كاتب الموضوع رسالة هينار زعيم ملكى عدد المساهمات: 433 العمر: 29 المهنة: الهواية: كيف تعرفت علينا: صديقة نقاط: 45248 موضوع: دع الايام تفعل ما تشاء الخميس يوليو 01, 2010 9:30 pm يقول الامام الشافعي رحمه الله دع الايام تفعل ما تشاء.. وطب نفسا اذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثه الليالي.. فما لحوادث الدنيا بقاء وكن رجلا علي الاهوال جلدا.. وشيمتك السماحه والوفاء وإن كثرت عيوبك في البرايا.. وسرك ان يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيب.,. يغطيه كما قيل السخاء ولا تر لك عادي قط دلا.. فإن شماته الاعداء بلاء ولا ترج السماحه من بخيل.. فما للنار للظمان ماء ورزقك ليس ينقصه التأني.. وليس يفيد في الرزق العناء ولا حزن يدوم ولا سرور.. ولا بؤس عليك ولا رخاء إذا ما كنت ذا قلب قنوع.. فا انت ومالك الدنيا سواء ومن نزلت بساحته المنايا.. فلا ارض تقيه ولا سماء وارض الله واسعه ولكن.. اذا نزل القضاء ضاق الفضاء دع اللايام تغدر كل حين.. دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء على. فما يغني عن الموت الدواء الزعيم المحترف المـديـر العـــام عدد المساهمات: 586 العمر: 30 المهنة: الهواية: نقاط: 60264 موضوع: رد: دع الايام تفعل ما تشاء الجمعة يوليو 02, 2010 7:26 am شكرا لك على الموضوع المتميز
دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء نجل القذافي إلى
يدخل على الجملة الاسمية فينصب المبتدأ على أنه اسماً لها، ويرفع الخبر على أنه خبراً لها. شماتةً: اسم إنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف. الأعداءِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. بلاءُ: خبر إنّ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ولا ترج السماحة من بخيل... فما في النار للظمآن ماء
الواو: واو العطف. لا: الناهية جازمة. حرف مبني على السكون. رائعة الشافعي || دع الأيام تفعل ما تشاء .. وطِب نفساً إذا حكم القضاء - YouTube. ترجُ: فعل مضارع مجزوم بـ" لا " وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره ، والفاعل: ضمير مستتر تقديره أنت. السَّماحةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. من بخيلٍ: من: حرف جر مبني على السكون. بخيلٍ: اسم مجرور بـ" مِن " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. متعلق بالفعل " ترجُ ". فما: الفاء استئنافية ؛ لا محل لها من الإعراب. ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب. في النارِ: في: حرف جر ، النار: اسم مجرور بـ " في " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر " المبتدأ المؤخر " ماء ". للظمآن: اللام حرف جر ، الظمآن: اسم مجرور بـ" اللام " وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والجاروالمجرور - والله أعلم - متعلقان بالفعل يرجو "التقدير " فما ترجو للظمآن ماء في النار.
دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء قصة عشق
والجملة الفعليه في محل رفع خبر. ولا:الواوحرف عطف،لا:النافيه زائده لتوكيد النفي لا محلَّ لها من الإعراب. سرورٌ:اسم معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره. ولا:الواو حرف عطف،لا:النافيه زائده لامحلَّ لها من الإعراب. بؤسٌ:معطوف على حزن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. عليك:على: حرف جر،والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر. ولا:الواو حرف عطف ،لا:النافيه زائده لتوكيد النفي. دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء نجل القذافي إلى. رخاء:اسم معطوف على مرفوع ،مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره. ولا تٌرِ للأعادي قـطُّ ذلًّا... فإنَّ شـماتَةَ الأعـداء بلاءُ
ولا: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، لا حرف نهي مبني على السكون لا محل له من الإعراب، يجزم الفعل المضارع. تُرِ: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة (الياء). لِلأعادي: اللام حرف جر مبني على الكسر، الأعاديْ: اسم مجرور بحرف الجر ، وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الثقل بسبب الياء. وحذفت الألف في الأعادي بسبب دخول حرف الجر اللام. قطّ: حال مبني على الضم في محل نصب. ذلّاً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. فإنّ: الفاء حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، إنّ: حرف ناسخ يدل على توكيد مبني الفتح لا محل له من الإعراب.
غطاء: اسم ( يكون) موفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. يُغطَّى بالسَّماحةِ كلُّ عيبٍ... وكم عيبٍ يغطِّيهِ السَّخاءُ
يُغطى: فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمة منع من ظهورها التَّعذُّر. بالسَّماحة: الباء: حرف جر ، السَّماحة: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ، متعلق بالفعل يُغطى. كلُّ: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، وهي مضاف. عيبٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره تنوين الكسر الظاهر على آخره
وكم: الواو: استئنافية. كم: خبرية ، تفيد التكثير ؛ اسم مبني على السُّكون في محل رفع مبتدأ ، وهو مضاف. عيبٍ: تمييز مجرور بالإضافة وعلامة جره تنوين الكسر الظَّاهر على آخره. يغطِّيه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة منع من ظهورها الثقل ، والهاء: ضمير متصل في محل نصب مفعول به. السَّخاءُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ، والجملة الفعلية " يُغطِّيه السَّخاء " في محل رفع خبر المبتدأ " كم ". شرح قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء كاملة - عربي نت. ولا حزنٌ يدوم لا سرورٌ *** ولابؤسٌ عليك ولا رخاءُ
ولا:الواو حرف عطف،لا:النافيه لا محلَّ لها من الإعراب. حزنٌ:مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره. يدومُ:فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمه الظاهرة على آخره،والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره "هو".
