وصف
المنتج: شكل
الحاجب بشكل صحيح يعزز مظهرك وجاذبية الموضة. للحصول على حواجب منحوتة بشكل جيد،
استخدم شفرات أكسيز للحواجب. يوفر تشكيلًا سريعًا وسهلاً للحواجب وشعر الوجه
الآخر. يزيل بشكل فعال الشعر الناعم للحواجب والرقبة والوجه وكذلك الشعر غير
الضروري في أي مكان آخر. تتميز بغطاء أمان لحماية بشرتك الحساسة والقص بشدة أثناء
الحلاقة. سهلة الاستخدام، حتى المبتدئين يمكنهم بسهولة وأمان استخدام هذه الشفرة. ·
يتيح
إعادة تشكيل حاجبيك بسرعة وسهولة ·
يعزز
مظهرك العام ·
يحمي
بشرتك الحساسة من الجروح ·
سهلة
وآمنة للاستخدام كيفية
الاستخدام: ضعي
قلم حواجب عموديًا في أعلى أنفك، وضعي علامة لتحديد شكل الوجه. امواس فلامنجو للوجه النهدي الالكترونية و الهدف. بعد
ذلك، حاذي قلم الرصاص مع الجزء الخارجي من القزحية وضعي علامة عليه عبر جبينك لرسم
القوس. ضع
قلم الرصاص في الزاوية الخارجية للعين وارسم علامة صغيرة. بمجرد تحديد الشكل،
يمكنك حلق الحواجب بسهولة. يمكنك أيضًا تحديد المناطق المراد حلقها بنقاط صغيرة. لا
تنس وضع بعض كريم الوجه للسماح للشفرة بالانزلاق بسهولة أثناء الحلاقة. اشطف
وجهك بالماء الدافئ بعد الحلاقة. أيضا،
اغسل المنتج بالماء بعد الاستخدام وطهره بانتظام.
- امواس فلامنجو للوجة تجربتي شفرات فلامنجو للوجه الاصليه - الوافد العربي
- Casadar - بيوت السعودية التراثية .. كيف كانت قبل المكيفات؟
امواس فلامنجو للوجة تجربتي شفرات فلامنجو للوجه الاصليه - الوافد العربي
أما عن السيدة مها، فقد أعربت عن حبها الشديد لأمواس فلامنجو، خاصة أنها أفضل من أي نوع أخر قامت بتجربته، حيث قالت: " تعد شفرات فلامنجو من أفضل الأنواع التي تعمل على إزالة الشعر بسرعة وبدون أي ألم يذكر، وهي أيضا مريحة وبسيطة وسهلة في استخدامها، ولذلك أنصح كل الفتيات باستخدامها، خاصة في حالة ضيق الوقت".
وتقول فتاة أخرى في تجربتها لأمواس فلامنجو للوجه: "هناك مزايا عديدة لاستخدام هذه الشفرات، فإلى جانب قدرتها على إزالة الشعر وتجديد البشرة، تمتلك مهارة عجيبة في إزالة الجلد الميت، ولكن يجب العمل على تهيئة البشرة أولا قبل استخدام أمواس فلامنجو للوجه ثم يتم استخدامها كل مناطق الوجه". امواس فلامنجو للوجه النهدي لتعرف. وأضافت: "أصبحت أمواس فلامنجو من أكثر الطرق التي استخدمها في إزالة الشعر بفعالية فعلى الرغم من أني لا استخدم طرق أخرى للإزالة على باقي الوجه، إلا أني أحببت نتيجة هذه الشفرات جدا، ولا تسبب لي الحرقان الذي تسببه أمواس الحلاقة بعد استخدامها، كما أنه إحساس طفيف جدا مقارنة بنتيجتها الرائعة". وفي تجربة أخرى رائعة لشفرات فلامنجو للوجه، تقةلى منى: "آمنه للغاية على البشرة، وتساعد في تقشير الجلد الميت وإزالة الآثار الموجودة في البشرة، بالإضافة إلى أنها مناسبة جدا للأشخاص الذين يمتلكون بشرة غير حساسة ولديهم شعر خفيف". وتابعت: "منذ أن أخبرتني صديقتي عن أمواس فلامنجو الأصلية لإزالة الشعر والخلايا الميتة، أصبحت في حاجة إليها بشكل دائم، ولا يمكنني الاستغناء عنها أبدا، ولكن يفضل عدم استخدامها للأشخاص الذين يمتلكون بشرة حساسة وشعر وجههم كثيف، فالبشرة من أكثر الأشياء الحساسة ويجب العناية بها دائما".
