جهاز تمارين عضلات الفخذ في الجيم والمركز الرياضي تمرين الدفع بالساقين لاعلى اجهزة الافخاذ الامامية - YouTube
- جهاز تمارين عضلات الفخذين الداخلية والخارجية | Tianzhan
- الصيادلة العرب: تطلعات في يومهم العالمي 2020 بقلم:د. غسان شحرور | دنيا الرأي
- شعار اليوم العالمي للصيدلة - الشعار اليوم
جهاز تمارين عضلات الفخذين الداخلية والخارجية | Tianzhan
جهاز تمارين عضلات الفخذين الداخلية TZ-9014
الموديل: TZ-9014
اسم المنتج: جهاز تمارين عضلات الفخذين الداخلية (Adductor/Inner Thigh)
أبعاد الجهاز (ارتفاع×عرض×طول): 1190*1448*1680 (مم)
الأنبوب: الأنبوب البيضاوي المسطح 150*50*3 (مم)
وزن الأثقال: 70 كغ
وزن الجهاز: 245 كغ
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
اليوم العالمي للصيادلة🎉 كل عام وانتِ بخير دعاوي حبيبتي - YouTube
الصيادلة العرب: تطلعات في يومهم العالمي 2020 بقلم:د. غسان شحرور | دنيا الرأي
الخميس 28 أبريل 2022
صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007
رئيس التحرير خالد هلال المطيري
العدد: 5019
C°
الصيدلية ليست دكاناً عادياً لبيع شرائح من الحبوب، أو زجاجات مواد كيميائية "أدوية"، أو مستلزمات طبية. والصيدلي فيها ليس بائعاً عادياً في محل أو "بقالة" للأدوية والمستلزمات الطبية إنما هو إنسان مفعم بالأحاسيس الإنسانية، ووضع نفسه أمام كل مريض، وتعهد بأن يحميه من أضرار الدواء، ويساعده بنصائحه في الوصول إلى الشفاء بإذن الله تعالى، والكثير من الصيادلة في العالم متعاطفون بالحب والمساعدات الشخصية، حتى إن كانت One-on-One للخصوصية، والصيادلة هم من يضعون الكلمات السارحة بعشوائية للطبيب المعالج على وصفته بالعلاج، وبالدواء الصحيح بين يدي المريض ليصل إلى قمة السلامة، وهم من يعملون على متابعة المرضى من المراجعين، ومتابعة أخبارهم وأحوالهم النفسية والمرضية مع علاجاتهم. وفي كل عام منذ عام 2000 قررت منظمة الصيادلة العالمية FIP في مؤتمرها بتركيا أن يكون يوم 25 سبتمبر من كل عام هو "يوم الصيادلة العالمي"، لرفع القبعات لهم والشكر، ولإبراز مجهوداتهم وثقافاتهم وخبراتهم، وما وصلت إليه أبحاثهم وجهودهم في سبيل الوصول بالإنسانية إلى بر السلامة من الأمراض، والاعتراف بما يقومون به من اجتهاد والثناء على ابتكاراتهم، ولما قاموا به منذ التاريخ في سبيل علاج الأمراض والنجاة من الأدوية وأعراضها الجانبية إن وجدت وتطويرها، والنصح بما يجب عليه من إرشادات السلامة، وتناوله بطريقة صحيحة وجرعات آمنة، ولتناول العلاج وما ينفع معه من الأغذية على وجه زيادة الفعالية، وعدم التعارض معها.
شعار اليوم العالمي للصيدلة - الشعار اليوم
«صيدليّ المجتمع» يشبه مختارُ الحيّ إلى حدّ كبير. يقبعُ في صيدليّته، التي حدّدت الدولة أنّها يجب أن تبعد عن أي صيدليّة أخرى مسافة ثلاثمئة متر، شاهداً على نمو الأحياء وازدهار الشوارع والضّواحي. يستقبلُ جيرانه عرساناً جدداً يجهّزون صيدليتهم المنزليّة، يرافقهم في مسيرة الحمل والولادة وما بعدها، ويشاهد أطفالهم يكبرون أمام عينيه. الصيادلة العرب: تطلعات في يومهم العالمي 2020 بقلم:د. غسان شحرور | دنيا الرأي. بالنسبة إلى العديد من الصيادلة، هناك كثير من الإلتباس لدى المواطن حول فهم بعض المهن الطبّية وأدوارها، ومن بينها دوره هو. ومن أكثر الأخطاء شيوعاً في بلادنا هي أن يلجأ كثيرون إلى الصّيدلي على أنّه «طبيب»، علماً أنه «خبير دواء» كما يعرّف عن نفسه. مهمّة الطبيب تبدأ بالتشخيص المناسب للمرض ووصف العلاج، بينما مهمة الصّيدلي لا تقتصر على إعطاء الدّواء وحسب، بل تتعدّاها إلى التأكد من ملاءمة العلاج للمرض والمريض. كما يمكن للمريض أن يحصل على المشورة الطبيّة من الصيدليّ أو أصحاب الإختصاص عوضاً عن استشارة محرّك البحث «غوغل». قد يساعدك الصّيدلي بالنّصح والإرشاد وتحويلك للطبيب المختص عند الحاجة، كما يواصل مساعدتك بعد زيارة الطّبيب على استيعاب المرض وكيفيّة التعامل معه، وفهم العلاج وطرق تناول الدّواء وحفظه.
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن
تاريخ النشر: 2020-08-23
*الصيادلة العرب: تطلعات في يومهم العالمي 2020.. بقلم د. شعار اليوم العالمي للصيدلة - الشعار اليوم. غسان شحرور * *
* تطورت مهنة الصيدلة خلال العقود القليلة الماضية بشكل كبير لتواكب تطور نظم الرعاية الصحية، من أجل تقديم خدمات صحية ذات جودة عالية، في ظل الانتشار الواسع للأمراض المزمنة وبشكل خاص الأمراض غير السارية، كأمراض القلب
والضغط والتحسس وداء السكري والمفاصل والجهاز التنفسي بالإضافة إلى أمراض السرطان وأمراض الخرف وغيرها من الأمراض المزمنة، فازدادت الحاجة إلى الرعاية الصحية المنزلية، هذا إلى جانب التطور الهائل والمتسارع في الصناعات والأبحاث الدوائية، والتطبيقات العديدة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات المستخدمة في ميادين الصيدلة (الصحة الإلكترونية)، وغيرها. *
* لقد تعرفت إلى مهنة الصيدلة خلال دراستي الجامعية في كلية الطب، ثم خلال ممارستي الطبية في المستشفيات العامة والخاصة، وعن كثب أثناء تنظيمي عدد من الفعاليات العلمية، لاسيما ندوة "معا ضد المخدرات" بالتعاون مع "نقابة الصيادلة"، و"نقابة أطباء الأسنان"، وندوة "الأدوية والإعاقة"، وكذلك خلال
المؤتمرات الصحية المختلفة، ولجنة التعليم الطبي والمهني المستمر، وغيرها، مما ساعدني على تفهم بعض التحديات التي يواجهها الزملاء الصيادلة في بلادنا العربية.