لعبة الإستغماية
و كانت اللعبة الأشهر للأطفال خاصة إذا كان عددهم كبير، و فكرة اللعبة هي أن تختار المجموعة فرداً واحداً يضع وجهه نحو الحائط ثم يبدأ في العد كالتالي، (عشرة عشرين ثلاثين أربعين خمسين ستين سابعين ثمانين تسعين ميه) ثم يقول خلاويص ( و تعني هل انتهيتم من الاختباء)، حتى يجيبه باقي الأطفال أنهم انتهوا من الاختباء فيقولوا له (خلاص)، ويبدأ هو رحلة البحث عنهم و الإمساك بهم و الفائز هو الذي يصل إلى الحائط الذي بدأت عنده اللعبة دون أن يُمسَك به. لعبة مساكة الملك
تشبه لعبة الاستغماية إلى حد ما ولكن تيكنيك اللعب مختلف، فيجري اللاعبين قرعة ليعرفوا من سيبدأ باللعب و يكون هو المساك و عندما يقع الاختيار على فرد منهم، يقوم بالجري ورائهم محاولاً الإمساك بهم و من يمسكه يتحول دوره إلى مساك هو الأخر و يجريان وراء باقي اللاعبين و هكذا، ويكون الفائز في اللعبة الطفل الذي لم يستطع أحد الإمساك به. و هكذا قد عرضنا لكم موجز من حياة الطفولة الجميلة التي نود لو تعود ليوم واحد ثم تذهب مرة أخرى، ولكن ما يُنزل السلوان على قلوبنا هي تلك الذكريات السعيدة التي عايشناها لحظة بلحظة.
جدول اسماء الالعاب القديمة | محمود حسونة
كانت تحفظ البنت من اللعب خارج المنزل وهي احدى الالعاب العائلية وكانت الام تسهم في توفير المواد للعبة من صناديق الفاكهة المصنوعة من الخشب وبقايا الاقمشة وبعض الكماليات والاواني المنزلية الصغيرة. وبينت ان الامهات والبنات كن يتفنن بتلبيس الصناديق الخشبية وعمل بيوت وغرف للعبة وكانت الام تهيئ زاوية من منزلها لهذه اللعبة وتستقطب فيها بنات الجيران للعب مع بناتها بغية شغل أوقات الفراغ وزيادة شعور الاطمئنان لدى الامهات على بناتهن. خروف مسلسل هذه اللعبة يلعبها الأولاد فيختار أحدهم ليقوم بدور خروف أمسلسل (مربوط) فيمسك برجله ويتفرق الأولاد هربا منه وكبيرهم يقول (خروف أمسلسل)ويقول الأولاد (هدوه) ويقول كبيرهم ( تراه ياكم) ويقول الأولاد (هدوه) ويقول كبيرهم (خرب غواكم) ويقول الاولاد (هدوه) ويقول كبيرهم (في ريله أقراحه) ويقول الأولاد (هدوه) ويقول كبيرهم (كبر البراحه) ويقول الأولاد (هدوه)ويقول كبيرهم (تراه ياكم) عندئذ يطلقه يأخذ في الركض خلف الأولاد وعندما يمسك أحد الأولاد تكون برأسه أي يحل محله في اللعب
ما رأيك هل تود أن نلعب معهم؟
إذن هيا أمسك يدي....
الألعاب القديمة: ألعاب شعبية قديمة - ويكي عرب
انتشرت الألعاب الإلكترونية كثيراً بين الأطفال وأصبحوا لا يملون من الجلوس لساعات طويلة أمام شاشات الكمبيوتر والتلفاز لممارسة هذه الألعاب حتى أصبحت تشكل خطراً عليهم نفسياً واجتماعياً وصحياً، والعكس كانت سعادة الأطفال قبل ظهور الألعاب الإلكترونية فى اللعب الجماعى بالألعاب التى هى من صنع أيديهم والتى تكسبهم خبرات ومهارات كثيرة. يقول الدكتور إيهاب عيد، استشارى سلوكيات الأطفال والمراهقين وصعوبات التعليم جميع الألعاب لها سلبيات وإيجابيات ولكن الألعاب الشعبية لها امتيازات أكثر من باقى الألعاب فهى تساعد على شعور الطفل بالانتماء والولاء للوطن. فعلى سبيل المثال لعبة الكرة التى يصنعها الأطفال من باقى الخيوط والجوارب القديمة هى من الألعاب التى صنعها الطفل بنفسه لاحتياجه لها قديماً لينمى مهاراته الرياضية، والدليل على ذلك أن أغلب مشاهير الكرة المصرية الآن كانوا قد نمو مهارتهم بها وهم صغار قبل اكتشاف المدربين لهم وانتقالهم إلى الملاعب، ولعبة القطة العامية أيضا من الألعاب التى تزيد من قوة الإدراك السمعى للأطفال، والعرائس الشعبية القديمة التى تعبر عن شخصيات تاريخية تساعد على معرفة الأطفال على شخصيات لها قيم ومبادئ يستفاد منها الأطفال، ومنها يمكن أن يستغل الآباء لعبة العرائس فى تربية أبنائهم وتوجيههم إلى الصالح.
الألعاب الشعبية القديمة
وأشار إلى أنه وفرقته يقومون بممارسة الألعاب الشعبية القديمة في سوق المجلس بمحافظ المذنب أمام كبار السن الذين يقومون بدورهم بتصحيح بعضاً منها وتعليمهم اللعبة بالشكل الصحيح والطرق الصحيحة التي كانت تمارس عليها هذه الألعاب في الماضي.
لعبة الغمة أو الغميض
يلعبها الأطفال حيث يتم ربط وجه واحد منهم لمنعه من الرؤية ويقوم بالبحث عن بقية زملائه وهم يهربون من حوله مصدرين أصواتا ً تربك حركته فإذا استطاع الإمساك بأحدهم يحل محله في البحث
لعبة الحالوسة
تتكون اللعبة من 28 حفرة في الأرض ويلعبها طفلان حيث تخصص لكل واحد منهم حفر معينة وتعتمد اللعبة على الذكاء ودقة تحريك الحصى وتمريرها عبر الحفر
لعبة أس سس سيه (الكف (
لعبة الحالوسة
فينصهر مع نفحات مسحوق القرنفل الحار، التي تشكل مزيجاً غير متوقع لكنه متناغم. (690 درهم) Paco Rabanne 'Pure XS' - 'Pure XS' هو عطر شرقي لم يسبق له مثيل، متوقد ومسرف الانتعاش في أنقى حالاته. (360 درهم)
افضل عطور باريس غاليري سكاكا
آخر تحديث GMT09:33:13
العرب اليوم
Google
GMT
09:06 2022
الثلاثاء, 19
إبريل / نيسان
عاجل
بغداد - العرب اليوم
حذر الرئيس العراقي برهم صالح من أن حالة الانسداد السياسي ستؤدي في حال استمرارها إلى "انزلاق البلاد في أتون متاهات خطيرة"
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2021 ©
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2021 ©
احجز الفندق بأعلى خصم:
Share