الغذاء
تزيد نوعيّات معيّنة من الأطعمة والمشروبات احتمال حدوث هذا الخفقان، أبرزها الآتي:
السكريّات: يؤدّي استهلاك السكّر قبل النوم إلى ارتفاع مستويات السكّر في الدم، ممّا يسبب الخفقان. الكافيين: يسبّب الكافيين الذي يُعدّ مادّةً منبّهةً مجموعةً من الأعراض، منها: الخفقان. الجفاف
قد يؤدّي الجفاف الشديد إلى مجموعة من المضاعفات التي تشمل الخفقان. الخفقان المفاجئ - ووردز. فقر الدم
يحدث فقر الدم نتيجةً لعدم وجود كريات دم حمراء صحيّة كافية في الجسم، وينجم عن ذلك أعراض كثيرة إضافةً إلى الخفقان، منها الآتي:
الصداع. ضيق النفس. الشعور العام بالإرهاق والتعب. رؤية الكوابيس
تسبّب رؤية الكوابيس الاستيقاظ المفاجئ المصاحب لأعراض عضويّة ونفسيّة مختلفة تشمل الخفقان، وينطبق ذلك أيضًا على شلل النوم (Sleep paralysis - SP) والذعر الليلي (Night terrors - NT). انقطاع النفس أثناء النوم (Sleep apnea - SA)
يسبّب هذا المرض مجموعةً من الأعراض أثناء النوم، كما أنّه قد يتصاحب مع الخفقان عند الاستيقاظ، ويذكر أيضًا أنه قد يُؤدّي إلى الإصابة بالرجفان الأذيني (Atrial fibrillation - A-fib) الذي يعدّ واحدًا من أسباب خفقان القلب عند الاستيقاظ. مرض السكّري
يؤدّي انخفاض مستويات السكّر في الدم الذي يصيب مرضى السكّري إلى حثّ الجسم على إطلاق هرمون الإبينفرين الذي يُسبّب أعراض الضغط النفسيّ التي تتضمن هذا الخفقان.
اسباب خفقان القلب المفاجئ - موقع بابونج
الإغماء: قد يؤدي ارتفاع معدّل نبض القلب بسبب الخفقان إلى هبوط ضغط الدم ، ممّا قد يؤدي إلى الإصابة بالإغماء، وتزداد فرصة حدوث الإغماء في حال وجود مشكلة صحيّة في القلب، مثل وجود مشكلة في صمّامات القلب. توقف عضلة القلب: (بالإنجليزية: Cardiac arrest) قد يكون الخفقان في بعض الحالات النادرة ناتجاً عن الإصابة بأحد أنواع عدم انتظام نظم القلب الخطيرة، والتي قد تؤدي إلى توقف فعالية نبض القلب. السكتة الدماغيّة: (بالإنجليزية: Stroke) قد يؤدي الخفقان الناتج عن وجود مشكلة في الحجرات العلويّة للقلب مثل رفرفة الأذينين بدلاً من انقباضها بشكلٍ سليم، إلى تشكّل الخثرات الدمويّة نتيجة ركود الدم، وفي حال انتقال هذه الخثرات الدمويّة إلى أحد الشرايين المغذيّة للدماغ فقد يؤدي ذلك إلى انسدادها والإصابة بالسكتة الدماغيّة.
الخفقان المفاجئ - ووردز
إن سرعة نبضات القلب أو خفقان القلب له الكثير من الأسباب أو العوامل التي تزيد فرصة المعاناة منه ، ونشير هنا إلى أن نبضات القلب أمر لا يمكننا أن نلاحظه بطبيعة الحال ، وعند وجود سبب يؤثر في نبضات القلب ويغير من طبيعتها فإن جميع الأفراد يشعرون بهذا ، لا سيما لو ازدادت سرعة نبضات القلب أو زادت قوتها ، ومن الممكن ان يكون التغير مجرد استجابة طبيعية من قلب الإنسان ضمن ما يعرف طبياً بتسرع القلب الجيبي ، ومن الممكن أن يكون ناجماً عن عدم انتظام بضربات القلب ، وفي هذا المقال سوف نتعرف على خفقان القلب المفاجئ والسريع بدون سبب هل هو خطير؟ فتابعوا معنا. أسباب خفقان القلب المتعلقة بنمط الحياة:
إن لخفقان القلب عوامل خطر ومسببات شائعة مرتبطة بنمط حياة الإنسان ، ومن أبرزها ما يلي:
عدم الحصول على قسط كافي من النوم ومن الراحة. ممارسة تمارين صعبة وشاقة. اسباب خفقان القلب المفاجئ - موقع بابونج. عادات غذائية صحية وخاطئة ، تتمثل في تناول الأطعمة الغنية بالتوابل ، بالإضافة لشرب كميات كبيرة من المشروبات المحتوية على كافيين ، أو مشروبات الطاقة ، أو تناول الكحول ، وأيضاً تعاطي المواد الممنوعة قانونياً. التدخين ، والتوتر (ويمكنك التغلب عليه من خلال إتباع تقنيات الاسترخاء المتعددة).
