قشطة التاج
صاحب تدشين نادي النصر السعودي لشعاره بحضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي رئيس نادي النصر العديد من الردود الكثيرة وكانت أغلبها سلبية بل وصلت إلى الإستهزاء به وذلك لأنه العالمي. فعلى مر السنين لم يسلم النصر منهم حتى وصل الأمر إلى شعاره ولا نعلم ما الذي سيحدث بعد الشعار وقد تصل الأمور إلى التحدث عن مواقف السيارات في النادي ولماذا أنها كبيره وواسعه؟ إنه العالمي وكفى
إلى هذه الدرجة وصل إهتمامهم بالعالمي إلى هذا الحد ويبحثون عن أموره وأخباره سواء كانت صغيرة أم كبيرة وأنشغلوا عن ناديهم الأوحد الذي يُشارك هذه الأيام في البطوله الودية بالرياض ولا ترى ذلك في كتاباتهم ولا أخبارهم! قشطة التاج الذهبي عسل 155جرام. بإختصار هم ثلة يبحثون عن الشهرة والأضواء وقد حاولوا مراراً وتكراراً بكتاباتهم لناديهم المحلي الوصول لذلك ولكنهم تأكدوا أنهم لن يجدوها إلا عند العالمي! رسائل لمن يهمه الأمر:
- هناك فرق بين السنبل والأكليل فالأول يستخدم لزرع الأكل والخبز وأما الثاني وهو المهم للكبرياء ويوضع على رؤوس القادة والملوك
- بخصوص التاج فهو أسم على مسمى والجميع يعلم لمن يوضع التاج ولكن الكثير لا يعلمون أن من أهم شروط وضعه أن يكون عالمياً وخيرُ شاهد على ذلك النادي الملكي الأوروبي ريال مدريد
- تكفي وجود الجزيرة العربية في صدر الشعار وبوضوح تام ولا عزاء للآخرين!
- قشطة التاج كبير وصغير
- منتزه البيضاء البري بالمدينة المنورة - منتديات اول اذكاري
قشطة التاج كبير وصغير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهين2015
الحاره كلها بيت واحد ومافيه خبر محد يعرفه وقوة تواصل صعب ان تجدها اليوم
مريت حينا القديم مره وحده وماقدرت اجيه مره ثانيه من كمية الذكريات بحلوها ومرها
الان في زحام من النعم اللهم لك الحمد ونحتاج شكرها فقط رغم صعوبتها
مررت بمدرستي قبل 40سنة فوجدت مساحتها جداً ضيقة!! في ذلك الزمان كنت أعتقد أنها أكبر مساحة!! زمان فقر وضعف الله لايعيدها من أيام.
تحب توصلك مقاضيك بأسعار تنافس الجملة تعبان من مشاوير الشوارع، الاسواق زحمة، مشغول و وقتك ضيق. مقضاك يوفر وقتك وجهدك.
[٣]
حقيقة وادي الجن
كشف أحد باحثي الآثار السعوديين (تركي القهيدان) حقيقة وادي الجن، والمتعلقة بسر فقدان الجاذبيّة في منطقة وادي البيضاء، وصرّح أنَّ السبب في تحرر مكابح السيارات عند منحدرات الوادي، وصعودها إلى الأعلى بداً من الأسفل هو ظاهرة الخداع التضاريسيّ، وهي ظاهرة تُماثل ظاهرة السراب المشهورة في المناطق الصحراويّة. [٤]
المراجع
↑ ماجد الصقيري (26-5-2013)، "وادي الجن.. أوهام يروجها سماسرة الإرشاد السياحي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 8-8-2018. بتصرّف. ↑ "منتزه البيضاء البري مقصد لأهالي وزوار المدينة المنورة خلال إجازة عيد الأضحى" ، ، 3-9-2017، اطّلع عليه بتاريخ 8-8-2018. بتصرّف. ↑ "الجاذبية تحيل موقعا في المدينة إلى وادي الجن" ، ، 4-3-2014، اطّلع عليه بتاريخ 8-8-2018. منتزه البيضاء البري بالمدينة المنورة - منتديات اول اذكاري. بتصرّف. ↑ "باحث أثري يكشف سر انعدام الجاذبية في "وادي الجن" بالمدينة المنورة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 8-8-2018. بتصرّف.
