل المشكلات. حتى تمكن من تأسيس أعظم إمبراطورية قهرت الفرس والروم وهما أعظم وأخطر قوتين في عصره. دون أن تأخذه عظمة الملك أو يحس أنه إمبراطور. بل كان يخش الله في كل وقت وفعل، بل كان يري في نفسه أنه عبد ضعيف ذليل. الفاروق الذي أعز به الله الإسلام كان الفاروق يتميز بالقوة ولكن في الحق، وكان يخشى في اقامة الحق لومة لائم، وعند إسلامه استجيبت دعوة النبي صل الله عليه وسلم. حيث أعز الله به الإسلام ونصر به دين الإسلام وأيضًا المسلمين، وسمي بالفاروق لأنه فرق بين الحق والباطل. لأنه طلب من الرسول صل الله عليه وسلم أن يخرج كل المسلمين ويجهروا بدين الإسلام إلى جانب الطواف بالكعبة.
ولقد أعز الإسلام بالفاروق عمر رضي الله عنه. أحد أهم الشخصيات في التاريخ الإسلامي، وهو ثاني الخلفاء الراشدين بعد أبا بكر رضي الله عنه. وهو أحد العشرة اللذين بشرهم رسول الله بالجنة، ومن أعظم القادة في تاريخ العالم. لقد اقترب الفاروق رضي الله عنه بأخلاقه وعدله بالإضافة إلى رحمته. إلى جانب التواضع والورع والحكمة من مقامات النبوة حتى جاء حديث عن النبي صل الله عليه وسلم. حيث قال: «لو كانَ بَعدي نبي، لَكانَ عُمَرُ بنُ الخطَّابِ». وقال كذلك: «إِيها يا ابْنَ الْخَطَّابِ، والذي نَفْسِى بِيَدِهِ مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ قَطُّ سَالِكًا فَجًّا إِلا سَلَكَ غَيْرَ فَجِّكَ». لم يكن عمر ابن الخطاب قائدًا فقط ورجل من أعظم الرجال دولة، بل كان زاهدًا في الدنيا وعابدًا. وقد جمع الفاروق بين القوة وكذلك الحزم المغلف بالرحمة. تميز بالعدل المشتمل على الحكمة، استطاع أن يجتاز الفاروق بدولته جميع الصعاب، وأن يتعامل مع كل المشكلات. حتى تمكن من تأسيس أعظم إمبراطورية قهرت الفرس والروم وهما أعظم وأخطر قوتين في عصره. دون أن تأخذه عظمة الملك أو يحس أنه إمبراطور. بل كان يخش الله في كل وقت وفعل، بل كان يري في نفسه أنه عبد ضعيف ذليل.