أسباب الخفقان المفاجئ - موضوع
أوصى أطباء الأشخاص الذين يعانون من خفقان القلب المفاجئ، بمحاولة إثارة مناطق معيّنة من مستقبلات الضغط الموجودة في أعناقهم من خلال تدليك الموضع، الذي يشعرون فيه بالخفقان في رقابهم برفق وباستخدام إصبعي السبابة والوسطى. وأوضح طبيب القلب الألماني نوربرت سميتاك عضو رابطة أطباء القلب بمدينة كيرشهايم الألمانية، أنه يُمكن من خلال هذا التدليك تقليل سرعة ضربات القلب، مؤكداً على أهمية القيام بذلك في وضع الجلوس أو الاستلقاء على الظهر، كي ينخفض ضغط الدم. ويُمكن علاج خفقان القلب المفاجئ من خلال سد أنف المصاب والاحتفاظ بالهواء بداخله لبضع دقائق، مع الحرص على أن يكون فمه مغلقاً في هذا الوقت، لافتاً إلى أن تناول أحد المشروبات الغازية الباردة بسرعة وما يليها من تجشؤ يُمكن أن يُساعد أيضاً في علاج نوبات خفقان القلب المفاجئة. وأشار سميتاك إلى أن هاتين التقنيتين تعملان على زيادة الضغط في منطقة الصدر والبطن، مما يُساعد على إنهاء نوبة خفقان القلب الشديدة. ونظراً لأنه لا يتم ضخ كميات كافية من الدم إلى باقي أعضاء الجسم أثناء الإصابة بنوبات خفقان القلب، أكدّ سميتاك على ضرورة استشارة طبيب مختص، إذا ما استمرت الإصابة بها لفترة طويلة، لافتاً إلى أن الإصابة بخفقان القلب بصورة متكررة ولفترات طويلة يُمكن أن تؤدي في أسوأ الأحوال إلى الإصابة بالرجفان البطيني المصحوب بزيادة معدلات ضربات القلب لما يزيد عن 300 ضربة في الدقيقة الواحدة.
تخطيط كهربائية القلب: (بالإنجليزية: Electrocardiogram) واختصاراً ECG، حيث يقيس هذا الاختبار كهربائيّة القلب للكشف عن وجود مشكلة في نظم القلب، أو في هيكليّته أدّت إلى حدوث الخفقان، ويتمّ القيام بهذا الاختبار أثناء الراحة أو أثناء ممارسة الأنشطة البدنيّة. جهاز هولتر: (بالإنجليزية: Holter monitor) وهو أحد أنواع الأجهزة المخصّصة لتخطيط كهربائيّة القلب، ، ويتمّ استخدامه لتسجيل نتائج تخطيط القلب أثناء حدوث الخفقان والتي تختلف عن كهربائية القلب في الوضع الطبيعيّ، ويتمّيز هذا الجهاز بإمكانيّة حمله لفترة طويلة ومستمرّة وتسجيل النتائج لمدة 24-72 ساعة متواصلة، ويقوم الشخص بممارسة الأنشطة اليوميّة الطبيعيّة أثناء فترة وصل الجهاز. جهاز تسجيل الحدث: يتمّ استخدام هذا الجهاز في حال عدم ظهور اضطراب نبض القلب باستخدام جهاز هولتر، أو في حال كون الأعراض تظهر بشكل غير متكرر، ويتم ارتداء الجهاز لأطول فترة ممكنة في اليوم، حيث يقوم الشخص بتشغليه عند الشعور بالأعراض لتسجيل نبض القلب، وعرض النتائج على الطبيب لتقييمها، ويمكن استخدام هذا الجهاز لعدة أسابيع. المراجع
↑ "Heart Palpitations",, Retrieved 20-6-2018. Edited.