جملة: (لا يؤاخذكم اللّه) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (يؤاخذكم الثانية) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة. وجملة: (كسبت قلوبكم) لا محلّ لها صلة الموصول (ما). وجملة: (اللّه غفور) لا محلّ لها استئنافيّة. الصرف: (اللغو) مصدر لغا يلغو وزنه فعل بفتح فسكون. (حليم)، صفة مشبّهة من حلم يحلم باب كرم، وزنه فعيل. الفوائد: ولكن: معناها الاستدراك وإنما يستدرك فيها بعد النفي، وهي من أخوات (إنّ) وأحكامها نفس أحكامها. وإذا خفّفت تهمل وجوبا. وتهمل أيضا إذا اتصلت بها (ما) الزائدة وهي الكافة كقول امرئ القيس: ولكنما أسعى لمجد مؤثل ** وقد يدرك المجد المؤثل أمثالي. إعراب الآية رقم (226): {لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فاؤُ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (226)}. ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين. الإعراب: اللام حرف جرّ (الذين) اسم موصول مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق بمحذوف خبر مقدّم (يؤلون) مضارع مرفوع وعلامة الرفع ثبوت النون... والواو فاعل (من نساء) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف حال من ضمير يؤولون أي متباعدين من نسائهم و(هم) ضمير متّصل في محلّ جرّ مضاف إليه (تربّص) مبتدأ مؤخّر مرفوع، (أربعة) مضاف إليه مجرور (أشهر) مضاف إليه مجرور الفاء عاطفة (إنّ) حرف شرط جازم (فاءوا) فعل ماض مبنيّ على الضمّ في محلّ جزم فعل الشرط.. والواو فاعل الفاء رابطة لجواب الشرط (إنّ) حرف مشبّه بالفعل للتوكيد (اللّه) لفظ الجلالة اسم إنّ منصوب (غفور) خبر إنّ مرفوع (رحيم) خبر ثان مرفوع.
الله يحب المطهرين والمتطهرين
ثم صلوا وسلموا..
اللهم اغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا..
إن الله يحب التوابين - ملتقى الخطباء
فالتوبة والاستغفار تمحو النكتة السوداء وإذا مُحيت لا تكون رينًا على القلب. عباد الله: ويحسن التذكير بشروط التوبة عند كل ذنب: أولاً الندم على معصية الله -سبحانه-، وثانيًا: الإقلاع عن الذنب، وثالثًا: العزم على ألا يعود إليها ويزيد شرط رابع في بعض الذنوب: رد الحقوق إلى أهلها. يقول أهل العلم من حقَّق هذه الشروط فتوبة نصوح. عباد الرحمن: ومن غلبته نفسه والشيطان؛ فعاد إلى الذنب فعليه التوبة مرة أخرى، قال ابن تيمية -رحمه الله-: "ولو تاب العبد ثم عاد إلى الذنب قَبِلَ الله توبته الأولى، ثم إذا عاد استحق العقوبة، فإن تابَ تاب الله عليه أيضًا. إن الله يحب التوابين - ملتقى الخطباء. ولا يجوز للمسلم إذا تاب ثم عاد أن يُصِرّ؛ بل يتوب ولو عاد في اليوم مائة مرة فقد روى الإمام أحمد في مسنده عن عليّ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: " إن الله يحب العبد المفتن التوّاب "، وفي حديث آخر: " لا صغيرة مع إصرار ولا كبيرة مع استغفار " (مجموع الفتاوى 16/58). أخبر أحد الفضلاء عن شخص يعرفه يفعل أبوابًا من الخير منها: أنه يصوم الاثنين والخميس وأيام البيض، ويتصدق كل يوم لكنه مبتلى بالتدخين. وآخر يصوم نافلة ويقوم نافلة، ويقرأ القرآن ويفعل أبوابًا من الخير لكنه مبتلى بالنظر الحرام يتوب ويعود حتى كاد أن ييأس.
"
وإنَّ المطَّهرين والمتَطهِّرين بالماء إنما يعبِّرون عن مدى حرصهم على النَّقاء والظُّهور بمظهر لائق عندما يقفون بين يدي خالقهم جل جلاله، والإصرار على ذلك، بالرغم من أن رخصةً في التخفيف مُقرَّة في الشرع أصلاً، فإنَّ فرصتهم في الاستنجاء بالحجارة أو بغيرها قائمة، فربما كان الإصرار على التطهُّر والمداومة عليه واحدًا من أسباب حبِّ الله جل جلاله لهم.