حماية البيوت القديمة والإرث العمراني مسؤولية وطنية
د. زيد نوايسة
مئات البيوت التراثية القديمة التي بُنيت قبل مائة عام وبعد قيام الدولة من الثلاثينيات وحتى بدايات ستينيات القرن الماضي هدمت وأقيم مكانها عمارات تجارية وسكنية في مخالفة صريحة لقانون التراث العمراني والحضري لعام 2005، الذي يمنع ذلك، بينما تركت بعض البيوت لتتحول مستودعات للخردة والاثاث المستعمل بعضها أهمل ليصبح مرتعاً لأصحاب السوابق والمدمنين. ربما يعود السبب في أن هذه البيوت لم تعد مملوكة لشخص واحد بل آلت بحكم الميراث للعشرات الذين يضطرون في النهاية لبيعها ليقام مكانها مكاتب تجارية وعيادات طبية بالرغم من أن معظمها مصنف كموقع تراثي مميز وهذه على ما يبدو إشكالية قانونية تتعلق بأن الأشخاص أحرار في التصرف بممتلكاتهم. Casadar - بيوت السعودية التراثية .. كيف كانت قبل المكيفات؟. هناك تجارب مشابهة في أكثر من بلد عربي يُحظر فيها المساس بأي بناء يحمل رمزية وطابعاً للبلد وتراثها ومعمارها ولا يسمح بتحويل هذه البيوت الا لمتاحف أو مقاه أو مطاعم ضمن شروط ومواصفات معينة أو تستملكها الدولة وتقوم بترميمها أو تساعد مالكيها على ذلك سواء من خلال تأسيس جمعيات متخصصة تقوم بتصنيف هذه المباني الى فئات من حيث أهميتها التاريخية وطبيعة الاستخدام الأنسب لها ويتم ذلك بالاستعانة ببيوت الخبرة والمؤسسات الدولية المتخصصة بالعمران والتراث.
Casadar - بيوت السعودية التراثية .. كيف كانت قبل المكيفات؟
كما كانت تعمل منه المزاريب، وهي المجاري التي تركب في الأسطح لصرف مياه الأمطار، وهي من أهم ملامح العمران التقليدي في الإمارات. نموذج آخر من نماذج الأنماط المعمارية التي تميزت بها عمارة الإمارات، هو «البراجيل» ويقصد بها «الأبراج الهوائية» التي تعلو المباني، خصوصاً في دبي، وتتضمن فتحات لتمرير الهواء، إذ كانت العنصر الرئيس في تلطيف درجات الحرارة داخل المباني القديمة قبل استخدام المكيفات. وللبراجيل تصميمات وأحجام متنوّعة تختلف باختلاف القدرة المالية لصاحب المنزل ومساحة البيت. وهي عبارة عن بناء مرتفع مربع الشكل يبنى على سطح الغرف الرئيسة في البيوت القديمة، ويقام بين زواياه الأربع جداران متقاطعان يقسمان الفراغ إلى أربع فتحات مثلثة بأسلوب يسمح بالتقاط الهواء من جميع الجهات، أما قاعدته فهي مربعة أو مستطيلة الشكل، قد يصل ارتفاعها إلى سبعة أمتار. وإلى جانب أهميتها الوظيفية، كانت البراجيل من العناصر الجمالية للعمارة القديمة، فكانت تضاف لها حليات في أركانها العلوية. ويرجع الباحثون ومن بينهم الباحث الإماراتي ناصر العبودي، في بحثه «العمارة في دولة الإمارات العربية المتحدة»، بداية استخدام البراجيل في البيوت الإماراتية إلى الفترة التي شهدت وصول التجار القواسم إلى مدينة دبي، واستقرارهم في منطقة تسمى «الفهيدي»، التي مازالت حتى الآن تحتوي على العديد من البيوت المزوّدة بأبراج الهواء.
وفيما يرتبط بالعمارة، شكل سعف النخيل مادة مهمة للبناء في الإمارات، ووفرت العمارة التقليدية بسعف النخيل الملجأ من المناخ الشديد القسوة السائد في الإمارات وشبه الجزيرة العربية على مر القرون، وعلى عكس ما يعتقد كثيرون، تشير المعمارية ساندرا بيسيك إلى أن العمارة التقليدية قدمت أشكالاً متنوّعة من المباني التي تنم عن أصالة وإبداع وفهم عميق للبيئة، وكيفية التعايش معها، إذ كانت مباني العريش تستأثر بنحو 80% من المساكن في دولة الإمارات حتى عهد قريب، غير أنها تكاد تختفي اليوم تماماً. كما تتوقف في الكتاب أمام نماذج مهمة منها النموذج الأولي لأبنية العريش البيئية في قلعة الموقب في ليوا. وبشكل عام، كانت الأخشاب مكوناً أساسياً من مكونات العمارة التقليدية، وتختلف وفقاً للبيئة المحلية، ومنها جذوع النخيل والدعن والخوص والليف. ويذكر الدكتور محمد فاتح زغل، في كتابه «ذاكرة الطين»، أن أقدم الحفائر تدل على استخدام النخيل في أسقف المحال العمرانية الأثرية، كما الحال في آثار الهيلي في شمال مدينة العين. استخدم كعوارض طويلة من الأعمدة يطلق عليه اسم الجندل والشندل، توضع كدعائم للسقف وترص على مسافات متساوية لتدعيمه، ويعلوها طبقات من الدعن «جريد النخيل»، وحصير من السعف وطبقات من (المدر) والطين.