مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. تخرجت من الجامعة بدعم زوجها.. كفيفة تلامس قلوب اليمنيين والان إلى التفاصيل: (عدن الغد)متابعات. بكلمات مؤثرة، علّق نشطاء يمنيون على صورة لامرأة يمنية كفيفة في حفل تخرجها من جامعة عدن بجانبها زوجها وهو يرمقها بنظرات حب ووفاء. وأصبحت رحمة علي أو أم أنس كما تناديها زميلاتها في الدفعة، حديث مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن، بعد أن لامست قصة كفاحها ونجاحها قلوب اليمنيين. استطاعت رحمة قهر الظروف رغم أنها كفيفة مُصرّة على إكمال تعليمها، إرادة متوثبة ما كانت لتمضي فيها لولا دعم زوجها الذي كان سنداً لها بوجه المتاعب التي واجهتها حتى تمكنت هذا العام من التخرج من الجامعة. كفيفة تلامس قلوب اليمنيين.. تخرجت من الجامعة بدعم من زوجها .. اخبار كورونا الان. تقول رحمة: "لم أكن لأفعلها لولا دعم زوجي وتشجيعه ووقوفه بجانبي طيلة هذه الرحلة الشاقة". إلى ذلك، اعتبر مؤثرون يمنيون أن زوج رحمة هو عكازها الوفي، فقد حرصوا على نشر قصتهما في مختلف المنصات، وأنه وراء كل امرأة عظيمة هناك رجل عظيم، لتنال صورتهما تقدير واحترام اليمنيين الذين بدورهم عبروا عن بهجتهم لهذا النجاح الملهم، وبعثوا إليهما رسائل دعم وتضامن لا سيما زوجها لما يحمله من مشاعر نبل وسمو بكونه شريك نجاحها وتخرجها.
- كفيفة تلامس قلوب اليمنيين.. تخرجت من الجامعة بدعم من زوجها .. اخبار كورونا الان
- محمد بن القاسم الثقفي أصغر فاتح في الإسلام - د. عماد عجوة - المجاهدون| قصة الإسلام
كفيفة تلامس قلوب اليمنيين.. تخرجت من الجامعة بدعم من زوجها .. اخبار كورونا الان
يبحث القراء في المجتمعات المغلقة عن الرجل المتخفي خلف كتابات المرأة، وعلى وجه الخصوص تلك التي تشتهر على حين فجأة. ولكن من النادر أن ينسب إبداع الرجل إلى امرأة ما، رغم القول المتداول: وراء كل عظيم امرأة!. وهذا القول اليتيم في سلسلة الأمثال والمواعظ السلبية ازاء النساء، يمكن دحضه في سيرة الكثير من العظماء الذين عاشوا وحيدين دون امرأة، مثلما يمكن التثبت منه عند بعض الكتاب والفنانين الذين دوّنوا سيرتهم او أعاد المختصون كتابتها. ولعل المفكرين والأدباء الذين كرسّوا جزءا من جهودهم من أجل قضايا النساء عرضة للسؤال العفوي:كيف لهم الخوض في مواضيع لا تعني الكثير من رفاقهم وأبناء جنسهم، وهل هناك تجربة خاصة حرضّتهم على الكتابة؟. يهتدي الكاتب إلى موضوعه في العادة بسبب تراكم معارفه التي تترابط في منظومة منطقية من الخبرات والقراءات والتصورات والمواقف، ولكن تلك السلسلة لا تفضي بالضرورة إلى النتائج ذاتها عند كل المشتغلين بعالم الفكر والفلسفة والأدب. فهناك الكثير من المفكرين الإنسانيين لايرون في مساواة الجنسين ضرورة لتقدم البشرية، وبعض الثوار والمتمردين على التقليد الاجتماعي كانوا من أعداء النساء. وهناك كتاب للنسوية الأميركية سوزان موللر أوكين قام بترجمته إمام عبد الفتاح إمام، يتابع الموقف من النساء في الفكر الغربي منذ ظهور بوادره في التراث اليوناني، وتكتشف الكاتبة ما تسميه نغمة الكراهية التي تسم كتابات الشعراء والفلاسفة وفي مقدمتهم افلاطون وسقراط، فالمرأة من وجهة نظرهم، أول البلاء في البشرية.
