اسم الشركة - name company مطعم ورد عمان WARD RESTAURANT رابط الشركة url company وصف الشركة - Description قصة ورد لم تأتِ من أوراق ألف ليلة وليلة.. ولا من ثنايا أساطير الرومان.. ولم تُروَ على ألسنة العابرين على مرّ الزمان.. بل زُرِعَت بذرتها الأولى في أرض عمّان.. لتمتزج جاذبية المكان مع سحر الشرق العربي الأصيل مضافاً إلى ذلك كله كرم الضيافة المتوارث جيلاً بعد جيل.. أفضل المطاعم في العاصمة الأردنية عمان - مجلة هي. ليتفتح "ورد" ذاك المكان المفعم بأجواء مستوحاة من جمال الربيع وبساتينه الغنّاء الممتلئة بما يحلو للعين النظر إليه من ورود وأزهار.. وكذ
ا العين تسرّ برؤية أطباق الطعام الفاخرة الممتلئة بأطايب شرقية وغربية من مختلف الموائد العالمية.
أفضل المطاعم في العاصمة الأردنية عمان - مجلة هي
تعد مدينة عمان العاصمة الاردنية من اشهر المدن العربية التي يقصدها الزوار من شتى الاماكن و البلاد، و ذلك لكونها تتغنى بالجمال المناخي و الطبيعة الرائعة، والامن و الامان في المنطقة، فلذلك اشتهرت العاصمة عمان بمقومات السياحة التي يرغبها الجميع.
قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام إنه استكمالا للتحقيقات في قضية التهجم على احد المطاعم وسط العاصمة قبل ايام فقد تم مساء الثلاثاء القاء القبض على شخصين آخرين شاركا بالاعتداء والتهجم بعد تحديد مكان وجودهما وسيتم إحالتهما للقضاء بعد التحقيق معهما. وكان الناطق الاعلامي قد قال في وقت سابق من الثلاثاء إنه ورد بلاغ بتاريخ 28/3 بقيام شخص بالتهجم على احد المطاعم في وسط العاصمة والحاق اضرار مادية بالمطعم دون اصابات تذكر ( وهو ما ظهر في فيديو جرى تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي) حيث تم التحرك للمكان وتحديد هوية الشخص الرئيس في القضية وشخصين اخرين كانا برفقته وتبين ان سبب التهجم وجود خلافات مالية مع مالك المطعم. وأكد الناطق الاعلامي انه بالبحث عن المشتبه به الرئيس في القضية جرى تحديد مكان وجوده والقي القبض عليه وأُحيل للقضاء وجرى توقيفه وما زال البحث جارياً عن الشخصين اللذين كانا برفقته.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
تفسير قوله تعالى: ( فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج)
هذه الآية الكريمة يذكر الله تعالى فيها بعض الأحكام والآداب المتعلقة بالحج. يقول الله تعالى: ( الحج أشهر معلومات) أي: وقت الحج أشهر معلومات وهي شوال وذو القعدة وعشر ذي الحجة. وذهب بعض العلماء إلى أن شهر ذي الحجة كله من أشهر الحج. وقوله تعالى: ( فمن فرض فيهن الحج) أي: أحرم به ، لأنه إذا أحرم بالحج وجب عليه إتمامه ، لقوله تعالى: ( وأتموا الحج والعمرة لله) البقرة /196. ما معنى قوله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ... - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام. وقوله تعالى: ( فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج) أي: إذا أحرم بالحج وجب عليه تعظيمه فيصونه عن كل ما يفسده أو ينقصه من الرفث والفسوق والجدال. والرفث هو الجماع ، ومقدماته القولية والفعلية كالتقبيل والكلام المتعلق بالجماع والشهوة ونحو ذلك. ويطلق الرفث أيضا على الكلام الفاحش البذيء. والفسوق هو المعاصي كلها كعقوق الوالدين وقطيعة الرحم وأكل الربا وأكل مال اليتيم والغيبة والنميمة.. الخ. ومن الفسوق: محظورات الإحرام. والجدال معناه المخاصمة والمنازعة والمماراة بغير حق ، فلا يجوز للمحرم بالحج أو العمرة أن يجادل بغير حق.
