حقائق يجب ان تعرفها عن المثلية الجنسية. المُحتويات:
بعض المُصطلحات. ما هي المثلية الجنسية – Homosexuality؟
سُلّم كينزي – Kinsey Scale. هل المثلية الجنسية اختيار؟
هل المثلية الجنسية مرضٌ أو شذوذٌ عن الطبيعة؟
هل يُمكن أن يُصبح المثلي مُغايرًا؟
رأيٌ شخصي. بعض المُصطلحات:
توجه جنسي « Sexual Orientation »: يُشير إلى سلوك انجذابٍ جنسيٍ أو رومانسيٍ أو الإثنين معًا إلى الجنس الآخر، أو نفس الجنس، أو الجنسين معا. [1]
اضطراب الهوية الجنسية « Gender Identity Disorder – GID »: هو تشخيص يُطلقه عُلماء النفس على الأشخاص الذين لا يشعرون بالارتياح من الانتساب إلى نفس الجنس الذي وُلدوا به، أي أن يكون رجلًا مولود بجنس رجُل، ولكنه لا يشعر بالارتياح لأنه ينتسب لنفس جنسه، بل يشعر أنه من المُفترض أن يكون أُنثى، والعكس بالعكس. هل المثليه الجنسيه ميل طبيعى أم مرض نفسى ؟ – جورنال فنون وعلوم. [2]
ما هي « المثلية الجنسية Homosexuality » ؟
المثلية الجنسية هي هذا التوجه الجنسي حين يكون الشخص يشعُر بالانجذاب الجنسي أو الرومانسي أو الاثنين معًا إلى شخصٍ آخر من نفس جنسه، الموضوع غير مُقتصر على ممارسة الجنس، ولكن مُجرد الانجذاب لنفس الجنس بشكلٍ جنسيٍ ورومانسي. [3]
ويجب ألا يخلط أحدٌ بين التوجه الجنسي المعروف باسم «المثلية الجنسية» وبين «اضطراب الهوية الجنسية».
- هل المثلية الجنسية مرض؟ هل نختار أن نكون مثليين؟ - YouTube
- هل المثليه الجنسيه ميل طبيعى أم مرض نفسى ؟ – جورنال فنون وعلوم
- 'المثلية الجنسية ليست مرضاً...تغيير الميول ما 'بينفع بضرّ'! | النهار
- هل الجنسية المثلية مرض كي تستوجب العلاج؟ | من الألم إلى الأمل
هل المثلية الجنسية مرض؟ هل نختار أن نكون مثليين؟ - Youtube
حيث انه من المتوقع أن يمر الشخص طوال حياته بمجموعة من التجارب التي لا تتلاءم مع التفكير والوعي المناسبين، وبالتالي تكون قادرة على تحويلهم من أحد الأشخاص العاديين إلي أحد أفراد المثلية الجنسية، وبالتأكيد فإن هذا العمل يكون بعيد عن التغيرات الجينية أو الوراثية والتي سبق أن ذكرنها. فربما تكون هناك أحد السيدات التي لديها تجربه جنسية معينة مع امرأة أخرى، أو ربما يكون هناك أحد الرجال الذي شعر فجأة بالانجذاب نحو الذكور ومن ثم فانهم تأثروا بتلك الانجذاب تأثرا كبيرا حتى وصل إلي تكوين علاقات مع رجال مثله. هل المثلية الجنسية مرض؟ هل نختار أن نكون مثليين؟ - YouTube. موقف الطب من المثلية الجنسية: لاشك أن انتشار حالة المثلية الجنسية إنما يرجع إلي بعض الاضطرابات المختلفة التي تتم خلال فترة تحديد الهوية الجنسية وتكوين الهوية النفسية والعاطفية وأن الموضوع برمته بعيد كل البعد عن المشاكل العضوية التي يستطيع أن يعالجها الطب. ويذكر أحد الأطباء أن الأساس في علم النفس في موضوع الشذوذ الجنسي هو حالة مرضية نفسية كسائر باقي الأمراض النفسية الأخرى إلا أنه في الوقت الحالي ونتيجة لقيام عدد كبير من الحقوقيين بمطالبتهم بحصول هؤلاء الأشخاص على حقوقهم الاعتبارية ومراعاة اضطراب الهوية الجنسية عندهم.
هل المثليه الجنسيه ميل طبيعى أم مرض نفسى ؟ – جورنال فنون وعلوم
نعم لا تتعجب هم فعلااا مرضى ولهم أسباب
عديدة للدخول في تلك التصرفات الشاذة ونذكر منها على سبيل المثال لا الحصر. الأسباب
النفسية للمثلية الجنسية أولًا، يصبح الشاب أو الفتاة مثلي
الجنسية حينما يتعرض للإضطهاد من الطرف الأخر فمثلا إذا كانت فتاة وتعرضت للتحرش
والاغتصاب على يد أحد الأقارب أو الولدين، ينمو لديها كرهًا شديدًا للطرف الأخر
والحب والتودد لنفس جنسها. ويصبح اهتمامها بفتاة مثلها والاهتمام بالأمور الجنسية معها
حتى تقع في الفعل. 'المثلية الجنسية ليست مرضاً...تغيير الميول ما 'بينفع بضرّ'! | النهار. أو الشاب اتعرض للتنمر من الفتيات وأصبح
يكن لهم الكره والغضب منهم ويجد الحب مع نفس نوعه ويتوود له ويحب ممارسة الشذوذ من
نفس النوع من شاب مثله. ثانيا، إذا تعرض الشاب أو الفتاة
لصدمة عاطفية قاسية وجعلته يكره الطرف الاخر. ثالثا، التربية الخاطئة فمثلا اذا
تربت الطفلة مع ام مطلقة كارهة للرجال فتربت على كره الطرف الاخر والتقرب والتودد
لنفس جنسها أو حدث العكس وتربى الطفل علي يد أب مطلق وكاره للنساء عموما ويشحن
ابنه بكرههم وكره أمه فيصبح الطفل عنده ميول لنفس جنسه وكرهه للجنس الاخر. رابعًا، لكن هناك بعض الاعتقادات الأخرى التي تؤيد
أن سبب المثلية الجنسية هو بعض التغيرات التي تحدث في أثناء الشهر الرابع والسابع من
الحمل، إذ يؤدي نقص الأندروجين عند الذكور وزيادته عند الإناث إلى تكوين جنين مثلي
الجنس.