فعلى مدار 4 سنوات، كان يواظب على اصطحابها يومياً إلى قاعات المحاضرات بكلية التربية قسم التاريخ، ليشاركها شغفها بطلب العلم، مفتخراً بها أمام الجميع من زملائها وزميلات دفعتها، يؤازر طموحها لتكون نموذج تحد وإلهام للمرأة اليمنية وصانعة أمل تخدم مجتمعها. وتداول النشطاء هذه الصورة، ووصفوها بأنها تجسد عظمة الرجل اليمني، من دون أن يخفوا تأثرهم بنظراته التي تحمل قصة أخرى للوفاء، معتبرين زوجها مثالاً يقتدى به، موجهين تحية لكل الرجال والنساء الملهمين والملهمات أمثالهما ممن يصنعون التغيير والتأثير في محيطهم المثقل بشظف العيش وتعب المعاناة.. هؤلاء هم بشائر أمل وصنّاع سلام لبلد حزين أنهكته المآسي والحروب إلا أنه سيعود سعيداً كما كان. ورصدت "العربية. نت" تعليقات اليمنيين الذين تفاعلوا مع الصورة التي تحمل قصة ملهمة بطلتها كفيفة وزوج نقي الطبع وراق بأخلاقه. وأعربت فاطمة العولقي بصفتها زميلة رحمة في الدفعة عن سعادتها فقالت: "من بين كل صور التخرج اليوم، كانت صورة رحمة رفقة زوجها هي الألطف والأجمل، زميلتنا في الدفعة "رحمة" أم أنس "كفيفة" حققت حلمها وتعليمها بمساعدة ودعم زوجها.. إنها مثال على الإصرار والسند والطموح"، أما إيمان ناصر فتقول: "الرجل الحقيقي هو الذي ي تخرجت من الجامعة بدعم زوجها كفيفة تلامس قلوب اليمن كانت هذه تفاصيل تخرجت من الجامعة بدعم زوجها.. كفيفة تلامس قلوب اليمنيين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
و وصل محمد بن القاسم الثقفي إلى العراق، بعد أن ادعت ابنة داهر ملك السند الذي قتله محمد بن القاسم أن محمد راودها عن نفسها و نالها قسرًا، فأرسله والي العراق صالح بن عبد الرحمن مقيدًا بالسلاسل إلى سجن مدينة واسط، و هناك عذبه شهورًا بشتى أنواع التعذيب حتى مات البطل الفاتح في سنة 95هـ، فخرجت الجموع الحاشدة لتوديعه باكية حزينة، لم يكن العرب وحدهم يبكون على مصيره، بل أهل السند من المسلمين، و حتى البرهميين و البوذيين، كانوا يذرفون الدموع الغزيرة، و صوَّره الهنود بالحصى على جدرانهم ليبقى شخصه ماثلاً للعيون، و جذعوا لفراقه جزعًا شديدًا. مات محمد بن القاسم الثقفي و لم يبلغ الرابعة و العشرين من عمره بعد أن فتح الفتوح و قاد الجيوش و ضم الباكستان العظيمة إلى رقعة الإسلام، فاستضاء بجهاده و بمن جاء بعده مائة مليون مسلم
محمد بن القاسم الثقفي أصغر فاتح في الإسلام - د. عماد عجوة - المجاهدون| قصة الإسلام
وقد كان يسمع محمد بن القاسم الثقفي عن بلاد السند فتلك المدينة سمع عنها المسلمين كثيرًا ولم تكن غريبة عنهم. فقد تم غزوها من قبل الخليفة عمر والخليفة عثمان بن عفان من قبل. وازداد اهتمام المسلمين بها في وجود الدولة الأموية على يد الخليفة معاوية بن أبي سفيان في عام 40 هجريًا. حتى قام بفتح إقليم هام جدًا يسمى بإقليم مكران الذي كان الولاة الأمويين يحكموها حينها. بعض صفات القائد المسلم محمد بن القاسم الثقفي
يتصف محمد بن القاسم الثقفي بذكائه الشديد وفطنته منذ أن كان صغيرًا. فذلك كان سببًا لتعيين الحجاج بن يوسف الثقفي له كأمير على بلاد السند مع أنه لم يتجاوز السابعة عشر من عمره بعد. وكان مشهورًا بالعدل والحكمة والكرم، ولتجمع كل تلك الصفات به استطاع بشدة أن يفوز بصداقة الهنود له فأحبوه جدًا وحزنوا بشدة عند موته. كذلك كان يتصف محمد بن القاسم بالتواضع الشديد واحترامه للذين يكبرونه في العمر. كما قيل عنه أنه لم يأخذ أي قرار يخص الجيش قبل أن يأخذ بنصيحة الذين يكبرونه في السن احترامًا لهم. قيادة محمد بن القاسم وفتوحاته
عندما أراد الحجاج أن يفتح بلاد السند بأكملها اختار محمد بن القاسم الثقفي لكي يقود جيوش المسلمين من أجل فتحها.
[١]
محمد بن القاسم الثقفي
محمد بن القاسم الثقفي أحد القادة الأربعة الذين اشتهروا في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك، أمّا الثلاثة الآخرون فهم موسى بن نصير، ومسلمة بن عبد الملك، وقتيبة بن مسلم، وقد اتصف محمد بن القاسم بالشجاعة، وحسن التدبير في الحروب منذ صغره، لذلك عينه الحجاج بن يوسف الثقفي أميراً على ثغر السند ولم يتجاوز عمره سبعة عشر عاماً، وقد أحرز الكثير من الانتصارات للمسلمين.