ما معنى قوله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ... - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام
فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج
الحج شعيرة من شعائر الإسلام، ودعامة مِن دعائمه العِظام، فرضَه الله مرةً في العام على المستطيع من أمة الإسلام. وقد بيَّنت الشريعة الإسلاميةُ شروطَ الحج وصفته وأركانه، وواجباته وسُننه، ومحظوراته ومُفسداته، وما يُخل به ويَنقصه، ومن ذلك: الرَّفث والفسوق والجدال بالباطل؛ قال تعالى: ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾ [البقرة: 197]. والمراد بالأشهر المعلومات هي: شوال، وذو القعدة، والعشر الأوائل من ذي الحجة. فمَن فرَض الحج في هذه الأشهر المعلومات - أي: أوجَب على نفسه إتمامه بالإحرام -: ﴿ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾. والرَّفث هنا: ذِكْرُ الجماع، ودواعيه؛ إما إطلاقًا، وإما في حضرة النساء؛ كما قال تعالى: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ﴾ [البقرة: 187]. وكذلك يَحرُم تعاطي دواعيه من المباشرة والتقبيل، ونحو ذلك، وكذا التكلم به بحضرة النساء. وقيل: الرَّفث الإفحاش بالكلام. تفسير قوله تعالى : ( فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج ) | موقع البطاقة الدعوي. والفسوق: إتيان المعاصي كبُرت أم صَغُرت. وأما الجدال في الحج فنوعان:
النوع الأول: الجدال الخاصة بمشاعر الحج ومواسمه وأعماله وصِفته، فهذا النوع قد وضَّحتْه الشريعة وبيَّنته غايةَ البيان، فلا يجوز الجدال في ذلك، بل يجب على المسلم أن يتأسَّى بنبيه صلى الله عليه وسلم في ذلك، وأن يحجَّ كما حجَّ.
وقال الشافعي وأحمد:
"تكفي النية في الإحرام بالحج". {فَلَا رَفَثَ}
[سورة البقرة: 197]. أي من أحرم بالحج أو العمرة فعليه أن يجتنب الرفث، وهو: الجماع لقوله
{أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَىٰ
نِسَائِكُمْ} [سورة البقرة: 187]،
ومقدمات الجماع ودواعيه من المباشرة والضم والتقليل ونحو ذلك. (فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج) - تنومة. والإفحاش إلى المرأة بالكلام في شأن الجماع كأن يقول لها: "إذا أحللت
أصبتك وفعلت بك كذا وكذا". فالرفث على ذلك: "اسم جامع لكل لغو، وفجر من الكلام، ومغازلة النساء ،
ومداعبتهن والتحدث في شأن الجماع". قال الشيخ ابن عثيمن رضي الله تعالى عنه:
"والجماع أشد محظورات الإحرام
تأثيرا على الحج، وله حالان:
الأول: أن يكون قبل التحلل الأول -أي قبل رمي جمرات العقبة والحلق
وطواف الإفاضه يوم النحر-فيترتب عليه شيئان:
أ- وجوب الفدية، وهي بدنة أو بقرة تجزي في الأضحية، يذبحها ويفرقها
كلها على الفقراء، ولا يأكل منها شيئا. ب- فساد الحج الذي حصل فيه الجماع، لكن يلزم إتمامه وقضاؤه من السنة
القادمة بدون تأخير. ولا يفسد النسك في باقي المحظورات. الثاني: أن يكون الجماع بعد التحلل الأول، أى بعد رمي جمرة العقبة
والحلق وقبل طواف الإفاضة، فالحج صحيح، لكن يلزمه شيئان -على المشهور
من المذهب-:
أن يخرج إلى الحل، أي: إلى ما وراء حدود الحرم، فيجدد إحرامه، ويلبس
إزارًا ورداء، ليطوف للإفاضة محرما.