'المثلية الجنسية ليست مرضاً...تغيير الميول ما 'بينفع بضرّ'! | النهار
وقد دفعت التقارير العديدة لأفرادٍ تعرّضوا لمحاولات تغيير الميول الجنسية (SOCE) أو لخبراءٍ في مجال الرعاية الصحية النفسية، إلى تعاون (LebMASH) مع جمعية "حلم"، الرائدة عربياً في الدفاع عن حقوق مجتمع "الميم"، وذلك للشروع في تحقيقٍ حول هذه الممارسات. وقد أظهرت النتائج حالةً تستوجب دقّ ناقوس الخطر والاستجابة العاجلة، لا سيّما أنّ الدراسة سجّلت انتشاراً متنوّعاً لمحاولات تغيير الميول الجنسية (SOCE) في لبنان، سواء من خلال القمع، العلاج الهرموني أو حتّى العلاج "بالصدمات الكهربائية"، وهو علاجٌ عرضه وأوصى به أحد أطباء المسالك البولية خلال محاضرةٍ له في إحدى جامعات لبنان. والجدير ذكره، أنّ هذه الممارسات تُعتبر شديدة الخطورة، ومن الممكن أن تؤدّي إلى القلق، الاكتئاب وحتى التفكير بالانتحار. المثلية والاضطراب النفسي؟ من جهةٍ أخرى، لا يمكن للجمعية الطبيّة اللبنانية للصحة الجنسية (LebMASH)، أن تتغاضى عن نتائج الدراسة التي أظهرت أنّ 72% من الأفراد في لبنان يؤمنون أن المثلية الجنسية ناجمة عن اضطرابٍ نفسيّ، و 79% يعتبرون أنّ المثليّين الجنسيّين بحاجة إلى علاجٍ نفسي أو هرموني، تماماً كما لا يمكنها تجاهل الإطلالات التلفزيونية العديدة للاختصاصيّين الصحيّين الذين يدّعون أن المثلية مرضٌ، ويُشهرون تأييدهم لمحاولات تغيير الميول الجنسية (SOCE).
هل الجنسية المثلية مرض كي تستوجب العلاج؟ | من الألم إلى الأمل
ويوجد هذا القانون في بعض الدول الغربيه لكن في بعض دول اخرى قد تصل العقوبه الى الاعدام للمثلين. ويبقى السؤال كيف نتعامل مع هذه الحاله من الناحيه الاجتماعيه بناء على المعلومات الطبيه ام بناء على المحرمات الدينيه ام المضار التي قد تنتج عنها ان كان هناك مضار وماهي؟ حتما ستغير مسار تكوين المجتمعات في العالم.
إسأل الكوريين, هل المثليه الجنسيه مرض؟ - YouTube
ولفتت إلى أنهم "في حوار دائم مع الجمعية الأميركية لعلم النفس لوضع قواعد ارشادية للعاملين في هذا المجال، من أجل تغيير العقليات والممارسات المؤذية. وقد أصبح لبنان، من خلال جمعيتنا، عضواً في شبكة علم النفس الدولية الخاصة بالمثليات والمثليّين". مخاطر تغيير الميول الجنسية وفي حديثه قال أمين سر جمعية الطب النفسي اللبناني (LPS) الدكتور جورج كرم إن "الجمعية الأميركية لعلم النفس أعلنت عام 1974، أن المثلية الجنسية ليست مرضاً نفسياً، وحذفت منظمة الصحة العالمية عام 1990 هذه الظاهرة من سجلاتها، باعتبارها ليست مرضاً، في حين أن شريحة كبيرة من اللبنانيين لا تزال تعتبر المثلية الجنسية مرضاً، ولذلك اجتماعنا اليوم لمناقشة هذه المسألة بغاية الأهمية، لردع المخاطر التي تسبّبها العلاجات الهادفة إلى تغيير الميول الجنسية". واضاف: "عام 2013 سلّطنا كجمعية الضوء على هذا الموضوع عبر الاعلام، بحيث كانت المرة الأولى التي يتمّ التطرّق فيها إلى هذه المسألة بشكل علني في بلدٍ عربي، وقد أكّدنا حينها أن المثلية ليست مرضاً نفسياً. واليوم، نُعيد ونشدّد على أنّها ليست مرضاً، وتالياً لا تحتاج إلى أيّ علاج، وإلا فإنّنا نتخطّى بذلك أطر العلم"، مشيراً إلى وجود "دراسات تظهر أضرار هذه العلاجات".