التعقيم: وذلك باستخدام مطهر كحولي لليدين. الحفاظ على نظافة المنطقة: وذلك في حال كان الفرد، يعيش مع شخص مصاب بالنزلة المعوية، فلا بد من تطهير، جميع الأسطح، بمنظف يحتوي على مادة التبييض. تجنب الطعام أو الماء الملوث: ولا سيما اللحوم النيئة، أو غير المطهوة جيدًا، كما لا بد من غسل المنتجات الغذائية جيدًا، قبل تحضيرها أو تناولها. علاج النزلة المعوية بالتفصيل .. وكيفية الوقاية - كل يوم معلومة طبية. عدم مشاركة الأغراض الشخصية مع الغير: كمشاركة الأواني، أو المناشف، أو الشرب من نفس العلبة، أو الزجاجة. الابتعاد عن المصابين. تطعيم الأطفال: إذ يتوافر مطعوم لفيروس الروتا، في بعض البلدان، والذي يهدف لحماية الأطفال، من الإصابة بهذا الفيروس، وعادة ما يتم إعطاؤه، خلال السنة الأولى من عمر الطفل. فحص مركز الرعاية بالطفل.
علاج النزلة المعوية بالتفصيل .. وكيفية الوقاية - كل يوم معلومة طبية
زيادة في شدة الأعراض. ارتفاع درجة الحرارة فوق 101 F أو 38. 3 C.
الإسهال الدموي. ظهور علامات الجفاف، على سبيل المثال، إخراج البول يكون قليل أو معدوم أو تكون الأغشية المخاطية جافة. آلام في البطن ثابتة أو متزايدة. الشخص يعاني من ضعف المناعة، كأن يكون لديه مشاكل طبية أخرى في حال إصابة المرأة الحامل. تورم الوجه أو الحلق. ضيق في التنفس. كيف يتم تشخيص وعلاج التهاب المعدة والأمعاء؟
التشخيص
عادة ما يتم تشخيص التهاب المعدة والأمعاء بعد ظهور الأعراض. من المهم تحديد كمية السائل التي يفقدها المريض بالإسهال والتقيؤ، وإذا كان هناك تعقيدات أو ما يمكن اعتباره تشخيص آخر، على سبيل المثال، يسبب عدم تحمل اللاكتوز أعراضًا مماثلة لالتهاب المعدة الأمعاء. عادة ما يكون الأمر كافيًا بالنسبة للطبيب أن يسأل عن التاريخ الطبي وإجراء الفحص البدني للمريض، ويجب أن يسأل الطبيب أسئلة مثل:
منذ متى تعاني من الإسهال؟
كم مرة عانيت من التقيؤ وحركات الأمعاء؟
كيف يبدو البراز وما إذا كان يحتوي على مخاط أو دم أو قيح؟
ما هي المضايقات الأخرى التي حدثت، على سبيل المثال، ألم البطن والحمى أو الألم في الأطراف؟
نوع وكمية الطعام والسوائل قبل ساعات من الشعور بالأعراض
تساعد هذه المعلومات على تقدير الطبيب للحالة الراهنة، فضلا عن إيجاد العامل المسبب وشكل العدوى.
ينتقل التهاب المعدة والأمعاء دائمًا وتقريبًا من خلال العدوى نتيجة التلامس مع مسببات الأمراض الموجودة على الأشياء والسطوح مثل براز المريض والقيء. من هناك، في حالة نقص النظافة، يمكن للعوامل الممرضة أن تصل إلى فم شخص آخر من خلال أيديه، وبالتالي، تصل إلى معدتهم وأمعائهم مما يؤدي إلى العدوى. يسمي الأطباء هذا النوع من انتقال العدوى "الانتقال البرازي الفموي". ونظرًا لسوء الأحوال الصحية كما هو الحال في البلدان النامية، فإن مسببات الأمراض المعدية المعوية تنتقل عادة عن طريق مياه الشرب أو الأغذية الملوثة بالجراثيم أو السموم. بشكل عام، في حالة الأشخاص الذين يعانون من حالة صحية جيدة، فإن علاج التهاب المعدة والأمعاء يقتصر على تجديد السوائل والكهارل والمغذيات المفقودة بسبب الإسهال. من المهم أن تشرب الكثير من السوائل، وخاصة المياه المعدنية أو عصير الليمون القلوي أو الحقن العشبية بدون سكر. في حالة الالتهاب المعدي المعوي بكتيري المنشأ، يضطر المرضى في بعض الأحيان إلى تناول أدوية محددة ضد مسببات الأمراض مثل المضادات الحيوية. في معظم الحالات، يتم التغلب على النزلة المعوية خلال بضعة أيام وبدون مضاعفات: حيث يتوقف التقيؤ عادةً بعد يوم أو يومين، ويقل الإسهال بعد يومين إلى سبعة أيام.