منتزه البيضاء البري بالمدينة المنورة - منتديات اول اذكاري
المدينة المنورة -جازي الشريف
يعد منتزه (البيضاء) البري موقع جذب سياحي تتنوع فيه عوامل الترفيه حيث يشهد المنتزه توافد المتنزهين، الذين يتزايدون عامًا بعد آخر بفضل الطبيعة العامة للمنتزه وتنوع عوامل الترفيه وأسهم ذلك في ازدياد معدلات الرحلات البرية للمتنزهين لهواة الاستمتاع بالبر والتخييم والأجواء الربيعية بغية قضاء أجمل الأوقات وسط احضان وتضاريس الطبيعة. كما يعتبر منتزه البيضاء من أقدم المتنزهات البرية في المنطقة، وزاد عليه بعد توفر الخدمات من إنارة وطرق مسفلتة توصل إليه بسهولة، فضلا عن قربه من المناطق البرية المجاورة في الخليل والبساتين في المنطقة نفسها لتمضية إجازات نهاية الأسبوع والإجازات الصيفية وإجازة العيدين، وتتوفر للشباب في المنتزه فرصة الإبداع في تحجير سياراتهم والمنافسة في هذه النوعية من الفنون، متباهين فيما بينهم بالشكل النهائي التي تبدو عليه المركبات بعد التحجير. ويبعد المنتزه عن المدينة المنورة بنحو 30 كيلو متراً في الاتجاه الشمالي الغربي، وتبلغ مساحته نحو 16 ألف متر مربع، وفي سياق المعلومات التاريخية أن اسم المنطقة يدل على لونها، فالمنطقة مكسوة بالبياض حتى الجبال المحيطة بها بيضاء اللون تتصف بخشونة الأرض واقتحام الصخور فيها ، وتعد منطقة البيضاء سهلا صغيرا يتكون من شعيب «الحنواء»، وشعيب مبرك، ويمتاز موقعها بإحاطة الجبال به من ثلاث جهات، هي: الشرق، والشمال، وجزء من الجهة الغربية، حيث يتحد مع شعيب دودان وشعيب الحفيرة، وتمثل هذه الجبال حواجز طبيعية لحمايته، ووسيلة جذب لهواه تسلق قمم الجبال.
ويتابع المليحي قائلاً: «من البديهي أن تروج حكايات حول الأشباح والجن في منطقة غير آهلة بالسكان، إلا أننا نجدها نحن الشبان براً هادئاً بعيداً من ضوضاء المدن». فيما يروي عبدالله إحسان (28 عاماً) واحدة من القصص التي سمعها كثيراً عن وجود الجن والعفاريت في منطقة البيضاء، والتي يؤكد أن بدنه يقشعر كلما تذكرها، قائلاً: «توجهت مجموعة من أصدقائي إلى منطقة البيضاء، وأقاموا فيها حتى ساعات الصباح الأولى، وخلال ذلك الوقت حرصوا على التقاط صور فوتوغرافية لهم بدافع الذكرى، ولكنهم فوجئوا بعد عودتهم وتحميض الأفلام، بوجود أشخاص يقفون إلى جانبهم في الصور ليسوا منهم، من بينهم امرأة تبدو أنها شابة ولكنها في قمة البشاعة». ويضيف: «كما يُحكى أن مجموعة أخرى لاحظوا أنهم كلما افترشوا موقعاً في المتنزه، وجدوه وقد امتلأ بالديدان والثعابين، فقرروا أن يتركوا المكان برمته ويرحلوا منه بلا عودة». ولدى سؤال «الحياة» عما إذا كانت هذه الروايات مجرد قصص للتهويل، فأكد عبدالله أن ما حدث معه شخصياً ليس مفارقة أو صدفة، وراح يقول: «نويت الذهاب إلى ذلك المكان، وكنت حينها غاضباً جداً،
وكنت مسرعاً في الطريق، وأريد الاختلاء بنفسي في عصر يوم صيفي، وفجأة وجدت سيارتي الجيب تتهاوى في الطريق، مع أن الجو صحو جداً ولا توجد أي رياح أو عواصف، وكلما أوغلت في طريقي تهاوت سيارتي حتى رأيت أمامي ناراً مشتعلة على الإسفلت، فعدت أدراجي أقرأ ما تبادر إلى ذهني من آيات القرآن الكريم».