تفسير قوله تعالى : ( فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج ) | موقع البطاقة الدعوي
وقد ختم الله سبحانه هذه الآية بقوله: {وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ}. والمعنى: أن الله يجازيكم على أعمالكم، لأن المجازاة تقع من العالم بالشيء، وبهذا يحرّض الله جل وعلا عباده، ويحثهم على حسن الكلام مكان الفحش، وعلى البر والتقوى في الأخلاق والآداب مكان الفسوق والجدال، ومن هنا يكون فعل الخير عبارة عن ضبط أنفسهم حتى لا يوجد ما نهوا عنه. كما أمرهم سبحانه بالتزود الحسي والمعنوي للحج، فقال: {وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى}, فتبين بذلك أن أفضل الزاد وخيره وأحسنه التقوى التي هي فعل المأمورات وترك المنهيات. ثم عقب الله ذلك ببيانه أن أصحاب العقول هم أولى الناس بالتقوى، فقال: {وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ}، فخصهم بذلك وإن كان يعم الكل؛ لأنهم هم الذين قامت عليه حجة الله، وهم قبلوا أوامره، والناهضون بها، والمبتعدون عن نواهيه، والمحذرون منها. مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
واعلم أنه قد قرأ كل من ابن كثير وأبي عمر ويعقوب وأبي جعفر بالرفع والتنوين في كلمتي رفث وفسوق، وانفرد أبو جعفر بالرفع في كلمة جدال، كذا قال ابن الجزري في التحبير. وأما عن إعراب الآية على القراءتين فإن أهل النحو قد ذكروا أن (لا) في حال تكررها يجوز في (لا) الأولى أن يبنى ما بعدها على الفتح، ويجوز في هذه الصورة أن يعطف عليها ببناء ما بعد (لا) الثانية أو بنصبه أو رفعه. ويجوز في (لا) الأولى أن يرفع ما بعدها، ويجوز في هذه الصورة أن يعطف عليها برفع ما بعد (لا) الثانية أو ببنائه. ففي قراءة قالون ومن وافقه بني ما بعد (لا) الأولى وعطف عليها ببناء ما بعد (لا) الثانية والثالثة، وفي قراءة أبي عمرو وابن كثير ويعقوب رفع ما بعد (لا) الأولى وعطف عليه برفع ما بعد (لا) الثانية، ثم عطف عليه ببناء ما بعد (لا) الثالثة، وفي قراءة أبي جعفر عطف عليه برفع ما بعد (لا) الثانية والثالثة. وراجع شروح الألفية عند قول الناظم:
وركب المفرد فاتح كلا حول ولا قوة والثاني اجعلا
مرفوعا أو منصوبا أو مركبا وإن رفعت أولا لا تنصبا. واعلم أنه لا أثر لاختلاف القراءات في الآية على الأحكام المتعلقة بها، وكل الفقهاء متفقون على تحريم الرفث بشتى أنواعه بعد الإحرام بالحج، واتفقوا على فساد الحج بالجماع في الفرج قبل التحلل الأول، كما قال ابن المنذر: أجمع أهل العلم على أن الحج لا يفسد بإتيان شيء في حال الإحرام إلا الجماع.
(فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج) - تنومة
13-10-2013
يقول الله تبارك وتعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ}. لما ذكر سبحانه وتعالى الحج والعمرة في قوله: {وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ}، بيّن اختلافهما في الوقت: فجميع السنة وقت للإحرام بالعمرة، ووقت العمرة، وأما الحج فيقع في السنة مرة، فلا يكون في غير هذه الأشهر، ولم يسم الله تعالى أشهر الحج في كتابه؛ لأنها كانت معلومة عندهم، ولفظ الأشهر قد يقع على شهرين وبعض الثالث؛ لأن بعض الشهر يتنزل منزلة كله. قوله: {فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ}، أي: ألزم نفسه بالشروع فيه بالنية قصداً باطناً، وبالإحرام فعلاً ظاهراً، وبالتلبية نطقاً مسموعاً. قوله: {فَلاَ رَفَثَ}، قال ابن عباس، وسعيد بن جبير، وقتادة، والحسن، وعكرمة، والزهري، ومجاهد، ومالك: الرفث: الجماع؛ أي: فلا جماع؛ لأنه يفسده، وأجمع العلماء على أن الجماع قبل الوقوف بعرفة مفسد للحج، ورتّبوا عليه أربعة أمور أخرى، وهي: الإثم، ولزوم المضي فيه، وبدنة، والحج في العام القابل.
{وَلَا فُسُوقَ}
وإذا كان الفسوق منهياً عنه على الدوام فإن النهي عنه في الحج يكون
اشد وأعظم. والفسوق هو الخروج عن الطاعة, وتعدي حدود الله تعالى, وقد اختلف في
المراد به في الآية على أقوال:
الأول: التنابز بالألقاب, لقوله سبحانه وتعالى:
{وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ۖ بِئْسَ الِاسْمُ
الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ}
[سورة الحجرات: 11]. الثاني: السباب, لقوله صلى الله عليه وسلم: «سباب المسلم فسوق, وقتاله كفر»
[رواه البخاري ومسلم]. الثالث: الإيذاء والإفحاش, لقوله سبحانه وتعالى:
{وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن
تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ}
[سورة البقرة: 282]. الرابع: والذبح للأصنام, فإن أهل الجاهلية كانوا في حجهم يذبحون لأجل
الأصنام، وقد قال الله تعالي: {وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ
يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ}
[سورة الأنعام: 121]، وقوله:
{أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ}
[سورة الأنعام: 145]. الخامس: وهو الصحيح أن الفسوق في الآية يشمل جميع المعاصي،
قال ابن عمر رضي الله عنهما:
"الفسوق: ما أصيب من معاصي الله صيدا أو غيره"، وكان
يقول: "هو إتيان معاصي الله في الحرم".